لسنا في مأتم ولا نتقبل العزاء في السودان !!!

مرحبا Guest
اخر زيارك لك: 04-25-2024, 09:37 AM الصفحة الرئيسية

منتديات سودانيزاونلاين    مكتبة الفساد    ابحث    اخبار و بيانات    مواضيع توثيقية    منبر الشعبية    اراء حرة و مقالات    مدخل أرشيف اراء حرة و مقالات   
News and Press Releases    اتصل بنا    Articles and Views    English Forum    ناس الزقازيق   
مدخل أرشيف الربع الثالث للعام 2007م
نسخة قابلة للطباعة من الموضوع   ارسل الموضوع لصديق   اقرا المشاركات فى شكل سلسلة « | »
اقرا احدث مداخلة فى هذا الموضوع »
08-28-2007, 01:09 AM

SAMIR IBRAHIM
<aSAMIR IBRAHIM
تاريخ التسجيل: 01-05-2007
مجموع المشاركات: 2628

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
sssss
لسنا في مأتم ولا نتقبل العزاء في السودان !!!



    بعد نشر هذا المقال ارسل مجلس الشعب المصري ونقابة الصحفيين المصريين رسالة اعتذار للسيد ابراهيم عبد القيوم رئيس تحرير الاتحادي الدولية انذاك.




    لسنا في مأتم ولانتقبل العزاء في السودان
    حديث الافك مردود علي صاحبه
    مقال عمره عشرة اعوام من ارشيف الاتحادي الدولية 29-10-1997


    بقلم محمد فضل علي


    فى توقيت غريب ومريب نشرت احد الصحف الصفراء وتسمي للاسف الشديد (الوطن العربي) خبرا مشبوها وغامضا احتوي على مجموعة من الاساءات المباشرة لشعب السودان وذلك بالتزامن مع القرارات التي اصدرها الرئيس محمد حسني مبارك باعادة قبول الطلاب السودانيين فى الجامعات المصرية.
    يقول الخبر المشبوه (يعد ثلاثة نواب من المستقلين بمجلس الشعب مشروع قانون تنظيم تواجد السودانيين بجمهورية مصر العربية والذى وصل عددهم الى خمسة ملايين سوداني هربا من القهر الذى يعيشه شعب السودان فى ظل حكومة البشير
    وبداية نقول اذا صح الخبر الذى اوردته هذه الصحيفة الا اننا ومع اكيد احترامنا للديمقراطية فى مصر نعتبر مشروع هذا القانون كارثة الكوارث لان الاعداد التى تدفقت على مصر بعد انقلاب الجبهة الاسلامية وهي تقدر بمئات الالوف لم تؤثر فى الاقتصاد المصري او فى معيشة المصريين بالصورة التى اوردها الخبر مع عظيم امتناننا للدولة الشقيقة المضيفة. وعلي هولاء النواب ان وجدوا اى مصدر الخبر اى كان المصدر, ان يعلموا ان هولاء السودانيين لم يهبطوا من كوكب اخر انما اتوا من ارض ووطن كان وسيظل صاحب مبادرات حية ومواقف عظيمة من مجمل القضايا العربية والافريقية, وكانت دياره مفتوحة عبر تاريخه الطويل لكل صاحب قضية, ولكل ملهوف ومنكوب, وكانت موارده بكل انواعها رهن اشارة الاصدقاء. وناسف لان مثل هذا الحديث غير المسئول قد دفعنا دفعا للحديث عن اشياء يعتبر مجرد الحديث عنها من الاشياء المعيبة ويفتح الباب للمن والاذى وهو امر لايجوز بين اخوة العقيدة والوطن.
    ويمضي الخبر قائلا( وكما ان هناك عددا كبيرا من السودانيين يقوم بمشروعات تجارية بدون سجل تجاري او بطاقة ضريبية وهكذا يحققون مكاسب مالية لايسددون عنها ضرائب بالاضافة الى مزاحمتهم للطلاب المصريين فى المدارس والجامعات وحصولهم على فرص العمل فى القطاع الخاص.
    ويبدو هذا الحديث متناقضا وسابداء تعليقي عليه بالشك فى نسبته لاي مصري عاقل او مسئول من عامة الشعب المصري ناهيك عن شخص حاز على ثقة الناس وينتمي للمؤسسة التشريعية فى البلاد, واكاد اشم فى هذا المقطع بصمات امن الجبهة الاسلامية ------ والذى قام باعمال تشبه تماما الاسلوب الذى تمت به صياغة ذلك الخبر الملغوم.
    ان السودانيين العاملين فى الحقل التجاري لايعملون بدون سجل تجاري او بطاقة ضريبية ويتم اخضاع نشاطهم التجاري لقوانين البلاد السارية خاصة بعد انقلاب الجبهة الاسلامية حيث تم التشديد فى مثل الاجراءات لاسباب تتعلق بالامن العام وهي قيود مشروعة ومقدرة.
    عن اى ارباح يتحدث هذا الرجل؟ وعملية التبادل التجاري بين مصر والسودان تشهد اسواء ايامها نتيجة لانعكاس الظرف السياسي وتوتر العلاقات بين البلدين على هذه العملية اضافة لانخفاض قيمة الجنية السوداني مما ادي الى تدني قيمة الصادرات السودانية الى مصر.. ويكفي فقط ان يعلم كاتب الخبر المشبوه ان اكثر من ثمانين مكتبا تجاريا من اكبر المكاتب العاملة فى التجارة بين مصر والسودان قد اغلقت ابوابها, ويجب ان يعلم كذلك ان غالبية رجال الاعمال السودانيين يعيشون من عوائد الودائع البنكية التى تفوق خمسة مليارات جنية فى البنوك المصرية بعد ان اصاب الكساد العملية التجارية.
    اما عن مزاحمة الطلاب السودانيين للطلاب المصريين فى الجامعات المصرية الا يستحي كاتب هذا الخبر وهل يجهل حقا ان الجامعات المصرية لم تقبل طالبا سودانيا واحدا خلال السبعة اعوام الماضية وهل يجهل ايضا تقلص اعداد هولاء الطلاب من عشرات الالوف الى اعداد لاتتجاوز اصابع اليد ومعظمهم يدرس على نفقته الخاصة بعد القرار الذى ورطت فيه حكومة البشير الجميع بطلبها من الحكومة المصرية وقف قبول الطلاب السودانيين لاسباب واعتبارات سياسية.. لم تتحمل بعدها حكومة البشير تبعات واعباء التعليم فى السودان كاضافة لسقطاتها الاخلاقية.
    اما عن حصول السودانيين على فرص العمل فى القطاع الخاص وما دام الباب انفتح للمن والاذي بهذه الصورة القبيحة والمؤسفة نقول للكاتب المشبوه ان السودانيين العاملين فى القطاع الخاص ايضا اعدادهم قليلة ولاتستحق هذه الضجة التى تسيء الى مصر وتاريخ مصر واهل مصر جميعا.
    ويستمر الكاتب المأفون فى حديث الافك ويقول:
    (والاخطر من ذلك ان عددا كبير منهم قام بادخال البانجو من السودان الى مصر.
    ونحن نقول باننا لسنا شعب من الملائكة ولكن النسبة التى تعمل فى ترويج وتعاطي البانجو نسبة لا تمثل اى رقم بالمائة بالنسبة للوجود السوداني الضخم فى مصر, وهى نسبة عادية بشهادة الارقام الموجودة لدي اجهزة البحث الجنائي فى مصر واذا كان هناك شيء يحسب علينا نعترف به بصدق وشجاعة شديدة فهو ان كل الحكومات الوطنية المتعاقبة على السودان منذ الاستقلال وحتى الان قد فشلت فى السيطرة على جوازات السفر ووثائق السفر السودانية مما جعلها متداولة بين اعداد كبيرة من غير السودانيين مستغلين التشابه فى السحنات والملامح مع السودانيين مع ملاحظة ان السودان القطر القارة الشاسع تعتبر حدوده مفتوحة على ثمانية بلدان افريقية..

    انني لا العن الاقدار بكل تاكيد ولكني احتقر المواقف وكل من وضعنا فى هذا الموقف لنصبح نحن اهل السودان بكل ميراثنا الناصع والذى كان يضرب به المثل وما زال محل تقييم من (سفيه مستتر) ايا كان موضعه وموقعه.
    واذا اراد كاتب الخبر ان يعرف معدن السودانيين فعليه ان يكلف نفسه بزيارة المدن الجديدة فى العاشر من رمضان والسادس من اكتوبر وهناك سيجد الحقيقة ساطعة مثل جوهر اهل السودان حيث العديد من ابناء ذلك الوطن وهم ينحتون الصخر ويعملون فى الاعمال الشاقة مقابل اجور محدودة تكفي لسد الرمق ومن بينهم اعداد كبيرة من اصحاب المؤهلات العليا.. الذين اكملوا تعليمهم الجامعي ولكن اكثر من ظرف حال بينهم وبين العودة الى السودان وعلى راس تلك الظروف المناخ العسكري والاستثنائي المستمر منذ وصول الترابي البشير للسلطة وحتى يومنا هذا. وهناك ايضا نماذج شريفة تفترش طرقات المدينة وهى تبيع وتشتري لتواجه ظروف الحياة ومعظمهم اعزاء قوم فى بلادهم اختاروا هذا الطريق بديلا عن الحوجة للاخرين ومد اليد وفى هولاء المجاهدين حقا لا كذب يصدق قول المصطفي عليه افضل الصلاة والسلام (رحم الله رجلا سمحا اذا باع واذا اشتري) ودونك ايضا ايهاالكاتب الشبح وجود مليوني سوداني على امتداد دول الخليج العربي ودونك شهادة الانسان العربي قبل الاجهزة الرسمية فى تلك الدول بلا استثناء حيث السوداني موضع الاحترام والتقدير ولايذكر اسم السودان هناك الا مقرونا بالامانة والصدق والمروءة ملايين السودانيين فى دول الخليج العربي عاشوا سنينا طويلة واسسوا لهم ولبلادهم مجدا برصيد هائل من القيم الايجابية. وخير وسام نعلقه على صدورنا هو موقف كل الحكومات الخليجية من السودانيين فعلي الرغم من الموقف العدائي الفاجر لحكومة الجبهة الاسلامية ضد الحكومات الخليجية الا ان كل ذلك لم يؤثر على الموقف الرسمي والشعبي وظل السوداني هو السوداني والعلاقة بيننا وبين تلك الشعوب اخذت درجة المناعة الكاملة من اى رد فعل سياسي وغيره. فمن اي ارض اتيت ايها الكاتب الغامض حتى تفتري علينا ما افتريت وفى وقاحة تكشف عن حقد دفين على السودان؟ يقول كاتب الخبر المأفون ان اعدادا غفيرة من السيدات السودانيات اصبحن يمارسن الدعارة.. لسنا مجتمعا فاضلا كما قلنا ونعاني من تغول البعض على اوراقنا الثبوتية من جوازات سفر وجنسية وهناك الكثيرات اللائي يرتدين الزي السوداني وهن لم يرين السودان فى حياتهم.
    على الرغم من ذلك فمجتمعنا السوداني يتمتع بحالة ثبات اسطوري فى وجه الازمات الرهيبة والمتوالية التى احدثها نظام الترابي ولو حدث للاخرين ماحدث لنا فبالتكيد ستكون الصورية ماسوية للغاية ونحن ياسيدي الشعب الوحيد المترابط الاطراف اجتماعيا واسريا ولاتزال سلطة الاسرة عندنا نافذة وقوية ونتمتع بقدرة على التكافل اذهلت كل مجتمع ودولة نقيم فيها.
    واذا كان هناك حديث لابد منه فى الختام فان الخبر الذى نشر فى الصفحة الاولى من صحيفة الوطن العربي, لامواخذة, وعلى عنوان رئيسي يستحق من وقفة جادة وصلبة..
    من معرفتنا التامة واللصيقة بالشعبي وعلى الصعيد الرسمي والشعبي نستبعد ان يصدر ذلك الخبر من انسان ذو وجدان سليم والجريدة التى نشرت الخبر ليست فوق مستوي الشبهات اذ ظلت تخرج على التقاليد والاعراف المهنية مما ادى الى فصل رئيس تحريرها من نقابة الصحفيين.
    و خطورة الخبر انه صدر منسوبا لثلاثة اعضاء فى جهاز تشريعي محترم هو مجلس الشعب المصري.. وننبه ايضا الى صدورهذا الخبر بالتزامن مع قرارات الرئيس المصري باعادة قبول الطلاب السودانيين فى الجامعات المصرية.. وهناك واحد من اثنين فاذا صحت الجزئية الاولي وهى ان المشروع موجود حقيقة بمجلس الشعب المصري..فاننا ومع احترامنا للشان الداخلي للمصريين الا اننا نفضل ان نزحف على الارجل صوب بلادنا ونموت على ثراها بدلا عن الاستماع لهذه الافتراءات وهذا التجريح الذى لايليق بعلاقة شعبين مثل الشعب السوداني والمصري..
    واذا كان هناك حديث لابد منه فى الختام فان الخبر الذى نشر فى الصفحة الاولى من صحيفة الوطن العربي, لامواخذة, وعلى عنوان رئيسي يستحق من وقفة جادة وصلبة..
    من معرفتنا التامة واللصيقة بالشعبي وعلى الصعيد الرسمي والشعبي نستبعد ان يصدر ذلك الخبر من انسان ذو وجدان سليم والجريدة التى نشرت الخبر ليست فوق مستوي الشبهات اذ ظلت تخرج على التقاليد والاعراف المهنية مما ادى الى فصل رئيس تحريرها من نقابة الصحفيين.
    و خطورة الخبر انه صدر منسوبا لثلاثة اعضاء فى جهاز تشريعي محترم هو مجلس الشعب المصري.. وننبه ايضا الى صدورهذا الخبر بالتزامن مع قرارات الرئيس المصري باعادة قبول الطلاب السودانيين فى الجامعات المصرية.. وهناك واحد من اثنين فاذا صحت الجزئية الاولي وهى ان المشروع موجود حقيقة بمجلس الشعب المصري..فاننا ومع احترامنا للشان الداخلي للمصريين الا اننا نفضل ان نزحف على الارجل صوب بلادنا ونموت على ثراها بدلا عن الاستماع لهذه الافتراءات وهذا التجريح الذى لايليق بعلاقة شعبين مثل الشعب السوداني والمصري..



    واذا لم يصح هذا الافتراض فالارجح بان جهاز امن الجبهة الاسلامية قد قام بتسريب هذا الخبر القبيح والمنسجم تماما مع قيم واخلاقيات جبهة الترابي.. وفى هذه الحالة فنحن نطالب السلطات الامنية فى مصر ان تتحري فى الامر لرد اعتبارنا لان الامر يتعلق بكرامة شعب ولايحتمل انصاف الحلول.. ونطالب الاخوة السياسيين ونقابة الصحفيين بصفة خاصة ان تولي الامر هتماما خاصا حتى لانغري السفهاء بتشويه صورة شعب مثل شعب السودان هو النموذج والقدوة فى الصبر والثبات والتضحية ونكران الذات... فمن غير المعقول ان يصبح مادة يستعملها المرضى والمتامرين..
    لاننا لسنا فى ماتم ولم نتقبل العزاء فى السودان الذى سيعود باذن الله ماردا قويا بعد ان يحطم قيود الظلم والجبروت التى جعلتنا باعمالها هدفا لنفوس مظلمة وجبانة قامت بفعلتها الدنيئة واختارت ان تتواري بين السطور..فيا له من عار ويا له من جبن.




    صورة طبق الاصل من المقال
                  

08-28-2007, 01:29 AM

SAMIR IBRAHIM
<aSAMIR IBRAHIM
تاريخ التسجيل: 01-05-2007
مجموع المشاركات: 2628

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: لسنا في مأتم ولا نتقبل العزاء في السودان !!! (Re: SAMIR IBRAHIM)

                  

08-28-2007, 01:38 AM

SAMIR IBRAHIM
<aSAMIR IBRAHIM
تاريخ التسجيل: 01-05-2007
مجموع المشاركات: 2628

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: لسنا في مأتم ولا نتقبل العزاء في السودان !!! (Re: SAMIR IBRAHIM)

    القومة لهذا المارد السوداني الذي يسمي بود الفضل ...


    Quote: فاننا ومع احترامنا للشان الداخلي للمصريين الا اننا نفضل ان نزحف على الارجل صوب بلادنا ونموت على ثراها بدلا عن الاستماع لهذه الافتراءات وهذا التجريح الذى لايليق بعلاقة شعبين مثل الشعب السوداني والمصري..
                  

08-28-2007, 12:56 PM

SAMIR IBRAHIM
<aSAMIR IBRAHIM
تاريخ التسجيل: 01-05-2007
مجموع المشاركات: 2628

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: لسنا في مأتم ولا نتقبل العزاء في السودان !!! (Re: SAMIR IBRAHIM)

    استاذنا ود الفضل ... في ميزان حسناتك انشاء الله ... فالتاريخ لا يكتبه الاشباح ... فانتم مدرسة كاملة متكامله للوطنية والعادات السودانية التليدة ...

    الاخ الاستاذ بكري ابو بكر .... لا تهتم الي الارهاب الالكتروني ... فالهجوم السافر علي شخصكم الكريم سبقناهم عليه ... فلم نجد فيكم الا السوداني الاصيلي والمسلم المسامح .. فهولاء جرابيع يتسكعون في ازقة الشبكة العالمية بدون اسم او لون ولهم اجندات معينة ...

    استاذنا الفاضل تاج السر ... انتم دار ومجلة كاملة متكاملة ... فلا تهتم الي الخجلانيين والخجلانات من اسماءهم الحقيقة وصورهم وشخصياتهم الحقيقة .
                  

08-29-2007, 00:51 AM

SAMIR IBRAHIM
<aSAMIR IBRAHIM
تاريخ التسجيل: 01-05-2007
مجموع المشاركات: 2628

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: لسنا في مأتم ولا نتقبل العزاء في السودان !!! (Re: SAMIR IBRAHIM)

    ارشيف الصحافة السودانية عامر ...
                  


[رد على الموضوع] صفحة 1 „‰ 1:   <<  1  >>




احدث عناوين سودانيز اون لاين الان
اراء حرة و مقالات
Latest Posts in English Forum
Articles and Views
اخر المواضيع فى المنبر العام
News and Press Releases
اخبار و بيانات



فيس بوك تويتر انستقرام يوتيوب بنتيريست
الرسائل والمقالات و الآراء المنشورة في المنتدى بأسماء أصحابها أو بأسماء مستعارة لا تمثل بالضرورة الرأي الرسمي لصاحب الموقع أو سودانيز اون لاين بل تمثل وجهة نظر كاتبها
لا يمكنك نقل أو اقتباس اى مواد أعلامية من هذا الموقع الا بعد الحصول على اذن من الادارة
About Us
Contact Us
About Sudanese Online
اخبار و بيانات
اراء حرة و مقالات
صور سودانيزاونلاين
فيديوهات سودانيزاونلاين
ويكيبيديا سودانيز اون لاين
منتديات سودانيزاونلاين
News and Press Releases
Articles and Views
SudaneseOnline Images
Sudanese Online Videos
Sudanese Online Wikipedia
Sudanese Online Forums
If you're looking to submit News,Video,a Press Release or or Article please feel free to send it to [email protected]

© 2014 SudaneseOnline.com

Software Version 1.3.0 © 2N-com.de