الامم المتحدة تأمل التصويت على قرار حول دارفور مطلع الاسبوع المقبل

مرحبا Guest
اخر زيارك لك: 05-03-2024, 10:49 AM الصفحة الرئيسية

منتديات سودانيزاونلاين    مكتبة الفساد    ابحث    اخبار و بيانات    مواضيع توثيقية    منبر الشعبية    اراء حرة و مقالات    مدخل أرشيف اراء حرة و مقالات   
News and Press Releases    اتصل بنا    Articles and Views    English Forum    ناس الزقازيق   
مدخل أرشيف الربع الثالث للعام 2007م
نسخة قابلة للطباعة من الموضوع   ارسل الموضوع لصديق   اقرا المشاركات فى شكل سلسلة « | »
اقرا احدث مداخلة فى هذا الموضوع »
07-28-2007, 08:32 PM

Frankly
<aFrankly
تاريخ التسجيل: 02-05-2002
مجموع المشاركات: 35211

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
sssss
الامم المتحدة تأمل التصويت على قرار حول دارفور مطلع الاسبوع المقبل

    28/07/07 14h27 GMT+1

    أخبار ا ف ب
    الامم المتحدة تأمل التصويت على قرار حول دارفور مطلع الاسبوع المقبل

    نيويورك (الامم المتحدة) (ا ف ب) - ذكر دبلوماسيون ان التصويت على قرار في مجلس الامن حول دارفور يمكن ان يتم مطلع الاسبوع المقبل بعدما تراجعت البلدان الغربية عن تهديداتها بفرض عقوبات على الحكومة السودانية.

    واعلن السفير البريطاني في الامم المتحدة امير جونز باري المعد الرئيسي لمشروع القرار "نعمل بدأب لانهاء النص. نأمل ان يتم تبنيه مطلع الاسبوع" المقبل.

    واكد دبلوماسي طلب عدم الكشف عن هويته ان التصويت على هذه النسخة المخففة من مشروع القرار يمكن ان يجري الثلاثاء خلال زيارة رئيس الحكومة البريطانية غوردون براون للامم المتحدة لالقاء خطاب مهم عن السياسة الخارجية.

    ووافق السودان في 12 حزيران/يونيو على نشر قوة مشتركة من الاتحاد الافريقي والامم المتحدة في دارفور لتحل محل سبعة الاف جندي من الاتحاد الافريقي يفتقدون الى التجهيز والتمويل وفشلوا في وقف الحرب الاهلية في دارفور منذ 2003.

    وتحت وطأة ضغط داخلي من تحالف "انقذوا دارفور" واعضاء في الكونغرس حاولت واشنطن بدعم من بريطانيا الدفع باتجاه موقف صارم لاجبار السودان على الالتزام بهذا القرار.

    وقال دبلوماسيون ان المواقف المتصلبة التي تتخذها الحكومة تتراجع امام متطلبات التعددية في الامم المتحدة.

    وكان مشروع قرار حول دارفور اعده البريطانيون الشهر الماضي يقضي باتخاذ "اجراءات غير محددة" ضد الاطراف السودانية التي تقصر في تنفيذ التزاماتها او لا تتعاون بشكل كامل في تطبيق النص.

    لكن اصبح من الواضح ان النص يجب ان يخفف للحصول على تأييد واسع حوله وخصوصا من الدول الافريقية الاعضاء في المجلس والصين التي تتمتع بحق النقض (الفيتو) والحليفة والشريكة التجارية الرئيسية للخرطوم.

    وكان سفير الصين وانغ غوانغيا الرئيس الدوري للمجلس في تموز/يوليو صرح ان جنوب افريقيا وغانا والكونغو سعت الى تحسين مشروع القرار الذي تقدمت به فرنسا وبريطانيا بدعم من الولايات المتحدة.

    وبطلب من البلدان الافريقية الثلاثة ولاقناع الخرطوم بالموافقة على النص اسقطت الدول الراعية للنص التهديد بفرض عقوبات غير محددة على الاطراف السودانية التي تتوانى عن تنفيذ التزاماتها او عن التعاون بلا تحفظ مع القرار.

    من جهته قال المندوب البريطاني "ادخلنا تعديلات كبيرة على النص. اللهجة تغيرت (...) اعتقد ان لغة التهديد تراجعت فيه واصبح نصا اكثر تصالحا".

    من جهته اكد سفير فرنسا جان مارك دي لا سابليير "ما نسعى اليه هو الحصول على اوسع توافق ممكن".

    وسعى مجلس الامن الدولي طوال الاسبوع الى تسوية النقاط العالقة من اجل التوافق حول مشروع قرار يسمح بنشر قوة مشتركة للاتحاد الافريقي والامم المتحدة في اقليم دارفور السوداني.

    وتتعلق الخلافات خصوصا بالاشارة الى الفصل السابع من ميثاق الامم المتحدة في القرار. ويتم اللجوء الى هذه الفقرة في حال تهديد السلام والامن العالميين ولتعزيز الطبيعة الالزامية للقرار.

    وسيجيز انتشار قوة مشتركة من الامم المتحدة والاتحاد الافريقي حفظ السلام في هذه المنطقة الواقعة في غرب السودان والتي تشهد حربا اهلية منذ 2003.

    وتشير فقرة واحدة في النص الى الفصل السابع من ميثاق الامم المتحدة تقضي بان القوة التي سيتم نشرها "مخولة استخدام كل الوسائل في مناطق انتشار وحداتها (...) لمنع هجمات على المدنيين او تهديدهم".

    وسيكون باستطاعة القوات استخدام القوة ايضا لحماية افرادها وضمان امن وحرية تحرك العاملين في القطاع الانساني و"مراقبة وجود اي اسلحة او معدات مرتبطة بها في دارفور" تشكل انتهاكا لقرارات الامم المتحدة.

    وصرح دبلوماسيون ان السودان مدعوما من الصين وقطر واندونيسيا اعترض بشدة على اي اشارة الى استخدام القوة او فرض حظر على الاسلحة.

    لكن المندوب الاميركي في الامم المتحدة زلماي خليل زاد قال انه مصر على الابقاء على ثلاثة عناصر اساسية في النص هي ان تكون القوة تحت قيادة الامم المتحدة وان تصبح قوة الاتحاد الافريقي جزءا من قوة مشتركة بين الامم المتحدة والمنظمة الافريقية وبقاء الاشارة الى الفصل السابع.

    وبعد تبني القرار سيقوم مسؤولو الامم المتحدة بالعمل للاتفاق على الميزانية الخاصة بالقوة والاستعدادت الاخيرة لنشرها الذي لا يتوقع ان يتم قبل مطلع العام المقبل.
                  

07-29-2007, 09:43 AM

Frankly
<aFrankly
تاريخ التسجيل: 02-05-2002
مجموع المشاركات: 35211

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: الامم المتحدة تأمل التصويت على قرار حول دارفور مطلع الاسبوع المقبل (Re: Frankly)

    موافقة سودانية مشروطة على قرار قوة دارفور: إلغاء الإشارات إلى الفصل السابع واستخدام القوة

    الخرطوم - النور أحمد النور الحياة - 29/07/07//

    ردت الحكومة السودانية أمس على مشروع قرار بريطاني - فرنسي أمام مجلس الأمن في شأن تفويض قوات دولية وأفريقية في دارفور وتمويلها، بموافقة مشروطة. وطالبت بإلغاء الإشارات إلى الفصل السابع من ميثاق الأمم المتحدة الذي يتيح استخدام القوة.

    ويبدأ مجلس الأمن غداً الاثنين مشاورات غير رسمية حول رد الحكومة السودانية على المشروع، وسط توقعات بأن يفضي الرد إلى مسودة ثالثة للمشروع تمهيدا لإقراره بصفة نهائية. ولفتت مصادر ديبلوماسية إلى إن التصويت على القرار يمكن أن يتم الثلثاء المقبل بعدما تراجعت فرنسا وبريطانيا عن تهديداتها بفرض عقوبات على الخرطوم في حال عدم تعاونه.

    وكشف مصدر سوداني مطلع لـ «الحياة» أن الخرطوم تحفظت في ردها عن بعض فقرات المشروع المعدل، خصوصاً ما يختص بتفويض نشر القوات تحت الفصل السابع من ميثاق الأمم المتحدة، مشيراً إلى أن الرد تضمن ملاحظات توقع أن تفضي إلى مسودة ثالثة تقدم فيها الاطراف تنازلات متبادلة. وأوضح أن مبعوثين أوفدهم الرئيس عمر البشير إلى 15 دولة أفريقية بدأوا في حض الدول التي وصلوها على المساهمة في القوات المشتركة التى ستنتشر في دارفور، حتى تكون غالبية القوات من دول أفريقية. وأضاف أن اتصالات تجرى مع دول في مجلس الأمن لتخفيف المشروع المعدل.

    وقال السفير البريطاني في الأمم المتحدة أمير جونز باري: «نعمل بدأب لإنهاء النص، ونأمل في أن يتم تبنيه مطلع الأسبوع» المقبل. وأكد ديبلوماسي طلب عدم كشف هويته أن التصويت على النسخة المخففة من مشروع القرار يمكن أن يجري الثلثاء خلال زيارة رئيس الحكومة البريطانية غوردون براون إلى الامم المتحدة لإلقاء خطاب مهم عن سياسة بلاده الخارجية. وقال ديبلوماسيون إن المواقف المتصلبة التي تتخذها الحكومة تتراجع أمام متطلبات التعددية في الأمم المتحدة.

    وتشير فقرة واحدة في النص إلى الفصل السابع من ميثاق الأمم المتحدة تقضي بأن القوة التي سيتم نشرها «مخولة استخدام كل الوسائل في مناطق انتشار وحداتها لمنع هجمات على المدنيين أو تهديدهم». وصرح ديبلوماسيون بأن السودان، مدعوماً من الصين وقطر واندونيسيا، اعترض بشدة على أي إشارة إلى استخدام القوة أو فرض حظر على الأسلحة.

    لكن المندوب الاميركي في الأمم المتحدة زلماي خليل زاد قال إنه مصر على الإبقاء على ثلاثة عناصر أساسية في النص، هي أن تكون القوة تحت قيادة الأمم المتحدة، وأن تصبح قوة الاتحاد الأفريقي جزءاً من قوة مشتركة بين الأمم المتحدة والمنظمة الأفريقية، والإشارة إلى الفصل السابع. إلا أن الصين دافعت عن موقفها الرافض لنشر قوات تحت الفصل السابع في دارفور، ودعت إلى التحلي بالصبر. وقال مبعوثها الخاص إلى الإقليم ليو جو غين إن الإكراه «لن يقودنا إلى شيء». واضاف أن بلاده «تصر على استخدام النفوذ من دون تدخل، ونحن ندرك أن احترام جميع الاطراف حيوي للتوصل إلى حل».

    إلى ذلك، دان الاتحاد الأفريقي تهديدات وجهها متمردون في دارفور إلى قواته تعبيراً عن استيائهم من تدني المساعدات المالية التي يتلقونها من الاتحاد. وقال في بيان وزع في الخرطوم أمس إن مندوبي فصائل «حركة/ جيش تحرير السودان» التي لم توقع اتفاق أبوجا مع الحكومة السودانية، هددوا الاتحاد الأفريقي بأعمال انتقامية إذا تدنت الإعانات المالية الشهرية التي يتلقونها. وبرر خفض المعونات بالقيود المفروضة على موازنته وازدياد مندوبي المتمردين في دارفور إثر حصول بضعة انشقاقات.

    وأعرب الاتحاد عن «الأسف لتوجيه عناصر من الحركة تهديدات إلى المكلفين الحفاظ على السلام في دارفور في وقت تبذل جهود لتفعيل العملية السياسية». وأضاف أنه «يأخذ هذه التهديدات على محمل الجد ويشدد على أنه سيحمل المسؤولية لأي حركة تقوم بأعمال ضده».

    على صعيد آخر، رحبت الرئاسة السودانية بتعيين الرئيس المصري حسني مبارك السفير أحمد حجاج مبعوثاً خاصاً إلى دارفور، عقب تلقيه رسالة من البشير نقلها مستشار الرئاسة السودانية الدكتور غازي صلاح الدين، كما رحبت بتعيين الرئيس الكيني موي كيباكي، سلفه دانيال اراب موي مبعوثاً إلى السودان.

    وسيزور موي الخرطوم وجوبا لإجراء مشاورات مكثفة مع مسؤولين من الجانبين في شأن تنفيذ اتفاق السلام في جنوب السودان الذي وقع في كانون الأول (يناير) 2005 ويواجه تعثراً في تنفيذ بعض بنوده، خصوصاً ما يتصل بالجوانب الأمنية والعسكرية وتقاسم المناطق الغنية بالنفط وترسيم الحدود.
                  


[رد على الموضوع] صفحة 1 „‰ 1:   <<  1  >>




احدث عناوين سودانيز اون لاين الان
اراء حرة و مقالات
Latest Posts in English Forum
Articles and Views
اخر المواضيع فى المنبر العام
News and Press Releases
اخبار و بيانات



فيس بوك تويتر انستقرام يوتيوب بنتيريست
الرسائل والمقالات و الآراء المنشورة في المنتدى بأسماء أصحابها أو بأسماء مستعارة لا تمثل بالضرورة الرأي الرسمي لصاحب الموقع أو سودانيز اون لاين بل تمثل وجهة نظر كاتبها
لا يمكنك نقل أو اقتباس اى مواد أعلامية من هذا الموقع الا بعد الحصول على اذن من الادارة
About Us
Contact Us
About Sudanese Online
اخبار و بيانات
اراء حرة و مقالات
صور سودانيزاونلاين
فيديوهات سودانيزاونلاين
ويكيبيديا سودانيز اون لاين
منتديات سودانيزاونلاين
News and Press Releases
Articles and Views
SudaneseOnline Images
Sudanese Online Videos
Sudanese Online Wikipedia
Sudanese Online Forums
If you're looking to submit News,Video,a Press Release or or Article please feel free to send it to [email protected]

© 2014 SudaneseOnline.com

Software Version 1.3.0 © 2N-com.de