|
نافع سنفوز فى الانتخابات القادمه وسنحميها بالقوه اذا حاول دعاة الديمقراطيه عدم الاعتراف بها او.
|
جاء فى الانتباهه
بدا مساعد رئيس الجمهورية د. نافع على نافع امس واثقاً باكتساح المؤتمر الوطني للانتخابات المقبلة بجانب تشكيله الحكومة المنتخبة، في وقت ذهب فيه الى ابعد من ذلك بأنهم قد وضعوا كافة التدابير اللازمة لحماية وتأمين العملية الانتخابية والحفاظ عليها، واوضح ان الفترة التي قضتها الانقاذ في سدة الحكم اظهرت شارات الرضاء والقبول من خلال فشل جميع المحاولات التي سعت لكسر شوكة المؤتمر الوطني، واضاف انهم اليمين الحقيقية وسوف يعملون على محاربة جالوط العصر الذي تمنى ان يفنى على ايديهم، معتبراً الاساءات التي يطلقها الغرب ضد الاسلام والنبي محمد
صلى الله عليه وسلم ماهي الا السواد الذي سبق بزوغ الفجر. وقال مساعد رئىس الجمهورية في لقاء حاشد بمناسبة افتتاح مدينة الشهيد يس عربي الجامعية بالدويم امس (نحن واثقون بالفوز في الانتخابات القادمة، ولقد وضعنا كافة الاحتياطات اللازمة لانجاحها اذا ما حاول دعاة الديمقراطية وحقوق الانسان »المزيفين« اجهاض الانتخابات وسنحميها بالقوة في حال عدم اعترافهم بها). من جانبه اكد الامين العام لصندوق رعاية الطلاب د. محمد عبدالله النقرابي ان مدينة الشهيد يس عربي الجامعية صرح من صروح التعليم ومساهمة في بناء الوطن بجانب انها احدى مؤسسات التعليم الاجتماعي، وبشر النقرابي مواطني ولاية النيل الابيض بافتتاح ثلاث مدن اخرى في كل من الجزيرة ابا وربك بجانب الدويم. يشار الى ان مدينة الشهيد يس عربي الجامعية أُنشئت بتكلفة 4 ملايين وثمانمائة الف جنيه وتسع 950 طالباً وتحوي جميع المرافق الخدمية والصحية. من جانبه أكد رئيس الاتحاد الوطني للشباب السوداني خضر أحمد موسى بقاء مشروع الإنقاذ الإسلامي »طالما بقي الشباب«، واعتبر احتفال الاتحاد بزواج 500 شاب وشابة في ولاية النيل الأبيض خطوة مهمة نحو التمسك بمبادى الإنقاذ الهادفة لصون المجتمع.
السنجك
|
|

|
|
|
|
|
|
Re: نافع سنفوز فى الانتخابات القادمه وسنحميها بالقوه اذا حاول دعاة الديمقراطيه عدم الاعتراف بها (Re: السنجك)
|
(نحن واثقون بالفوز في الانتخابات القادمة، ولقد وضعنا كافة الاحتياطات اللازمة لانجاحها اذا ما حاول دعاة الديمقراطية وحقوق الانسان »المزيفين« اجهاض الانتخابات وسنحميها بالقوة في حال عدم اعترافهم بها).
اولا لغة الحماية المقدمة هنا تنسف كل الادعاء الذى قاله نافع فى خطابه .. لان الشر فى الاسلوب طغى على النية السليمة للانتخابات .
ثانيا اتهامه للذين يحملون الديمقراطية عرفا وتطبيقا لهو عدم اعتراف بالتعددية السياسية فى البلاد
من خلال تاكيده على الفوز والاساءة واسلوب الحماية قد اظهر خسران حزبه اذا كانت العملية الانتخابية جرت فى جو معافى ... ولكن ؟!!
| |

|
|
|
|
|
|
|