|
Re: راجل المره حلو حلا ! أغنية طبقها الى واقع و أحلها ! ( أمير المؤمنين ! ) ( عمر البشير ! ) (Re: Shawgi Sulaiman)
|
Quote: هذا إسفاف وعدم موضوعية أتمنى أن تأتي بجديد يفيد المتصفح وسيبوا الناس في حالها حتى لا تحاسب |
فعلا اسفاف ! يا هذا !!! لأن الأغنية ! كما أسلفت هى احدى اسقاطات ما يسمى ب ( المشروع الحضارى ! ) بقيادة ( الترابى ! ) و تلميذه ( المنشق ! ) ( عمر البشير ! ) مهما حاول ( المهرجين ! ) و ( المطبلين ! ) و ( المهووسين ! ) و بقية ( الكورجة ! ) و ( الرجرجة ! ) من اضفاء نوع من الشرعية لذلك النظام الإنقلابى !!!! الأغنية هذه موجودة و مسجلة و تباع فى الأسواق ( عينك يا تاجر ! ) و لكنى أستعرضها هنا حتى تقف شاهدا لتفضح أكذوبة ذلك المشروع ( الحضارى ! ) و مستوى الإنحطاط الثقافى و التراثى الذى أوصل اليه شعبنا ... قال عدم ( موضوعية ! ) قال !!!! عبدالماجد
| |
|
|
|
|
|
|
Re: راجل المره حلو حلا ! أغنية طبقها الى واقع و أحلها ! ( أمير المؤمنين ! ) ( عمر البشير ! ) (Re: ABDELMAGID ABDELMAGID)
|
في خلافة الفاروق عمر – رضي الله عنه -... أكثر الحطيئة من هجاء الزبرقان بن بدر التميمي – رضي الله عنه – وقال فيه ذما مقذعا ، ظنّه عمر مدحا حتى سأل حسان بن ثابت عنه أهو هجاء ؟ فقال : يا أمير المؤمنين ! ما هجاه ، ولكن سلح عليه بقوله : دع المكــــــــــــــــــارم لا ترحل لبــغــيتهـــــــــــــــا
واقعـــــــــــد فانك أنت الطاعــــــــــم الكاســـــــــــي
فسجنه عمر في المدينة ، فاستعطفه الحطيئة بأبياته المشهورة :
مــــــــــــــــــاذا تقول لأفـــــــراخ بذي مـــــــــــرخ
زغب الحواصــــــــــــــل لا مــــــــــــــاء ولا شجر ألقيت كاسبهــــــــم في قعــــــــــر مظلمــــــــــــــــة
فاغفر عليك ســــــــــــــــــلام الله يا عمــــــــــــــــر
فأخرجه ونهاه عن هجاء الناس ، فقال الحطيئة : إذا تموت عيالي جوعا ، فاشترى عمر – رضي الله عنه – منه أعراض المسلمين بثلاثة آلاف درهم " وأخذ منه العهد على ذلك.
منقول
| |
|
|
|
|
|
|
Re: راجل المره حلو حلا ! أغنية طبقها الى واقع و أحلها ! ( أمير المؤمنين ! ) ( عمر البشير ! ) (Re: ABDELMAGID ABDELMAGID)
|
وقد هجا الصحابي حسان بن ثابت شاعر الرسول(ص) هند بنت عتبة بالابيات الشهيرة القائلة بعد مقتل حمزة:
لعن الاله وزوجها معها ** هند الهنود طويلة البظر
أخرجت مرقصة الىأحد ** فى القوم مقتبة على بكر
بكر ثقال لاحراك به **لا عن معاتبة ولا زجر
وعصاك استك تتقين به **دقى العجاية هند بالفهر
قرحت عجيزتها ومشرجها ** من دأبها نصا على القتر
ضلت تداويها زميلتها ** بالماء تنضحه وبالسدر
اخرجت ثائرة مبادرة ** بابيك وابنك يوم ذى بدر
وبعمك المسلوب بزته ** واخيك منعفرين فى الجفر
ونسيت فاحشة اتيت بها ** ياهند ويحك سبة الدهر
فرجعت صاغرة بلا ترة ** منا ظفرت به ولا نصر
زعم الولائد انها ولدت **ولدا صغيرا كان من عهر
| |
|
|
|
|
|
|
Re: راجل المره حلو حلا ! أغنية طبقها الى واقع و أحلها ! ( أمير المؤمنين ! ) ( عمر البشير ! ) (Re: هشام هباني)
|
Quote: سلامات يا عمدة.... |
ود هبانى ظااااطو ... ناظر عموم الهبانية و الحسناية من دالاس ل بحر أبيض ... هييييييييع ... حبابو ألف مضروبه فى مليون ... ( عفوا : ما مسيره مليونية ! و عقدة المليون ! ) !!!! كسرة : الناظر اخوى و الله ما فضل لينا الا الواحد لما اجى اكتب ليو بوست فى سودانيز أون لاين الا اتقدم ل ( هيئة الرقابة بالمنبر ! ) حتى يجاز طلبه و يكون البوست مقبولا غير خادشا ( لحياء ! ) القتلة و المجرمين و المنافقين الإنقاذيين القدامى منهم و الجدد و كذلك أرازلهم و أعوانهم المتواليين منهم و المتصالحين !!! !!!! ( انقلاب ! ) دنيا ! ضربنى و بكى ... سبقنى و اشتكى !!!! عبدالماجد
| |
|
|
|
|
|
|
Re: راجل المره حلو حلا ! أغنية طبقها الى واقع و أحلها ! ( أمير المؤمنين ! ) ( عمر البشير ! ) (Re: ABDELMAGID ABDELMAGID)
|
كيف تكون المعارضة وكيف يكون الاعتراض .. الاعتراض أن تبدى رأيا سلبيا فى خصوص أمر ما يصدره أولى الأمر .. لكن دون أن يكون لديك البديل المناسب للطرح المعترض عليه .. والمعارضة .. هى أن تأخذ موقفا رافضا لأمر ما يقره أولى الأمر وتقدم أسباب رفضك وتطرح بذات الوقت بديلا مناسبا لما رفضته .. وتكون المناقشة هى أساس المفاضلة بين رأيك وبين ما اعترضت عليه .. والحكم لأغلبية الرأى .. هذه هى ديمقراطية الاسلام التى كفلت لدولة الاسلام أن تبلغ المشرق والمغرب فى غضون سنوات تعد كالثوانى بعمر الحضارات .. لكننا وللأسف الشديد .. لا نرى من يعارض الآن .. معارضا لهدف .. بل لهوى .. ونجد من يعترض ..يعترض طلبا للأصلح .. بل للمصلحة الشخصية .. وقس على هذا شتى مجالات الفكر .. لم يعد اختلاف الرؤي داعيا للرحمة .. بل بوابة للعذاب .. وأصبح كل طارح لرأى لا يحتمل له نقدا أو تعديلا .. كما لو أنه أتى برأى منزل من السماء .. ولو صادف رأيه نقدا .. فالرد سابق التجهيز .. بين اتهامات بالجهل .. والكفر ... وما الى ذلك .. وينسي رامى الاتهام أنه خرج عن موضوع الحوار الى تفاهات التراشق بالألفاظ والاتهامات .. مع أن جهده من المفروض أن ينصب على توضيح رأيه والدفاع عنه بالمنطق والحجة .. والرد يجب أن يكون منصبا على رأى المعارض لا شخصه .. (منقول)
نزل نزل
| |
|
|
|
|
|
|
|