بعد ان وجدت حتفي في فوهة الهلاك وتقوقعت فوق سطح بوءرتها تضعضعت ضعضعة البائس الذى عركتة لأيام بثفالها عرك البذور فى رحى الطواحين كنت انتظر من يملأ قلبة الرحمة ونفسة الرقة والحنان فما اشبة الليلة بالبارحة حين كانت اجدر من غيرها بان تنشلنى من ذلك الظلام الدامس الذي هود ليلة وسجى الى صباح اغر شبمتة الجمال تتفتح ورودة وزهورة وتعبق بشذا رحيقها لكل من يحب حلاوة العبون ورشاقة الأجسام فصرت اترعرع تحت رعاية عينيها التى عجز لسانى والبيان عن وصفهن حبث اقول عيون الريل فارجع اجدهن اجمل من ذلك فيا الهي انا معبودك اطلب منك الرحمة اطلب منك الحنان اطلب منك الخلاص اطلب منك الحب الخالص الذي لاتشوبة شائبة زميمة ولا تعوقة شلالات وجنادل الأبام وظروفهاالصعبة هاانذا بوادي غير ذي زرع عند روضتك الحلال وها انتذا تبعث لي بهاجر لتسعى بين صفاء قلبي ومروى الفوءاد فيا هاجري يا ام اسمماعيل الذبيح وبا سيدةابراهيم الخليل كيف لا احبك احبك احبك احبك تملأني الوحشة بحبك يملأني الحنان بحبك فكيف لا احبك باسمي انا الذى سار من اجلك البطاح وتسلق الجبال العاليات وادرع لجة الليل وشق من اجلك الأحراش والآدغال ليرى دائرة محياك الوضاءة فمن عند لا عند الى حيث لاحيث من حيث تتعرى الحقيقة من وهج الروءى وتمتزج كفاحا براحة الوجدان حيث تتلاشى على لفح النبض الفاتر في اغوار الذات وتنبجس رواقص الحضور تداعب خياشيم الفرايحية باربحية تجوس هى الأخرى فى عمق اعماق الذات حتى يتمخض من ذلك اللقاح فلتة الزمان واهديها الى البازلين الذات زادا وعـطاء الساكبين النفس والنفيس لإخراج المستضعفين فى الأرض من بطن حوت الجهل والفقر والمرض ودمتم ودامت هاجر منصور عبد اللةالمفتاح كالقرى كندا
الرسائل والمقالات و الآراء المنشورة في المنتدى بأسماء أصحابها أو بأسماء مستعارة لا تمثل بالضرورة الرأي الرسمي لصاحب الموقع أو سودانيز اون لاين بل تمثل وجهة نظر كاتبها
لا يمكنك نقل أو اقتباس اى مواد أعلامية من هذا الموقع الا بعد الحصول على اذن من الادارة