الشيخ إبراهيم السنوسي يغازل امريكا ومعجب بالدولة المدنية ويجهاد من اجل اقامة افغانستان

مرحبا Guest
اخر زيارك لك: 04-30-2024, 12:02 PM الصفحة الرئيسية

منتديات سودانيزاونلاين    مكتبة الفساد    ابحث    اخبار و بيانات    مواضيع توثيقية    منبر الشعبية    اراء حرة و مقالات    مدخل أرشيف اراء حرة و مقالات   
News and Press Releases    اتصل بنا    Articles and Views    English Forum    ناس الزقازيق   
مدخل أرشيف الربع الثاني للعام 2008م
نسخة قابلة للطباعة من الموضوع   ارسل الموضوع لصديق   اقرا المشاركات فى شكل سلسلة « | »
اقرا احدث مداخلة فى هذا الموضوع »
04-17-2008, 07:16 PM

عبدالعزيز حسن على

تاريخ التسجيل: 05-02-2005
مجموع المشاركات: 1078

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
الشيخ إبراهيم السنوسي يغازل امريكا ومعجب بالدولة المدنية ويجهاد من اجل اقامة افغانستان





    الشيخ إبراهيم السنوسي القيادي (الإسلامي) ومساعد الأمين العام لحزب المؤتمر الشعبي صاحب التاريخ الطويل في مجاهدة أمريكا روسيا قد دنا عذابها والذي يقال انه بكي بعد المفاصلة وسئل الله المغفرة مما جري ببيوت الأشباح(التي كانت فرية ينشرها الغرب الصليبي الحاقد!!!) الشيخ سئل الله المغفرة ولم يسئل الضحايا العفو رغم انه يعلم أن الله لا يغفر الذنب إذا كان الذنب متعلق بآدمي إلا إذا تنازل ذلك الشخص عن حقه المسلوب وعفي لكن كلها متاجرة ولعب بالدين والعقول

    الشيخ إبراهيم السنوسي القيادي (الإسلامي) ومساعد الأمين العام لحزب المؤتمر الشعبى فى مقالته اليوم بالصحافة نحن وباراك أوباما (1- 2) يغازل أمريكا ومعجب بالدولة المدنية لكنه ما زال يجهاد من اجل الدولة الدينية وإقامة أفغانستان أخري في السودان ولو قدر له إقامتها(دولة الشريعة) مرة أخري سيأتي بعد سنوات يبكي ويسأل الله المغفرة رغم انه يعلم أن من شروط قبول التوبة عند الله عدم تكرار الذنب
                  

04-17-2008, 07:19 PM

عبدالعزيز حسن على

تاريخ التسجيل: 05-02-2005
مجموع المشاركات: 1078

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: الشيخ إبراهيم السنوسي يغازل امريكا ومعجب بالدولة المدنية ويجهاد من اجل اقامة افغانستان (Re: عبدالعزيز حسن على)

    نص المقال

    نحن وباراك أوباما (1- 2)


    بعث الشيخ إبراهيم السنوسي القيادي الإسلامي البارز ومساعد الأمين العام لحزب المؤتمر الشعبي، بتعقيب لمقالة بعنوان: (نحن وأوباما) بقلم الكاتب والصحافي السوداني المقيم بأميركا طلحة جبريل، والذي قدَّم فيها الكاتب مقارنة بين الانتخابات الحزبية التي تجرى الآن في أميركا والمتوقّع اجراؤها في السودان، وتالياً تنشر (الصحافة) الجزء الأول من تعقيب الشيخ السنوسي:



    مقال ممتع وجميل وبه خيال واسع وسبك في المدخل في المعلومات والحقائق قافزاً منها لاخترق هم المستقبل والتكهنات حول الانتخابات الرئاسية في السودان والتي عليها التعويل في الإصلاح والتغيير والأمل، ثم دخل عليها الكاتب بذكاء بالحديث عن أوباما الذي لا شك نتمنى جميعاً فوزه -ليس من باب الجنس للجنس رحمة- الذي كرّهتنا فيه رايس، ولكن مما سردت أنت من معلومات ومن حلو السمات وغيره مما نعرفه من أجهزة الإعلام وما نعرفه عن أوباما من بلاغة وحسن الردود والكلام بحصافة رغم أننا نعلم أن حزبه أكثر ولاءً لليهود ويتساوى مع نديده الحزب الجمهوري في العداء للإسلام والمسلمين وفلسطين، فقارنت بشبيهتها الانتخابات الرئاسية القادمة في السودان وهو لا شك ما في النفس من قلق كبير للجميع مع الفارق بين المكانين أو القطرين أحدهما وهو السودان مساحة دولة والأخرى مساحة قارة، يعيش السودان في تخلف وجهالة وفقر وضعف وعطالة، والأخرى أميركا تنعم بالتقدم والثراء والقوة والحضارة أقوى وأغنى دولة في العالم، ومن يقارن بأنف الناقة الذنب كما تقول العرب، دولة بل قارة علت حضارتها بل ومدت حدودها إلى سماوات الكون حيث أسست لها قواعد في كواكبها وأقامت دورها دروعاً تسبح في فضاءاتها ووطأ القمر بأقدامهم رجالها، واخرى هو السودان، يكفي رثاء حاله ما قاله عنها الشاعر احمد محمد صالح:
    ملكوا الأرض والسماء ودانت لهم السحب والفضاء البعيد
    ومشينا وراءه فكبونا قدم راعش وخطو وئيد
    ومع ذلك البون الشاسع، تبقى المقارنة والصفات والتشابه الوصفي والاستحقاق الموضوعوي للرئاسة في البلدين والمرشحين الإثنين قائماً، بين ابواما الاميركي، والآخر المجهول السوداني، أذ أن كليهما سيكون قائدا لامته وكليهما عليه واجب يحققه لشعبه خدمة وحماية ورفاهية ونموذجاً وصدقاً، وشاءت الاقدار ان يكون الاثنان المرشحان المطروحان من نبتة افريقية واحدة، يجمع بينهما الأصل الأسود الذي قليلاً من يتحرر من عقدته وعنصريته التي نجا منها اوباما كما ذكر الكاتب، ويتباهى بها مرشحون كابر عن كابر كما تعرف في السودان، ويباعد الفرق بين المرشحين الاثنين نور القلوب التي هي في الصدور وفطنة الحضارة والعلو ودور المؤسسات الحزبية والرسمية القائمة على الحرية والمحاسبة وتداول السلطة، والاستنارة الشعبية لدى الجماهير والوعي الشخصي والسلوك الأخلاقي عند المرشح وهو ما يتوفر بأميركا والنخابين وينعدم عندنا نحن السودانيين.
    وتلك العناصر التي تحكم قواعد الترشيح وتهيأ للفوز مع تداخلها مع مغامرات اللوبي، ودسائس وعوامل السياسة الدولية التي تأثر وتتأثر بعلاقات أميركا وأحلافها، ومع ذلك تبقى شخصية المرشح وديانته التي ذكرها الكاتب، وحصافته، ولعل أوباما قد أبدى حتى الآن قدراً كبيراً من الحصافة والخطابة والبلاغة في الردود في الطرح ووجد التأييد والمناصرة من كبار الجنرالات والمتقاعدين السياسيين والأعضاء والأغنياء والفقراء المساكين مما جعله في المقدّمة من منافسته الأنثى البيضاء هلاري كلينتون ذات القدر من الجاذبية، والجاذبية هنا ليست الجاذبية العلمية ولكنها الجاذبية العاطفية التي تغذيها وسامة الشكل وجمال القامة وصباحات الوجه ولا ننكرها على منافسته السيدة هلاري كيلنتون، وهي ايضا ما توفرت لابواما وادخلته على قلوب النساء اللائي عندهن كل جميل محبوب فإن الله جميل يحب الجمال، بل وحببته الى الرجال الذين عندهم كل قبيح مكروه ومذموم استصحابا لشكل الشيطان، ودمامة ابو دلامة الذي قرأناها في مناهجنا القديمة الذي يقال فيه:
    اذا لبس العمامة كان قرداً وخنزيراً إذا خلع العمامة
    ولو قدر لاوباما الفوز على السيدة هلاري، فإنه يكون قد سجل انتصارا كاسحاً، لا على السيدة هلاري ولا لانه الثاني في تاريخ الولايات المتحدة الاميركية بعد ابراهيم لينكولن، ولكن على الموجة العارمة العاملة بحكم النساء و(نسونة الرئاسة)، اهي تحقيق للعدل والمساواة بين الجنسين أم ليسر علاقة معهن لتمرير مخططات وسياسات وسهولة الاقناع والاغراء عندهن، لأنهن حين تتوفر الجاذبية وسهولة الخلع والإطاحة بهن مقارنة بتشبث الرجال بكراسي الحكم الذين قليل منهم ما يتنازلون ويسلمون وكثير منهم لا يفارقونه إلا بثورات شعبية عندنا أو عند غيرنا وهم رفات هالكون عند غيرنا.
    ما طرحه أبواما في برنامجه الاقتصادي والاجتماعي الذي كان متحرراً من ارث عنصريته، ومتسقا مع نفسه ولم يخف بعضا من ليبراليته وخفيفا من يساريته وبرنامجه الاقتصادي مما في طرحه بمساندة الفقراء ضد الاثرياء الاغنياء وزيادة الانفاق على التعليم والصحة وتقليل العطالة، والحال عند الفقراء واحد ومشابه عندنا وعندهم، واهم ما طرحه ابواما في برنامجه السياسي هو انتقاده لسياسة بوش وسياسة اميركا الخارجية القائمة على ما ابتدعته من سياسة المحاور لدول صنفتها شريرة وتعاملت معها على ذلك الأساس فخسرت شعوبها وتدنت شعبية أميركا في العالم، في حين انها مالأت حكومات هي عدوة لشعوبها ثم كانت حرب العراق التي تورّطت اميركا فيها فخسرت البلايين خصماً على رفاهية المواطنين الاميركيين فضلاً عن آلاف الجنود الاميركيين المقتولين وعشرات الآلاف من المعوقين، كل ذلك تحت ستار الحرب ضد الارهاب التي ساق بوش الحجج اليها بأكثر من ثلاثمائة كذبة، واقوال متناقضة لمحاربة الارهاب الذي لا يعرفون له موقعاً محدداً إلا في الورى ولا عدوا ظاهراً بيّناً إلا في اسم القاعدة المبعثرة كعناقيد القنابل العنقودية، والتي جسدوها -أي القاعدة- في قامة اسامة بن لادن التي لم ينالوا منها بحفظ الله حتى الآن وهو أكبر فشل.
    ومع أن أوباما يطرح برنامج الحزب الديموقراطي المعارض لحرب العراق معارضة مخالفة للحزب الجمهوري لكنه لا يطرح الانسحاب مبكراً كما تنادي هيلاري كلينتون بسحب القوات الاميركية في العراق خلال الشهرين من فوزها.

    عصب المقال في الحلقة القادمة:
    الانتخابات الرئاسية في السودان واستحقاقاتها ومآلاتها


    المصدر
    http://www.alsahafa.sd/Raay_view.aspx?id=46954
                  

04-17-2008, 07:28 PM

عبدالعزيز حسن على

تاريخ التسجيل: 05-02-2005
مجموع المشاركات: 1078

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: الشيخ إبراهيم السنوسي يغازل امريكا ومعجب بالدولة المدنية ويجهاد من اجل اقامة افغانستان (Re: عبدالعزيز حسن على)

    المقارنات التى عقدها الشيخ فى مقاله


    يعيش السودان في تخلف وجهالة وفقر وضعف وعطالة،
    أميركا تنعم بالتقدم والثراء والقوة والحضارة أقوى وأغنى دولة في العالم

    طيب وين المشروع الحضاري وحنفوق العالم اجمع يا شيخنا

    أنف الناقة دي امريكا
    الذنب دا السودان


    ويباعد الفرق بين المرشحين الاثنين

    نور القلوب التي هي في الصدور
    وفطنة الحضارة
    والعلو
    ودور المؤسسات الحزبية والرسمية القائمة على الحرية والمحاسبة وتداول السلطة،
    والاستنارة الشعبية لدى الجماهير
    والوعي الشخصي
    والسلوك الأخلاقي عند المرشح وهو ما يتوفر بأميركا والنخابين وينعدم عندنا نحن السودانيين.

    غني يا حبيبى غني واسمعنى الحانك
                  

04-17-2008, 08:28 PM

Adam Omer
<aAdam Omer
تاريخ التسجيل: 03-14-2007
مجموع المشاركات: 4478

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: الشيخ إبراهيم السنوسي يغازل امريكا ومعجب بالدولة المدنية ويجهاد من اجل اقامة افغانستان (Re: عبدالعزيز حسن على)

    هذا الشخس لا احترمةابدا لهاذاالسبب


    يقلد الترابى فى كل شيى لفة العمة النظارة الشال حول الرقبة

    ودجل ونفاق وزندقة شيخو الصاقط


                  

04-18-2008, 06:49 PM

عبدالعزيز حسن على

تاريخ التسجيل: 05-02-2005
مجموع المشاركات: 1078

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: الشيخ إبراهيم السنوسي يغازل امريكا ومعجب بالدولة المدنية ويجهاد من اجل اقامة افغانستان (Re: Adam Omer)

    ادم عمر
    شكراً على المساهمة
                  

04-17-2008, 11:41 PM

Mohamed Elgadi

تاريخ التسجيل: 08-16-2004
مجموع المشاركات: 2861

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: الشيخ إبراهيم السنوسي يغازل امريكا ومعجب بالدولة المدنية ويجهاد من اجل اقامة افغانستان (Re: عبدالعزيز حسن على)

    Quote: والذي يقال انه بكي بعد المفاصلة وسئل الله المغفرة مما جري ببيوت الأشباح(التي كانت فرية ينشرها الغرب الصليبي الحاقد!!!) الشيخ سئل الله المغفرة ولم يسئل الضحايا العفو رغم انه يعلم أن الله لا يغفر الذنب إذا كان الذنب متعلق بآدمي إلا إذا تنازل ذلك الشخص عن حقه المسلوب وعفي لكن كلها متاجرة ولعب بالدين والعقول


    Thanks for exposing these scumbags...


    mohamed elgadi
                  

04-18-2008, 06:55 PM

عبدالعزيز حسن على

تاريخ التسجيل: 05-02-2005
مجموع المشاركات: 1078

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: الشيخ إبراهيم السنوسي يغازل امريكا ومعجب بالدولة المدنية ويجهاد من اجل اقامة افغانستان (Re: Mohamed Elgadi)

    شكراً محمد القاضى
    بالمناسبة هل هو نفس السنوسى الذي يقال انه اصدر فتوة فى بداية انقلاب الجبهة تبيح التعذيب فى المعتقلات وبيوت الاشباح ؟؟

    ارجو من يعرف معلومة عن هذا الامر افادتنا
                  

04-18-2008, 05:25 AM

Mannan
<aMannan
تاريخ التسجيل: 05-29-2002
مجموع المشاركات: 6701

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: الشيخ إبراهيم السنوسي يغازل امريكا ومعجب بالدولة المدنية ويجهاد من اجل اقامة افغانستان (Re: عبدالعزيز حسن على)

    شكرا عزيز..
    المقارنة ليست واردة...
    بين طلحة حبريل وابراهيم السنوسى..
    وبين اوباما والمرشح السودانى
    وبين امريكا والسودان...
    مقارنات مختلة ...
    حتى المقارنة بين الانتخابات فى السودان وامريكا..
    ربما نقتنع فقط لو اجرى مقارنة بينه وبين كبيره الذى علمه السحر ... الترابى.. مقارنة بين الصورة والعفريتة ..
    ليصمت او ليقل خيرا هذا الرجل..

    منان
                  

04-18-2008, 07:00 PM

عبدالعزيز حسن على

تاريخ التسجيل: 05-02-2005
مجموع المشاركات: 1078

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: الشيخ إبراهيم السنوسي يغازل امريكا ومعجب بالدولة المدنية ويجهاد من اجل اقامة افغانستان (Re: Mannan)

    عزيزنا منان

    اتفق معك انها مقارنات مختلة ... من شخص مختل فهذه هي نفس امريكا الشيطان الاكبر فى إدبيات الاسلاميين
    المحزن انه لم يتوقف لحظة ليفكر ويفيدنا فى مقاله كيف اصبحت امريكا بكل هذا البهاء(حسب وجهة نظره) والسودان متخلف
    رغم ان السودان محكوم بالربانيين القوي الامين
    دجل يا رجل والعياذ بالله
                  

04-19-2008, 00:58 AM

Abd Alla Elhabib
<aAbd Alla Elhabib
تاريخ التسجيل: 12-09-2005
مجموع المشاركات: 3806

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: الشيخ إبراهيم السنوسي يغازل امريكا ومعجب بالدولة المدنية ويجهاد من اجل اقامة افغانستان (Re: عبدالعزيز حسن على)

    Quote: ليصمت او ليقل خيرا هذا الرجل..
    خير من هولاء ??..ما أطيب قلوبنا !!
    إسألوا هذا السنوسى عن حقيقة من
    سألهم إبان غزو قوات الجبهة الوطنية
    للسودان عما بظهر العربة التى كانوا
    يستغلونها..كان الرد: طلقات سريعة
    نافذة سقط إثرها الرجل مضرجا بدمائه !!
    وكان الرد باردا.. على نظرات رفاقه المستغربة
    كل يبعث علي نياته يوم القيامة !!!

    ما مدى صحة هذه الرواية يا سنوسى ??
    أتمنى ألا تكون صحيحة.
                  

04-19-2008, 04:01 AM

Elmontasir Abasalih
<aElmontasir Abasalih
تاريخ التسجيل: 07-07-2006
مجموع المشاركات: 240

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: الشيخ إبراهيم السنوسي يغازل امريكا ومعجب بالدولة المدنية ويجهاد من اجل اقامة افغانستان (Re: عبدالعزيز حسن على)

    up
                  

04-19-2008, 04:01 AM

Elmontasir Abasalih
<aElmontasir Abasalih
تاريخ التسجيل: 07-07-2006
مجموع المشاركات: 240

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: الشيخ إبراهيم السنوسي يغازل امريكا ومعجب بالدولة المدنية ويجهاد من اجل اقامة افغانستان (Re: عبدالعزيز حسن على)

    up
                  


[رد على الموضوع] صفحة 1 „‰ 1:   <<  1  >>




احدث عناوين سودانيز اون لاين الان
اراء حرة و مقالات
Latest Posts in English Forum
Articles and Views
اخر المواضيع فى المنبر العام
News and Press Releases
اخبار و بيانات



فيس بوك تويتر انستقرام يوتيوب بنتيريست
الرسائل والمقالات و الآراء المنشورة في المنتدى بأسماء أصحابها أو بأسماء مستعارة لا تمثل بالضرورة الرأي الرسمي لصاحب الموقع أو سودانيز اون لاين بل تمثل وجهة نظر كاتبها
لا يمكنك نقل أو اقتباس اى مواد أعلامية من هذا الموقع الا بعد الحصول على اذن من الادارة
About Us
Contact Us
About Sudanese Online
اخبار و بيانات
اراء حرة و مقالات
صور سودانيزاونلاين
فيديوهات سودانيزاونلاين
ويكيبيديا سودانيز اون لاين
منتديات سودانيزاونلاين
News and Press Releases
Articles and Views
SudaneseOnline Images
Sudanese Online Videos
Sudanese Online Wikipedia
Sudanese Online Forums
If you're looking to submit News,Video,a Press Release or or Article please feel free to send it to [email protected]

© 2014 SudaneseOnline.com

Software Version 1.3.0 © 2N-com.de