إلى المهندس بكري: من حقك أن تبيع صحيفتك لو صحت الشائعة..لكن أقلامنا ليست للبيع !

Quote: من حقك أن تبيع صحيفتك لو صحت الشائعة[/B]

Quote: أستاذنا جماع أربأ بك أن تتخذ موقفا ثم تشيد مقالا على زوايا شائعة مودتي

Quote: لكن ستموت سودانيزأونلاين بمجرد إتمام الصفقة واستلامك المبلغ

Quote: لأني لا أود أن أدلي بحديث سابق لأوانه, وكما قال الأخ الطاهر ساتي, لهذا فسوف { أتحلق } فى الفضاء المجاور لهذه الفكرة, وعلى أمل أن أدفع إلى هنا ببعض محاور للنقاش ظللت أفكر فيها من زمن. ففي تقديري ... وإن بدأت سودانيزأولاين ... هكذا, فلا يمكن وأن تستمر كذلك إلى الأبد, وهذا ليس لضعف ذاتي ولا لفعل مؤآمرة ولا نقص فى الأقلام ولا وهن في الخبرة ... فقط لأن في هذه الحياة قانون يمكن أن ينطبق على كل متغير فيها, إنه قانون { تناقص الغلة الحدية } { low of deminishing returns } وهو قانون نافذ يأخذ رحلة الشئ من مبتدئه إلي خطواته الأولي الأولي المتسارعة إلى خطواته اللاحقة الأقل سرعة حتي يصل إلى قمة المنحنى { والذي يعادله موضوعيا قمة النجاح } ... ثم يبدأ المنحنى فى الإنحدار حتى يستوي على خط أقرب لنقط البداية ... وهنا حيث تضع القافلة أحمالها عند نهاية رحلتها, إيذانا في ذلك بمولد شئ آخر جديد سوف يخضع لنفس المنحنى ودورة الحياة آنفة الذكر. فسودانيزأولاين لا تخرج عن هذا الإطار, ولن تسعفها منطلقاتها وجيوش كتابها عن البقاء أبد الدهر كما هي وكما نريدها, فشعوري الداخلي أن سودانيزأولاين { بدأت } تفقد رونقها وجاذبيتها الأولى ... وأن الحديث عن مصيرها ومآلاتها ينبغي وأن يكون حديثا فى معرض الرأي العقلاني وليس التحميل المبكر بالتآمر والبيع الجزافي. كنت من قبل أفكر في ثمة { طابع } مختلف لهذه الصحيفة الإلكترونية, وعلى أساس أن ترتفع بقدراتها المالية والإدارية والفنية, وذلك من أجل تغطية أوسع وأقلام أرفع وتأثير أكبر ... وذلك فى إطار حفاظها على قيمتها الجوهرية وفي كونها منبر حر . كنت أفكر فى تحويلها إلى شركة مساهمة ... ملاكها هم الراغبون من كتابها بالإضافة إلى الراغبين من خارجها... فالواقع يقول أن هذه الصحيفة { مملوكة } لصاحبها بكري وهو الفرد, فيما تحويلها إلى شركة مساهمة يوسع من دائرة الملاك ويتيح ماعونا أمهل للتداول فى شأنها. ليس لدي من شك أن بهذه الصحيفة كوادر عالية التأهيل وثرة الإسهام, ولهذا أرى أن نوفر لها طابعا تجاريا يمكنها من مكافئة كتابها المتميزين ... لتضمن بقاءهم بين صفوفها, وليعظموا من إهتماهم بمساهماتهم فى هذا المنبر فى المستقبل. وبالطبع فإن تحويل هذا المنبر إلى شركة مساهمة سوف يضفي عليه طابعا مهنيا أكثر وضوحا وإلتحاقا بمنابر العصر الإعلامية, فليس هناك منبر إعلامي بلا مالك, وليس هناك منبر إعلامي يكتب فيه كل الناس ... وأي كلام ... فهنا حيث يأخذ الغث السمين معه ويصرفه إلي مجرى النفايات كذلك ... لقد تعلمنا كيف ينبغي وأن يكون الكلام موزونا وفي إطار اللياقة والحس الإجتماعي السائد, فمن يستمع إلى إذاعة أو تلفزيون من قبيل أعلاه, سوف يكون قد لاحظ أن الكلمة البذئية تغطي بتصفير, أي تحجب عن القارئ, وفي دلالة واضحة على أن لهم { مستوى } لا يمكن أن يتجاوزه إطلاقا, فيما في منبرنا هذا { أجارك الله } ... فلا بد من فعل شئ يكسو هذا المنبر أنساقا معلومة ومرجعيات بذاتها وقيما صحافية لا حياد عنها. ربما تحد فكرة الشراكة من الأعداد المهولة التي تكتب اليوم في في سودانيزأولاين, لكن سوف ترتفع قامتها النوعية, كما سيجد الفاقد مواقعا أخرى لهم تستوعبهم كذلك, خاصة وأن ليس للإسفير مالك. المهم ... هذه بعض أفكار للنقاش, وبعيدا عن الشائعة موضع الحوار, وقريبا من الإحساس بضرورة أعادة تأهيل هذا المنبر وتجديد دوة حياته ليؤدي ذات رسالته ... رسالة الحرية ... والخبر الحر.

Quote: My brothers, I think the owner of this websides has all right reserved to him,.and the mentality of oness and dependability that concered our thinking, shouldnot stand against the personnal motavation and aspire of him,Why? because we as(participants) doesnnot have the whole picutres and whatwas written between the lines.in addition to that, we must be ready and prepare at any time, if we read the history of the humanity and the changes that took place, of course a drastic incidents occurs, where a human persons have the upper hand on the positive and stable way of life. So, we should distance ourselves from giving any one plain checks for him that he or she is so special or using the pre-condition whenever we communicate with others !!!Well, I hope everyone of us should wash out the theary of personalization

Quote: .الاستاذ فضيلى جماع و الجميع سلام وتحية الموقع ليست للبيع او معروض للبيع او عمل لجنى اموال او للشهرة........ الخ سوف يظل الموقع كما هو الى يوم ..... موقعا توثيقيا للحياة اليومية السياسية الفنية و الثقافية و الاجتماعية .... وسوف تكون مكتباته و صفحاته و ارشيفه مفتوحة الى يوم ....... لكل باحث عن معلومة عن السودان و السودانيين فى الشبكة العالمية.... وشكرا

(عدل بواسطة فضيلي جماع on 04-29-2008, 05:16 PM)