كيف يصبح السعودي إرهابيا عالميا؟!!! عبدالرحمن الراشد للشرق الأوسط!

كتب الكاتب الفاتح جبرا المتوفرة بمعرض الدوحة
مرحبا Guest
اخر زيارك لك: 05-11-2024, 01:28 PM الصفحة الرئيسية

منتديات سودانيزاونلاين    مكتبة الفساد    ابحث    اخبار و بيانات    مواضيع توثيقية    منبر الشعبية    اراء حرة و مقالات    مدخل أرشيف اراء حرة و مقالات   
News and Press Releases    اتصل بنا    Articles and Views    English Forum    ناس الزقازيق   
مدخل أرشيف الربع الثالث للعام 2007م
نسخة قابلة للطباعة من الموضوع   ارسل الموضوع لصديق   اقرا المشاركات فى شكل سلسلة « | »
اقرا احدث مداخلة فى هذا الموضوع »
07-18-2007, 11:24 PM

jini
<ajini
تاريخ التسجيل: 02-05-2002
مجموع المشاركات: 30720

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
sssss
كيف يصبح السعودي إرهابيا عالميا؟!!! عبدالرحمن الراشد للشرق الأوسط!

    Quote: كيف يصبح السعودي إرهابيا عالميا؟

    قد يبدو غريبا ان يعلن السفير السعودي لدى باكستان أنه لم يكن هناك سعوديون بين مقاتلي المسجد الاحمر، وربما قالها وهو يضع يده على قلبه خشية ان يخطئ حدسه. السبب لان السعوديين اكثر من يقاتل في معارك المتطرفين في العالم.

    صاروا مشكلة منذ ان اتضح ان غالبية الارهابيين الذين ضربوا نيويورك وواشنطن (15 من 19) كانوا سعوديين. وها نحن بعد ست سنوات نراهم يشاركون «فتح الاسلام» في معركة نهر البارد، اشهر حروب هذا العام، وقد قدرت ارقام القتلى السعوديين فيها بين ثلاثة وثلاثة وعشرين.

    سورية ابلغت بأنها تحتجز اعدادا كبيرة من المقاتلين السعوديين، والعراق يقول ان السعوديين هم في المرتبة الثانية عددا في سجونه بعد العراقيين، وقتل منهم هناك المئات. كما ظهروا في عمليات، او مؤامرات، في المغرب، وجنوب شرقي آسيا، وفي افغانستان حيث بدأت المأساة.

    وقد كتب الكثير عن «المعضلة السعودية» منذ ظهور زعيم الارهاب اسامة بن لادن السعودي الجنسية، مع انه نصف سوري من جهة أمه. الزعامة والتمويل والتدريس ارتبطت بالسعودية، تهم فيها حقائق ومبالغات أيضا.

    ومنذ الحادي عشر من سبتمبر، والسؤال: هل يعي الفرد السعودي انه صار مشكلة عالمية، المواطن الذي عرف في الماضي بأنه اكثر الناس مسالمة؟

    اعتقد انه لا يدري بالمشكلة بسبب الانكار المستمر والدفاع العفوي ضد الاتهام الخارجي. صار اللوم دائما على السعوديين وجرمت الاصولية السعودية، مع ان الاصولية السعودية التقليدية فعلا لا علاقة لها بالإرهاب لان من ركائزها ترك الشأن السياسي لولي الأمر، اي الدولة. الا ان «التطرف السعودي» اليوم هو مخلوق جديد، سلفية نقية مع رؤية سياسية متمردة مستوردة من الخارج، تحديدا من فكر الاخوان المسلمين في سورية ومصر والأردن.

    الحديث عن مصدر الارهاب بات مجرد رواية تاريخية لا تهم الآن لأننا امام غول كبير واتهامات ثلاث، عدد المقاتلين السعوديين في الخارج، ومنظرو الفكر المتطرف في الداخل، وممولوه في الداخل ايضا.

    هنا حيث لا نشعر تصطدم «الخصوصية السعودية» بالأزمة العالمية. والخصوصية، التي تعني التفرد، كلمة راج استخدامها سعوديا من اجل تبرير الاختلاف في الممارسات عن بقية دول العالم. وبالفعل من حق اي مجتمع ان يتمسك بخصوصيته مهما بدت للخارج غريبة. فالأميركيون يعتبرون اقتناء الاسلحة جزءا من شخصيتهم. والهولنديون يدخنون الحشيش بدعوى انها حرية شخصية رغم انتقاد العالم لهم. وبالتالي للسعوديين ان يتمسكوا بخصوصيتهم المحلية المحافظة. لكن اختلطت المفاهيم في الداخل والخارج، وصار الخارج ينظر الى خصوصية السعودية على انها المنتج الاول للتطرف في العالم، ويستدل بما يقوم به مواطنوها على اراضيهم وفي مساجدهم ومكتباتهم ومدارسهم وينقلونه للخارج. هكذا برر باكستانيون ازمتهم الجديدة بلوم الصادرات السعودية، ومن قبلها قالها الاندونيسيون والأوروبيون والروس.

    ومع ان السعودية هي اكثر دولة تحارب المتطرفين الخارجين على القانون، بمن فيهم اولادها، الا ان بلدا يتبنى الارهاب ويموله مثل ايران لا يعرف له مواطنون يقاتلون في الخارج. وهنا تتهم ايران وسورية بأنهما تقومان باحتضان السعوديين وتوجيههم نحو العراق والآن في لبنان، وصارت كل استخبارات تريد شن حرب تتصيد سعوديين جاهزين.

    لماذا السعوديون؟ لأنهم مهيأون عقلياً وسياسياً كقنابل موقوتة صالحة كألعوبة في يد انظمة ذات مشاريع سياسية بالغة الخطورة، وبالتالي علينا ان نفتش لماذا يصبح السعودي مستعدا للموت في سبيل قضية لا يدري كنهها؟

    ابحثوا في مصادر الاعداد والتهيئة التي تجعلهم جاهزين للموت. في نظري لم تعالج بعد لأنه اولاً لا بد من الاعتراف بالمشكلة ثم البحث عن حلول حاسمة. وهنا اذكركم بان مثل هذه الأمراض لا تشفى بالوقت ولا تداوى بالتجاهل.

    [email protected]

    ارسل هذا المقال بالبريد الالكترونى اطبع هذا المقال علــق على هذا الموضوع
    التعليــقــــات
    basem hassan، «المملكة العربية السعودية»، 16/07/2007
    سؤالي هو كيف يكون السعوديون مهيأون عقلياً وسياسياً ليكونوا قنابل موقوتة؟ الجواب أن المشلكة يا أستاذي عبد الرحمن هي بداخل المجتمع السعودي ولا يجوز إتهام الخارج والحقيقة أن مقالك يوحي للقارىء بأن السعوديين شعب غير ناضج وأنه بإمكان أي شخص أن يوجه السعوديين كما يريد! إلى متى سنتجاهل دور المناهج الدينية في المدارس والجامعات والأندية الصيفية التي تساهم بتخريج أعداد كبيرة من الإنتحاريين الموجهين إلى شتى بقاع الأرض.
    حمدان الرويلي، «المملكة العربية السعودية»، 16/07/2007
    لو نظرت الى النصف المليان من الكأس لقلت بأن السعوديين اكثر المسلمين غيرة على الإسلام والأكثر تدين بل الأكثر حرصا على ان يكون لهم دور مؤثر في احداث التغيير في العالم لكنهم لم يجدوا قدوة تقودهم الى الطريق الصحيح الا ابن لادن والظواهري والعبسي لم يجدوا القدوة التي تفرغ الشحنات التي تكتنزها اجسادهم وعقولهم في البحث العلمي والانغماس في العلم وبناء مجتمع اسلامي صحيح يقوم على المحبة والتسامح والوئام.
    محمد مملوك، «مصر»، 16/07/2007
    استاذ عبد الرحمن ذكرت في آخر مقابلة لك أنك حريص على متابعة السجال الفكري السعودي - السعودي في الداخل وبالتأكيد لا يغيب عني وعنك موقع ومنتدى فكري بحجم الساحات العربية وأخص بالذكر ساحتيه السياسية والإسلامية كم مشاركة يمكننا أن نقرأ يومياً ضمن هذا المنتدى تتحدث عن القتال في العراق؟ وتعرض صوراً وافلاما لعمليات المقاومة في العراق وأماكن أخرى؟ في حين تجد العداوة الواضحة لإيران وللأسف الشديد لسوريا أيضاً في غير موضوع ومن ذات الأشخاص في نفس المنتدى!المنتديات السعودية الصورة الحقيقية لفكر الشباب السعودي وتوجههم فمن أين جئت بفكرة أن سوريا وايران تجندهم لعمليات في العراق ولبنان؟
    صالح الوهبي، «المملكة العربية السعودية»، 16/07/2007
    الاستاذ عبد الرحمن احييك على هذا الوضوح في طرح هذه المشكلة التي اصبحت مؤرقة للسعودي في الداخل وفي الخارج. نعم نحن لنا خصوصيتنا وانت وانا ابناء هذه الخصوصية ومن تربى في كنفها ونفتخر بها لانها خصوصية لاتشوبها شوائب بل هي نابعة من ديننا الاسلامي الحنيف. وهذه الخصوصية الاسلامية السلمية المسالمة الكريمة كانت محل احترام وتقدير العالم الإسلامي وغير الاسلامي وكان السعودي يحترم في كل مكان يحل به ولم يكن موضع شبهة ولا ريبة على الاطلاق فكما تعلم واعلم ان السعودي كان يذرع الولايات المتحدة الأمريكية من أقصاها الى أقصاها ولم يجد ما يعكر عليه صفو رحلته قبل تلك الاحداث المشؤومة التي ألحقت بالاسلام وليس بالسعوديين فقط الكثير من المكائد والمؤامرات. كل ذلك قبل ان تخترق هذه الخصوصية بالمنظمات التي تطرقت لها والتي شوهت سمعة الاسلام ومن ثم الانسان السعودي المتمسك بدينه وقيمه واصبح السعودي بسبب هذه المظلمات محل شك وريبة. فعلا لابد من الاعتراف بهذا الاختراق ولابد من ايجاد حل له والقضاء على جذوره ومنظرية.
    المصطفى بوردة المغرب، «المملكة المغربية»، 16/07/2007
    الارهاب لا لون له قد يقول احد ان الارهاب ابيض ويقول آخر ان الارهاب اسود ويقول ثالث انه اسمر ومع ذلك فالارهاب لا لون ولا دين ولاوطن له وهو بالتالي لا يقتصر على السعوديين ولا على غير السعوديين وانما هو آفة قد تشمل جميع الالوان البشرية التي شحنت ودفعت الى قتل الابرياء باسم الجهاد المحرف والمزيف الذي افرغ من محتواه الديني.
    احمد القثامي، «المملكة العربية السعودية»، 16/07/2007
    بالفعل كما ذكر الأستاذ عبد الرحمن الراشد أن السعوديين أصبحوا عنصرا حاضرا في أي معركة تلصق بالإسلام زورا وبهتانا ولذلك يتوجب صدقا أن نحدد مصدر المشكلة حتى نستطيع معالجتها فهي تهدد الأجيال القادمة أكثر من الحالية. هذا التطرف لم يحدث لولا بواعث عدة قادت هؤلاء الى هذا الإتجاه فمزج الدين بالسياسة لدى بعض التيارات المتشددة تأثرا بأحداث ومنعطفات سياسية وعسكرية مرت بها المنطقة والعالم فبدلا من محاولة إستيعابها كانت ردة الفعل الرفض لمبدإ التفكير في تقبلها بل والإنعزال على الذات. هذا الشعور المشبع بالصدمة أخذ يستفيق على وقع أحداث كبرى وجد فيها المنبت الخصب لزراعة رؤياه وطموحاته التي سيحقق من خلالها إنتصار الكرامة المسلوبة قبلا. المسؤولية عن ذلك ليست على المجتمع أو الدولة أو النخب أو الاعلام أو المسجد او المدرسة والجامعة فالكل له نصيب من الأخطاء ينبغي أن يقر بها لكي نعيد صياغة واقعنا أو بالأصح مستقبل الأجيال القادمة.
    Nasser Khaled، «مصر»، 16/07/2007
    من الظلم أن نتهم المواطنين السعوديين بالإرهاب، فقبل أن نلقي باللائمة على أنفسنا في وباء الإرهاب الذي يضرب العالم منذ أن توقع الأمريكي صاموئيل هانينغتون أن يحل الإسلام محل الشيوعية بعد سقوطها، ليصبح أحد طرفي الصراع مع الغرب. لماذا لا نبحث عن الأسباب التي تجعل الإنسان يضحي بحياته من أجل عقيدته ووطنه الكبير؟ معروف أن الولايات المتحدة الأمريكية ومعها إسرائيل تعيثان فسادًا وتدميرًَا في العالم العربي منذ تقسيم فلسطين، مرورًَا بتأسيس القاعدة في أفغانستان بتواطؤ أنظمة عربية عدة، ثم احتلال العراق وتدمير شعبه وأرضه.
    إنه بلاء وقفت وارءه الولايات المتحدة الأمريكية وغذته في منبته واليوم أصبح ماردًا يصعب على أي بلد وضعه في محبسه. الحل يكمن في توقف الغرب عن إذلال العرب والمسلمين والخروج من بلدانهم وإعادة فلسطين وأفغانستان والعراق ...إلخ، إلى أهلها. اليوم الذي نستطيع ومعنا العالم توجيه الإشارة علانية إلى المسؤول الحقيقي ليرحل عن بلداننا وقيام أنظمة ديمقراطية في الوطن العربي سيخفف من حدة هذا الوباء.
    احمد العمير، «المملكة العربية السعودية»، 16/07/2007
    السبب هو اعطاهم الضوء الأخضر من الذين تبنوا الفكر التكفيري في هذا البلد المسالم.
    محمد فهد، «المملكة العربية السعودية»، 16/07/2007
    السبب في ظهور هذه الظاهرة هي المناهج أو سوء فهمها فهي التي تغذي أفكار هؤلاء الشباب وتجعلهم قنابل موقوتة دون وعي أو إدراك رغبة في دخول الجنة من باب الجهاد، ويتم ذلك بمحاربة الكفار أو من يواليهم حتى وإن كان ذلك في عقر دارهم وليس في ساحة حرب .. فالمفاهيم لديهم مغلوطة بل إنها قلبت رأسا على عقب!
    Jaafar Tajer، «التشيك»، 16/07/2007
    ما يحدث مما نراه من العنف الموجّه ضد المسلمين وضد المدنيين في غير حالة حرب، وضد المسالمين لنا من جميع الناس ليس إسلامياً. ولعلّ الأساس في ذلك كله هو التخلّف في فهم النصوص الإسلامية من خلال المناخات التي يعيشها بعض علماء المسلمين الذين استغرقوا في ظروف البيئات التي عاشوها في الجانب البدوي وما إلى ذلك، وهي بيئات تعتبر أن العنف هو الوسيلة الوحيدة لمعالجة القضايا. إن مشكلة هؤلاء أنهم لا يقارنون بين نص ونص، فنحن قد نقرأ: {قاتلوا الذين يلونكم من الكفار وليجدوا فيكم غِلظة} [التوبة:123] {فاقتلوا المشركين حيث وجدتموهم} [التوبة:5]. إن هذه النصوص لها علاقة بحركة تفاصيل الحرب، أي أنّها تبيّن أنّك إذا أردت أن تحارب كيف يجب أن تكون حركة حربك في مواجهة الذي يحاربك، لكنهم أخذوها كقاعدة عامة: قاتل، اقتل..، على الرغم من أنّها تتحدث عن التفاصيل ولا تتحدث عن المبدأ في هذا المجال. ربما لاحظنا أن بعض هؤلاء الناس لا يملكون ثقافة إسلامية، وإنما عاشوا في ظروف معينة انطلقت من خلال بعض الأوضاع السياسية المعقّدة، كما لاحظنا في حركة ما كان يسمى بالمجاهدين في مواجهة احتلال الاتحاد السوفياتي لأفغانستان.
    abderrahmane khalil، «كندا»، 16/07/2007
    الا يحق لمفكرينا ان يضعوا ايديهم جهرا على الجرح؟ سيدي الفاضل بمثل هذا المقال يجب صفع سكارى الفكر الذين يظلون ويباتون على تجرع الافتاء المنتهية صلاحيته ومنذ زمن غابر وغريب يعرفون اصل الخمار والحديث والحجاب ولا يعون اصل الخبز...ويا اسفاه.
    محمد العلي، «ماليزيا»، 16/07/2007
    مقال رائع استاذي الكريم. أنا أرى أن المشكلة تكمن في التالي: أولا، إن الوعي بمشكلة التطرف لم يصل إلى كافة أجهزة المجتمع، وخصوصا القائمون على الإدارات الوسطى والصغيرة في قطاعي التعليم والشؤون الإسلامية.
    ثانيا : على الرغم من أن السلفية تنأى بنفسها عن السياسة إلا أنها لم تحسم أمرها 100 في المائة في الخارجين عن فكرها، ولا زالت هناك معاني ملغمة بين سطور الخطاب السلفي تجاه كثير من شؤون الحياة.
    othman Gamdi، «المملكة العربية السعودية»، 16/07/2007
    لقد غبطتك وأنت تكتب هذا المقال الرائع. وكنت أتوقع أننا كسعوديين أنه حان الوقت كي نعترف أننا نواجه مشكلة وهي مشكلة هؤلاء الشباب المغلوب على أمرهم. ولكنك في الأخير رميت المسببات على الاخرين وانكرت أننا نحن السبب في كل هذا. أخي عبد الرحمن الشباب بحاجة إلى الكثير من الأمور كي يصلح أموره. ونحن كدولة واعلاميين واسر ومجتمع مسؤول عن كل هذا، نحن من هيأ لهم كل الاستعدادات كي يصبحوا مجاهدين.
    محمد علي، «المملكة العربية السعودية»، 16/07/2007
    مرة أخرى تتهم إيران في كل صغيرة وكبيرة يا كاتبنا الكبير. إن كنت تبحث عن الحل فعليك معرفة المسببات الحقيقية وليس الإلتفاف حولها لمجرد إطلاق التهم نحو إيران وسوريا. أنت خير العارفين بأن الأصوليين السعوديين والإيرانيين لا يمكن أن يتعاونوا فيما بينهم من خلاف كبير يصل لحد التكفير والتنصيب. أنت بهذه النظرية كمن يقول لنا بأن أسامة بن لادن و حسن نصر الله صديقان حميمان يتناولان الإفطار سويا كل صباح.
    يا سيدي الفاضل، أسباب الإرهاب السعودي معروفة وهو التطرف الداخلي والحجر على عقول الناس ومنع الحرية الفكرية والتعددية وعدم كبح جماح مشائخ الداخل المتطرفين الذين يطلقون فتاوى التكفير على كل من يخالفهم في الرأي و يصورون للشباب جنات عدن وحور عين إن هم قتلوا أنفسهم. إصلاحنا يجب أن يبدأ من الداخل من مناهجنا، من حرية التعبير.
    ناصر بن محمد، «المملكة العربية السعودية»، 16/07/2007
    للأسف يا استاذ عبد الرحمن بعد ما كان السعودي مطلوب في اكثر دول العالم سواء للتعليم او السياحة اصبحنا منبوذين ويجب علينا عمل مقابلات لكي يتم لنا الدخول لتلك الدول!
    محمد الغماري، «المملكة العربية السعودية»، 16/07/2007
    في عز أيام الصحوة كنا نحضر المحاضرات التي تحثنا على الجهاد والاستشهاد وكنا نشاهد أشرطة الفيديو القادمة من أفغانستان التي تصور المعارك هناك كنا في حماس شديد للسفر والموت من أجل قضايا الاخرين كان الامر مشروعا ومعروفا عند الجميع لم يقل لنا أحد إن السفر إلى المناطق المتوترة في العالم يحمل اخطار فكرية قبل الجسدية كان الكل شاهدا ومصفقا لآلاف الشباب. لم يعد منهم إلى النصف والنصف الاخر عاد بالفكر الذي فجر ودمر وقتل المسلمين هذه المرة.
    جيولوجي/ محمد شاكر محمد صالح، «المملكة العربية السعودية»، 16/07/2007
    أتفق معك في كل ما جاء في المقال أستاذ الراشد وان كنت لا احب التعميم في الأمور فهناك أيضا مصريون وباكستانيون ومن جنسيات أخرى وغربيون أيضا ولكي يتم تصحيح المسار في هذا الشأن فلابد في البداية من النظر في التعليم الذي هو أساس كل شيء ومنه نستطيع ان نجهز شبابا جاهزا لتحمل مسؤولية المستقبل فالتعليم يحتاج الى فلاتر تنقيه من كل فكر هدام أو مكفر للغير بغير حق او سند شرعي لأنه التعليم في مختلف سنواته هو اللبنة الأولى التي تظل مستمرة في عقل الشاب الى ان يصبح رجلا فطلب الشهادة والجنة والحور العين اصبح مبتغى كثير من الشباب بسبب ما سمعوه عن ذلك من دون ادنى تفكير لما يحدث حوله من مجريات وأحداث هذا بخلاف الفراغ عقب الدراسة والذي يعاني منه الكثير من الشباب وهنا يأتي دور الدولة لملء هذا الفراغ من خلال الممارسات الرياضية وأيضا العمل في الصيف في المؤسسات والشركات هذا بالاضافة الى دور علماء الدين في المساجد والمدارس والجامعات والمعاهد الذي يجب ان يوضح مبادئ الدين الإسلامي الصحيح للشباب بدلا من السموم التي تم بثها من خلال تفسير قاصر للقرآن والسنة.
    محمد عبد الله، «المملكة العربية السعودية»، 16/07/2007
    أتفق معك بأن أي مشكلة سواء كانت سياسية، إجتماعية أو فنية فإنها سوف تستمر في الحدوث وفي الإفرازات حتى يتم معالجتها من الجذور أو ما يسمى (Root Cause Analysis). وبطبيعة الحال فإن أول خطوة في الحل هي معرفة جوهر المشكلة. وإن الإنكار هو آفة الحلول الجذرية.
    سمير الربيعي، «ايران»، 16/07/2007
    مقال جريء وفعال وكعادته في المقالات السابقة فإن الأستاذ عبد الرحمن الراشد يريد ان يشعر جميع المؤسسات في المملكة بأن عليها مسؤولية خطيرة وهي معرفة اسباب التحول في جيل المملكة من حالة (المسالمة) الى حالة ( الحرب) والتدمير؛ والرجل اشار اىي حقائق متعددة وانني اشاركه الهم لان التاريخ يذكر عن اهل نجد بأنهم اناس مسالمون كانوا يحتضنون جميع القبائل من جميع المذاهب؛ فلماذا التحول وفي عقيدتي ان هناك وللاسف الشديد بعض العلماء والمدارس الدينية المتشددة هي التي خطفت اولئك الشباب وبدلا من الذهاب الى المدارس العلمية لبناء المملكة صاروا قنابل موقوتة ( على حد تعبير السيد الراشد) يذهب بهم للعراق لتفجير الاسواق وغيرها فأي دين هذا؟
    د. ناصر العنقري، «المملكة العربية السعودية»، 16/07/2007
    أحسن مافي المقال أنه شخص الواقع ووضع اليد على الجرح، وعلى سبيل الصدفة نشرت اللوس أنجلس تايمز بالأمس تثريراً يوضح أن السعوديين المتقلين في العراق يبلغون نصف المقاتلين الأجانب تقريباً. شيء مؤسف بالفعل.
    مبارك صالح، «تايلاند»، 16/07/2007
    أستاذ عبد الرحمن بحكم تواجدي في أغلب المنتديات السعودية اكتشفت أن الشباب السعودي يصب جام غضبه على أمريكا ومافعلته في العراق من اضطهاد السنة وهذا مادفعهم لرفع راية الجهاد داخل العراق ولبنان بهدف نصرة أهل السنة هذه هي الحقيقة المعلنة ويفخر بها الشباب السعودي.
    د. محمد بجاوي، «الكويت»، 16/07/2007
    سعادة الكاتب الكبير ع. الراشد أختلف معك حيث أنك اختزلت المعطيات الجديدة في العالم و موازين القوى والإرث التاريخي الاستعماري الغربي التسلطي والاضطهاد وكلها كانت أكيارا تنفخ في نفسية المسلمين خاصة السعوديين و تهييؤهم للانفجار، المقاتلون الآن من كل الدول و خاصة دول المغرب العربي. يبقى هناك قضية أن الشخص من الجزيرة العربية له نفسية مختلفة تتسم بالأنفة و الحرارة و الحماس و لن يتطيع أحد أن يروضه مهما استورد من الأفكار إن الخطأ يكمن في الغرب و ليس في الفرد السعودي، فلينقشع الظلم و هجوم الأمريكان و الغرب و انتهاكاتهم و ستجد الفرد السعودي أودع من الحمل اللطيف في ضحى الربيع.
    ناصر عبد الله، «المملكة العربية السعودية»، 16/07/2007
    لا يزال السعودي وسيبقى شخصاً مسالماً محباً للسلام، ومحالة إظهاره بمظهر الإرهابي العالمي معروف أسبابها، فالمستهدف ليس السعودي لشخصه ولكن عقيدته ومنهجه، وتتمالأ عدة جهات لإضفاء هذه السمة على السعودي باساليب عدة ذكر الكاتب بعضها وهي احتضان ايران ودولة أخرى للسعوديين، وقد يبدوا مستغرباً أن الذي قبضت عليه السلطات الأمنية السعودية مؤخراً وذُكر بأنه المنظر الإعلامي الأول وابرز المجندين في السعوية عبر الانترنت انه لبناني، وإن عرفنا كيف دخل إلى السعودية وقد فتحت ما يسمى بتأشير العمرة شراً مستطيراً على هذه البلاد فلم نعرف من أرسله ومن يموله، ورغم الزعم بأعداد السعوديين المشاركين في هذه الأزمات لم يثبت منهم إلا أشخاصاً يعدون على الأصابع أما الأكثرية فهي مجرد أقاويل لم تؤكد، هناك جهود مستميتة لتشويه صورة السعودي بدأت منذ الأيام الأولى لهذه الأزمة، ولا أظن ان إعلان أن خمسة عشر شخصاً من التسعة عشر الذي زعم بأنهم هاجموا مركز التجارة العالمي كانوا سعوديين لم يكن مصادفة. الأيام حبلى وقد بدأت معالم ما يدبر لهذا البلاد التي نعلم انها وما تمثله لا تروق للكثيرين تظهر، فهل نحن واعون.
    عامرعمار، «الاردن»، 16/07/2007
    لايخرج السبب في استهداف ابن السعودية عن الاطار الذي رسمته له وهو الطيبة والنخوة على الدين والشهامة العربية الحقيقية. ولكن من يستغلها لأهداف دنيوية هو من يجب أن يدان وينعت بالارهابي.
    علي الابراهيم، «المملكة العربية السعودية»، 16/07/2007
    مقال جيد يا استاذ الراشد ولكن لماذا لم تذكر السبب في كون الفرد السعودي له قابلية ان يكون فرد انتحاري، السبب الفكر التكفيري الذي يسيطر على جميع مناحي الحياة التعليمية والعسكرية والارشادية، لم تتطرق يا استاذ الراشد الى الافغان العرب الذين كان مجرد التطرق لهم تهمة يحاكم عليها النظام العربي الرسمي الذي ارسل الآلاف من ابنائه والمليارات من قوت شعبه لدخول حرب بالنيابة عن امريكا ضد الاتحاد السفيتي فكانوا يخوضون الحرب بغطاء ديني ورسمي عربي اسلامي، الآن بدأت الدول حصاد سنوات من الدعم لهؤلاء الارهابيين آخرها احداث المسجد الاحمر في باكستان.
    سعود عبدالله، «المملكة العربية السعودية»، 16/07/2007
    يجب أن نتقبل هذه الحقيقة، فالفكر الذي تقوم بتغذيته مناهج التدريس، وتصلقه منابر الإعلام داخل المجتمع السعودي، وإنغلاقنا على أنفسنا بدعوى أننا مجتمع له خصوصيته ولا يصلح معه تجربة أي أجندة سبق العمل بها في دول متقدمة هي من جعلت منا عجينة قابلة لمزجها مع البارود.
    مازن الشيخ \المانيا، «فرنسا ميتروبولتان»، 16/07/2007
    من حق اية امة او اي شخص التفرد بخصوصية معينة، او الحفاظ على عادة اوتقاليد اجتماعية على شرط ان لايتدخل في شأن غيره وان لايفرضهاعلى الاخرين، ذلك ما يفعله الامريكان والهولنيون واخرون، يؤمنون احيانا باشياء تثير عجبنا واستغرابنا! الانسان هو الانسان في كل زمان ومكان، متنوع الطبائع والعادات والاخلاق، لكنه متعايش مع غيره. هذا المهم، ان لاتتدخل في شؤون الاخرين خاصة الذين ينتمون الى دول او اقوام اخرى. ان التطرف السعودى المزعوم مسؤول عنه بشكل رئيسي نظام التعليم الديني، ومناهج التدريس التي تركز كثيرا على مسألة التكفير والقصاص واقامة الحد، خاصة عندما يبدأ تلقينها للطفل، والتعليم في الصغر كالنقش على الحجر. والحقيقة انه لولا قوة النظام الحاكم في السعودية وخبرته العالية في ادارة شؤون البلد واستطاعته تحجيم الحركات المتطرفة لوقع المحظور وجرى هناك مثل الذي حدث في افغانستانن عندما استطاعت المدارس الدينية القفز على ادارة مقاليد الحكم في تلك الدولة المنكوبة، وحدث بعدها ما حدث. العلاج هو في العمل بهدوء على تشجيب المناهج، ومراقبة المعلمين وحسن اختيارهم ليكونوا افضل مبلغين للرسالة الاسلامية، سواء في الداخل او في الخارج.
    محمد العربي، «جنوب افريقيا»، 16/07/2007
    بعد أن فشلت إيران بتصدير ثورتها علنآ وعن طريق الطائفية معتمدة بذلك على الطائفة الشيعية في الدول العربية. بعد فشلها في تصدير الثورة لجأت إيران متضامنة مع سوريا لتجنيد الزعامات السنية مثل بن لادن والظواهري وخلق القاعدة والدليل على ذلك لم تقم القاعدة بأي عملية إرهابية ضد إيران أو سوريا.
    أحمد عبد الباري، «المملكة العربية السعودية»، 16/07/2007
    حركة الاخوان المسلمين ليست فكرة مستوردة من مصر أو سوريا. بل هي حركة سعودية خالصة وقامت في السعودية قبل استقلال مصر وسوريا. أقاموا مستوطنات للانقطاع للعبادة في الققط والقرطاوية وغيرها. هاجموا الكويت والعراق وكفروهما وحرموا الدخان وغيره. اتخذوا من منطقة القصيم عاصمة لهم، وهذا يفسر سر التشدد الذي مازال قائما بالقصيم. الأستاذ الراشد ما يحدث من غسل لعقول الشباب السعودي وتجنيدهم وتمويلهم يتم في داخل السعودية بنسبة 90 بالمائة. رغم أنني لا أنفي وجود الخارج إلا أننا يجب أن نفتش في الداخل ونواجه المشكلة بكل جدية علنا نصل إلى الحلول.
    عوض عبدالحميد العوفى، «مصر»، 16/07/2007
    تحليل تشريحي أكثر من جيّد ونقد ذاتي موضوعي أكثر من رائع. تعانق فيه النقاط الحروف وتختزل فيه الوقائع الحقائق. الداء ماثل والدواء معروف والمعالجة أقرب الى أن تكون أحاديّة الجانب، غير مكتملة لا تمس الجذور ولا تجفّف المصادر.
    walid shishani - sweden، «السويد»، 16/07/2007
    أتبنى وجهة نظر السيد حمدان الرويلي ،وأزيد عليها بأن الدور الرسمي ـ الحكومي ـ له الأثر البالغ في هذا الأنحراف الفكري ، حيث عدم الأكتراث في السياسة التعليمية ،وإقتصارها على إجتهادات رجال الدين ، مع الأهمال الكامل لرغبات وتطلعات النشأ.فالفتى المراهق متمرد بطبعه، حتى على توجيهات والديه، فما بالنا وحرمانه من كل رغباته وإستبدالها بتوجيهات دينية فقط ، فلا بد أن تظهر لديه في مرحلة الشباب ردات فعل يتجاوز من خلالها كل الخطوط الحمراء التى دأب على الخوف من تجاوزها أثناء فترة مراهقته . فما تلك التصرفات التي نراها إلا ترجمة للضغط والخوف الذي دأبت الحكومة والعلماء على رسمها أمام طموحات ذاك الفتى المراهق.
    محمد عبدالله ابراهيم، «المملكة العربية السعودية»، 16/07/2007
    إن كان هذا بالفعل هو نتيجة للتسرع والفهم والتوجيه الخاطئ خلال فترة سابقة فيجب أن نتوقع دفع ثمن ذلك خلال فترة ليست قصيرة من الوقت، والتصحيح الحالي والذي يجب أن نحسن توجيهه ولا نستعجل نتائجه على مختلف الأصعدة أيضا سيؤتي ثماره بعد عقد أو عقدين من الزمن.
    عبدالله الظاعني، «الامارت العربية المتحدة»، 16/07/2007
    موضوع يستحق فعلا من الأشقاء في المملكة البحث والتمحيص فيه، ويستحق كاتبه كل ثناء وتقديرعلى طرحه.
    لان المستهدف هو اصلا ليس السعودي بشخصه بلد المستهدف بلده وعقيدته كما قال احد القراء.
    كمسلم اولا وخليجي ثانيا يؤلمني كثيرا انخراط بعض الشباب السعودي في حروب وعمليات غير شرعية ولا مبررة بل وارهابية .. لكنني في الوقت نفسه اكبر من همة الشباب السعودي الذي لا يتردد في تقديم روحه في سبيل ما يؤمن به، ويبقى الخلل والعلة في وضع هذه الهمة العالية في مكانها الصحيح وحمايتها من الايادي الخبيثة التي بكل اسف تحسن اصطيادها واستغلالها بما يخدم مصالحها.
    سفيان الثوري، «روسيا»، 16/07/2007
    أستاذنا المحترم :
    لتشخيص ظاهرة الارهاب يفضل أن نتحلى بالموضوعية وأن لا ننزلق نحو طروحات كيدية ، كالقول بأن ((زعيم الارهاب اسامة بن لادن السعودي الجنسية، مع انه نصف سوري من جهة أمه)) و(( ان الاصولية السعودية التقليدية فعلا لا علاقة لها بالإرهاب لان من ركائزها ترك الشأن السياسي لولي الأمر، اي الدولة. الا ان «التطرف السعودي» اليوم هو مخلوق جديد، سلفية نقية مع رؤية سياسية متمردة مستوردة من الخارج، تحديدا من فكر الاخوان المسلمين في سورية ومصر والأردن)) . يجب أن لا ننسى أن بلاد الشام ومصر كانت مسيحية وأصبحت اسلامية على أيدي القرشيين، والان يتم تحميلها مسؤولية تفشي ظاهرة التطرف في السعودية ؟؟؟؟. أعتقد أن بروز ظاهرة الارهاب والتطرف في العالمين العربي والاسلامي يتحمل مسؤوليتها مراكز السياسة الدولية التي تصر على تطبيق سياسية(( الكيل بمكيالين )) في الشرق الاوسط.
    كامو محمود، «هولندا»، 16/07/2007
    استاذ عبد الرحمن، كانت المملكة العربية السعودية، او بعض اجهزتها و الى سنين قليلة مضت هي الممول الاساس للكثير من الحركات الاسلامية في البلدان الاسلامية الاخرى و خصوصا الدول المتازمة، و نافستها قطر في هذا المجال ايضا. فقد كانت تساعد هذة الحركات و الاحزاب و تبني المساجد و توزع نسخ من القرآن وكتب دينية مطبوعة في السعودية خصيصا لذلك و قد ساعدت بذلك بدون قصد منها على تقوية الاجنحة المتطرفة و السلفية. اذكر نماذج واضحة على ذلك في كردستان العراق. الحقيقة الواضحة هي ان المملكة لم تبدا بمحاربة هذا الفكر و النهج الا بعد احداث نيويورك و اشتدت خصوصا بعدما ارتدت سهام الحركات المتطرفة نحو المملكة نفسها..
    ammar musa، «رومانيا»، 16/07/2007
    الاخ عبد الرحمن مقالة رائعة كالعادة .. الارهاب السعودي هو نتاج للفكر الاقصائي الذي يميز فكر الانسان العربي والسعودي بصورة خاصة وهذا ناتج للبناء الثقافي الذي يعتمد على تعليم حفظي تلقيني ولا يعتمد على التعليم العلمي التحليلي, لذا فالانسان السعودي البسيط عندما يدرس في مدارس دينية معروفة التوجه والتي تعلم أبناءها بان الحقيقة المطلقة عندها فقط والاخرين الذين اختلف معهم هم الخطيئة المطلقة والذي يجب ان نتخلص منهم بكافة الوسائل ويا حبذا بقطع الرأس. وأخيرا استاذ عبد الرحمن اشد على يدك وأرجوك ان تدخل بصلب الموضوع وكبد الحقيقة.
    محمد شمس، «المملكة العربية السعودية»، 16/07/2007
    سيدي العزيز السعودي ليس مهيء نفسيا لذلك والدليل ان جميع خطباء المساجد في السعوديه يدعون الي التسامح والرحمه والتوبه الخالصه الي الله وليس كما قال العسكري مستشار المالكي ان السعوديون هم وهم ؟ ثم من الذي فجر كل ذلك أليس امريكا بعدوانها وأستعلائها في الأرض ومساعدتها لأسرائيل في كل ما هو خطاء ودمار للشعب الفلسطيني الشقيق والعراقي والافغاني وكما قال المتحدث بأسم وزارة الداخليه السعوديه لا نسطتيع منع المواطن من السفر الا ان كان هناك أسباب تتوجب ذلك ومن اجل ذلك لابد من تعاون امني جاد ومخلص بين الدول العربيه والمواطن السعودي بسيط جدا ولكن في نفس الوقت غيور علي دين الاسلام مثله مثل اي مسلم أبحثوا عن غيرنا لكي ترتاح قليلا من هذا الهم العالمي ثم أليس المملكه عانت من ذلك الارهاب ؟
    عدنان قاضي، «المملكة العربية السعودية»، 16/07/2007
    يقول السيد عبدالرحمن الراشد ... ان الاصولية السعودية التقليدية فعلا لا علاقة لها بالإرهاب لان من ركائزها ترك الشأن السياسي لولي الأمر، اي الدولة. الا ان «التطرف السعودي» اليوم هو مخلوق جديد، سلفية نقية مع رؤية سياسية متمردة مستوردة من الخارج
    والحقيقة إن السعوديين ينتمون إلى مذاهب فقهية مختلفة، وأن هذه الفئة الإرهابية – وإن تناثر بعض أعضائها من مناطق مختلفة من المملكة – إلا أنهم ينتمون إلى المدرسة الفقهية السلفية كما يسمون أنفسهم وبقية العالم يعرف هذا المذهب بالوهابية نسبة إلى الشيخ محمد بن عبدالوهاب، رحمه الله. إن تعميم الراشد أخل بموضوعيته.
    لقد نسي، أو لم يشأ ذكر، أن الأخوان المسلمين لم يكن لهم فكر أو يد حين خرج السلفيون على الملك عبدالعزيز وحاربوه بالسلاح، وكذلك حينما خرجوا على الملك فهد واحتلوا عسكرياً الحرم المكي، أقدس بقعة في الإسلام، وسفكوا الدماء البريئة. وهناك أمثلة أخرى.
    كان جديراً بالسيد الراشد أن يقول: الإرهابيون السلفيون وليس الإرهابيون السعوديون. هؤلاء هم الإرهابيون
    علي حسين، «المملكة العربية السعودية»، 16/07/2007
    ماذا تتوقع من مواطن يعيش في جو ارهابي داخل بلده وأضف على ذلك المناهج التي تدعوا للارهاب واقدم لك بعض الأمثلة هل تعلم بأن هناك الاف المواطنين أموالهم نهبت أو جمدت في مساهمات عقارية روج لها الأالام الرسمي هل تعلم بأن ملايين من الشعب السعودي خسروا أغلب أموالهم في الأسهم في سوق أسس بدون قانون يحمي المستثمر هل تعلم بأن هناك قضايا في المحاكم أخذت عشرات السنين لم تحكم لماذا إذاً الظلم يخرج لنا انسان مضطرب غير سوي يحب الانتقام.
    حمد بن محمد عبد الله، «المملكة العربية السعودية»، 16/07/2007
    استاذي العزيز نحن نعيش في زمن الهيمنة الامريكية متمثلة في القطب الواحد فكل من يعارض هذا التوجة يعتبر ارهاباً. ولو رجعنا للتاريخ وزمن المقاومة في اروباء حيث كان من يقاوم يطلق عليه اسواء الالقاب من المسيطر على الوضع والتاريخ يعيد نفسه. فقد كان المعارضيين في العراق والذين اعترفوا بالتفجير والقتل كان يطلق عليهم الخونة وعملاء الاستعمار أما الان اصبحو رؤساء دول وقادة. فياليت قومي يعلمون. والتاريخ يعيد نفسه.
    احمد عبدالله -البحرين16/7/2007، «البحرين»، 16/07/2007
    استاذنا الكبير عبد الرحمن الراشد لا دخل للشباب السعودي في الارهاب من سبب الارهاب هم الذين لايردون ترك المسلمين والعرب في حالهم وفي اوطانهم بسلام انهم يعتبرون انفسهم اوصياء على الناس في اوطانهم هم فجروا كل ذلك اقاموا الظلم والقهر على امتداد الساحة الاسلامية والعربية وفي معظم اقطارها لو اعاد الاستعمار الحق الى اهله وكف عن تآمره الذي لم ينتهي منذ الحملات الاستعمارية الاولى على الاراضي العربية والاسلامية الي يومنا هذا لارتاح الجميع بما في ذلك هم انفسهم اي الاستعمار مما يسمونه الارهاب وان السعودي والعربي والمسلم لم يكن ابداً ارهابي وكذلك لايتحمل الذل والقهرالمستمر عليه الى مالا نهاية المسلمون جميعاً نشروا الخير والمحبة والسلام رسالة دينهم امن ومحبة وسلام لكل البشرية في كل ارجاء الدنيا.
    نوره حمد محمد الغانم، «المملكة العربية السعودية»، 16/07/2007
    أضمّ صوتي إلى صوتك يا أستاذ عبدالرحمن,, إن السعودي الذي كان أكثر بلدان العالم مسالمة أصبح الآن في نظر العالم أكثرهم عدوانيّة وإرهابا ترى لماذا؟؟ هل هي نوعية المناهج كما ذكر أحدهم في التعليق ,,أشكّ في ذلك فالمناهج التي تعلّم منها هؤلاء هي نفسها التي تعلّمنا وتعلّم منها الكثير من خيار رجالات هذا البلد، ترى هل هي البيئة أم نوعيّة التربيّة أو ذاك الشعور القديم الذي غرسوه آباءهم بهم أنّهم خير أمّة أخرجت للناس وأن العالم لن يستقيم حاله إلاّ بتغيير منهم أم أنّهم فعلا كانوا ألعوبة في أيد مؤسسات إرهابيّة عالميّة هدفها قلقلة أمن العالم الإسلامي وبالتالي قلقلة الإسلام في كلّ مكان من العالم وكذلك بثّ الرعب في قلوب من يشعرون بانتماء لهذا الدين أو تقرّب إليه أو أنّها حركات يقوم بها أناس هدفهم لفت نظر العالم إلى السعودي ومحاولة نبذه وعزلته والله ورسوله أعلم!
    ياسر العبدالمحسن، «فرنسا ميتروبولتان»، 16/07/2007
    الاخ الاستاذ عبد الرحمن الراشد جذور الارهاب في مجتمعنا لم يتم التعامل معها أبدا و لهذا السبب سوف يستمر الارهاب بدماء و أموال سعودية وسوف يجر هؤلاء الارهابين الدمار لبلدنا الحبيبة فقد نجت السعودية من حرب محتملة بعد 11-9-2001 فهل تسلم الجره في كل مره.
                  

07-19-2007, 09:42 AM

Yasir Elsharif
<aYasir Elsharif
تاريخ التسجيل: 12-09-2002
مجموع المشاركات: 48851

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: كيف يصبح السعودي إرهابيا عالميا؟!!! عبدالرحمن الراشد للشرق الأوسط! (Re: jini)

    سلامات يا جني وشكرا لنقل مقال الأستاذ عبد الرحمن الراشد وتعليقات المعلقين..

    الأستاذ الراشد يقول:


    Quote: والسؤال: هل يعي الفرد السعودي انه صار مشكلة عالمية، المواطن الذي عرف في الماضي بأنه اكثر الناس مسالمة؟
    اعتقد انه لا يدري بالمشكلة بسبب الانكار المستمر والدفاع العفوي ضد الاتهام الخارجي. صار اللوم دائما على السعوديين وجرمت الاصولية السعودية، مع ان الاصولية السعودية التقليدية فعلا لا علاقة لها بالإرهاب لان من ركائزها ترك الشأن السياسي لولي الأمر، اي الدولة.


    هل فعلا الأصولية السعودية التقليدية لا علاقة لها بإنتاج العقلية الإرهابية التكفيرية؟؟ المشكلة أن هذه الأصولية لا ترى أن التكفير والدعوة إلى قتل الكفار و"المرتدين"، مسألة سياسية وإنما تعتبره أمر ديني من صميم عمل المؤسسة الدينية سواء كانت هذه المؤسسة هي "رابطة العالم الإسلامي" أو هيئة الأمر بالمعروف والنهي عن المنكر.. وحتى لا يقفز أحد ويصفني بأنني أرمي القول على عواهنه أود أن أشير إلى أن رابطة العالم الإسلامي في مكة المكرمة هي التي كتبت لوزارة الشئون الدينية في السودان منذ عام 1975 بخصوص الأستاذ محمود، وقد وصفته بالمرتد.. وعندما قام المكاشفي طه الكباشي بتلاوة حكم القتل على الأستاذ محمود والجمهوريين الأربعة في عام 1985 ذكر من ضمن ما ذكر خطاب رابطة العالم الإسلامي إلى وزارة الشئون الدينية وتلا الخطاب في خطبة الحكم.. وهذا هو نص الخطاب الذي أرسلته الرابطة:

    Quote: رابطة العالم الاسلامي

    الرقم (1-3) 7/2631

    رابطة العالم الاسلامي

    الامانة العامة

    التاريخ 5 ربيع الأول1395

    مكة المكرمة

    حضرة صاحب المعالي الأخ الدكتور عون الشريف قاسم الموقر

    وزير الشئون الدينية والأوقاف

    السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

    أفيد معاليكم بأن من ضمن القضايا الاسلامية التي ناقشها المجلس التأسيسي لرابطة العالم الاسلامي في دورته السادسة عشرة (محمود محمد طه) السوداني الذي إدعى الرسالة وأنكر ختم الرسالة وانه المسيح المنتظر كما انكر الجزء الثاني من الشهادة الى آخر ما جاء في إدعاءاته الباطلة ..

    وبعد مناقشة الموضوع من جميع جوانبه أصدر المجلس حكمه بالاجماع بارتداد المذكور عن الاسلام وتأييداً لما حكمت به المحكمة الشرعية العليا بالخرطوم وانه يجب على المسلمين ان يعاملوه معاملة المرتدين كما يجب مصادرة كتبه أينما وجدت ومنع طبعها.

    أرجو من معاليكم التكرم بنقل هذا القرار الى حكومتكم الموقرة وبذل مساعيكم الحميدة لدى المسئولين فيها للمساهمة معنا في تنفيذها وخاصة قد صدر عن مجلس يضم نخبة من العلماء والزعماء الممثلين من معظم الشعوب الاسلامية في العالم.

    وانتهز هذه الفرصة للاعراب عن صادق مشاعري وتقديري لتعاونكم الدائم مع الرابطة فيما يرفع شأن الاسلام والمسلمين.

    وتفضلوا بقبول فائق التحية والاحترام.

    التوقيع/ الأمين العام

    أحمد صالح القزاز

    يقول الأستاذ الراشد:
    Quote: الا ان «التطرف السعودي» اليوم هو مخلوق جديد، سلفية نقية مع رؤية سياسية متمردة مستوردة من الخارج، تحديدا من فكر الاخوان المسلمين في سورية ومصر والأردن.

    فكر الأخوان المسلمين في سوريا ومصر والأردن إلتحم مع الفكر الوهابي السلفي وكانت السبيكة التي ظهرت بإسم القاعدة، وفتح الإسلام، وأنصار الإسلام إلى آخر ما هناك من مسميات..

    يقول الأستاذ الراشد:

    Quote: الحديث عن مصدر الارهاب بات مجرد رواية تاريخية لا تهم الآن لأننا امام غول كبير واتهامات ثلاث، عدد المقاتلين السعوديين في الخارج، ومنظرو الفكر المتطرف في الداخل، وممولوه في الداخل ايضا.


    معرفة الجذور التاريخية مهمة لأنها تجر معها المؤسسة الدينية السعودية.. والحقيقة أن كثيرا من منظري الفكر التكفيري داخل السعودية لا يزالون ينتمون إلى المؤسسة الدينية الرسمية.. ونحن نعرف أن السلطتين الدينية والسياسية في السعودية اتفقتا على تجنيد "المجاهدين" وإرسالهم إلى أفغانستان لمحاربة "الشيوعيين الكفار الملاحدة"، وقد استغلت الولايات المتحدة هذا الإستعداد لـ "الجهاد" عند السعوديين واستخدمتهم في هزيمة الإتحاد السوفيتي كما يعرف الجميع..

    يقول الأستاذ الراشد:

    Quote: هنا حيث لا نشعر تصطدم «الخصوصية السعودية» بالأزمة العالمية. والخصوصية، التي تعني التفرد، كلمة راج استخدامها سعوديا من اجل تبرير الاختلاف في الممارسات عن بقية دول العالم. وبالفعل من حق اي مجتمع ان يتمسك بخصوصيته مهما بدت للخارج غريبة. فالأميركيون يعتبرون اقتناء الاسلحة جزءا من شخصيتهم. والهولنديون يدخنون الحشيش بدعوى انها حرية شخصية رغم انتقاد العالم لهم. وبالتالي للسعوديين ان يتمسكوا بخصوصيتهم المحلية المحافظة.


    المسألة التي تحاول المؤسسات الدينية فرضها على السعوديين ليست "خصوصية محلية" بدليل أن الحكومة نفسها اتجهت مؤخرا إلى تحجيم دور شرطة الأمر بالمعروف والنهي عن المنكر بعد أن تكررت حوادث موت في حراسات هذه الشرطة نتيجة للتعذيب وانتهاك حقوق المواطنين، والسبب هو أن عين العالم صارت مفتوحة على ممارسات هذه الهيئة.. أما ما قامت به "رابطة العالم الإسلامي في مكة" بخصوص الأستاذ محمود فهي لا تستطيع أن تصرح بمثله تجاه مفكرين إسلاميين الآن، دعك أن تكتب خطابا بتلك الوقاحة وذلك التكبر والتدخل المشين في شئون بلد آخر..

    يقول الأستاذ الراشد:

    Quote: ومع ان السعودية هي اكثر دولة تحارب المتطرفين الخارجين على القانون، بمن فيهم اولادها، الا ان بلدا يتبنى الارهاب ويموله مثل ايران لا يعرف له مواطنون يقاتلون في الخارج. وهنا تتهم ايران وسورية بأنهما تقومان باحتضان السعوديين وتوجيههم نحو العراق والآن في لبنان، وصارت كل استخبارات تريد شن حرب تتصيد سعوديين جاهزين.


    السلطة الملكية في السعودية أدركت أن الإرهاب قد خرج من عباءة السلطة الدينية ومساجدها ومناهجها ومنابرها الإعلامية، وقد بدأت بمحاربة الإرهابيين ثم اتجهت مؤخرا إلى تعديل مناهج التعليم الديني في المدارس وتحاول أن توجِّه خطب المساجد..

    يقول الأستاذ الراشد:

    Quote: لماذا السعوديون؟ لأنهم مهيأون عقلياً وسياسياً كقنابل موقوتة صالحة كألعوبة في يد انظمة ذات مشاريع سياسية بالغة الخطورة، وبالتالي علينا ان نفتش لماذا يصبح السعودي مستعدا للموت في سبيل قضية لا يدري كنهها؟

    ابحثوا في مصادر الاعداد والتهيئة التي تجعلهم جاهزين للموت. في نظري لم تعالج بعد لأنه اولاً لا بد من الاعتراف بالمشكلة ثم البحث عن حلول حاسمة. وهنا اذكركم بان مثل هذه الأمراض لا تشفى بالوقت ولا تداوى بالتجاهل.


    في تقديري أن السبب يعود إلى طبيعة الفكر الوهابي السلفي الذي جعل من هؤلاء الشباب فريسة سهلة، ومستودعا جاهزا لكل من يريد "مجاهدين".. هناك سعوديون شيعة ولم أسمع أو أقرأ بأنه قد تم استخدامهم كإرهابيين في العراق أو في لبنان!! فلماذا يا تُرى؟؟!!!

    وشكرا
    ياسر
                  

07-19-2007, 05:37 PM

Yasir Elsharif
<aYasir Elsharif
تاريخ التسجيل: 12-09-2002
مجموع المشاركات: 48851

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: كيف يصبح السعودي إرهابيا عالميا؟!!! عبدالرحمن الراشد للشرق الأوسط! (Re: jini)

    فوق..
                  

07-19-2007, 05:56 PM

Yasir Elsharif
<aYasir Elsharif
تاريخ التسجيل: 12-09-2002
مجموع المشاركات: 48851

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: كيف يصبح السعودي إرهابيا عالميا؟!!! عبدالرحمن الراشد للشرق الأوسط! (Re: jini)

    لقد أرسلت ملخصا لتعليقي على مقال الأستاذ عبد الرحمن الراشد في جريدة الشرق الأوسط.. وآمل أن يجد طريقه إلى النشر..

    Quote: المشكلة أن هذه الأصولية لا ترى أن التكفير والدعوة إلى قتل من تصفهم بالكفار و"المرتدين"، مسألة سياسية، وإنما تعتبره أمرا دينيا من صميم عمل المؤسسة الدينية. رابطة العالم الإسلامي في مكة المكرمة هي التي كتبت لوزارة الشئون الدينية في السودان منذ عام 1975 بخصوص الأستاذ محمود، وقالت أن مجلسها حكم عليه بالردة عن الإسلام. إذن التطرف السعودي ليس مخلوقا جديدا، وإنما هو وليد شرعي للأصولية الرسمية في السعودية. الحكومة السعودية أدركت أن الإرهاب قد خرج من عباءة السلطة الدينية ومساجدها ومناهجها ومنابرها الإعلامية، ومنظماتها، وقد بدأت بمحاربة الإرهابيين ثم اتجهت مؤخرا إلى تعديل مناهج التعليم الديني في المدارس وتحاول أن توجِّه خطب المساجد.. لماذا السعوديون مهيأون عقلياً وسياسياً كقنابل موقوتة صالحة كألعوبة في يد انظمة ذات مشاريع سياسية بالغة الخطورة؟ في تقديري أن السبب يعود إلى طبيعة الفكر الوهابي السلفي الذي جعل من هؤلاء الشباب فريسة سهلة، ومستودعا جاهزا لكل من يريد "مجاهدين" وهكذا يتم تخريج الإرهابيين..
                  

07-19-2007, 07:06 PM

Yasir Elsharif
<aYasir Elsharif
تاريخ التسجيل: 12-09-2002
مجموع المشاركات: 48851

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: كيف يصبح السعودي إرهابيا عالميا؟!!! عبدالرحمن الراشد للشرق الأوسط! (Re: Yasir Elsharif)
                  

07-20-2007, 02:32 PM

Yasir Elsharif
<aYasir Elsharif
تاريخ التسجيل: 12-09-2002
مجموع المشاركات: 48851

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: كيف يصبح السعودي إرهابيا عالميا؟!!! عبدالرحمن الراشد للشرق الأوسط! (Re: jini)

    فوق..
    لقد تم نشر التعليق في صحيفة الشرق الأوسط..
                  


[رد على الموضوع] صفحة 1 „‰ 1:   <<  1  >>




احدث عناوين سودانيز اون لاين الان
اراء حرة و مقالات
Latest Posts in English Forum
Articles and Views
اخر المواضيع فى المنبر العام
News and Press Releases
اخبار و بيانات



فيس بوك تويتر انستقرام يوتيوب بنتيريست
الرسائل والمقالات و الآراء المنشورة في المنتدى بأسماء أصحابها أو بأسماء مستعارة لا تمثل بالضرورة الرأي الرسمي لصاحب الموقع أو سودانيز اون لاين بل تمثل وجهة نظر كاتبها
لا يمكنك نقل أو اقتباس اى مواد أعلامية من هذا الموقع الا بعد الحصول على اذن من الادارة
About Us
Contact Us
About Sudanese Online
اخبار و بيانات
اراء حرة و مقالات
صور سودانيزاونلاين
فيديوهات سودانيزاونلاين
ويكيبيديا سودانيز اون لاين
منتديات سودانيزاونلاين
News and Press Releases
Articles and Views
SudaneseOnline Images
Sudanese Online Videos
Sudanese Online Wikipedia
Sudanese Online Forums
If you're looking to submit News,Video,a Press Release or or Article please feel free to send it to [email protected]

© 2014 SudaneseOnline.com

Software Version 1.3.0 © 2N-com.de