|
السودان هذا الصباح - أقوال الصحف
|
على خلفية شكاوي «أم دوم» : شيخ يتحدث حول سوابق «الجن» شرق النيل : مكي المغربي قرر الشيخ الطيب الغزالي عضو المجلس الوطني إجراء اتصالات حول موضوع «الجن» الذي اشتكى منه سكان أم دوم الذين التقت بهم «الوطن» في منزل الصحفي أسامة عوض الله، والذي كان قد تعرّض لحادث حركة مؤسف في تلك المنطقة «المسكونة»- حسب رواية الأهالي-. وقال الشيخ الطيب وهو أحد القيادات والمرجعيات في منطقة شرق النيل ، أنه بصدد الاتصال بالسيّد حسب الرسول عامر ، نائب ام دوم والجريفات للتحرك في هذا الأمر الذي لا يعتبر صعباً على منطقة معروفة بإرثها الديني والقرآني. وروى الطيب الغزالي عدة سوابق لإخراج الجن من مناطق ومنازل اشتكى اصحابها من حرائق، واختفاء أموال، ولكن كان حل المشكلة يسيراً على من يسّره الله لهذا الأمر. ووجه عدد من أهالي ام دوم شكرهم العميق للشيخ خالد آدم شيخة عضو هيئة علماء السودان على نصائحه القيّمة التي كانت بمثابة مرجعية فقهية لهذا الأمر، وكان الشيخ خالد قد أدلى بتصريحات لـ «الوطن» بوصفه خبيراً في العلاج بالقرآن الكريم نصح فيها سؤال القُدامى في المنطقة حول العلامات التي يعرف بها نوع الجن. وفي ذات السياق قال الطيب الغزالي إن وجود «الرائحة النتنة» تدل على أن الجن من النوع «الكافر المتعدي»، وهذا يجب طرده، وإلى ذلك الحين لا يضر أحداً مرّ بالمكان وهو «متحصن» أو ذاكراً لله، هذا وقد أجرى الإمام الصادق المهدي رئيس حزب الأمة اتصالاً هاتفياً بالصحفي أسامة عوض الله لتفقد أحواله والإطمئنان عليه، كما اتصلت شخصيات قيادية واعلامية عديدة .
أخبار مرتبطة: مدير المرور يتحدث حول التظليل وصندوق الشكاوي وحوادث المرور - http://www.alwatansudan.com/index.php?type=3&id=6154&bk=1
|
|
|
|
|
|
|
|
Re: السودان هذا الصباح - أقوال الصحف (Re: محمد عثمان ابراهيم)
|
في مدح (رئيس) التحرير . في وعينا الاجتماعي وفي أدبنا وموروثنا قولهم (يوم شكرك مايجى..!) ترسيخاً للفكرة القائلة ان الانسان لا يشكر في حياته أو يكافأ ولو بكلمة طيبة إلا بعد أن (يموت) أو يدير لنا ظهره . ومن ثم فهم يقولون (يوم شكرك مايجى..!) وتلك من الثوابت الاجتماعية التي بدأنا في التمرد عليها بمنح الاوسمة والانواط والنياشين والدرجات العلمية الشرفية لمن يستحقونها. اخونا الصحفي أحمد البلال الطيب صاحب هذه الدار (دار اليوم) نشأ وتربى وتدرب من الناحية المهنية الصحفية في مجال الاخبار حتى أصبح الخبر وملاحقته وتفكيكه ثم توصيله للقارئ هو شغله الشاغل وان أصبح ناشراً وصاحب دار صحفية كبرى ورجل استثمار خدمى اعلامى مرموق ومعروف . كل ذلك في البال وأنا اتابع «صحيفة اخبار اليوم» وهى تنفرد بالأخبار وتنقلها طازجة للقارئ . وذلك كله بجهد الاستاذ أحمد وطواقمه التحريرية التي جلها لا يعرف ليله من نهاره قلت في نفسي ان «يوم شكر» الاستاذ احمد لابد أن يجئ ويهل عرفاناً ووفاءاً في زمان قلّ ما يقول فيه الانسان للمحسن أحسنت..! الفكرة التى كانت تغدو وتروح في ذهنى لسنوات دفعت بها الي العلن الزيارة الاخيرة للسيد رئيس الجمهورية الى ولايات دارفور الثلاث والتي ابرزت - والشهادة لله- مهارة وهمة الاستاذ احمد البلال وحرصه علي توثيق الاحداث والمشاهد بالكلمة والصورة فكان التوثيق الحقيقى للرحلة كلها في مادفع به الاستاذ احمد البلال للصحيفة بعد نهاية الرحلة ووصوله الي الخرطوم. لقد بهرنى ذلك حقاً وأضاف الي اهتمامي بالشأن المهنى الصحفي بعداً آخر هو الالتزام بالمصلحة العامة والقومية التي جعلت الاستاذ البلال لايدع مشهداً أو حدثاً في الزيارة إلا غطاه بوسائله الخاصة والمتاحة وكأنه صحفي صغير أو مراسل في حين ان الكثيرين اكتفوا بالخبر والتعليق دون الصورة والاهتمام بالتفاصيل. ان اخباراً ومشاهد صحفية وسياسية كثيرة تغيب في صحف يومية في بلادنا ولايجدها القارئ في اليوم التالي الا في «اخبار اليوم» صحيفة الاستاذ أحمد البلال والرجل وراء ذلك كله . وعليه جاء «يوم شكره» - حفظه الله وأتم نعمته عليه - وهذه كلمة نقولها من باب «الشهادة لله» لاغير. ولا بارك الله فينا ان لم نقلها فهى كلمة حق.
مقال كتبه موسي يعقوب. http://www.akhbaralyoumsd.net/modules.php?name=News&file=article&sid=9528
| |
|
|
|
|
|
|
Re: السودان هذا الصباح - أقوال الصحف (Re: محمد عثمان ابراهيم)
|
التحليل (السياسي) تدجيل (سياسي ) وهل يزعج الرئيس... الخروج عن النص؟ بدهشة بالغة تابع المراقبون ما تردد فى صحف الخرطوم الأيام الماضية عن تغييب السيد منى أركو مناوي رئيس السلطة الانتقالية لدارفور عن برنامج رئيس الجمهورية خلال زيارته الأخيرة لدارفور... ومبعث الدهشة أن يطال التغييب أول المفترض حضورهم... وبمنطق البروتوكول فإن رئيس السلطة الانتقالية فى دارفور وبموجب اتفاقية أبوجا يعلو على الولاة هناك... (كما نوّه الزميل الهندى عز الدين) ثم إنه المسؤول الأول عن دارفور... عليه يكون وضعه الطبيعي أن يكون هو المنظم والمنسق للبرنامج وصاحب الكلمة النهائية فيها... فكيف يستقيم أن ينقلب الأمر فجأة ويتحول الرجل من مسؤول أول الى باحثٍ عن دور؟؟. وبمنطق السياسة فلإن زيارة الرئيس كان المقصود منها أصلاً التبشير بالسلام... وقبل ذلك إقناع المجتمع الدولى عموماً ورافضى أبوجا خصوصاً أن السلام ممكن... وكانت وستظل أقصر وسيلة لذلك هى تقديم من رضي خيار التفاوض سبيلاً للسلام وقَبِل بالمشاركة لتحقيق ذلك السلام... فإن عمدت جهة ما إلى إخفاء تلك الحقيقة فى الظلام فأول افتراض هو أن تلك الجهة ضد السلام. ألمح البعض الى أن قيادات المؤتمر الوطنى كانت تخشى أن يخرج رئيس السلطة الانتقالية (عن النص) فيفسد الزيارة... ولا يدري المراقب كيف يقرأ قادة المؤتمر الوطنى التاريخ... فحين حدث مثل ذلك في جوبا... كان الرابح الأكبر هو المؤتمر الوطني حين رد رئيسه بذات العنف وفجّر قضية الستين مليون دولار!!... وفى أكثر من مناسبة أثبت الرئيس أن (الخروج عن النص) لا يزعجه ولا (يربكه) فمم يخافون؟.. ويخافون هذه تقود لسؤال أكثر خطورة... ما الذي يخفيه المؤتمر الوطنى ويخشى أن يكشفه مناوى؟؟. لئن كانت زيارة الرئيس لدارفور بالمعيار السياسى اختراقاً كبيراً للمشهد برمته... يظل مشوهاً لذلك المشهد عودة مناوى منها غاضباً... الاعتذار (كما طالب البعض) قد يرضي مناوي... ولكنه لن يعوض المؤتمر الوطني خسارة مكاسب سياسية كان يمكن تحقيقها لو سارت الأمور سيرها الطبيعي!!
عن السوداني بقلم محمد لطيف http://www.alsudani.info/index.php?type=3&id=2147519778
| |
|
|
|
|
|
|
Re: السودان هذا الصباح - أقوال الصحف (Re: محمد عثمان ابراهيم)
|
إذا اقتربنا من الموضوعية وتوخينا المنطق وتصالحنا مع الواقع(كلام ) خالد حسن كسلا هناك اجتماع الوزراء والعملية الهجين
إذا اقتربنا من الموضوعية وتوخينا المنطق وتصالحنا مع الواقع، فكيف يمكن أن نفسر انعقاد مجلس الوزراء الاتحادي في اقليم دارفور والتحديد في الولاية التي انطقت منها أزمة الاقليم بشكلها الحالي، وهي ولاية شمال دارفور وعاصمتها الفاشر، حيث اعتدت أول مجموعة على مطارها الدولي في فبراير عام 2003م ؟ وكيف يمكن أن ننظر إلى زيارة رئيس الجمهورية بعد نيالا والفاشر إلى عاصمة ولاية غرب دارفور والتي ستصحبها افتتاح بعض انجازات الدولة هناك في مجال الخدمات؟ وماذا تعني بعد زيارة رئيس الجمهورية إلى ذاك الاقليم الذي نقلت إليه الحرب بإرادة أجنبية من الجنوب، ماذا تعني بعد ذلك العملية الهجين؟ بل ماذا يعني وجود قوات تابعة إدارياً للاتحادا لافريقي؟ الحكومة السودانية ترى أن مشكلة دارفور لم تعد كما كانت بعد عام 2003م بفضل جهودها لمعالجتها، وتقوم ارسال قوات الشرطة إلى هناك بأعداد كبيرة كدليل على هذه الجهود فالحكومة السودانية أضاعت فرصة الوقاية من إنفلات عقد الأمن هناك بعدم القراء الأمنية الدقيقة التي يمكن أن تستوعب بها ما قد يطرأ مستقبلاً فقد تجاهلت القراءة الدقيقة بالرغم من إهتمامها بأمن الاقليم منذ مجيئها في عام 1989م، وقد تجلى هذا الاهتمام في تعيين أحد كوادرها المهمين وهو اللواء طبيب الطيب ابراهيم محمد خير حاكماً له ولكن فرصة العلاج ظلت بعد إضاعة فرصة الوقاية، متاحة لكن الحكومة بعد بذل الجهود المضنية لمعالجة المشكلة القائمة على أرض دارفور كانت تحتاج ومازالت إلى علاج المشكلة في الإعلام الأجنبي التآمري، الذي يخدم مشاريع دول الاستكبار في المنطقة التي تنمحي حدودها الجغرافية في أذهانهم، فدول الاستكبار لا تنظر إلى خرائط الأقطار وإنما تنظر إلى المنطقة ككل باعتبارها تحتوي على ما ترغب فيه نعم لقد وفرت الحكومة السودانية العلاج الناجع لأزمة دارفور، ولكن فقط على أرض دارفور، فقد تركت الأزمة تتنامى في الإعلام المعادي وبالتالي تتنامى في أذهان المجتمع الدولي البعيد عن الاقليم والمشجع في نفس الوقت على خروج التظاهرات والاعتصامات في متحف أسطورة الهولوكست المحرقة النازية إنه شاهد ما شافش حاجة والعبارة بين القوسين هي عنوان مسرحية كوميدية في غاية الروعة بطلها الممثل الكوميدي المصري المعروف عادل إمام نعم إن عناصر المجتمع الدوليالتي تؤلب الناس على الدولة السودانية لتهيئ المناخ لدول الاستكبار كي تنفذ أجندتها إن هذه العناصر تجسد بحق وحقيقة مسرحية شاهد ماشافش حاجة إنها تشهد على ما لا تراه فهي لا تعلم بحادثة الهجوم على مطار الفاشر ولاالهجوم على سوق ثابت ولا الهجوم على سوق شعيرية ولا الاعتداء على منطقة غبيش، ولكنها رغم ذلك تشهد على أن الدولة السودانية تمارس ضد شعبها في دارفور الإبادة الجماعية والاغتصاب، إنها شاهد ما شافش حاجة المهم في الأمر هو إن بعض دول الاستكبار قد انتصر نفوذياً في دارفور على بعضها حينما تحصلت على توقيع الحكومة السودانية على قبول إرسال قوات العملية الهجين وقوات العملية الهجين تأتي بعد كل هذه التطورات الايجابية على الصعيد الأمني والتنموي والخدمي لماذا؟، يبقى هذا سؤال بلا إجابة عملية المهم أن الحكومة عالجت الأزمة في الميدان وعجزت عن علاجها في الإعلام ولذلك أصبحت الصورة هي أن بالإمكان انعقاد مجلس الوزراء الاتحادي في دارفور، وأن بالإمكان وجود قوات الأمم المتحدة والاتحاد الافريقي مطلع العام القادم في دارفور
عن الإنتباهة http://www.alintibaha.sd/writerdetails.aspx?colid=775
| |
|
|
|
|
|
|
Re: السودان هذا الصباح - أقوال الصحف (Re: محمد عثمان ابراهيم)
|
وصلة اسبوعية من النفاق (ليس للقراء فطنة )
Quote: كان الصف السوداني يحتاج الى من يمشي مشية البشير، والى من يتوسط الجماهير المحتشدة والمتدافعة معتليا المنصة ومخاطبا لهم كما فعل الرئيس البشير... كانت دارفور تحتاج الى من يرمي رمية الرئيس البشير حتى يعود التوازن الى العيون الزائغة والقلوب الواجفة والنفوس الخائفة. وتذكرنا زيارة الرئيس البشير بحديث الرسول صلى الله عليه وسلم وهو يقول لاصحابه «ارموا بني اسماعيل فان اباكم كان راميا» وهكذا سدد الرئيس البشير كما يسدد الحجاج «جمرات العقبة» على «الشيطان» في ايام التشريق الثلاثة مرموزا له بالشيطان الاكبر والاوسط والاصغر... ولذلك نقول ان زيارة البشير جاءت لتمثل رميات
وتسديدات في عين الشيطان لتكون «عقبة» لمخططاته ومؤامراته.
|
http://www.rayaam.net/articles/article1.htm
| |
|
|
|
|
|
|
|