|  | 
  |  الإمام ...  فاروق الباز !!! قلاب الرمال مى !!!!! مدد !!! |  | 
 هذا هو اللقب الذى قدمه   به ( الزبير بشير طه ! ) وزير داخلية نظام الهوس و القتل و الارهاب ! فى المحاضرة التى ألقاها  بروفيسر  الباز .. و أين  فى ( نادى الشرطة ! ) .. و لا أدرى ماهى علاقة الشرطة و العسكر عموما بالبحوث العلمية و الدراسات الأكاديمية ؟ اللهم الا ترسيخ لمفهوم العسكرة و التكويش و السيطرة و ثقافة و عقدة حاضر ( سعادتك ! ) و أفندم ( جنابك ! ) على غرار الأنظمة العسكرية الشمولية و التى نظام الانقاذ رضيعها و ربيبها الأول ...
 المهم .. كنت اتمنى وهذا هو الشىء الطبيعى ان تاتى محاضرة العالم الجيولوجى دكتور  الباز عبر و من خلال القنوات الأكاديمية  و البحثية مثل ... شعبة الجيولوجيا بجامعة الخرطوم ... حتى تعطى مزيدا من المصداقية و العلمية و المهنية لورقته بعيدا عن الهيمنة و النفاق و المزايدات السياسية !!!
 فنظام الانقاذ الهالك سوى أن كان  رئيسه أو وزرائه ، مستوزريه كانو أم  متصالحيه أم  متواليه و كمان نوابه و مساعديه و مستشاريه !! اصبحوا يتنافسون فى الظهور الاعلامى ! حتى و لو فريق ( عين اللويقة
  ! ) فاز بصندوق حلاوة  ! فى التمرين  !!! و احقاقا للحق فلقد كان فاروق الباز قمة فى العلمية و المهنية و بعيدا عن المزايدات الجهوية و العنصرية الاسلوعروبية فى محاضرته ... فله التحية و التقدير ...
 كسرة :
 مدد !! ( حسب مهووسى الانقاذ ! )  لشيخنا و إمامنا ( الباز ! ) قلاب ( الرمال ! مى
  !  ) عبدالماجد
 |  |  
  |    |  |  |  |