هذا الجهلول يستحق أن يكون وزيرا للظلم وليس العدل!!!!!!!!!!!!!!

Quote: وزير العدل: حقوق الإنسان صارت البوابة للتدخل الداخلي الخرطوم: السودانى قال وزير العدل مولانا محمد على المرضي إن قضية دارفور كانت موجودة قبل العام 2003 لكن الاهتمام الدولي كان مكرساً نحو جنوب السودان, وبعد التوصل إلى اتفاق السلام توجه الاهتمام نحو دارفور حيث لا يكاد يمر يوم بل حتى بضع ساعات دون ورود شيء عن دارفور في الصحف والإذاعة والتلفزيون والانترنت. وأشار المرضي إلى أن الحكومة ظلت تعاني من أجندة الدول الكبرى التى تضغط في كل اتجاه لتحقق ما تريد, وقد أكد أنهم كحكومة متيقظون لدرء أي آثار محتملة. واستعرض المرضي في المؤتمر الصحفي الذى عقد في مباني المركز السوداني للخدمات الصحفية مشاريع القرارات التى كانت مطروحة خلال الأسبوعين الأخيرين من شهر يوليو قبل صدور القرار 1769 الصادر عن مجلس الأمن الدولي والتعديلات التى حرصت الحكومة السودانية على إدخالها على مسودته حتى أتى القرار بشكله الأخير. واعتبر المرضي أن المشاورات والاجتماعات السابقة للقرار كانت عبارة عن نوع من "التدافع". إلى ذلك أشاد وزير العدل بالوقفة الصلبة من قبل بعض الدول التى أملتها عليها الأمانة والموضوعية والضمير والتى آزرت الجهود المبذولة ليخرج القرار بصيغة مرضية, وفي هذا الصدد ثمن دور الصين وروسيا. وأكد المرضى أن بعض القوى سعت إلى الالتفاف على نصوص المشاريع المطروحة, ذاكراً أن الحكومة لم تفت عليها هذه المحاولات، فقد حرص الجانب السوداني على تثبيت عدد من المسائل الجوهرية من ذلك استقلالية البلاد واحترام سيادتها ووحدة أراضيها, وهو ما ثبته القرار في ديباجته والتى وبحسب المرضي أفرغت من الإشارة إلى القرارات 1591 و 1593 و 1706 وغيرها والتى سعت إلى إيجاد ذرائع تخصم من حق الدولة في السيادة على أراضيها. وخلال المؤتمر تحدث د. عبد المنعم عثمان محمد طه مقرر المجلس الاستشاري لحقوق السودان, وذكر أن الأوضاع والعلاقات تمضي متطورة بعد صدور القرار، مؤكدا أن المعركة لا تزال مستمرة.

Quote: المرضي ... سيف الحق والعدل غثاء السيل الذي تطفح به مواقع الانترنت وأعمدة الصحف هذه الأيام ضد القامة العدلية الشامخة مولانا محمد علي المرضي وزير العدل والعدالة، والسهام المسمومة التي توجه له من الجهلاء وأصحاب الهوي وشذاذ الآفاق تجعلنا نتأسى علي الدرك الذي انحدرت إليه أخلاق بعض ابناء أمتنا .. فكل الذين عرفوا المرضي قاضياً في ردهات المحاكم أو محامياً أمام منصات القضاة أو حاكماً لاقليم كردفان أو وزيراً للعدل أو شخصية اجتماعية مرموقة أو سياسياً بارزاً سيظلون يحترمونه ويقدرونه ويثقون في نزاهته ونظافته. إن الاسفاف وسقط القول والاتهامات الباطلة لا تأتي الا ممن ماتت ضمائرهم وأعماهم الحقد وأنغلقت عقولهم أمام الحقائق ولم يبق لهم غير أجندتهم الذاتية المريضة أو الحزبية الضعيفة. لقد عمل مولانا المرضي في مهنة القانون 45 عاماً منذ تخرجه من جامعة الخرطوم في عام 1962 باستثناء عامين قضاهما حاكماً لكردفان واسألوا عنه أهل كردفان الكبري عن صدقه ونزاهتة وأمانته وخلال كل هذه الفترة الطويلة من عمله في حقل القانون والتي تفوق أعمار من يتطاولون عليه اليوم لم يستطع كائن من كان أن يمس شعرة منه بسوء تذكروا أيها الأدعياء مجهودات مولانا المرضي دفاعاً عن السودان في كافة المحافل الدولية ومثابرته لإجراء المصالحات في دارفور ومقاومته للمؤامرات ضد السودان في المحكمة الجنائية الدولية وفضحه لتقارير المنظمات الأجنبية وإظهاره لأخطاء مجلس الأمن في قراراته غير القانونية الجائرة في جرأة لانظير لها، ومراجعاته للدساتير والقوانين وتطويره وضبطه لأداء وزارة العدل واسألوا عنه الذين عملوا معه من المستشارين الذين يكيلون له الثناء والاحترام ان نجاحات وقوة شخصية المرضي هو الذي توغر صدوركم ضده ويملأها بالكيد والضغائن موتوا بغيظكم فهو انظف منكم جميعاً وسيظل كذلك. ان سوداننا يعيش اليوم مأساة حقيقية من جراء إنعدام الاخلاق ومخافة الله في السر والعلن ... فقد مضي الذين يتصدون للقضايا العامة بصدق الا قليلاً منهم وبقي الذين يبهتون الناس ويوزعون الاتهامات الجائرة ذات اليمين وذات الشمال بلا وازع من ضمير أو خشية من الله. أن الذين عرفوا مولانا محمد علي المرضي وجرأته في الحق وعلمه الغزير ونزاهته التي لا يتطرق اليها الشك يعلمون انه يتعرض حالياً لمخطط ماكر ينطلق من مصالح ذاتية وأجندة حزبية ضده وضد الدولة بأكملها وسوف نظل نحمل لمولانا المرضي أبلغ آيات التوقير والتقدير وسيظل هو سيفاً مسلطاً من أجل الحق والعدل وضد الباطل والظلم . والذين يعرفون قوة شكيمة الرجل وصلابته وثقته بالله وبنفسه مطمئنون بانه سوف يبقي حفيظاً علي الحق والاخلاق وحريصاً علي مصلحة الوطن ووجهاً مشرقاً ومشرفاً للسودان ولا نامت أعين الجبناء. عبد القادر عبد العزيز النور الابيض

Quote: اليكم الحماية خير من التباكي ..!! الطاهر ساتي كُتب في: 2007-08-22 [email protected] * نعم ، حقوق الإنسان أصبحت هي ( المدخل ) الذي يلج منه التدخل الأجنبي الى أية دولة ، ونعم ليست غاية التدخل الأجنبي - عبر مدخل حقوق الإنسان - هى حفظ حقوق هذا الإنسان ، بل الغاية الجوهرية هى تنفيذ أجندتها ، ونعم ليست هناك أية دولة أجنبية حريصة على التضحية بجنودها وتبديد ثروتها للحفاظ على حقوق إنسان آخر لا ينتمى إليها و غير متجنس بجنسيتها ، ولكنها تضحى بجنودها وتدفع من مواردها للحفاظ على مصالحها والدفاع عن مصالح شعبها .. أو هكذا تحدث السيد وزير العدل واصفاً رغبة القوى الأجنبية للتدخل بقواتها وسياساتها الى بلادنا ، وبالتأكيد ليس هناك مايعيب في مظهر حديث السيد وزير العدل ، أى نعم ليست هناك أية دولة أجنبية لها قلب رحيم يأمرها بالتدخل لحفظ أرواح وممتلكات مواطنى دولة أخرى حبا في سواد عيون مواطنيها ، ولكنها تتدخل لمآربها المغلفة دائما بحقوق الإنسان ، لن نختلف مع مظهر حديث السيد وزير العدل ولا نظن بأن هناك كائن يختلف معه في مظهر الحديث أيضا ..!! * ولكن نتعمق في الجوهر ونطرح أسئلة غير مباغتة .. كيف تجد الأجندة الأجنبية مدخل ( حقوق الإنسان ) ..؟ ومن الذي يوفر لها هذا ( المدخل ) ..؟.. أليس لتوفير هذا ( المدخل ) سببا كافيا لدخول الأجندة الأجنبية عبره ..؟.. وان لم يكن هذا ( المدخل ) موجودا ، هل كان باستطاعة الاجندة الاجنبية تبرير دخولها لبلادنا وبلاد الآخرين ..؟.. تلك هى الأسئلة التى من اجاباتها كان على السيد وزير العدل أن يتعمق لجوهر الأزمة في السودان .. ولكن الأسئلة لم تكن حاضرة وكذلك الاجابات لا تزال غائبة بيد أن الحقائق تقف شلمخة على أرض الأزمة .. فالأجندة الأجنبية التى تتخوف منها الدولة والشعب لم تمطرها السماء ولم تنبت من الأرض ، ولكنها وجدت ( المدخل ) فدخلت دون طرق الباب أو استئذان أهل البلد ، فمتى كانت الأجندة تستأذن المستهدف ، وطنا كان أو شعبا أو حكومة ..؟.. وكذلك يعلم السيد وزير العدل - وكل أهل البلد - لون وطعم ورائحة النهج الذي أوجد ذاك مدخل حقوق الإنسان الذي دخلت عبره الأجندة الأجنبية الى عمق السيادة الوطنية ، فالكل يعلم هذا النهج الذي يفتح كل أبواب البلاد مداخل لأجندة تزحف نحوها بجيوشها ومبعوثيها حتى يكاد أن يصبح الشعب السوداني - وأجندته - غريبا في بلده ، وجاهلا لما يحدث له ولبلده ...!! * نعم ، حقوق الإنسان هي ( البوابة ) التي تعبر بها الأجندة الأجنبية في هذه المرحلة الى بلادنا كما عبرت في مراحل أخرى وببوابات أخريات الى العراق والصومال وأفغانستان ، ولكن ما بال عقل يعلم هذه المعلومات ولا يعمل لازالة تلك ( البوابة ) من وجه الأجندة الأجنبية ..؟.. أليس هناك ما يعرف في دنيا الناس بـ ( سد الذرائع ) و ( قطع الحجج ) ..؟.. لم لا تنفذها دولة السيد وزير العدل ، أو بالأصح لماذا لم تنفذها قبل أن تقطع الجيوش الأجنبية قول كل خطيب ..؟.. كان أمرا سهلا في حينه منع الجيوش الأجنبية وأجندتها عن الاقتراب - والتصوير - من سيادة أراضينا ، وذلك فقط باغلاق تلك ( البوابة ) التي اسماها السيد وزير العدل بحقوق الإنسان ، وهى حزمة حقوق يعرفها كل كائن حى على وجه البسيطة ، حيث تنزلت على الإنسان من خالقه فامتلكها حقوقا غير قابلة للانتهاك ، و أهمها حق أن يعيش حرا كما ولدته أمه ، يفكر حرا ، يقرر حرا ، وما بين التفكير والقرار يختار من يفكر ويقرر انابة عنه حرا .. ومن هذا الحق الرباني تنبع كل حقوق الإنسان المسماة اليوم بالـ ( بوابة ).. إذن يا مولاي سارعوا إلى اغلاقها عاجلاً ، فإن تركها هكذا لا يعنى إلا القبول بالمزيد من الأجندة الأجنبية ... طوعاً أو كرهاً ...!!

Quote: وهى حزمة حقوق يعرفها كل كائن حى على وجه البسيطة ، حيث تنزلت على الإنسان من خالقه فامتلكها حقوقا غير قابلة للانتهاك ، و أهمها حق أن يعيش حرا كما ولدته أمه ، يفكر حرا ، يقرر حرا ، وما بين التفكير والقرار يختار من يفكر ويقرر انابة عنه حرا .. ومن هذا الحق الرباني تنبع كل حقوق الإنسان المسماة اليوم بالـ ( بوابة ).. إذن يا مولاي سارعوا إلى اغلاقها عاجلاً ، فإن تركها هكذا لا يعنى إلا القبول بالمزيد من الأجندة الأجنبية ... طوعاً أو كرهاً ...!!