د. عمر القراي: أيا علماء الرسم هل من معيننا؟!

مرحبا Guest
اخر زيارك لك: 05-03-2024, 05:54 PM الصفحة الرئيسية

منتديات سودانيزاونلاين    مكتبة الفساد    ابحث    اخبار و بيانات    مواضيع توثيقية    منبر الشعبية    اراء حرة و مقالات    مدخل أرشيف اراء حرة و مقالات   
News and Press Releases    اتصل بنا    Articles and Views    English Forum    ناس الزقازيق   
مدخل أرشيف الربع الاول للعام 2008م
نسخة قابلة للطباعة من الموضوع   ارسل الموضوع لصديق   اقرا المشاركات فى شكل سلسلة « | »
اقرا احدث مداخلة فى هذا الموضوع »
01-01-2008, 10:45 PM

Omer Abdalla
<aOmer Abdalla
تاريخ التسجيل: 01-03-2003
مجموع المشاركات: 3083

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
د. عمر القراي: أيا علماء الرسم هل من معيننا؟!


    أيا علماء الرسم هل من معيننا؟!

    د. عمر القراي

    تناقلت الصحف خبراً جاء فيه (أعلنت هيئة علماء السودان، ثقتها ومساندتها في كل ما يصدره القضاء السوداني من أحكام وإدانات للقضايا التي تسئ لعقيدة وأخلاق المسلمين، متهمة دوائر معادية للإسلام بإدخال الكتب التي تسئ للعقيدة وللسودان...) (الصحافة 26/12/2007م).. إن إعلان علماء السودان، يشير إلى مصادرة كتاب، من معرض الخرطوم الدولي، قيل أن به نقداً للسيدة عائشة أم المؤمنين رضي الله عنها، ومحاكمة اثنين من العاملين بالدار التي عرضت الكتاب المذكور، بالسجن.. ولم نطلع بطبيعة الحال على الكتاب لأنه صودر، ولا نستطيع من ثم الحكم عليه. ولكننا برغم إيماننا الراسخ بقدر أم المؤمنين، وعلو مكانتها، فوق كل الشبهات، وكل التخرّصات، وكل سوء الفهم، نرى أن واجب العلماء هو أن يحاوروا الكتب، ويفنّدوا ما بها من ضلال، ويدفعوا عن الدين الحق بالتي هي أحسن.. قال تعالى «أدع إلى سبيل ربّك بالحكمة والموعظة الحسنة وجادلهم بالتي هي أحسن...». وقال «ولا تجادلوا أهل الكتاب إلا بالتي هي أحسن...»، ولا يليق بالعلماء أن يهللوا لإقصاء الفكر، ولمصادرة الكتب، وسجن من قاموا بعرضها!!
    إن الخطورة في هذا الاتجاه الخاطئ، الذي يهلل له العلماء هو أن يصبح الفكر عرضة للمحاكم، التي يمكن أن تتخذها الحكومة، ذراعاً من أذرعها التي تقمع بها المعارضين السياسيين، فتصادر حقهم، في التعبير عن آرائهم، بحجة أن هذه الآراء مخالفة للدين.. وهكذا يستغل الدين نفسه، كسلاح لإرهاب الخصوم الفكريين والسياسيين.
    ولقد مرّت بلادنا بتجربة بالغة السوء، إبان عهد نميري، فقد صفت السلطة خلافاتها الفكرية والسياسية، من خلال محاكم أنشئت لهذا الغرض، إذ استعادت مواد العداء ضد الدولة، وتقويض النظام، والتجمع الذي يستهدف زعزعة الأمن العام وغيرها، مما كان يرفع الاستعمار في وجه الشرفاء، وصورت كل نقد أو اعتراض وكأنه يقع تحت طائلة هذه المواد سيئة الذكر.. في ذلك الوقت، كان من ضمن من اعتقل الأخوان الجمهوريون، وصودرت كتبهم، وحوكم الأستاذ محمود محمد طه بالإعدام، بسبب إصدار منشور «هذا أو الطوفان»!! وكانت التهمة الأولى، تحت قانون أمن الدولة، باعتبار أن المنشور معارضة سياسية للسلطة، ولما رأوا أن هذه تهمة، لن تتناسب وحكم الإعدام المسبق، الذي خططوا له، حولوا التهمة للردّة، التي لم تكن موجودة في القانون!!
    إن المحاكم ليست مكان الفصل بين الأفكار، وحقها من باطلها، لأنها يجب أن تتصف بالحياد التام، فلا تنحاز لفئة، ولا تتحيّز لجنس، أو دين، أو عرق أو حزب.. بل إن من واجب المحاكم، ألا تخضع لأهواء السلطة التنفيذية، وألا تحيد عن الدستور، بتطبيق أحكام مخالفة لجوهره.. فإذا كان الدستور قد كفل حرية التعبير، فإن قانون الصحافة يجب ألا يسلبها، فيعرض الصحافيين للمساءلة، والاعتقال، والسجن لأنهم انتقدوا جهازاً من أجهزة الدولة.. وحتى لو أصرّت الحكومة على مثل هذه القوانين الجائرة، فإن واجب القضاة ألا يطبقوها، لأنهم حماة القانون ورعاة قدسية حقوق الإنسان. فإذا هم تقاعسوا عن هذا الواجب الذي لا تقوم العدالة إلا به، فيجب علينا، ألا نتردد في نقد القضاة أنفسهم، كما لا نتردد في نقد القوانين الجائرة المخالفة للدستور.
    ونحن نسأل علماءنا الأجلاء، هل موضوع هذا الكتاب، هو أهم مشاكلنا حتى يحظى باهتمام علماء السودان؟! جاء في نفس العدد، الذي ورد فيه تصريح علماء السودان، وفي نفس الصفحة ما يلي: (دعا البابا بنيديكت السادس عشر في قداس عيد الميلاد أمس زعماء العالم السياسيين إلى التحلي بالشجاعة والحكمة لإنهاء النزاعات الدموية في دارفور والعراق وافغانستان والكنغو. ودعا البابا آلاف المحتشدين إلى أن يجعلوا من إحياء ذكرى ميلاد المسيح عليه السلام أملاً من أجل الوئام بين الناس وأملاً لأولئك الذين يعيشون في ظلام الفقر والحرب واللاعدالة، مشيراً إلى أولئك الذين يعيشون في «المناطق المعذبة» بدارفور...) (الصحافة 26/12/2007م). فلماذا لم نسمع بتصريح من علماء السودان يدين فظائع القتل والاغتصاب التي حدثت في دارفور؟! أو يدين من قبلها الحرب بين الشمال والجنوب باعتبارها إهداراً لدم المواطن السوداني وطاقة البلاد فيما لا طائل تحته؟! ولماذا يهتم بابا الفاتيكان بضحايا دارفور أكثر مما يهتم علماء السودان؟!
    وإذا كان علماء السودان قد قرأوا هذا الكتاب، ووجدوا فيه إساءة لأم المؤمنين رضي الله عنها، ولذلك وافقوا على مصادرته ومحاكمة من عرضوه، فما قولهم في مصادرة كتب أخرى من نفس المعرض، ليس فيها إلا التكريم والتعظيم للنبي صلى الله عليه وسلم؟! ومن تلك الكتب كتاب «نحو مشروع مستقبلي للإسلام»، وهو كتاب جمع ثلاثة من كتب الأستاذ محمود الأساسية بمقدمة كتبتها الأستاذة اسماء محمود، والأستاذ النور حمد، وكتاب آخر بعنوان «الإسلام والسلام عند الأستاذ محمود محمد طه» كتبه الأستاذ خالد الحاج. هذه الكتب لم تصادر إلا لمخالفة الأفكار الواردة فيها للفهم الذي يحمله علماء السودان، وغيرهم من الإسلاميين المسيطرين على السلطة، فقد اعتبروا فهمهم للإسلام، هو الإسلام نفسه، ولهذا صادروا ما عداه باعتبار أنه خارج عن الإسلام، وهذا هو ما ذكرناه من استغلال الدين لتصفية الخصومة الفكرية والسياسية..
    ونحن لا ندري ما هي طبيعة من يسمون علماء السودان.. هل هم منظمة مجتمع مدني، مكوّنة من بعض العلماء، ومستقلة عن الحكومة، أم إنهم كيان حكومي، تابع للدولة، ومعبّر عن سياساتها؟! وهل هو يختلف عن رابطة العلماء والدعاة أم إنها فرع منها؟! وإذا كان علماء السودان، يختلفون عن رابطة العلماء والدعاة، فما رأيهم في فتاويهم؟ فقد جاء عن فتوى لرابطة العلماء والدعاة، أخرجتها ضد الحركة الشعبية، قبل اتفاقية السلام (وقالت الفتوى التي تلقت الجزيرة نت نسخة منها إن آيات عديدة من القرآن الكريم تبين أوصاف من يتعين على المسلم موالاتهم ونصرتهم والتعاون معهم والدخول في حزبهم، مؤكدة أن حزب الحركة الشعبية لا تنطبق عليه هذه الأوصاف، واتهمت أنصار الحركة بأنهم إما لا دينيون أو علمانيون تقوم سياستهم على إقصاء الدين من مناحي الحياة وتعطيل أحكام الله. وأشارت الفتوى إلى أن الحركة تكيد للإسلام والمسلمين وتتخذ الكفار أولياء وهذا يظهر جلياً في تصريحات وبيانات قادتها. واعتبرت الفتوى «أن الانضمام لحزب الحركة فيه موالاة ونصرة له وذلك كفر وردة، كما أن التعاون معهم تعاون على الإثم والعدوان والتحالف معهم لمحاربة الله ورسوله والإفساد في الأرض من أعظم أنواع الكفر والردة عن دين الله». وقالت إن الولاية تنبني على الوفاق والوئام «وليس أولئك بأهل لولاية المسلمين لبعدهم عن الأخلاق الدينية ولإضمارهم الكيد للمسلمين». وحذّرت الفتوى المسلمين من حزب الحركة ودعوته ودعاته «فهم دعاة على أبواب جهنم، من أطاعهم قذفوه فيها». وطالبت بعدم تأجير المحلات والمساكن والمكاتب لهم «حتى لا يستعينوا بها في نشر باطلهم والدعوة لكفرهم»، وأوجبت البراءة منهم وبغضهم في الله) (الجزيرة نت- يناير 2003).
    ومن حسن التوفيق الإلهي أن الحكومة لم تستمع لمثل هذه الفتاوى المشؤومة، وإلا لما وقعت اتفاقية السلام مع الحركة الشعبية، ولما أوقف نزيف الدم، ولما قامت حكومة الوحدة الوطنية التي اعترفت بالتعدد الاثني والديني، ودعت للتعايش السلمي بين أصحاب المعتقدات الدينية المختلفة.. وبعد أن ظهر لهؤلاء العلماء خطل فتواهم، لم تواتيهم الشجاعة، ليقروا بخطئهم ويتنازلوا عن فتواهم الجاهلة، التي تعارض السلم، وتؤجج نيران الفتنة والحرب.. ولم يقدّموا لنا فتوى جديدة، تبيح لهم الإقامة في الدولة الإسلامية، التي يتولى فيها منصب نائب الرئيس رجل غير مسلم!!
    ولقد تناقل المواطنون، حديث مسؤول كبير، وقيادي بارز في الحركة الإسلامية وحزب الحكومة، جاء على نفس المنوال، الذي يعوزه الصدق ودقة التحري، صبيحة عيد الأضحى المبارك، في إذاعة جمهورية السودان، فقد حث الناس على أكل لحوم الأضاحي، وقال إن موضوع الحمى النزفية إشاعة لا أساس لها، أطلقها الجمهوريون، لأنهم لا يضحون ويريدون للناس أن لا يضحوا!! ونحن لا نلوم هذا المسؤول الإسلامي، على جهله بالفكرة الجمهورية، وعدم معرفته برأي الجمهوريين حول موضوع الأضحية، وعدم إطلاعه على كتابهم بعنوان «الضحية غير واجبة لا على الأغنياء ولا على الفقراء» والذي أصدروه في السبعينيات، وشرحوا فيه موقفهم من الأضحية، بل لا نلومه على عدم قراءة، أو عدم فهم، ما كتبوا في الصحف، قبيل عيد الأضحى لهذا العام، يشرحون فيه نفس الفكرة.. ولكننا نلومه على قول الزور، وعلى تضليل البسطاء، فهو كمسئول يعلم أن موضوع حمى الوادي المتصدّع، أمر حقيقي، تحدّث فيه العلماء والمختصون في أجهزة الإعلام الرسمية، وأوقفت بسببه صادرات السودان من الذبيح، وتجرى بسببه الاختبارات المعملية في داخل وخارج السودان، فهل حدث كل هذا بسبب الجمهوريين؟! وبناء على هذه الفتوى الجاهلة، البعيدة عن الحق، تحدّث عدد من أئمة المساجد، وهاجموا الجمهوريين، مدعين بأنهم لا يضحون ويحثون الناس على عدم الضحية، دون أن يدفعوا ما أثار الجمهوريون من حجة واضحة في هذا الأمر..
    إن البلاد مقبلة على تحوّل ديمقراطي، وإن الحكومة خاصة ما يصدر من رئاسة الجمهورية، إنما يدعم هذا الاتجاه، ويؤكد المضي فيه قدماً.. ولا يمكن أن تتسع فرص الديمقراطية، لكافة التيارات الفكرية، والثقافية، والسياسية ثم يضيق على الجمهوريين، وتصادر كتبهم ويتهمون، ويحرض عليهم البسطاء، لأن التيار المحافظ في الحكومة وحزبها يخشى على عضويته أن يزعزعها الفكر الجمهوري!! نقول لعلماء السودان، ورابطة العلماء والدعاة، وقياديي الحركة الإسلامية، إن صراع الأفكار مكانه المنابر الحرة وليس المحاكم، فإن كانوا يريدون الفتوى، فإن أمر الفتوى أمر دين، وهو يحتاج إلى علم، وقبل العلم الصدق!! الصدق!! الصدق!!
    ورحم الله القائل:
    أيا علماء الرسم هل من معيننا
    مذاهبكم نرفو بها بعض ديننا
    ومذهبنا عمّي عليكم وما قلنا

    http://www.alsahafa.sd/News_view.aspx?id=42744
                  

01-02-2008, 06:27 AM

Mohamed E. Seliaman
<aMohamed E. Seliaman
تاريخ التسجيل: 08-15-2005
مجموع المشاركات: 17863

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: د. عمر القراي: أيا علماء الرسم هل من معيننا؟! (Re: Omer Abdalla)

    السلام على من اتبع الهدى ...
    حق له أن يسخر من علماء الرسم
    فالإنسان عدو ما يجهل ...

    Quote: قال تعالى «أدع إلى سبيل ربّك بالحكمة والموعظة الحسنة وجادلهم بالتي هي أحسن...».

    ما هكذا ترسم همزة ((ادع))
    لقد سبق لهذا القراي أن أراد الرد
    على الشيخ عبد الحي فاستشهد بالآية :
    وَإِن جَنَحُواْ لِلسَّلْمِ فَاجْنَحْ لَهَا وَتَوَكَّلْ عَلَى اللّهِ إِنَّهُ هُوَ السَّمِيعُ الْعَلِيمُ (61) من الأنفال
    والقراي يعني بذلك أن الحركة الشعبية قد جنحت للسلم بتوقيعها على نيفاشا.
    وردت هذه الآية في السياق الكامل :
    إِنَّ شَرَّ الدَّوَابِّ عِندَ اللّهِ الَّذِينَ كَفَرُواْ فَهُمْ لاَ يُؤْمِنُونَ (55)

    الَّذِينَ عَاهَدتَّ مِنْهُمْ ثُمَّ يَنقُضُونَ عَهْدَهُمْ فِي كُلِّ مَرَّةٍ وَهُمْ لاَ يَتَّقُونَ (56)
    فَإِمَّا تَثْقَفَنَّهُمْ فِي الْحَرْبِ فَشَرِّدْ بِهِم مَّنْ خَلْفَهُمْ لَعَلَّهُمْ يَذَّكَّرُونَ (57)
    وَإِمَّا تَخَافَنَّ مِن قَوْمٍ خِيَانَةً فَانبِذْ إِلَيْهِمْ عَلَى سَوَاء إِنَّ اللّهَ لاَ يُحِبُّ الخَائِنِينَ (58)
    وَلاَ يَحْسَبَنَّ الَّذِينَ كَفَرُواْ سَبَقُواْ إِنَّهُمْ لاَ يُعْجِزُونَ (59)
    وَأَعِدُّواْ لَهُم مَّا اسْتَطَعْتُم مِّن قُوَّةٍ وَمِن رِّبَاطِ الْخَيْلِ تُرْهِبُونَ بِهِ عَدْوَّ اللّهِ وَعَدُوَّكُمْ وَآخَرِينَ مِن دُونِهِمْ لاَ تَعْلَمُونَهُمُ اللّهُ يَعْلَمُهُمْ وَمَا تُنفِقُواْ مِن شَيْءٍ فِي سَبِيلِ اللّهِ يُوَفَّ إِلَيْكُمْ وَأَنتُمْ لاَ تُظْلَمُونَ (60)
    وَإِن جَنَحُواْ لِلسَّلْمِ فَاجْنَحْ لَهَا وَتَوَكَّلْ عَلَى اللّهِ إِنَّهُ هُوَ السَّمِيعُ الْعَلِيمُ (61) من الأنفال
    وبهذا إن القراي قد كفر الحركة الشعبية لأن هذا الاستشهاد
    يقتضي لغة وشرعا -وحسب صحيح الدين أو كما قال قصي همرور-
    تكفير الحركة الشعبية تكفيرا صريحا ...
                  

01-02-2008, 11:20 PM

Omer Abdalla
<aOmer Abdalla
تاريخ التسجيل: 01-03-2003
مجموع المشاركات: 3083

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: د. عمر القراي: أيا علماء الرسم هل من معيننا؟! (Re: Omer Abdalla)

    up
                  

01-02-2008, 11:34 PM

fadlabi
<afadlabi
تاريخ التسجيل: 12-13-2004
مجموع المشاركات: 4116

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: د. عمر القراي: أيا علماء الرسم هل من معيننا؟! (Re: Omer Abdalla)

    Quote: أو كما قال قصي همرور




    يا زول الراجل ده جمهوري

    بعدين إنت رأيك جد جد شنو في الحركة الشعبية?

    و في الجمهوريين شنو?

    أول سؤال بعد السلام
                  

01-05-2008, 03:16 AM

Omer Abdalla
<aOmer Abdalla
تاريخ التسجيل: 01-03-2003
مجموع المشاركات: 3083

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: د. عمر القراي: أيا علماء الرسم هل من معيننا؟! (Re: Omer Abdalla)


    السيد محمد إي سليمان
    تحية طيبة
    Quote: وبهذا إن القراي قد كفر الحركة الشعبية لأن هذا الاستشهاد
    يقتضي لغة وشرعا -وحسب صحيح الدين أو كما قال قصي همرور-
    تكفير الحركة الشعبية تكفيرا صريحا ...

    هذه هي اللغة التي يعرفها الوهابية وهذا هو المنظار الذي ينظرون به للعالم من حولهم ويقرأون به القرآن ..
    ياخي القرآن لا يفهم هكذا فليس هو بكتاب تاريخ اذا لم تقرأ كل آياته يبطل استدلالك ببعضها اذ أن كل آية فيه بل كل كلمة وكل حرف به من المعاني ما لا يحوجك لجمع الآيات بهذه الصورة حتى تخرج بفتواك التكفيرية (التي توافق هوى نفسك) لتقولها للقراي .. فالدعوة للسلم والجنوح له هي من أصل الدين بينما القتال من فرعه الذي لا يناسب وقتنا الحاضر .. وقد قال النبي الكريم (إن لكل شيءٍ قلباً و قلب القرآن يس) وقال العارفون أن قلب يس هو قوله تعالى (سلام قولا من رب رحيم) ..


    أخي العزيز فاضلابي
    شكرا على المرور الكريم والسؤال الوجيه

    عمر
                  


[رد على الموضوع] صفحة 1 „‰ 1:   <<  1  >>




احدث عناوين سودانيز اون لاين الان
اراء حرة و مقالات
Latest Posts in English Forum
Articles and Views
اخر المواضيع فى المنبر العام
News and Press Releases
اخبار و بيانات



فيس بوك تويتر انستقرام يوتيوب بنتيريست
الرسائل والمقالات و الآراء المنشورة في المنتدى بأسماء أصحابها أو بأسماء مستعارة لا تمثل بالضرورة الرأي الرسمي لصاحب الموقع أو سودانيز اون لاين بل تمثل وجهة نظر كاتبها
لا يمكنك نقل أو اقتباس اى مواد أعلامية من هذا الموقع الا بعد الحصول على اذن من الادارة
About Us
Contact Us
About Sudanese Online
اخبار و بيانات
اراء حرة و مقالات
صور سودانيزاونلاين
فيديوهات سودانيزاونلاين
ويكيبيديا سودانيز اون لاين
منتديات سودانيزاونلاين
News and Press Releases
Articles and Views
SudaneseOnline Images
Sudanese Online Videos
Sudanese Online Wikipedia
Sudanese Online Forums
If you're looking to submit News,Video,a Press Release or or Article please feel free to send it to [email protected]

© 2014 SudaneseOnline.com

Software Version 1.3.0 © 2N-com.de