ما ناقصنا الا انت يا (هاني ارسلان )يالمدعي بمصريه حلايب عشان تفتي كمان؟؟!!

مرحبا Guest
اخر زيارك لك: 06-14-2025, 10:45 PM الصفحة الرئيسية

منتديات سودانيزاونلاين    مكتبة الفساد    ابحث    اخبار و بيانات    مواضيع توثيقية    منبر الشعبية    اراء حرة و مقالات    مدخل أرشيف اراء حرة و مقالات   
News and Press Releases    اتصل بنا    Articles and Views    English Forum    ناس الزقازيق   
مدخل أرشيف الربع الاول للعام 2008م
نسخة قابلة للطباعة من الموضوع   ارسل الموضوع لصديق   اقرا المشاركات فى شكل سلسلة « | »
اقرا احدث مداخلة فى هذا الموضوع »
03-05-2008, 10:28 PM

Tragie Mustafa
<aTragie Mustafa
تاريخ التسجيل: 03-29-2005
مجموع المشاركات: 49964

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
ما ناقصنا الا انت يا (هاني ارسلان )يالمدعي بمصريه حلايب عشان تفتي كمان؟؟!!

    من انت يا ايها الامنجي المصري لتفتي حول عبد الواحد محمد نور
    ان كان ضحلا او عميلا؟؟؟؟؟


    الست انت من صرح بان حلايب مصريه؟؟؟؟
    كمان اتوهطته قدر ده وبقيت عايز تعلمنا منو الاجير ومنو العميل؟؟؟؟


    هاني ارسلان رجل المخابرات المصري صار يفتي في امور من صميم سياستنا الخارجية
    لدولتنا المستقلة!!

    لعلمك يا هاني
    ولولا بطالة رجالنا وتقاعس ساستنا ماكان لمثلك ان يتجرأ في الفتوى حول
    مصرية حلايب!ّّ!

    حلايب سودانية يا هاني
    (حطها حلقة في ودنك )على قول اهلك.
    ولو نجيب لكم اسرائيل في الباحة الخلفية لكم فلازم ترجع حلايب سودانيه
    وخليكم من حركات الارعه بتاعتكم دي.


    نرجع لاسرائيل الجاي انت تخوفنا بيها وتتباكى على حقوق الفلسطيين!!
    اين كانت حقوق الفلسطينين يوم وقعتكم كامب ديفيد؟؟!!



    كامب ديفيد الي ذالين بيها العالم وعامليين للامريكان بانكم اول دولة عربية
    تعرف تطريق التطبيع الرسمي مع اسرائيل؟؟!!! وانكم دعاة السلام وانكم و...وانكم
    ...الخ من ترهاتكم.


    دلوقت بقى عبد الواحد هو البيضحي بالفلطسيينين؟؟؟؟
    وبعدين مين هو عبد الواحد مش هو واحد مسكين من الولاد بتوع (ضارفور) ولا واحد ثاني!!


    مش انتو الكنتوا بتضحكوا عليهم
    وعاملين انهم شوية عيال؟؟؟
    حسه بقى ليهم شنة ورنة عشان عرفوا اسرائيل!!


    طيب خليك من عبد الواحد العيال الكانوا عندكم الغلابة ديل
    الدهستوهم في ميدان مصطفى محمود كانت دماغكم فين؟؟؟
    واستقليتوا بيهم ليه؟؟؟؟


    فكرتوهم غلابة؟؟؟شوية زناجرة يدبحوا زي ما بيدبح اي واحد بيخالفكم في مصر؟؟؟

    لا يا باشا
    ده انت تصحصح معنا اولي وتفتح عنيك....لانه (الضارفورين )ديل انت ما تعرفوهمش
    دول متعبين اوي ودماغهم ناشفة ناشفة اوي.

    هاني ارسلان انت آخر من يحق له ان يفتي حول عبد الواحد او اي سياسي سوداني
    من ساسة السودان الجديد احسن تلم المرتزقة العندك واشبع بيهم
    وانت ادرى وحكومتك ادرى بمن هم شرفاء السودان
    ومن هم المتطفليين على موائد الزعماء العرب يشحذون الاموال.


    شرفاء دارفور لا يشترون بصحن اكل مجاني كما اردت تصويرهم
    ولكنهم رجال ونساء شرفاء يعرفون قضية اهلهم وتحدياتهم.


    Quote:

    خـبـــر

    صحيفة" الأهرام" تنتقد علاقة عبدالواحد باسرائيل



    القاهرة- صلاح خليل:

    شنت صحيفة الاهرام المصرية اليوم الأربعاء، هجوما عنيفا على التحرك
    صلاح خليل
    الاخير الذى قام به عبدالواحد نور مؤخرا تجاه اسرائيل، وقالت ان اهمية هذا الخبر لا تكمن فى قيمة او تأثير فصيل عبدالواحد نور فى حد ذاته، ولكنها تكشف فى الحقيقة عن تحول بعض الفصائل الى أدوات أو دمى فى يد اسرائيل والجماعات التى تعمل لحسابها فى الغرب . كما تكشف ايضا بالدليل العملى المدى الذى وصلت اليه التدخلات الخارجية فى ازمة دارفور ومحاولة توظيف هذه الازمة لتفكيك السودان اوتقسيمة وتجزئته من الداخل.

    جاء هذا الهجوم فى المقال الذى نشرته الصحيفة للاستاذ هانى رسلان مسئول ملف السودان بمركز الدراسات السياسية والاستراتيجية بالاهرام، تحت عنوان " عبدالواحد واسرائيل وازمة دارفور ". والذى وصف عبدالواحد بانه معروف بضحالته وتناقضه وتمحوره حول ذاته، وان فقدانه لاى تواجد فى دارفور جعل منه أداة طيعة فى يد اسرائيل والجماعات واللوبيات المرتبطة بها، لمواصلة دورة فى محاولة افشال أى تحرك نحو التسوية السياسية للازمة.

    وقد أكد المقال ان هناك اجندات خارجية عديدة تسعى فى دارفور ، الا ان أخطرها على الاطلاق هى الاجندة الاسرائيلية التى تسعى الى تحقيق اهداف قديمة لها، تتعلق فى حالة السودان بتغذية النعرات العرقية والعنصرية فى انحاء مختلفه منه سعيا لتفكيكه واغراقة فى حالة من الفوضى .

    وأشار المقال الى أن اسرائيل هى الدولة الوحيدة فى العالم التى خصص مجلس وزرائها جلسة كاملة لدراسة ازمة دارفور واتخاذ التدابير المناسبة تجاهها، وانه من الواضح ان التسلل المنظم لعدة آلاف من ابناء دارفور الى اسرائيل لم يكن بعيدا عن هذه التدابير حيث اعلنت اسرائيل مؤخرا عن منح حق اللجوء السياسيى لستمائة شخص من هؤلاء، ثم اعلن عبدالواحد ان منسوبى حركته فى اسرائيل هم الذين اسسوا مكتب الحركة هناك، وان اسرائيل انقذتهم من الابادة ، ولا احد يعرف اى ابادة يتحدث عنها عبدالواحد، حيث كان هؤلاء يقيمون ويتحركون فى مصر فى امان تام، وكان من بين المتسللين مسئول فصيل عبدالواحد فى القاهرة، الامر الذى يوضح نوعية القضايا التى يزعم هذ الدعى وامثاله الدفاع عنها، والتى تبين انها لاتتعدى الحصول على وجبة مجانية حتى لو كانت من كيان عنصرى لا يمكن ان يكون نصيرا لاى قضية عادلة، بحكم سياساته وايدلوجيته وممارساته اليومية .

    واشار الى إن ازمة دارفور الناتجة عن ضعف التنمية والخدمات، والحاجة الى المزيد من المشاركة السياسية، لم تكن تحتاج كل هذا التعقيد والجرائم والانتهاكات المتبادلة لحقوق الانسان، لولا تدخل الاجندات الخارجية، الاقليمية والدولية على السواء.

    ويقول الاستاذ هانى رسلان الذى يشغل موقع رئيس وحدة دراسات السودان وحوض النيل و عضو امانة السياسات فى الحزب الوطنى الديمقراطى، ومقرر لجنة السودان فى المجلس المصرى للشئون الخارجية، أنه كان من الواضح لاى مراقب ان هناك اياد صهيونية تعبث فى دارفور، وأن المؤشرات الاولى الى ذلك ظهرت منذ وقت مبكر فى العام 2003 ، حين اعلن اربعة من اعضاء المكتب السياسى للتحالف الفيدرالى الديمقراطى استقالتهم اثناء احد الاجتماعات التى عقدت فى العاصمة الارترية اسمرا، احتجاجا على تلقى شريف حرير الذى كان يشغل – آنذاك - موقع نائب رئيس التحالف، دعما ماليا من اسرائيل تم تلقيه عبر بعض السفارات الاسرائيلية فى غرب افريقيا.

    وفى المرحلة التالية بدأت أصابع اللوبى الصهيونى المتنفذ فى وسائل الاعلام العالمية فى اطلاق حملة مسعورة فى الاعلام الدولى حول الازمة، تم اعطاء اشارة البدء لها من متحف الهولوكست فى نيويورك، وهى الاصابع نفسها التى وقفت خلف انشاء" تحالف انقاذ دارفور" الذى ساهم بشكل فاعل- باعتراف الرئيس بوش نفسه - فى الضغط على الكونجرس الامريكى والبيت الابيض واستصدار العديد من القرارات من مجلس الامن واختلاق العديد من الازمات الفرعية مع الحكومة السودانية، والاصرار الشديد على اعتبار ما يحدث فى دارفورابادة جماعية رغم النفى القاطع لذلك من لجنة التحقيق الدولية التى شكلها مجلس الامن، الى ان وصل الامر تحت تاثير هذه اللوبيات، الى تحول ازمة دارفور الى سوق واسعة لمتبضعى الشهرة من مممثلى هوليوود ومخرجيها الذين دخلوا الى الحلبة لصنع صور اجتماعية زائفة حول انسانيتهم التى اوجعها ما يحدث فى دارفور، بينما يصابون جميعا بالصمم والعمى تجاة الانتهاكات التى تقشعر لها الابدان فى العراق وفلسطين وافغانستان، واضاف انه لكى لا نذهب بعيدا، فان هناك ازمة اخرى فى الكونغو -على مرمى حجر من دارفور – بلغت خسائر حربها الاهلية التى مازالت قائمة ، ما بين مليون ونصف المليون الى اربعة ملايين انسان ، ومع ذلك فان احدا لايذكرها ولا تثير تعاطف هؤلاء المتباكين بدموع التماسيح على دارفور. ويقول رسلان ان هذا لايعنى الدفاع عن الانتهاكات فى دارفور ولكنة يعنى ضرورة التفرقة بين القضايا والمطالب العادلة وبين الانغماس فى مخططات تآمر خارجية لن تؤدى الا الى المزيد من الخراب ولن تعود عى اصحابها سوى بالوبال والخسران لانفسهم وقضاياهم .

    و فى اشارة ذات صلة بالاستراتيجية الاسرائيلية تجاه دارفور، اشار المقال الى ما أكدته العديد من التقارير من قيام اسرائيل بتقديم دعم مباشر فى شكل عتاد وذخائر لنظام ادريس ديبى فى تشاد إبان المواجهات الاخيرة التى اوشك فيها نظامه على السقوط . وقال ان الهدف الاسرائيلى واضح ومكشوف هنا ايضا، وهو المساهمة فى إدامة ازمة دارفور وتعقيدها الى ابعد مدى ممكن، بعد ان تحولت تشاد بسبب عوامل عديدة الى مسرح خلفى للعمليات فى هذا الاقليم المأزوم.

    وحول الانعكاسات الميدانية، ذكر المقال أن هذا التحرك من عبدالواحد سوف يضعفه سياسيا بالتأكيد، بعد ان عارضته القيادات الاهلية لقبيلة الفور التى كان عبدالواحد يستند الى دعمها السياسى فى المعسكرات، وانه من المتوقع ان يؤدى ذلك لتقوية فصيل احمد عبدالشافع المنتمى الى الفور ايضا، والذى يقدم نفسه كبديل لعبدالواحد ويحظى الان بدعم ومساندة الحركة الشعبية لتحرير السودان، التى سبق ان قدمت عبدالواحد ومهدت له السبل قبل ان يدير ظهره لها.

    و قد تناول المقال البيان الذى اصدره عبدالواحد حول علاقته باسرائيل ، وقال انه من الاشياء المثيرة اعلان عبدالواحد انه لا يعبأ بمعارضة قبيلته" الفور" لسلوكه المشبوه، وانه لايمثل القبيلة وانما يعبر عن حركة قومية لتغيير السودان، وذكر المقال ان الحركة التى يتحدث عنها عبدالواحد، هى تلك التى تتخذ من باريس مقرا لها وتعمل عبر ثلاثة من هواتف الثريا التى منحت له ، و ذكر انه من المضحك ان عبدالواحد حاول فى هذا البيان تأسيس تحركة نحو اسرائيل بالقول انه ينبع من مواثيق ودستور الحركة التى يقودها، وأشار الى أن عبدالواحد نفسه لم يكن يعرف ماهو اسم هذه الحركة التى يتحدث عنها الان، ولا ماهى مواثيقها، الا بعد اندلاع الازمة بعدة اشهر، حين تحول الاسم من " تحرير دارفور " الى " تحرير السودان" . وحول ردود الافعال اشار المقال الى ان حركة العدل والمساواة أدانت هذه الصلة مع اسرائيل كما تبرأت منها حركة التحرير(فصيل الوحدة)، وان هناك حالة واسعة من الاستنكار فى مختلف انحاء دارفور،الامر الذى يوضح مدى العزلة والسقوط الاخلاقى لعبدالواحد ومجموعته، وايضا تهافتهم المنطقى.. فاذا كان هؤلاء لايرون غضاضة فى الارتماء فى احضان الدولة الصهيونية، ووصفها بالدولة الديمقراطية والانسانية، ولايأبهون لما يعانيه الشعب الفلسطينى من تشريد وتقتيل وسرقة وطن بأكمله.. ومصادرة الحق فى الحياه، فكيف يتأتى لهم الزعم بانهم يسعون لرفع ظلم او طلب انصاف وعدل ؟ واختتم بالتساؤل : هل من الممكن ان يتصور عاقل ان اسرائيل تصلح لدعم مثل هذه المعانى ؟.

    وفى تصريحات خاصة اشار الاستاذ هانى رسلان انه لا يجوز الاستناد الى ان هناك تمثيل دبلوماسى بين الدولة المصرية واسرائيل، لتبرير الهوة التى انزلق اليها عبدالواحد نور، لان هذا يعنى الخلط بين مستويات مختلفة من التحلبل لا يجوز الخلط بينها. وانه بعد ما يقرب من الثلاثين عاما ما زال التطبيع مع اسرائيل من المحرمات فى مصر… وأن التطبيع حتى هذه اللحظة يمثل تهمة واساءة سمعة لاى شخص يقول به او يتبناه ، وان هناك فرقا بين القرارات الاستراتيجية للدولة القائمة على توازنات القوى فى اللحظة الحالية، وعلى تحولات النظام الدولى وانعكاساته على الاقليم ، وبين ادراك مصادر التهديد الحقيقية ومن هو العدو؟ ومن هو الصديق .

    وحول ظاهرة تسلل بعض السودانيين والافارقة عبر الحدود الى اسرائيل، قال ان قرار الهروب والتسلل يوضح ان صاحبة ليس لديه قضية ابعد من الرغبة فى بضعة دولارات، بغض النظر عن مصدرها او الطريقة التى يحصل بها عليها، وأن هذا اختيار واضح وبسيط ، ولا يمكن اجبار احد على تغيير قناعاته، الا أن هذا لا يستدعى الدخول فى تنظيرات ملتوية تفتقد الحد الادنى من المنطق او التماسك، و تدخل فى باب الخزعبلات، وقال بان المتسللين كانوا يعيشون فى مناطق يجاورهم فيها اشقائهم المصريين ويشاركونهم نفس الظروف.. فماذا كان يريد هؤلاء المتسللين ؟ وأشار الى ان لكل مجتمع الحق فى اتخاذ التدابير والسياسات الكفيلة بحماية مصالحة ومقومات أمنه .. وواصل قائلا انه من المهم ان نشير فى هذا السياق ايضا الى ان هناك قلة من الحاملين للجنسية المصرية ذهبوا الى اسرائيل بطرق مختلفة، سعيا وراء الاهداف التى حددوها لانفسهم لكن مصر حكومة وشعبا تعرف كيفية التعامل معهم .

    وفى ذات السياق ذكر رسلان انه يجب الكف عن التوظيف المغلوط لاحداث منطقة المهندسين بالقاهرة ، ومحاولة استخدام هذه الاحداث المؤسفة فى تبرير التسلل الى الدولة الصهيونية، لانه لا توجد علاقة ارتباط بين القضيتين، كما اشار الى ان هناك بعض الكتابات لديها اصرار- لأهداف معروفة - على تصوير ما حدث بانه كان استهدافا، وان هذا لم يكن صحيحا على الاطلاق من خلال الوقائع الثابته .


    وراجاعه لك ياهاني عشان اكمل دردشة معاك اصلا انا لعلمك باقى اخصائية
    الشؤن المصريه ومستشارة لحركات كثيرة من الهامش حول العقلية المصريه.
                  

03-05-2008, 10:36 PM

AMNA MUKHTAR
<aAMNA MUKHTAR
تاريخ التسجيل: 07-31-2005
مجموع المشاركات: 13702

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: ما ناقصنا الا انت يا (هاني ارسلان )يالمدعي بمصريه حلايب عشان تفتي كمان؟؟!! (Re: Tragie Mustafa)

                  

03-05-2008, 10:43 PM

Tragie Mustafa
<aTragie Mustafa
تاريخ التسجيل: 03-29-2005
مجموع المشاركات: 49964

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: ما ناقصنا الا انت يا (هاني ارسلان )يالمدعي بمصريه حلايب عشان تفتي كمان؟؟!! (Re: AMNA MUKHTAR)

    آمونه سلامات
    وخليك بس في الوجوه الضاحكه دي اصلا اللعب بقى على ثقيل مع المخهابرات المصريه.

    وسمعت ان هاني هذا صار يعرفني بالاسم
    معناها ميهت ومبيت معنا هنا
    فما دام بقى فردة
    فلازم نخاطبوا بلغة الفرد,ولا شنو؟؟
                  

03-06-2008, 03:41 AM

Tragie Mustafa
<aTragie Mustafa
تاريخ التسجيل: 03-29-2005
مجموع المشاركات: 49964

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: ما ناقصنا الا انت يا (هاني ارسلان )يالمدعي بمصريه حلايب عشان تفتي كمان؟؟!! (Re: Tragie Mustafa)

    .
                  

03-06-2008, 04:06 AM

Tragie Mustafa
<aTragie Mustafa
تاريخ التسجيل: 03-29-2005
مجموع المشاركات: 49964

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: ما ناقصنا الا انت يا (هاني ارسلان )يالمدعي بمصريه حلايب عشان تفتي كمان؟؟!! (Re: Tragie Mustafa)
                  

03-07-2008, 05:21 AM

Tragie Mustafa
<aTragie Mustafa
تاريخ التسجيل: 03-29-2005
مجموع المشاركات: 49964

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: ما ناقصنا الا انت يا (هاني ارسلان )يالمدعي بمصريه حلايب عشان تفتي كمان؟؟!! (Re: Tragie Mustafa)

    صباح الخير ياباشا
    انا وراءك و الزمن طويل.
                  

03-07-2008, 05:28 AM

ثروت سوار الدهب
<aثروت سوار الدهب
تاريخ التسجيل: 07-22-2003
مجموع المشاركات: 7533

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: ما ناقصنا الا انت يا (هاني ارسلان )يالمدعي بمصريه حلايب عشان تفتي كمان؟؟!! (Re: Tragie Mustafa)

    تراجي
    Quote: الست انت من صرح بان حلايب مصريه؟؟؟؟
    كمان اتوهطته قدر ده وبقيت عايز تعلمنا منو الاجير ومنو العميل؟؟؟؟

    بالله قال كدا؟

    محمد عثمان الميرغني رايو شنو؟
    ولا رايو زي راي ابوه العميل الجاالسودان كدليل لقوات الانجليز!
    و كان برتبة ملازم
                  

03-07-2008, 06:33 AM

ابوالقاسم ابراهيم الحاج
<aابوالقاسم ابراهيم الحاج
تاريخ التسجيل: 10-14-2005
مجموع المشاركات: 2558

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: ما ناقصنا الا انت يا (هاني ارسلان )يالمدعي بمصريه حلايب عشان تفتي كمان؟؟!! (Re: Tragie Mustafa)

    Issue19 : 25 august 2004
    International intervention in Darfur; its dimensions and prospects


    Hani Raslan



    The two armed rebel movements in Darfur have issued repeated pleas for international intervention in the province. To them, the UN Security Council resolution on Darfur was insufficient and the 30 day ultimatum too lenient. The Darfur rebels are unhappy with the Arab League which, they believe, is trying to alleviate pressure on the Sudanese government and spare it international condemnation. Even mediation by the African Union, AU, did not sit well with the rebels. The deployment of African observers to monitor the ceasefire in the region is neither sufficient nor effective, the rebels claimed. It was only with reluctance that rebel representatives went to the Abuja talks that started on 21 August.

    Direct international intervention in the crisis is what the two rebel movements want. If anything, this only raises questions about the credibility of these movements and their genuine representation of the social and tribal strata on whose names they speak. The two movements claim to demand justice in development and a fair share of power, quite legitimate objectives. But the Darfur rebels seem to have lost sight of their own demands in the midst of the media uproar about genocide and ethnic cleansing. The rebels seem less interested in attaining their goals as in bringing about international intervention. It is as if they seek international intervention for its own sake, not as a means of pressure or a path to higher strategic goals.

    But how did the idea of international intervention in the crisis emerge? And, can intervention resolve the problem, or will it make things worse?

    The idea of intervention is based on the claim that genocide and ethnic cleansing are taking place in Darfur. This is what prompted the US congress to pass a decision on the crisis. The congress decision recalled the tragic memories of Rwanda and Buruni, where a million people perished a decade ago without the world lifting a finger to defend them.

    The issue of genocide fueled a massive media campaign, which in turn put further pressure on the US administration and EU countries to act. The Bush administration could let the Democrats take the initiative a matter that is of considerable interest to the African American community.

    Across the Atlantic, Tony Blair found in Darfur a chance to rehabilitate his image, which has received a blow over the Iraqi debacle. The intervention in Iraq has been detrimental to the UK prime minister. The UK public now sees the Iraqi campaign as deceptive and motivated by the sheer desire to please the Americans. The UK chief of staff has announced that 5,000 British troops are ready and willing to intervene in Darfur if necessary. This is how serious the crisis has become.

    The case for international intervention is quite fragile. It is based on the assumption that genocide has taken place, a matter which has been denied by all credible and specialized agencies. A UN committee that went to Darfur denied any sign of genocide or ethnic cleaning. The AU denied genocide, so did an EU fact finding committee, so did several impartial international organizations, such as Medecins Sans Frontieres. Oddly, even US officials agree. Colin Powell, following a visit to Darfur, stated that the events in that province do not resemble those of Rwanda or constitute genocide. Two weeks following the UN Security Council resolution on Darfur, a spokesman for the US state department said that the US has no evidence of genocide so far.

    International intervention has lost some of its initial appeal, although the UN Security Council has described the Darfur crisis as a threat to international peace and security. Under chapter VII of the UN charter, the UN Security Council has the right to sanction international intervention, or send peace keeping forces to vulnerable areas. The Council's resolution notes that certain measures could be taken against Sudan unless the government shows commitment to resolving the crisis, disarming the Janjaweed militia, provide security and protection to the displaced, and return the displaced to their homes. These measures are in line with article 41 of chapter VII, which allows the use of partial or full economic and diplomatic sanctions under such circumstances. But military sanctions have not been ruled out, for the resolution's preamble refers to chapter VII. As it stands, the resolution straddles the fence on military intervention, leaving all possibilities open.

    However, military intervention remains a remote possibility, because of several reasons.

    1. The dispatch of military forces to Darfur would be involve significant military and political cost. Darfur is a large province (about 0.5 million square km) with a difficult terrain. A credible military intervention would involve large number of troops with long supply lines and complicated logistics.
    2. The goal of military intervention, despite all the uproar, remains unclear. If the aim is to protect the refugees, this is can be done through a commitment by the Sudanese government. Alternatively, a partial and limited intervention could be undertaken, with AU forces, to monitor the ceasefire. If, however, the goal is to disarm the Janjaweed, difficulties would arise. Any foreign force trying to disarm the Janjaweed may find itself locked a costly and futile guerilla war. The Janjaweed have no known bases, no clear organizational structure, no hierarchical command, and no tangible presence on the ground. The Janjaweed are not a tangible force, but a collection of fighters who form and disband on short notice. They are drawn from various groups and various tribes. They become Janjaweed only in the instant they are assembled and on the march. As soon as their operations end, they disappear among their tribes and become indistinguishable from ordinary people. It will be hard to disarm them, because they bury their weapons in the desert and extract them when necessary. Finding the weapons would not be easy. In a nutshell, these militia are a ghost that is hard to defeat. Any invading troops may find themselves chasing a mirage, just as is the case with Abu Musaab al-Zarqawi in Iraq. And the failure in accomplishing the mission could be detrimental on more than one level.
    3. The United States does not want to be a part of a new conflict, not with the presidential elections around the corner and Iraq turning into an ongoing debacle. Going to Darfur at this timing would involve incalculable risks for the President Bush, and may help the Democrat candidate John Kerry.
    4. A US or western presence in Darfur may turn will make that area attractive for anti-US militants across the world, just as was the case in Iraq. Darfur has open borders with various countries, including Libya, Chad, and the Central African Republic. It would be hard to secure these borders in view of the increased resentment, in the Arab and Islamic world, of the US and its policies.
    5. Military intervention may weaken the Khartoum government, or even lead to its downfall. This is not what the US administration wants. The latter has spent the past two years sponsoring a peace deal for the south. It cannot risk bringing down the very government that signed the agreement. The chaos that could follow the fall of the Sudanese government is clearly not in Washington's interest.
    6. The US, with its immense international leverage, is in a position to decide whether Darfur is heading toward peace or further conflict. Washington can achieve its goals and protect its interest through political pressure. It does not need to engage in costly and risky military intervention.

    The threat to use military intervention has created a new set of problems and even complicated the search for peaceful solution. The Darfur rebels, politically and organizationally inexperienced as they are, are beginning to demand something close to secession. They want to have their own military forces, full-fledged autonomy, and a limited share of Sudanese oil revenues. They demand a withdrawal of government forces from their region. Such demands have been granted to the South in the six Naivasha protocols. The government have accepted such settlement in the South, but it cannot do the same in Darfur. If a federal formula is adopted in western Sudan, it would only be a matter of time before similar measures are introduced in eastern Sudan. Before you know it, the entire northern part of the country would be divided. And the south is only 6 years away from voting on session. The end result could be a fragmented country, a group of cantons linked at most by the formalities of a federation.

    What the Darfur rebels forget is that direct international intervention is unlikely. Even if such intervention takes place, this would only turn the entire province into a war zone, a theatre of military operations that no one knows when and how it would end. The ones to pay the price will be the refugees, the same people whose basic rights have been violated and who have been deprived of security and food due to the mistakes of both the Sudanese government and the rebels. Hopefully, the Abuja talks would be a first step to a political solution of the crisis. So far, all the debate, even that which has taken place in the corridors of the Security Council, was focused on the immediate needs of security and relief. These needs are the symptoms of the crisis, not the cause.

    The Sudanese government has said it was fully prepared to negotiate with an open mind and seek a new division of power and wealth with Darfur. It is now up to the West to persuade the Darfur rebels, as well as their allies in the Sudanese People Liberation Movement, that the only way ahead is through talks, not military action.
                  

03-07-2008, 07:06 AM

ابوالقاسم ابراهيم الحاج
<aابوالقاسم ابراهيم الحاج
تاريخ التسجيل: 10-14-2005
مجموع المشاركات: 2558

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: ما ناقصنا الا انت يا (هاني ارسلان )يالمدعي بمصريه حلايب عشان تفتي كمان؟؟!! (Re: Tragie Mustafa)
                  

03-08-2008, 03:58 AM

ابوالقاسم ابراهيم الحاج
<aابوالقاسم ابراهيم الحاج
تاريخ التسجيل: 10-14-2005
مجموع المشاركات: 2558

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: ما ناقصنا الا انت يا (هاني ارسلان )يالمدعي بمصريه حلايب عشان تفتي كمان؟؟!! (Re: ابوالقاسم ابراهيم الحاج)

    UP
                  


[رد على الموضوع] صفحة 1 „‰ 1:   <<  1  >>




احدث عناوين سودانيز اون لاين الان
اراء حرة و مقالات
Latest Posts in English Forum
Articles and Views
اخر المواضيع فى المنبر العام
News and Press Releases
اخبار و بيانات



فيس بوك تويتر انستقرام يوتيوب بنتيريست
الرسائل والمقالات و الآراء المنشورة في المنتدى بأسماء أصحابها أو بأسماء مستعارة لا تمثل بالضرورة الرأي الرسمي لصاحب الموقع أو سودانيز اون لاين بل تمثل وجهة نظر كاتبها
لا يمكنك نقل أو اقتباس اى مواد أعلامية من هذا الموقع الا بعد الحصول على اذن من الادارة
About Us
Contact Us
About Sudanese Online
اخبار و بيانات
اراء حرة و مقالات
صور سودانيزاونلاين
فيديوهات سودانيزاونلاين
ويكيبيديا سودانيز اون لاين
منتديات سودانيزاونلاين
News and Press Releases
Articles and Views
SudaneseOnline Images
Sudanese Online Videos
Sudanese Online Wikipedia
Sudanese Online Forums
If you're looking to submit News,Video,a Press Release or or Article please feel free to send it to [email protected]

© 2014 SudaneseOnline.com

Software Version 1.3.0 © 2N-com.de