الإسلام هو الحل على الطريقة السودانية..!!.

مرحبا Guest
اخر زيارك لك: 05-04-2024, 11:24 AM الصفحة الرئيسية

منتديات سودانيزاونلاين    مكتبة الفساد    ابحث    اخبار و بيانات    مواضيع توثيقية    منبر الشعبية    اراء حرة و مقالات    مدخل أرشيف اراء حرة و مقالات   
News and Press Releases    اتصل بنا    Articles and Views    English Forum    ناس الزقازيق   
مدخل أرشيف الربع الثاني للعام 2008م
نسخة قابلة للطباعة من الموضوع   ارسل الموضوع لصديق   اقرا المشاركات فى شكل سلسلة « | »
اقرا احدث مداخلة فى هذا الموضوع »
06-16-2008, 02:49 PM

khalid abuahmed
<akhalid abuahmed
تاريخ التسجيل: 10-25-2005
مجموع المشاركات: 3123

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
الإسلام هو الحل على الطريقة السودانية..!!.

    عزيزي القارئ لأسباب كثيرة بين الفينة والأخرى أعيد بعض المقالات التي نشرتها سابقاً في مواقع أخرى.. ولك شكري وتقديري..




    الإسلام هو الحل على الطريقة السودانية..!!



    أجد نفسي أقف طويلا أمام الشعار الذي رفعته جماعة (الإخوان المسلمون) المتمثل في (الإسلام هو الحل) عندما استمعت إليه في الأيام الماضية وقفت عنده كثيراً وحدقت فيه ملياً مستعرضاً من خلاله تجربتي الشخصية في الحركة (الإسلامية) السودانية، وقد كان هذا الشعار مرفوعاً في السودان ولكن بمسمى آخر طيلة نصف قرن من الزمان هي عمر الحركة (الإسلامية) في هذا البلد المسلم والذي استقبل الدعاة عبر الهجرات الإسلامية الأولى منذ مقدم الصحابي الجليل عبد الله بن السرح ومن بعده لفيف من الدعاة جاءوا إلى السودان يحملون الكلمة الطيبة وقلوبهم البيضاء دون أسلحة ولا سيوف، جاءوا بالكلمة بالخلق الحسن, واحترام التنوع الذي وجدوه ماثلا في الأرض قبل أن تأتي به الصحائف الربانية.

    وكان المجتمع السوداني قبل مجي الحركة (الإسلامية) للحكم أكثر تكافلا محبة وتلاحما متمسكا بتقاليده الأصيلة وتعاليمه الدين السمحة, وكان ذلك مصدر بحث للكثير من محبي العلم كون الدين الإسلامي جاء إلى هذه الأرض ووجد فيها ما جاء يدعو إليه من مكارم للأخلاق وإكرام للجار وترحيب بالضيف وأمانة في اليد واللسان، يعني أن تقاليد الإسلام هي جزء لا يتجزأ من أخلاق السودانيين منذ آلاف السنين كما تحدثت بذلك المرويات القديمة وما أثبتته المخطوطات التاريخية الضاربة في القدم، وهذا يعني أن هذا البلد لم يكن في حاجة إلى ماجاءت به الحركة الإسلامية بل كان محتاجا للدعاة الحقيقيين الذين يستنبطون من الدين ما يتطور للناس معاشهم وينمي مواهبهم في تلقي العلم الحديث.

    ومن خلال التجربة الاسلاموية السودانية الماثلة في الوقت الحاضر اتضح تماما وبما لايدع مجالا للشك أن شعار (الإسلام هو الحل) شعار فضفاض للغاية ويجد صعوبة في تحقيقه على أرض الواقع وأكدت ذلك ما جرى في السودان، وكما هو معروف ان حركة الإسلام السياسي في السودان هي أم الحركات الإسلامية الحديثة في العالم .. نعم أُصدرت القوانين وأُسست المؤسسات المعنية بتنزيل (الشعار) للأرض مثل ديوان الزكاة وهيئة الثراء الحرام وتم صناعة قانون الذمة المالية والمعروف ب( من أين لك هذا) ومن بعدها قانون الحسبة وديوان المظالم، كما انتشرت القوات الشرطية بكل أنواعها الظاهر والباطن وانتشرت بين الناس أدبيات الإسلام كما انتشرت المساجد واللحى والمفردات والأناشيد الإسلامية.. ولكن .. و (لكن) هذه هي مربط الفرس ونقطة التمايز ما بين الحقيقة والخيال .. وما بين النظرية والتطبيق.. فغاب جوهر الدين عن الساحة في كافة التعاملات في الواقع، كما غاب عن النفوس فأصبحت الزكاة مثلا عبئا ثقيلا على المغتربين الذين يقدر عددهم بأكثر من مليوني سوداني حيث تؤخذ الزكاة منهم بدون رحمة وبقسوة، ولا يراعى فيها الا ولا ذمة.
    وانتشرت المحاكم في كل مكان بعد أن أُعدت لها كافة الإمكانيات البشرية والمادية ولكنها عجزت أن تحاكم إلا الضعفاء من الناس, وأما الذين أثروا من مال الشعب في مأمن من المحاسبة، برغم الحاكمية التي يدعون زورا وبهتانا أنها "حاكمية الله".
    والحركة (الإسلامية) في السودان عملت من أجل الوصول للسلطة على مدى 55 عاماً جاهدت بكل قواها وصنعت الكوادر البشرية من كافة دول العالم الغربية والأوربية وجهزتهم لليوم الموعود وأسست في ذلك المنظمات والهيئات الفئوية والاقتصادية من بنوك وشركات عابرة المحيطات وأقامت المؤسسات الإعلامية في الداخل والخارج حتى أصبحت الخرطوم مقرا ومركزا للحركات الإسلامية في عدد كبير من دول العالم فيما سمي بالحركة الإسلامية العالمية الحديثة، والتي حظيت بدعم إسلامي الخليج العربي خاصة والدول العربية عامة وعدد من منظمات المهجر في الدول الأوربية والغربية.
    وفاز طلابها بكافة الاتحادات الطلابية في العالم حتى في بريطانيا والكثير من الدول الغربية بفضل الإمكانيات المالية الضخمة والتي لم تتوفر للآخرين حتى امتلكت الحركة الإسلامية ناصية الزمان والمكان في تلك البقعة من العالم، وما هي إلا سنوات قليلة حتى استلمت السلطة واستمرت بها للعام الـ 16 وكانت النهاية التي اعترف بها د. حسن الترابي نفسه في أكثر من مكان بالكلام الواضح والصريح أن الحركة (الإسلامية) فشلت في تحقيق مشروعها (الحضاري) وأكد علنا أن حركته مثلت أسوء تجربة حكم في السودان..!!.
    وإذا جاء الحديث عن المحصلة النهائية لحصاد هذه التجربة بإمكاننا ان نقول بكل الصراحة والوضوح ان المشروع (الإسلامي) في السودان أفقد المجتمع الكثير والذي لا يمكن أن يعد بالأرقام من خلل كبير في بنية المجتمع الاقتصادية والاجتماعية والسياسية إلخ.. علاوة على ضعضعة الحس والوجدان الوطني, فضلا عن ما يمكن أن يحصر من خلال الإحصائيات.
    الحرب في جنوب السودان مثلا في عهد حكم (الإسلاميين) ومن خلال إعلان الجهاد في جنوب السودان أفقد البلاد أكثر من مليون ونصف المليون قتيل سوداني وشردت هذه الحرب الضروس عشرات الآلاف من البشر نزحوا إلى الدول المجاورة مثل مصر و كينيا ويوغندا وإثيوبيا وأفريقيا الوسطى، هذا علاوة على الأطفال الذين تيتموا والنساء اللائي ترملن والجرحى الذي فقدوا أطرافهم بفعل الألغام الأرضية.
    ومن خلال حرب دارفور تتضارب الأرقام مابين 50 ألاف قتيل إلى 150 ألف قتيل إضافة إلى الذين تشردوا ولازالوا إلى هذه اللحظة يكابدون آلام الحرب والتشريد بين الحدود السودانية التشادية، وما حدث للأهالي من تأثيرات نفسية جراء قصف الطائرات لهم وهدير الدبابات، مسألة لا يمكن ان تتصور حيث لازالت هناك بعض التجاوزات من (الجنجويد) وغيرهم، ويحدث هذا برغم ندم قادة الحركة الإسلامية على ضياع فرص السلام مع الجنوبيين في أوقات سابقة فقدت فرصة توفر الدماء العزيزة التي سالت هناك..!!.

    ومن أكبر مآسي حكم الحركة (الإسلامية) في السودان أن السودانيين الذين اشتهروا بحبهم لبلادهم وارتباطهم بالأرض تركوا السودان وهاجروا إلى دول الولايات المتحدة الأمريكية وكندا وهولندا وبريطانيا وساير الدول الروبية وكان إحدى المؤسسات العربية قد قدرت حجم الهجرة الدائمة من السودانيين إلي الخارج حوالي 3 مليون نسمة وإذا أضفنا إلي هذا الرقم أعداد المغتربين في الدول العربية والخليجية (2 مليون) والذين راحوا ضحية الحرب في جنوب السودان وفي دارفور حوالي (2 مليون) ولم يكن هذا ليحدث لولا أن حلم جماعة من الناس أرادوا حكم بلد متعدد الأعراق والثقافات من خلال استغلالهم لحب الناس للدين تحت شعار (الإسلام هو الحل)..
    والذين تابعوا تقرير المنظمة العالمية للفساد الذي أصدرته منظمة الشفافية الدولية يدرك أن ترتيب (السودان) بالنسبة للفساد كان الأول على قائمة الدول العربية، وفيما لم تنكر الحركة (الإسلامية) ذلك يبقى للآخرين أن يعرفوا أن نسبة التجاوزات والاختلاسات في المال العام في حكم (الإسلاميين) كان هي الأكثر على مدى تاريخ السودان الحديث وبدأت في العام الأول 185 % تصاعديا عام بعد عام حتى وصلت مبلغا أثر بشكل مباشر في الأخلاق وفي التمسك بجميل القيم والمبادي في غياب تام لأرث الحركة الإسلامية والذي بلغ كما ذكرنا آنفا أكثر من نصف قرن من الزمان من المجاهدات.
    ولا أجد داعيا للاسترسال في فشل تجربة الإسلاميين السودانيين في المجالات الأخرى وقد اعتقدوا أن رفع الشعارات الإسلامية من أجل السلطة يمكنهم من بسط سيطرتهم على البلاد والعباد.. نعم فرضوا سيطرتهم على كل مكان .. ولكنهم أفقدوا السودانيين الثقة في الآخرين، لأن الشعار كان خاويا من الروح الإسلامية الحقة ولم يكن لدى هذه الفئة أي تصور يتم من خلاله تحكيم الشريعة الإسلامية على أرض الواقع برغم القوانين والقوى البشرى والمالية والسلطان (القوة العسكرية) والوسائل الإعلامية، ولذا فشلوا في أول اختبار وضعوا فيه عندما حاول مجموعة من صغار الضباط الانقلاب على النظام فكان ردة الفعل القبض عليهم وإرسالهم إلى اقرب مكان خالي وتم إعدامهم ودفنهم في مقبرة جماعية واحدة دون أدنى اعتبارات للشعار المرفوع تماما كما فعل الرئيس الأسبق جعفر نميري مع الشيوعيين..!!
    وخلاصة القول أن (الإسلام هو الحل) نعم هو كذلك.. ولكنه مسئولية عظيمة وتاريخية في كيفية تطبيق هذا الشعار الجميل والرائع إلى واقع يمشي على رجلين، وتنبع الخطورة في أن الحكم بغير معرفة مقتضيات هذا الشعار يروح ضحاياه أنفس بريئة وبالتالي يتحول الشعار إلى نقيضه تماما كما حدث في التجربة السودانية الماثلة في الوقت الراهن.


    نشر بموقع إيلاف في يناير 2006م
                  

06-16-2008, 04:29 PM

Yasir Elsharif
<aYasir Elsharif
تاريخ التسجيل: 12-09-2002
مجموع المشاركات: 48785

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: الإسلام هو الحل على الطريقة السودانية..!!. (Re: khalid abuahmed)

    عزيزي الأخ خالد،

    تحية طيبة

    أرجو أن تتمكن من الإستماع إلى هذه المحاضرة للدكتور عبد الله أحمد النعيم:

    http://breeze.cns.ohiou.edu/p37829405/

    الربط بين الإسلام والدولة غير ممكن.. لا بد للدولة أن تكون محايدة تجاه الأديان وإلا فإنه لن يتم سلام بين الناس داخل الدول وبين الدول.. ولذلك شعار الإسلام هو الحل يصبح شعار خاطئ تماما..

    وشكرا

    ياسر
                  

06-16-2008, 04:32 PM

Yasir Elsharif
<aYasir Elsharif
تاريخ التسجيل: 12-09-2002
مجموع المشاركات: 48785

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: الإسلام هو الحل على الطريقة السودانية..!!. (Re: khalid abuahmed)



                  

06-16-2008, 05:04 PM

Zakaria Joseph
<aZakaria Joseph
تاريخ التسجيل: 11-27-2007
مجموع المشاركات: 9005

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: الإسلام هو الحل على الطريقة السودانية..!!. (Re: khalid abuahmed)

    khalid abuahmed
    العالم يتجه نحو تكوين مجتمعات متسامحة من خلال ضمان المساوة فى الحقوق و الواجبات للكل و العلمانية هى التى تضمن ذلك. و هل بلدى السودان اصبح ملك للمسلمين و معمل لتجاربهم الاسلامية? اهلى فى الجنوب و جبال النوبة و جنوب النيل الازرق يهمهم العيش الكريم فى مجتمع يحترم الكل, نوعية النظام الاسلامى التى تريده ليست من اولياتهم, حيث قتلتم ملاين باسم الإسلام. و بعدين دولتك الدينية اليتوبية هذه لم نسمع عنها منذا خروج اانبى موسى و بن اسرائيل من مصر.
                  

06-16-2008, 05:22 PM

محمد عثمان الحاج

تاريخ التسجيل: 02-01-2005
مجموع المشاركات: 3514

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: الإسلام هو الحل على الطريقة السودانية..!!. (Re: Zakaria Joseph)

    الأستاذ خالد أبو أحمد
    الإسلام الذي كان سائدا عندنا في السودان إسلام مختلف جدا عن الإسلام الموجود في الدول الأخرى فهو إسلام صوفي روحي بحت أتى به إلينا أناس وصلت نفوسهم وعقولهم إلى أعلى درجات الصفاء والارتقاء وبه كانت أخلاق الفرد السوداني هي الأشد تميزا في العالم من كرم وشهامة وشجاعة وإغاثة الملهوف و ايواء الغريب بما لا تجده في أي مكان في العالم، ومن أتوا بذلك الإسلام كانوا زهادا يلبسون الخرق ويسيرون حفاة ورغم ذلك انقادت لهم قلوب الناس وأرواحهم. أما إسلام الجبهة القومية الإسلامية فهو إسلام الهدف منه الدنيا كما وضح في النهاية والدور الخطير للجبهة الإسلامية هو أنها هدمت كل البنية الأخلاقية للمجتمع السوداني، بدءا من أول أساسياتها وهو الصدق مثلا فنجد زعماء الحركة الإسلامية يتفاخرون بمقدرتهم على الكذب كحال الذي تحدث على رؤوس الأشهاد كيف أنه حصل على تقرير طبي يفيد بأنه مريض لكي لايتم ارساله للجبهة ويقوم بالانقلاب والأخر الذي قال تذهب أنت للقصر وأنا للسجن، وبفقدان المصداقية ينهار الدين بكامله ومعه كل الأخلاق وهو ما حصل في السودان.

    السؤال الذي يحيرني يا خالد والذي سمعت الكثير عنه هو أن هذه الجبهة وما سبقها من تنظيمات إسلامية أسستها قوى أجنبية غير مسلمة ورسمت لها أهدافا محددة نفذتها بدقة وهي تدمير البنيه الدينية والأخلاقية للبلاد ولا أريد أن أنقل اليك هنا ما سمعته في هذا الصدد مما يتداوله الناس من كلام مهول جدا فبصفتك شاهاد عيان هلا حدثتنا عن الأصابع الأجنبية وراء هذه الجبهة وما سبقها من تنظيمات؟
                  

06-16-2008, 05:45 PM

Sabri Elshareef

تاريخ التسجيل: 12-30-2004
مجموع المشاركات: 21142

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: الإسلام هو الحل على الطريقة السودانية..!!. (Re: khalid abuahmed)

    Quote: منذ مقدم الصحابي الجليل عبد الله بن السرح




    الاخ ابو خالد وان هذا الصحابي الجليل هو من ارتد في زمن النبي والنبي قال اقتلوه حتي ولو تعلق باستار الكعبه


    وان هذا الصحابي الجليل هو غازي لديار النوبييين وتسمي مجاهيل افريقيا

    وسمي فرسان النوبه برماة الحدق
    وقد وقع اسوا اتفاقية هي البقط

    وهو وكتشنر والاتراك غزاة وماها كانت الاهداف والمسميات


    وللاسف تجد من يضعه فاتحا وهي الفتوحات الاسلامية بل هي غزوات لديار امنه



    الاسلام علاقة للفرد بربه وليس للدولة ولابد من فصل الدين عن الدولة بارتباط الدين والدولة تنتج المفاسد والظلم والغباين خاصة حالة السودان
    والحزبان الامة والتحادي حكما تحت ظل العلمانية
    وايضا الحكوماتان العسكريتان السابقتان قبل قوانين الشريعه الاسلامية 83 وهي تسمي قوانين سبتمبر

    والان مشروع الدولة المسلمة الظالمة لاهل السودان

    ايضا تسمي دولة المشروع الحضاري ؟

    لا اعرف غير الحضاري يكون كيف؟؟؟؟؟؟؟؟



    لك تحياتي وسلامي
                  

06-17-2008, 06:52 AM

khalid abuahmed
<akhalid abuahmed
تاريخ التسجيل: 10-25-2005
مجموع المشاركات: 3123

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: الإسلام هو الحل على الطريقة السودانية..!!. (Re: khalid abuahmed)

    الاخوة الأساتذة الأجلاء .. د.ياسر الشريف.. زكريا.. محمد عثمان الحاج
    تحياتي لكم جميعاً..
    أشكركم غاية الشكر على المداخلات الجميلة والثرة التي حظيت بها، وهذا بعض من ألق ظللت أأكد عليه يمتاز به السودانيين دون غيرهم..
    وأعدكم نهار اليوم سأقراء المداخلات جيداً.. وسنفتح ابواباً للحوار حولها.. وقد مررت عليها سريعاً وقد سرتني للغاية لما فيها من أدب ومن فكر..

    الاخ د.ياسر..أصدقك القول أن هذا المقال كتب في نهاية العام 2005م ونشر في يناير 2006م وبعدها مباشرة طالعت عدداً من الكتب وبالفعل غيرت نظيرتي لعبدالله بن السرح ووجد المعلومة في أكثر من كتاب والحمدلله الذي نفعني بكتاب المفكر الفقيد جورج قرداح صاحب كتاب ( سيدنا علي صوت العدالة والانسانية) والكاتب كما هو معروف مسيحي لبناني، وقد نقب في كتب التاريخ القديمة وأخرج منها الدرر.
    عموما الشكر للجميع ..
                  


[رد على الموضوع] صفحة 1 „‰ 1:   <<  1  >>




احدث عناوين سودانيز اون لاين الان
اراء حرة و مقالات
Latest Posts in English Forum
Articles and Views
اخر المواضيع فى المنبر العام
News and Press Releases
اخبار و بيانات



فيس بوك تويتر انستقرام يوتيوب بنتيريست
الرسائل والمقالات و الآراء المنشورة في المنتدى بأسماء أصحابها أو بأسماء مستعارة لا تمثل بالضرورة الرأي الرسمي لصاحب الموقع أو سودانيز اون لاين بل تمثل وجهة نظر كاتبها
لا يمكنك نقل أو اقتباس اى مواد أعلامية من هذا الموقع الا بعد الحصول على اذن من الادارة
About Us
Contact Us
About Sudanese Online
اخبار و بيانات
اراء حرة و مقالات
صور سودانيزاونلاين
فيديوهات سودانيزاونلاين
ويكيبيديا سودانيز اون لاين
منتديات سودانيزاونلاين
News and Press Releases
Articles and Views
SudaneseOnline Images
Sudanese Online Videos
Sudanese Online Wikipedia
Sudanese Online Forums
If you're looking to submit News,Video,a Press Release or or Article please feel free to send it to [email protected]

© 2014 SudaneseOnline.com

Software Version 1.3.0 © 2N-com.de