|
|
 أسئلة مهمة حول أحداث الخرطوم
|
- هل غابت عن ذهن مخططي هذه العملية وعلى رأسهم الدكتور خليل إبراهيم، هل غابت "تجربة 1976"، وهو الذي خرج من "بيت الحركة الإسلامية" التي لطالما تدارست أسباب فشل عملية "76" ؟!
- لماذا تقدمت قوات حركة العدل والمساواة باتجاه الخرطوم على الرغم من أن الجيش السوداني كشف تحركاتها من دارفور إلى كردفان، ورصد تحركات القوة إلى الخرطوم، بل وهاجمها بالطيران الحربي ؟!
- هل حقا أراد د.خليل إبراهيم "الانتحار سياسيا" على أبواب الخرطوم، خاصة أن بعض المعلومات الصحافية تشير إلى مئات من عناصر حركته نفذوا الهجوم ؟!
- وفي الذهن فشل حركة 1976، لماذا "أغفلت" حركة العدل والمساواة مبنى "الإذاعة والتلفزيون، على الرغم من أن بعض القوات وصلت إلى "جسر الفتيحاب – الإنقاذ"، ودارت هناك معارك عنيفة ؟!
- هل كانت المسألة برمتها "مغامرة" غير محسوبة العواقب، أم أن في الأمر "سر" أو "أسرار"، وأن العملية لم تنته بعد، خاصة في ظل "تأهب" الجيش، ما يعني أن وحدات الجيش كلها على الأرجح قادرة على "التحرك" ؟!
- هل كانت العملية الأولى لـ"صرف الانتباه" ومن ثم اعادة الكرة في "ساعة الصفر الحقيقية" ؟!
- هل تساند "مجموعات سياسية وعسكرية" داخل الخرطوم حركة العدل والمساواة، وهل هناك "تتمة" متوقعة لهذه البداية ؟!
- ما هو حجم "الشرخ الاجتماعي" المتوقع لهذه العملية إن لم تتعامل الحكومة السودانية بـ"حكمة" مع القضية خاصة في "ملاحقة المشتبه بهم"، والتعامل مع "الأسرى" خاصة أن بعضهم، كما رأيناهم على شاشة التلفزيون شباب صغار في السن ؟!
- ألا يتحمل وزيرا الدفاع والداخلية، إضافة إلى مدير جهاز الأمن والمخابرات مسؤولية ما جرى، في جانب التأمين والرصد، بمعنى كيف وصل مئات المقاتلين على مركباتهم العسكرية إلى عاصمة البلاد، ليهاجموا احدى مدنها نهارا جهارا ويسقط ضحايا مدنيين دون أن تتحرك القوات الحكومية ؟!
- ألا تعني هذه العملية أن المواطن السوداني البسيط هو الضحية الأولى لفشل الساسة والسياسة السودانية على مدى عقود في حل أزمات استفحلت بسبب تغليب النزعة العنفية والتجاهل وقبضة الحديد والنار وتجاهل الحقوق ؟!
- ثم ألا تستدعي علاجا واقعيا وجذريا لمسألة دارفور – عبر الحوار – بعد أن جرب سكان العاصمة قدرا يسيرا من الهلع والوجع الذي يعانيه أهل دارفور منذ 2003، ألا يستدعي ذلك "ضغطا شعبيا" متزايدا وعلى الأطراف كلها للالتئام حول طاولة حوار وطنية للنظر في مشكلات السودان كلها ؟!
|
|
 
|
|
|
|
|
|
|
 Re: أسئلة مهمة حول أحداث الخرطوم (Re: خالد عويس)
|
الأسئلة كثيرة يا خالد ..
ما الذي دفع خليل لهذة المغامرة..؟؟
هل كان هناك تحرك داخلي ..
او اي وعود من جهة ما ..؟؟؟
لالالالا
للقتل والدماء
نعم نعم للسلام والتحول الديمقراطي
واعطاء الحقوق كاملة غير منقوصة ..
ليت الأنقاذيون
يتعظون...
| |
|
|
|
|
|
|
|
|
|
Re: أسئلة مهمة حول أحداث الخرطوم (Re: خالد عويس)
|
الأستاذ خالد
لعل كل الدلائل تشير الى أن هنالك أسرارا كثيرة صاحب هذا العمل العسكري من جانب حركة العدل والمساواة..ولعل الحركة كانت قد نسقت مع بعض الجهات سواء كانت المعارضة أو بعض أفراد القوات النظامية.وحدث خذلان ما..لأن هذا العمل وبالصورة التي تم بها قد أغفل جانب التأمين لهؤلاء المقاتلين تماما..
الشاهد الوحيد أن هذا العمل قد أكد على أن المؤتمر الوطني هو نمر من ورق وبامكان أي مجمموعة مسلحة أن تقوم بأي عمل تراه دون خوف ..حتى نقل الصراع الى شارع القصر ...
| |
|
|
|
|
|
|
|
|
|
Re: أسئلة مهمة حول أحداث الخرطوم (Re: Nagi Ahmed)
|
| Quote: ثم ألا تستدعي علاجا واقعيا وجذريا لمسألة دارفور – عبر الحوار – بعد أن جرب سكان العاصمة قدرا يسيرا من الهلع والوجع الذي يعانيه أهل دارفور منذ 2003، ألا يستدعي ذلك "ضغطا شعبيا" متزايدا وعلى الأطراف كلها للالتئام حول طاولة حوار وطنية للنظر في مشكلات السودان كلها ؟! |
فعلا هذه من الدروس
ناجي انت ما سمعت بعد اتفاقية السلام انه ما فيه جيش في الخرطوم؟
| |
|
|
|
|
|
|
|
|
|
Re: أسئلة مهمة حول أحداث الخرطوم (Re: Nagi Ahmed)
|
يا ناجي بعد اتفاقية السلام الخرطوم فيها 6000 نصفهم حركة شعبية
لذلك ما ذكرته رويتر ينبغي ان يكون صحيحا عليهم ان يؤمنوا المرافق الاستراتيجية
مثل المطار والقيادة والاذاعة والتلقزيون هذا ان استطاعوا ولن يكونوا باستطاعتهم
بالطبع بالقيام باي مهام اخري... وكما تري فلم يتبقي الا الشرطة والامن....
او تحريك وحدات عسكرية من مناطق اخري وهذا الامر ترافقه مخاطر جمة
| |
|
|
|
|
|
|
|
|
|
Re: أسئلة مهمة حول أحداث الخرطوم (Re: خالد عويس)
|
| Quote: ثم ألا تستدعي علاجا واقعيا وجذريا لمسألة دارفور – عبر الحوار – بعد أن جرب سكان العاصمة قدرا يسيرا من الهلع والوجع الذي يعانيه أهل دارفور منذ 2003، ألا يستدعي ذلك "ضغطا شعبيا" متزايدا وعلى الأطراف كلها للالتئام حول طاولة حوار وطنية للنظر في مشكلات السودان كلها ؟! |
نعم هذا هو الدرس الأبلغ
ولكن الحكومه وأعلامها ما زال تحت تأثير الصدمه ويتصرفون ويصرحون بعيدا عن كل تلك الدروس والعبر
| |
|
|
|
|
|
|
|
|
|
Re: أسئلة مهمة حول أحداث الخرطوم (Re: خالد عويس)
|
الحبيب خالد عويس تحياتي
لعل ما طرحتة من أسئلة تختمر في ذهن كل سوداني متابع
ونضيف إلها مستوي رد الفعل السياسي لدي القوي السياسية التي تولت الظهور الإعلامي قبل أصحاب الإجابات أنفسهم مثلهعم مثل القوات المسلحة التي كان يفترض ظهورها أولاً بأول لطالما هي الحارسة الأولي للسيادة السودانية . وهل نكتفي بالإدانة فقط أم سنطالب بأن تكون القوي السياسية جزء من التحقيق والمعالجة للأمر ؟
بحيراوي
| |
|
|
|
|
|
|
|
|
|
Re: أسئلة مهمة حول أحداث الخرطوم (Re: البحيراوي)
|
السؤال للعدل والمساواة
لماذا اختار الوقت الخطأ هل فغلا القرار مرهون لجهة اجنبية ؟؟؟؟؟؟
ابن الحركة الاسلامية خليل ودوره في حكم الانقاذ وقد شارك مع الانقاذ
وهي تحارب ليتمكن من تنفيذ اجندة النظام ..هل فعل يبحث عن فرقعة
اعلامية كما قال دكتور مصطفي اسماعيل لقناة الجزيرة .. هل ادرك اخيرا
ان السودان هو الخرطوم فقط ؟؟؟؟؟
السؤال للحكومة واهل الانقاذ .....لا زال في الذاكرة قولهم ان انقلابهم
من اجل الحفاظ علي الامن ...واستيلاء علي السلطة منع حركة التمرد
من الوصول الي الخرطوم ...
السؤال اين ذهبت العروض العسكرية والتصنيع الحربي الذي تتبجح به الالة
الاعلامية ونحن نري بام اعيننا كيف ان القتال دخل عمق الخرطوم .......
لي عودة
| |
|
|
|
|
|
|
|
|
|
Re: أسئلة مهمة حول أحداث الخرطوم (Re: خالد عويس)
|
غض النظر عن الاتفاق او الاختلاف مع حركات دارفور، لا أرى أن مهاجمة موقع السلطة العسكرية والامنية التى تدير حرب التشريد والقتل ضد اهل دارفور، أمر غريب. وغض النظر عن فنيات العملية العسكرية، إلا أننى أرى أنها عملية جريئة، وخطيرة. وكما قال الاستاذ خالد عويس
Quote: - ثم ألا تستدعي علاجا واقعيا وجذريا لمسألة دارفور – عبر الحوار – بعد أن جرب سكان العاصمة قدرا يسيرا من الهلع والوجع الذي يعانيه أهل دارفور منذ 2003، ألا يستدعي ذلك "ضغطا شعبيا" متزايدا وعلى الأطراف كلها للالتئام حول طاولة حوار وطنية للنظر في مشكلات السودان كلها ؟!
|
هذه هى القضية الاساسية التى يجب ان نناقشها ونركز الجهود عليها. دارفور فى حالة حرب مستمرة لمدة 5 سنوات والى الان. قتل مئات الالاف ونزح الملايين. حصل اقتلاع وابادة وتهجير واذلال لملايين السودانيين هناك. ومثلما دارفور ارض سودانية تحوم فى سمائها طائرات الجيش الحكومى بحمولات القتل والحرق، ومليشيات الجنجويد على ارضها بالقتل والحرق، الخرطوم ايضآ ارض سودانية. وليس ثمة ارض سودانية افضل من ارض اخرى. وليس ثمة سودانيين حياتهم افضل من حياة سودانيين اخرين.
طالما هناك ازمة وقتل وظلم، ليس هناك وصفة محددة للغضب ولرد العنف والظلم. ويجب ان تعلم السلطة ان القتال يمكن ان ينتقل الى عقر دارها. وان الحرائق اقتربت من غرف القصر المكيفة الهواء وذات الرياش. وان الصحراء بين دارفور وامدرمان يمكن ان تقطعها سيارات المسلحين فى ساعات. وقد جاء فى الانباء ان المسلحين الذين تسللوا الى امدرمان لم يستهدفوا المدنيين. وهذا وعى مدنى وحضارى وسياسى كبير. فهم موقنون ان معركتهم ليست مع المدنيين فى العاصمة المثلثة. وليست مع العساكر والجنود حتى، فهم فى نهاية المطاف عساكر مأمورين. وإنما معركتهم مع السلطة. مع القيادة العسكرية والسياسية التى تخطط القتل فى دارفور والتى ترسل الطائرات لقتل الاطفال فى المدارس والمصلين فى المساجد والنساء فى البيوت يصنعن الحياة لاسرهن.
هذه العملية العسكرية الجريئة ، سمها مغامرة او انتحار، حققت هدفها السياسى. والاعلامى. فدارفور وازمتها المتطاولة ومأساتها الانسانية، كانت بالنسبة لسكان العاصمة المثلثة خبر سريع فى فضائية او جريدة. ولكنهم الان اصبحوا على واقع جديد. وعلى وعى جديد. ان دارفور التى تبدو بعيدة، ليست بعيدة. وان اهل دارفور سودانيين مثلهم يستحقون الحياة والامن والحل السياسى لمشكلتهم والتى هى جزء من مشكلة السلطة الانقاذية المتجبرة التى لا تحترم اى شئ. وهى فى جانب منها جزء من المشكلة الهيكلية فى الدولة السودانية. مشكلة الحكم والديمقراطية والفيدرالية وعدالة الاستفادة من الثروات الوطنية والحق فى التنمية والاحترام الثقافى والقبلى والاجتماعى بين قوميات السودان المختلفة.
إن المرء ليأسف لموت الضحايا من الجانبين. ولكننى لن أجرم مسلحى دارفور وهم يمارسون حقهم فى الدفاع عن اهلهم، اهلنا، السودانيين الذين يستحقون الحياة والسلام والعدالة والكرامة.
وهذه رسالة للسلطة الفاشية، الواهمة، والمؤمنة بالحلول العسكرية. رسالة ان الطريق الى القصر الجمهورى سالكة. بالعربات اليوم. وربما بالطائرات غدآ.
| |
|
|
|
|
|
|
|
|
|
Re: أسئلة مهمة حول أحداث الخرطوم (Re: Adil Osman)
|
الأخ عادل
مساء الخير
بالفعل ليس للجيش السوداني أي موجود في المواجهة مع أن المهاجمين بدأوا بالقاعدة الجوية في وادي سيدنا ، وغياب أيضاً عبد الرحيم حسين ، فالجيش السوداني تحول إلي ما يشبه الحراس الليليين ، ولا دور له في العمل العسكري بعد تعاظم دور المليشيات الجهوية ، معظم القوات التي ظهرت يوم أمس هي من الشمال النيلي ..ولم أرى فيهم لا غرابي ولا جنوبي ..ولا حتى هجين " نص كم " كما يقولون ، المؤسف له أن هناك بعض الابرياء من أبناء دارفور يتعرضون للتنكيل والذل والمهانة من قبل هذه المليشيات العنصرية ، فهم يضربون الناس على السحنة في الشوارع ، مما يتوجب مناشدة المنظمات الإنسانية الطلب من الخرطوم إيقاف هذه التجاوزات
| |
|
|
|
|
|
|
|
|
|
Re: أسئلة مهمة حول أحداث الخرطوم (Re: SARA ISSA)
|
ظهر تخبط كبير في ردود المتنفيذين ......
السؤال واحد كيف وصلت قوات مسلحه بعتادها الي قلب العاصمة ؟
قال دكتور مصطفي اسماعيل ان الجيش استدرجهم لقتالهم في تخوم امدرمان !!!
قال سبدرات ان سحنة الذين دخلو تشبه سحنات اهل السودان !!!!!!!!!!!
قال الناطق بأسم القوات المسلحة ان القوات الداخلة استفادت من معرفتها
بطبيعة المنطقة. ووديانها حيث يكون التحرك ليلا والاختباء نهارا!!!!!!!!!!!!
| |
|
|
|
|
|
|
|
|
|
Re: أسئلة مهمة حول أحداث الخرطوم (Re: خالد عويس)
|
سلامات يا خالد وضيوفك الكرام..
| Quote: - هل غابت عن ذهن مخططي هذه العملية وعلى رأسهم الدكتور خليل إبراهيم، هل غابت "تجربة 1976"، وهو الذي خرج من "بيت الحركة الإسلامية" التي لطالما تدارست أسباب فشل عملية "76" ؟! |
إذا كان خليل إبراهيم يعول فقط على إسقاط السلطة بهزيمتها بهذه الحركة فقد أثبت أنه لا يقرأ الواقع ولم يستفد من دروس الماضي.. ولكن الحركة أذاعت أن لها دعم من داخل العاصمة وايضا من داخل الجيش.. فماذا الذي منع هذه القوات من الحركة؟؟
| Quote: - لماذا تقدمت قوات حركة العدل والمساواة باتجاه الخرطوم على الرغم من أن الجيش السوداني كشف تحركاتها من دارفور إلى كردفان، ورصد تحركات القوة إلى الخرطوم، بل وهاجمها بالطيران الحربي ؟! |
لقد اتضح أن الحركة قد دخلت أمدرمان بقوات كثيرة، وكانوا يعرفون طريقهم جيدا، ولا أصدق قصة أن الطيران الحربي قد تمكن من تعطيلهم عن السير لأن عرباتهم كانت تسير ليلا، وتختبئ نهارا، إضافة إلى أن طائرات الميج ليست فعالة في مواجهة الأهداف الصغيرة كالعربات المتحركة، وللجيش تجربة مع الحركة فقد فيها طائرات هيليكوبتر.. لذا لا أظن بأن الجيش أراد المغامرة.. في نفس الوقت ليس للجيش قوات أرضية كافية تتصدى للهم ولذا تمكنوا من دخول أمدرمان.. أخبرني شهود عيان أن عربات الحركة قامت بشق سوق أمدرمان حوالي الساعة الثالثة والنصف بعد الظهر ـ شارع سوق العناقريب ـ ولم يطلقوا النار على المواطنين بل يقولون ـ أفتح السكة يا زول ـ ولم يعلن حظر التجول إلا في الساعة الخامسة إلا الربع عصرا بتوقيت السودان..
| Quote: - ما هو حجم "الشرخ الاجتماعي" المتوقع لهذه العملية إن لم تتعامل الحكومة السودانية بـ"حكمة" مع القضية خاصة في "ملاحقة المشتبه بهم"، والتعامل مع "الأسرى" خاصة أن بعضهم، كما رأيناهم على شاشة التلفزيون شباب صغار في السن ؟! |
لقد تصرفت القوات الأمنية بكثير من السبهللية فقد ظل التلفزيون يعرض صور الجثث ويكرر ذلك بصورة محزنة بدون معرفة الحكمة من ذلك.. ألم يكن من الممكن تغطية هذه الجثث؟؟ وما هي الفائدة من ذلك؟؟ وقد ظهرت صور بعض الأسرى وآثار الضرب ظاهرة عليهم وقد تكرر ذلك نهار اليوم أيضا.. أخشى أن يتم القبض على أبرياء وتساء معاملتهم..
Quote: - ألا يتحمل وزيرا الدفاع والداخلية، إضافة إلى مدير جهاز الأمن والمخابرات مسؤولية ما جرى، في جانب التأمين والرصد، بمعنى كيف وصل مئات المقاتلين على مركباتهم العسكرية إلى عاصمة البلاد، ليهاجموا احدى مدنها نهارا جهارا ويسقط ضحايا مدنيين دون أن تتحرك القوات الحكومية ؟!
- ألا تعني هذه العملية أن المواطن السوداني البسيط هو الضحية الأولى لفشل الساسة والسياسة السودانية على مدى عقود في حل أزمات استفحلت بسبب تغليب النزعة العنفية والتجاهل وقبضة الحديد والنار وتجاهل الحقوق ؟! |
وزير الدفاع هو الذي كان وراء محارق ومجازر دارفور عندما كان وزيرا للداخلية.. وهو صاحب التصريحات الشهيرة بأن 7 مليون أفريقي دخلوا إلى غرب السودان، وهو الذي نادى بتوطين مصريين لسد الفجوة السكانية في السودان.. وأغلب الظن أنه هو الذي سيقوم مدعي المحكمة الدولية أوكامبو بكشف إسمه قبل نهاية العام لأنه هو الشخصية الأعلى من أحمد هارون الذي كان وزير دولة بوزراة الداخلية..
العنف والسلاح مدان مني بصورة مبدئية ولكني لا أستطيع أن أدين الحركات المسلحة أكثر من إدانتي للحكومة التي قتلت مئات الآلاف في دارفور، وآخر عملية هي قصف مدرسة بالطيران..
ليت الحركات المسلحة تلتزم بوقف العمليات الحربية وتترك الأمر لقرارات مجلس الأمن والأمم المتحدة والقوات الدولية والمحكمة الجنائية الدولية.. فهذا وحده هو الذي يضمن تفكيك الإنقاذ بدون حدوث فوضى..
| Quote: - ثم ألا تستدعي علاجا واقعيا وجذريا لمسألة دارفور – عبر الحوار – بعد أن جرب سكان العاصمة قدرا يسيرا من الهلع والوجع الذي يعانيه أهل دارفور منذ 2003، ألا يستدعي ذلك "ضغطا شعبيا" متزايدا وعلى الأطراف كلها للالتئام حول طاولة حوار وطنية للنظر في مشكلات السودان كلها ؟! |
دا الكلام.. وكما لاحظ كثيرون فإن هذه الأحداث أثبتت أن القبضة الأمنية والعسكرية مهما قويت فلن تنفع إذا انزلق الأمر إلى الفوضى.. لاحظ أن هناك أناس مسلحون بآر بي جي مرخص [قصة الرجل الذي ضرب السارق بالـ آر بي جي في الخرطوم]..
شكرا يا خالد..
ياسر
| |
|
|
|
|
|
|
|
|
|
Re: أسئلة مهمة حول أحداث الخرطوم (Re: welyab)
|
Quote:
- هل غابت عن ذهن مخططي هذه العملية وعلى رأسهم الدكتور خليل إبراهيم، هل غابت "تجربة 1976"، وهو الذي خرج من "بيت الحركة الإسلامية" التي لطالما تدارست أسباب فشل عملية "76" ؟!
- لماذا تقدمت قوات حركة العدل والمساواة باتجاه الخرطوم على الرغم من أن الجيش السوداني كشف تحركاتها من دارفور إلى كردفان، ورصد تحركات القوة إلى الخرطوم، بل وهاجمها بالطيران الحربي ؟!
- هل حقا أراد د.خليل إبراهيم "الانتحار سياسيا" على أبواب الخرطوم، خاصة أن بعض المعلومات الصحافية تشير إلى مئات من عناصر حركته نفذوا الهجوم ؟!
- وفي الذهن فشل حركة 1976، لماذا "أغفلت" حركة العدل والمساواة مبنى "الإذاعة والتلفزيون، على الرغم من أن بعض القوات وصلت إلى "جسر الفتيحاب – الإنقاذ"، ودارت هناك معارك عنيفة ؟!
- هل كانت المسألة برمتها "مغامرة" غير محسوبة العواقب، أم أن في الأمر "سر" أو "أسرار"، وأن العملية لم تنته بعد، خاصة في ظل "تأهب" الجيش، ما يعني أن وحدات الجيش كلها على الأرجح قادرة على "التحرك" ؟!
- هل كانت العملية الأولى لـ"صرف الانتباه" ومن ثم اعادة الكرة في "ساعة الصفر الحقيقية" ؟!
- هل تساند "مجموعات سياسية وعسكرية" داخل الخرطوم حركة العدل والمساواة، وهل هناك "تتمة" متوقعة لهذه البداية ؟!
- ما هو حجم "الشرخ الاجتماعي" المتوقع لهذه العملية إن لم تتعامل الحكومة السودانية بـ"حكمة" مع القضية خاصة في "ملاحقة المشتبه بهم"، والتعامل مع "الأسرى" خاصة أن بعضهم، كما رأيناهم على شاشة التلفزيون شباب صغار في السن ؟!
- ألا يتحمل وزيرا الدفاع والداخلية، إضافة إلى مدير جهاز الأمن والمخابرات مسؤولية ما جرى، في جانب التأمين والرصد، بمعنى كيف وصل مئات المقاتلين على مركباتهم العسكرية إلى عاصمة البلاد، ليهاجموا احدى مدنها نهارا جهارا ويسقط ضحايا مدنيين دون أن تتحرك القوات الحكومية ؟!
- ألا تعني هذه العملية أن المواطن السوداني البسيط هو الضحية الأولى لفشل الساسة والسياسة السودانية على مدى عقود في حل أزمات استفحلت بسبب تغليب النزعة العنفية والتجاهل وقبضة الحديد والنار وتجاهل الحقوق ؟!
- ثم ألا تستدعي علاجا واقعيا وجذريا لمسألة دارفور – عبر الحوار – بعد أن جرب سكان العاصمة قدرا يسيرا من الهلع والوجع الذي يعانيه أهل دارفور منذ 2003، ألا يستدعي ذلك "ضغطا شعبيا" متزايدا وعلى الأطراف كلها للالتئام حول طاولة حوار وطنية للنظر في مشكلات السودان كلها ؟!
|
اسئلة منطقية اخي خالد عويس
| |
|
|
|
|
|
|
|
|
|
Re: أسئلة مهمة حول أحداث الخرطوم (Re: يوسف التجاني)
|
أعزائي جميعا
شكرا لمروركم وتعليقاتكم الضافية.
الحقيقة إن مرور 24 ساعة وأكثر على الأحداث لم يجل الصورة بالشكل المطلوب الذي يمكّن من تحليل ضاف.لكن المسألة برمتها كشفت عن خلل أمني خطير ظلت تتذرع به النخبة الإسلامية الحاكمة منذ مجيئها إلى السلطة في 30 يونيو 1989 حول التدابير التي اتخذوها للحيلولة دون وصول "الجيش الشعبي لتحرير السودان" إلى كوستي !!!
كما طرحت – أو أعادت طرح – أسئلة كبيرة حول الهشاشة الأخلاقية والاجتماعية التي انحدر إليها المجتمع السوداني، وأجهزته الإعلامية التي راحت تصوّر – في إطار حملات دعائية الهدف منها التماسك/تماسك الجبهة الداخلية – الأمر على أنه انتصار على طغمة عملية ومجموعة من المرتزقة، (قال المتحدث باسم القوات المسلحة في تصريحات نقلها التلفزيون السوداني إن قائد الهجوم..[هلك])، مستعرضة جثثهم مكشوفة الوجوه، في تجاهل تام لحرمة الموت، ومدققة في وجوه الأسرى التي بان عليها التعذيب والضرب (إن لم أكن مخطئا)، وأمام الكاميرا جذب عنصر من الأمن رأس أحد الأسرى إلى الخلف !!
الخرطوم الرسمية والشعبية ضجت قبل أسبوعين بالكاد لإطلاق سراح الزميل سامي الحاج من معتقل (غوانتنامو) الرهيب، المدان بحزم من كلّ النخب التي لا تزال تبحث عن قيم إنسانية، حتى النخب الأمريكية التي رأت أن المعتقل هو تعبير صارخ عن امتهان القانون وسوء معاملة الأسرى والمعتقلين، وإذا بها الخرطوم ذاتها التي تتحدث باسهاب عن (هلاك) (الأعداء) !!
الخرطوم الرسمية والشعبية بما في ذلك (الصفحة الأولى لهذا المنبر) أغفلت الأسباب، التي من بينها – طبعا – وأخيرا، قصف الطيران السوداني – حسب منظمتين عالميتين للعون الإنساني، إضافة للأمم المتحدة على لسان أمينها العام، بان كي مون – منطقة مدنية في دارفور، متسببا بمقتل 12 على الأقل، وجرح 30 آخرين معظمهم من النساء والأطفال !!!
صحيح، مغامرة الدكتور خليل إبراهيم، غير محسوبة العواقب، كانت خاطئة من الناحيتين السياسية والعسكرية، هذا إن لم تكن هناك تتمة ما في انتظار سكان الخرطوم، وصحيح أن الهجوم روّع مدنيين آمنين، لقي بعضهم مصرعه، لكن ذلك لا يجب أن يلفت أنتباهنا عن أسّ المسألة، فهو يتمثل ببساطة في (حريق دارفور) الذي عجزت النخب السياسية السودانية – كما هو دأبها، وهو شأنها كذلك في مسألة الجنوب – عن اخماده لعلة عميقة في الارادة السياسية، والأخطر من ذلك للتناقضات القيمية الجوهرية حول الإنسان ذاته، وهو السؤال المركزي الذي أعادت حركات الجنوب ودارفور والشرق (المسلحة) طرحه بشكل حاد، سؤال الثقافة السائدة حاليا، الثقافة التي لا تأبه كثيرا بـ(آلام الآخرين) وعذاباتهم، إلا إذا انتقل الجحيم إلى (هنا).
وهو، للغرابة، سؤال استهلت به (الجبهة الإسلامية القومية) حكمها، حين عبرت عن رؤيتها بالقول إنها إن لم تأت لـ(بلغ جون قرنق كوستي) !!
أيّ أن المهم ألا يأتي قرنق إلى كوستي، أيّ أن المطلوب أن يبقى (الحريق) في حدود الجنوب.والآن المطلوب – وطنيا وأخلاقيا – ألا يموت أطفال الخرطوم ونساؤها وشيوخها، لكن لا بأس بذلك إن حدث ذلك بعيدا، بعيدا جدا في الفاشر ونيالا، فالأطفال هناك، ربما تعودوا على الموت، وهو على أيّ حال أفضل لهم من حياة هامشية لا تهمّ أحدا سوى هذه (العصابات) المدعومة من تشاد التي تبتغي ترويع الآمنين !!
أيّ وعي هذا، وأي (تطابق) رهيب مع رؤية غلاة المحافظين الجدد في واشنطن، المسنودين بمجتمع الصناعة، والرأسمالية المتمددة (عابرة القارات) التي ترى بالأساس في حياة (هذه الشعوب التافهة التي تعتاش على الاعانات، ولا توفر أيّ أسواق جديدة لصناعاتها) ترفا ما بعده ترف !!
السؤال الآن، الذي يجب أن تشغل به النخب السودانية أذهانها، ليس هو مصير الدكتور خليل إبراهيم، أو أبعاد مغامرته، أو طوفان الدماء الذي غطى شوارع أمدرمان، بل، كيف تحل مسألة دارفور في اطار عريض و(ديمقراطي)، يجيب أول ما يجيب على الأسئلة التي لطالما أشعلت الحروب الأهلية في السودان، سؤال المركز والهامش، وسؤال من السيد ومن التابع في هذا القطر، سؤال المواطنة، وسؤال الهوية، سؤال الأحقية في الحياة والتعليم والعلاج و(الاهتمام والعناية) !!
ولربما أرادت حركة العدل والمساواة اختبار القدرات الأمنية والعسكرية للخرطوم بشكل جدي، ونجحت في ذلك إلى حد ما، إنما بكلفة باهظة.ولربما أرادت جذب الاهتمام لقضية دارفور، ولربما الذهنية العنفية التي رعتها الحركة الإسلامية السودانية لعقود، هي المحرك والباعث، كون الذهنية تتوسل العنف دائما في تحقيق مآربها.وقد تكون للقصة (نهاية مختلفة) لم يتوضح منها إلا (المقدمة).ولربما حسب الدكتور خليل إبراهيم حساباته السياسية والعسكرية على نحو خاطيء.ولربما تكون نجماينا دعمته بالفعل، لكن، ألا يطرح ذلك أيضا أسئلة مهمة حول الأمن القومي السوداني، حاضرا ومستقبلا في ظل التوترات الدائمة بين الخرطوم وجيرانها، وفي ظل تناقضات المصالح، والمخالب التي تستخدمها عواصم المنطقة ضد بعضها بعضا ؟!
ولربما يكون التخطيط الأساس هو أقصى تشتيت ممكن للطاقات الأمنية والعسكرية واستنزافها، كما فعل (أيمن الظواهري) باستراتيجية الضربات غير المتوقعة، تارة في خليج عدن، والسعودية، وكينيا وتنزانيا، ثم الولايات المتحدة (في عقر دارها) ؟!
وإذا جرى ذلك (التشتيت) الأمني والعسكري، فما الذي سيعقبه؟! ما الذي سيعقب استنزاف الأجهزة الأمنية، أو حتى حالة الاسترخاء التي ستعقب التأهب الكامل ؟!
الدكتور خليل يدرك جيدا العوامل التي أفشلت حركة 1976، ويعلم كيف كانت الكلفة باهظة حتى على المستوى النفسي على المعارضة السودانية (آنذاك).كما يعلم المعطيات التي كانت يمكن أن تنجح الحركة في 1976.ويعلم – أكثر من غيره – تكتيكات الأجهزة الأمنية والعسكرية في الخرطوم، ومدى الاستعداد والتأهب، فهل فات عليه كلّ ذلك؟! إما أن يكون (سياسي مبتديء)، أو راهن على معلومات مضللة ومبنية على سوء تقدير مبالغ به من قبل (حلفاء في الخرطوم)، أو أن المسألة برمتها، حتى الآن – حتى في ما يتعلق بوجوده في الخرطوم وتضارب الأنباء حول اعتقاله – هي في طور الاعداد و(التمويه) لما هو آت ؟!
وهل يعني عجز الجيش والقوات الأمنية عن اعتراض (ناجح) للقوة التي تحركت من دارفور إلى أم درمان، هل يعني ذلك حاجة ملحة لمراجعة حقيقية وواسعة لكفاءة هذه الأجهزة وطرق رصدها ومتابعتها؟! وهل يعني ذلك أن أيّ اختبار جدي – آخر – من قبل قوى خارجية أوسع حيلة، وأكثر قدرات، يعني سقوط العاصمة في يدها ؟!
ثم، هل تعني هذه العملية بدء هجمات كبيرة و(قاتلة) من قبل الحركات المسلحة في دارفور و(غيرها) خارج دارفور، لا سيما عمليات (نوعية) في كردفان وشمال السودان (سد مروي مثلا) ؟!
وهل يعني فشلها (إذا كان فشلها تاما)، هل يعني الانتقال إلى عمليات نوعية أخرى داخل الخرطوم (تفجيرات مثلا) ؟!
وهذا الظهور السريع لشركاء المؤتمر الوطني وقيادات المعارضة على شاشة التلفزيون الرسمي، هل يعني استشعارا عاليا بمسؤولية لاحقة و(كبيرة) بالضغط في اتجاه توفير حل (عادل وشامل) لمسألة دارفور، أم هو ظهور و..السلام، وأخلاقيا، ألا تترتب عليهم مسؤولية شجب الهجمات الأخيرة التي جرت في دارفور بواسطة الطيران السوداني (وأوقعت ضحايا مدنيين) ؟!
وهل ستحاسب حكومة (الوحدة الوطنية!!) كبار مسؤوليها الأمنيين والعسكريين، أم ستكتفي بحالة الشعور الزائف بابعاد الخطر؟!
وإلى أيّ مدى سيؤثر هذا الهجوم على (الهجمة الاستثمارية العربية على الزراعة في السودان) وهل كان هذا ضمن أهداف الدكتور خليل إبراهيم ؟!
والسؤال الأهم هل تنجح هذه العملية في حمل قادة المؤتمر الوطني على القناعة بأن الحلول الأمنية والعسكرية – داخليا – تظل مكلفة للغاية ولن تجلب للسودان لا رخاءا ولا استقرارا ولا (أمنا) ؟!
| |
|
|
|
|
|
|
|
|
|
Re: أسئلة مهمة حول أحداث الخرطوم (Re: خالد عويس)
|
الجلابي عويس،
نعم خليل المستلب جلابيا تخرج من مدرسة الاسلام السياسي، الجلابية.
السعال، من ياتو جحر شيطان الجرة الكيزاني، جانا مارق؟
من جحر حزب الغمة تبعك، او بالذات حفيد مقبولة الدينكاوية، كاره زاتو، سيدك الصادق المهدي، استوج الخديوية!
فكرك ليه الامام عليه السلام في حياتو، قال علي اشباه حفيد مقبولة، الدينكاوي كاره ذاتو، هادا طرفي منهم؟
فالسؤال، الي مدي جماهير الهامش، ستخدر وتساق كما الانعام، الي حتفها، بواسطة المجرم صادق المهدي، صهر الكيزان او عميل الخديوية؟
والسؤال الاخر، الي متي المثقفاتية الجلابة الانتهازيين امثالك يمررو في جريمة بشعة زي دي بحق البسطاء الافنو عمرهم يهتفو لانصادق غير الصادق، والصادق بايعم؟
| |
|
|
|
|
|
|
|
|
|
Re: أسئلة مهمة حول أحداث الخرطوم (Re: خالد عويس)
|
الصديق خالد عويس ، سلامات
قرأت بتمعن مقالك الرصين وتحليلك - ان كنت اتوقف في بعض فقراته - المنهجي في طرح
موضاعته ، حقيقة تستحق المناقشة المعمقة ، لسبب واحد انها طرحت الاحداث بزاوية
حادة، وليست منفرجة ...
| |
|
|
|
|
|
|
|
|
|
Re: أسئلة مهمة حول أحداث الخرطوم (Re: خالد عويس)
|
Quote: الأخ بشاشا
آليت على نفسي أن أترفع تماما عن مثل هذه اللغة |
الجلابي والانتهازي عويس،
اساسا الشغال بيك منو تترفع ولا تخليهو؟
بعدين باين وقع ليك بارد مديح لغتك العالية الراقية، بحكم الايد الفي الموية.
لغتك، تعبر عن موففك مابين كومين الصراع.
لو بتحارب في صفوف الجلابة، فاللغة الحالمة المسالمة الوديعة، هي اولا انعكاس لي واقع الاOblivious او سندروم الانباب البتلبس مثقفاة الجلابة بحكم العالم الحالم الفقاعي العايشنو، تماما كما هو حالك.
الامو مقبولة، او خالتو حوا، واطفالو البمثلو بيهم في شوارع عاصمة الاقلية، لايمكن لغتو تكون مداهنة الا اذا كان مستلب او مدجن.
فما تحاول تطلع بينا العالي، بي لغة مثقفاتية الجلابة المترفين، الماري انطوانيين.
انت بتلعب لعبة قذرة هنا، لانك عارف مدي الجرم الاغترفو تنظيمك بحق اهلنا في الهامش، قاعدتو الاساسية، لتنصب مشنقة هنا لي خليل مش الخائن ولي نعمتك الكاذب الضليل عميل الخديوية!
لو في فرد واحد في السودان مفروض يفدي البموتو تحت وابل الانتنوف، هو الكاذب الضليل لانو استغل البسطاء ابشع استغلال لصالح دويلة الاقلية!
| |
|
|
|
|
|
|
|
|
|
Re: أسئلة مهمة حول أحداث الخرطوم (Re: خالد عويس)
|
هنالك الكثير من الاسئلة المكشوفة الاجوبة تفرض نفسها في ساحات الواقع...الاشكالية هي في ان كل سؤال بما يحمل من جواب يضعنا في دوائر لا متناهية من الاستنكار...و لكن هل كل الطرق تؤدي الي روما؟؟!! بالتاكيد لا..فهنالك عوامل يجب الا نتخطاها...و يجب ان نضعها في مقدمة الاولويات... فالشعب له الاولوية...
| |
|
|
|
|
|
|
|
|
|
Re: أسئلة مهمة حول أحداث الخرطوم (Re: خالد عويس)
|
| Quote: فالشعب له الاولوية... |
الجلابي المثقفاتي ثروت،
يعني شنو "الشعب" له الاولوية؟
ما المقصود بالشعب؟
ولماذا الان فقط "الشعب" اولوية؟
هل لهذه الخطوة والوحي الجديد صلة بانتقال الصراع لمركز الجلابة؟
طبعا الشعب عزيزي القارئ في قاموس الجلابة الباطني، هم الشماليين تحديدا!
كده باقي كلام ثروت ماداير درس عصر!
| |
|
|
|
|
|
|
|
|
|
Re: أسئلة مهمة حول أحداث الخرطوم (Re: خالد عويس)
|
الأخ خالد عويس،
تحية طيبة
منذ البارحة الأحد تنتشر إشاعات مصدرها ضباط في الأمن أن خليل إبراهيم قد وقع في قبضة الأمن.. واليوم جاءت الأخبار باعتقال الدكتور الترابي وأربعة من أعضاء حزبه القياديين.. كان الترابي في جولة في منطقة سنار في نشاط حزبي..
هل كان الدعم الداخلي الذي أعلنته حركة العدل والمساواة هو من حزب الترابي وبأذرع له في الجيش؟؟
هل هي خطة للإيقاع بالترابي والتخلص منه ومن حزبه؟؟
لا يزال المتحدث باسم حركة العدل والمساواة من القاهرة يصر على أن الحركة لم تفشل وأن هناك معارك خارج العاصمة بينهم وبين قوات الحكومة..
شكرا
ياسر
| |
|
|
|
|
|
|
|
|
|
Re: أسئلة مهمة حول أحداث الخرطوم (Re: خالد عويس)
|
عزيزي الأستاذ عويس
حقيقي غن هذه هي الأسئلة الملحة الأن ؟ وتحتاج إجابة لكن يظل السؤال الموضوعي وهل تراعي الانقاذ يوما ان تسمع الصوت الاخر ؟
عودتنا التجربة الكبيرة مع الانقاذ 19 عاما انها تستمع لصوتها فقط ؟ وتعود من الطريق المغلق لأخر مغلق
سلمت ولكن يظل السؤال قائم هل تسمع الانقاذ لصوت غيرها؟
الاخ بشاشا خالص التقدير واتمنى منك بحق ان تراجع الأسئلة أدناه لنبحر في حوار يجعل من الممكن توافر مشتركات بيننا , بمعنى ألا
نستمسك فقط برؤية واحدة حينها سيكون لا فرق بيننا وبين من نقاوم لكسر فكرهم الإقصائي ...وإنتزاع حقوقنا في وطن يسع الجميع سلمت وكثير تقديري لك.Quote: - ما هو حجم "الشرخ الاجتماعي" المتوقع لهذه العملية إن لم تتعامل الحكومة السودانية بـ"حكمة" مع القضية خاصة في "ملاحقة المشتبه بهم"، والتعامل مع "الأسرى" خاصة أن بعضهم، كما رأيناهم على شاشة التلفزيون شباب صغار في السن ؟!
- ألا يتحمل وزيرا الدفاع والداخلية، إضافة إلى مدير جهاز الأمن والمخابرات مسؤولية ما جرى، في جانب التأمين والرصد، بمعنى كيف وصل مئات المقاتلين على مركباتهم العسكرية إلى عاصمة البلاد، ليهاجموا احدى مدنها نهارا جهارا ويسقط ضحايا مدنيين دون أن تتحرك القوات الحكومية ؟!
- ألا تعني هذه العملية أن المواطن السوداني البسيط هو الضحية الأولى لفشل الساسة والسياسة السودانية على مدى عقود في حل أزمات استفحلت بسبب تغليب النزعة العنفية والتجاهل وقبضة الحديد والنار وتجاهل الحقوق ؟!
- ثم ألا تستدعي علاجا واقعيا وجذريا لمسألة دارفور – عبر الحوار – بعد أن جرب سكان العاصمة قدرا يسيرا من الهلع والوجع الذي يعانيه أهل دارفور منذ 2003، ألا يستدعي ذلك "ضغطا شعبيا" متزايدا وعلى الأطراف كلها للالتئام حول طاولة حوار وطنية للنظر في مشكلات السودان كلها ؟! |
مجددا شكري.
....................................................................................حجر.
| |
|
|
|
|
|
|
|
|
 Re: أسئلة مهمة حول أحداث الخرطوم (Re: خالد عويس)
|
..
.
| Quote: أسئلة مهمة حول أحداث الخرطوم |
ما المغزى من لقاء الامام الصادق للرئيس البشير ظهر اليوم
رغم تصريحه بادانه المحاولة والمطالبة بمحاكمة عادلة ورادعة ؟؟
فما الداعى للقاء اليوم؟؟ ومن الذى طلب اللقاء ؟؟
______________
الامام كعادته يغرد خارج سرب المجموعة
ولا يتكرم باخطارها بنعيقه ..
| |
|
|
|
|
|
|
|
|
|
Re: أسئلة مهمة حول أحداث الخرطوم (Re: Tabaldina)
|
Quote: ما المغزى من لقاء الامام الصادق للرئيس البشير ظهر اليوم
رغم تصريحه بادانه المحاولة والمطالبة بمحاكمة عادلة ورادعة ؟؟
فما الداعى للقاء اليوم؟؟ ومن الذى طلب اللقاء ؟؟ |
وهذه أيضا تضاف إلى الأسئلة التي تحتاج إلى إجابات.
| |
|
|
|
|
|
|
| |
ahmed haneen
Abomihyar
فتحي الصديق
مجدى محمد مصطفى
البحيراوي
Adil Osman
Yasir Elsharif
welyab
mohmed khalail
Bashasha
مصطفي سري
تبارك شيخ الدين جبريل
hanouf56
ثروت همت
الرفاعي عبدالعاطي حجر
فيس بوك
تويتر
انستقرام
يوتيوب
بنتيريست