|
السيد/ محمد عثمان الميرغنى ،، اياك ،، اياك ،،، ثم أياك
|
ظللنـا دوماً ندافع عنك ،، وخسرنا الكثير ، والكثير ،،، أشقاء جمعتنا بهم
أفكار حزبنا ،، وأصدقاء نكن لهم الكثير من الاحترام والتقدير ،،، وأكثر من
ذلك تفرق الحزب الى مجموعات وفرق .
ظللنـا ندافع عنك بالرغم من ان جرح جلوسك مع نظام الانقاذ ما زال يقطر دماً
وكان عزائنا الوحيد أن ترعوى حكومه الانقاذ وتنفذ ما جاء بالاتفاق ،، ولكن
هيهــــــات !!! ومن حيث ذلك
1/ فكرة حضـورك للسودان فى الوقت الحالى مكسـب لهذا النظـام المنهار
2/ الجلوس مع هذا النظـام لعقد أى أتفاق أخر يعنـى تمديد حياة هذا
النظـــام .
المطـلوب فى الوقت الراهــن
* التمسـك ودعم أتفـاق نيفـاشا و الضغـط على هذا النظـام بكل الوسائل
فى هذا الاتجـاه ،، ودعم الحـركة الشعبيـة
وأعلم ياسيـدى / وبوضوح ،، أى اتفاق أو جلوس مع هذا النظـام مرة أخرى ،، لن
تجد أى داعم لك ،، ولن تجد حولك الا بعـض المنتفـعين والمتسلقـين على حسـاب
مصلحه الحــزب والوطــن ،،،
|
|

|
|
|
|