|
Re: أشلاءُ ظُنُوْنْ! (Re: فتحي البحيري)
|
لكم هو رائع أن يقرأ المرء لك أيها العزيز الكاتب : فتحي البحيري
مساحة حُب ... لما تكتُب ، مُثقلٌ هو بالعاطفة ويُسر التعبير .
هكذا أنت تسرق لؤلؤة من العين الشمال ثم أختها اليمين لتتبَع ماذا يفعل بنانَك من قص . تبدأ أنتَ من حيث لا يبدأ الآخرون ، تنثُر نرد اللغة وتتخير أيهم يسبق الآخر ، ثم تُعيد ترتيب النثر بخيط الراوي و وهَج الشُخوص .
شكراً لك سيدي .
بمثل ما تكتُب تبدأ الرواية الجديدة ... ولا تتوقف عن السرد ، يقول أعظم من كتبوا : لا تكسر حلاوة تدفق نهر القص فبريقه الأول أكثر لمعاناً بعكس الذهب . 03 / 08 / 07
| |
|
|
|
|
|
|
Re: أشلاءُ ظُنُوْنْ! (Re: عبدالله الشقليني)
|
الأحبة الأجلاء
sumah جلال ناصر عبدالله الشقليني
شكرا لكم وودا
نحاول ، سدى ، على المدى العميق
الهروب إلى عالم وردي ينبت داخل كل إنسان .. وحرف
ولا حول ولا قوة إلا بالله
| |
|
|
|
|
|
|
Re: أشلاءُ ظُنُوْنْ! (Re: فتحي البحيري)
|
يا صديقي فتحي البحيري الشاعر والسارد والكاتب الجميل وحاجات كتيرة جميلة استمتعت بهذا المقطع الجميل وإذن هي بشارة برواية جديدة قادمة
معك في الانتظار.. ً
| |
|
|
|
|
|
|
Re: أشلاءُ ظُنُوْنْ! (Re: فتحي البحيري)
|
13- تباً له من فتىً طائش . لا يريد أن يعي أنني رسولة من لدن أجدادنا المشتركين ترمي إلى زرع هذه الأرومة في سياق المجد مرة أخرى – أخيرة . كان لا بد من وعيه بي كذلك كي تكتمل دوائر خطتي النبيلة ولكنه يغرق لا يزال في أوهامه الذكرة هذه تجاهي . قالت لي صديقتي فائزة أنها عشقته في حدود سنتين فقط بلا حدود . ولكنها تجاوزته بسرعة في اللحظة التي اكتشفت لا- نضوج روحه الفظ . قلت لها : ربما كنت أنا السبب . قلت لأمي : لماذا أتلفت سجادة أهل بيت سعيد سنة أن مات حمد . لم أكن أعي بالتدابير ولا أفقه شيئا سوى كلمات عمي : " نحن يا بتي ما هينين عشان زمنكم دا يسوي فينا كدي . نحن عِرِق شهامة ودين وراي "
| |
|
|
|
|
|
|
|