مواضيع توثقية متميزة

مرئيات في سينما العتمة .. حين معي .. حين هي

مرحبا Guest
اخر زيارك لك: 05-09-2024, 04:39 AM الصفحة الرئيسية

منتديات سودانيزاونلاين    مكتبة الفساد    ابحث    اخبار و بيانات    مواضيع توثيقية    منبر الشعبية    اراء حرة و مقالات    مدخل أرشيف اراء حرة و مقالات   
News and Press Releases    اتصل بنا    Articles and Views    English Forum    ناس الزقازيق   
مواضيع توثقية متميزة
نسخة قابلة للطباعة من الموضوع   ارسل الموضوع لصديق   اقرا المشاركات فى شكل سلسلة « | »
اقرا احدث مداخلة فى هذا الموضوع »
03-08-2004, 05:48 PM

عاصم الحزين
<aعاصم الحزين
تاريخ التسجيل: 09-26-2003
مجموع المشاركات: 538

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
مرئيات في سينما العتمة .. حين معي .. حين هي


    أن
    تغمض
    عينك ...
    تهطل العتمة .. يبل الاسود دمك قليلاً .. فتندم عليك هكذا .
    أن
    يخطفك
    الهدوء ...
    يندمل علي هيئة رمادي يفرد عضلاته .. يستدعي الابيض في الروح مدفوعاً برغبة الهرب من هلوسات الشراك التي في ليل الحكايا .
    أن
    تراك
    ماشياً
    في
    الضوء ...
    ترتجف و تتلذذ امام التقاطات الحواس في يقظتها التدريجية .
    هو التعب يرتاح للانبساط في بساط اللاطمأنينة ، اذ نغادر ونموت لنجئ .
    هو ان ترقد في سرير السريرة ، تغلق فيك المسميات كلها تغفو و تناااااااام .
    هو الحلم ... وحده هنا ... بمرئياته التي في سينما العتمة ، ساعة العين نغمضها ، والروح نجرحها بالقلق ، و الوقت يتكثّف و يبدو كبخار يغادر الي بلاد الغيمة ،و يأتي في نهار اسئلة الشعر و الكلام الشفيف/النضيف/الحريف .
    هو الحلم ان تطأ ارضه ، لتجد الازرق كما تفهمه الشعريّة في دمي مستحيلاً ، يتكسّر بشكل فاجع امام تحول المألوف الي اسئلة تنخر الذات وتلح في طلب الاجابة .
    هو الحلم ان يكون الاحمر قاب قوسين او احلي من محارة هتاف يدس فيه هيجانه .
    هو الحلم ان يترصّد الاصفر الاعين ، ليبل لمعانه بمساء الوجع يسيل في جدار البال و يصرخ .
    هو الحلم ان يجلس البنفسجي القرفصاء الناعمة في ذلك الكرسي بدي فضاء الدرج ، يشير لاسفل الشكوي ، لقاع النوايا و يبتهج بنواح/ارتياح اقدامنا تعلو وتهبط ، ترفض المؤجل ، تحترس من الواقع ، وتحمي لون التماسك من ما مضي من خراب .
    هكذا هكذا هكذا
    الالوان غائبة في تمردها علي الحلم ، تدرك انها لم تمت ، ولكنها تحتل نافذه ، تحتفل و تراقب تحولات الانسان وهو يهندس الامكنة الجوّانية بالخيال .
    وحدهما وحدهما الابيض و الاسود ينسجا تفاصيل اللحظة ، و يسجنا الالوان هنااااك بعيد ليرتويا بهما في مثنوية الواحد الرؤيا ، يعبرا العبارة و يثقبانها لتتسع بالضوء يخرج منها ، و يخنقا العتمة ساعة الجفن يرتمي في خلائه و ننام .
    ليأتي الحلم ... واضحاً/مشرداً/مفضوحاً/منفرداً/مجتمعاًبه عليه و يغني .
    يأتي تسحبه الغيمة ورسنها يحيطه بجيوب الماء منفوخةً بالهبوب ، يحلب في البال الصور البيضاء/السوداء/الرمادية/الغائمة/الهائمة ، لتبدو الاشياء كما هي في الواقع لا كما نراها ونتوهمها ، يدوس الفتر لتتكئ الرأفة ، و يداهمك بالحقيقي المدسوس في بل وعي طاقة الاحتمال ، يشدّك لرائحة حنين لا اسم لها ، و ....... تنبثق الموسيقي لا لتسمعها و لكن لتستنشقها تتسلّل من بين الاصابع ، فاذا هي تدرّب الكمان علي الحزن ، وتداري سوأة اوتار العود الانيقة ، و تفلت محظورات الطمأنينة في شبابيك الفلوت بفلواته الباذخة المعلّقة في سماء اللهفة .
    يا لها الاغماضة ...
    تهئ البياض لقدميك و تحس بهما يغوصان مشياً و ركضاً و وقوفاً امامك ، يتوقف الزمن و ينبجس المكان خيفةً ، ويحتاط باختفائه ، لتجد الروح نفسها خارج الابعاد الثلاثة ، و ....... تحلّق توقاً للصمت يتكلّم ، وشوقاً للكلام يتمرّن علي الهدوء ، و بوحاً منعتقاً من قيد المفردة الي رحابة اللانهائي المنتمي للحقيقي في الذات .
    يا للحرية معتقلة ومدانة بالصحو ، يا للصحو يتناقض اذ يباغت الذاكرة بالصعود اعلي سلالة الليل ، و عند الصباح يشنقها بالحزر و المراقبة و التأويلات المفترضة للحواس في توهانها اليومي .
    الحلم الحلم الحلم الحلم الحلم الحلم الحلم
    الحلم بمرئياته التي في سينما العتمة ...
    هو ان تنام فيك .
    هو السفر في اللاوعي لتستنبط ما هو جوهري اكثر ز
    هو عودة الروح الي معني الارادة الضرورية لمواصلة السير الشاق في الحياة الي ارض الغد ، ان تجترح من فوضي اللامعقول معجزة عاديّة تحرّك الساكن من المكان التأريخي المعد له ، بكل ما تحتمله هذه القوّة من حماقة طيّبة و خرافة طاعمة للقطيعة مع الزمن المتحرّك ضد اشتهائاتك .
    هو ان تسألك ..
    لماذا حين لا تناسبك الاشياء تختارها ؟؟؟
    و تضحك عليك تندهش منك و تختبئ فيك .
    الحلم بمرئياته التي في سينما العتمة ...
    هو ان تسير في خط مستقيم حتي نهاية المستحيل لتجد نفسك في ارض الممكن .
    هو ان تذهب حافياً للبحث عن معني خارج حياتك ، خارجها جدّاً ، الي ان يغتالك التيه ، ولا تعرف أأنت هنا .. هنا فيك ، ام هناك ؟ ، لتراك محروماً منك ومصير الوردة التي في سماك ان ينكشح طالما الشكوي ترتديك .
    الشكوي لأنك الضحيّة تهجوك الطرقات و تحنو عليك الذات فتدمع .
    الشكوي لأتك البطل تنتخبك الموائد .
    الشكوي لأن الاكثر انسانية هو ان تكون عاديّاً .. انسان عادي في صباح عادي ذات وطن عادي و حب يسكن خلايا الشةق في وريد الهتاف .
    أرأيت ؟؟ هنااااااك .. نعم هو ذاته هو .. (فرناندو بسوا) الكاتب الراحل نازفاً اسئلته ، السائل مرهقاً بالاجابة تجرخ فيه التأمل .. اسمعته ؟ اقرأته في (تزجية الوقت) حيث قال :
    ( رأيت كل شئ
    و اعجبت بكل شئ
    لكن كل شئ كان امّا زائداً علي ما اريد
    او اقل مما اريد
    لا ادري كيف!؟
    و هكذا تعذّبت )
    يا له من حريف ، تلد كلماته الخريف مخيفاً لطيفاً رهيف .
    تعرف ..
    في الف الحب تختبئ كل البدايات المحتملة لمعني الحديقة وهي تكتمل .
    وفي اللام مرايا تعكس لك الشروخات تتركها ورائك .
    و في الحاء المعاني المشتهاة تقاتل اضدادها لتستريح اللهفة .
    و في الباء السكون والهدوء والمعرفة .
    ها اسألك ..
    هل كان ضرورياً ان تحرس الماء حتي لا يفر من النهر ؟؟؟
    تعرف ..
    وحدك والحب
    وحدها و انت
    وحدكما و السؤال .
    تعرف ..
    الحريّة ليست ان نفعل ما نريد ، ولكن ان ( نريد ) ما نفعله .
    هناك في العتمة حيث الحلم ( يتلبّد ) و يفاجئ الوطن بالطنطنة ، اذا اردت ان تعرفك فابحث في ممرات علاقاتك بالآخر و انظر فيك كم باباً مغلقاً هناك لتعرف كم عدد الموتي في الذاكرة ... ثم تمهّل و لا تنطفئ و لتنظر بنصاعة الحزر كم باباً مفتوحاً هناك لتعرف عدد الهاربين منك .
    عفواً ....... لم انتهي لتتباكي مثل نشيد !!! عفواً ...... اجمع عدد الموتي في بلاد الحنين و عدد الهاربين من حطام سنينك العشتها ثم اطرحه من العدد الحقيقي للذين بتواصلهم المعافي معك ما زالوا هناك ينتخبونك بلاداص آمنة .
    ههههههههههههههههههههه
    خفت أليس كذلك ؟؟؟ .
    حسناً
    ماذا لو المرأة كتاباً وكنت اميّّاً ؟؟؟
    هل ستمحوك ؟ ... هل سيحن فيك المسام لذات الرحيق ؟ ... هل ستفيق ؟
    حسناً
    ماذا لو وضعت اناك في الرف الاسفل للذاكرة بين الاحزية ؟؟؟
    هل ستبدو كحزاء حين تصطادك عين انثي ؟
    حسناً
    ماذا لو كنت حزاءً و رائحتك مثل مانجو جبل مرّه واطيب من عسكري المرور حين يغبر الطير من فوقه ؟
    حسناً
    ماذا لو فاجأتك الحبيبة بالطيبة ، وصدّقت دمك المتمرّد عليك ، وتصدّقت لك بالوقت مشحوناً بالتحايا تحييك فتحيا ، واهدتك ابتسامه ؟؟؟ وتوتر قلبك للشوق وبكي ، واشتكي للحنين الحنين ، ثم فتحت فم اللهفة فيك الي اقصي الوطن في متون الجنون ، ثم في هامش اللحظة لتلاقي قلبيكما قالت : ( كن صديقي ) !؟؟؟ كن بلاداً صادقه ليسكنها الحوار خارطة ، كن حواراص لتحتفل المفردات ، كن المفردات توضلأت بالمعاني ، و خرجت حافية في بساط الورق .. تصلّي الكلام التمام القصيده البتجبد حطامها وتعيد ابتداء الصهيل في مقيل تحت ضل العويل تنهرك ترتبك تشتبك والعراك فنجري تنتبه تنتبه تنتبه تنتبه تنتبه تنتبه تنتبه .
    و تعي بك واحداً من الف الف الف خطوة للانسان في طريق الحب و تمشي ، وتشم انت العطر فيك و تحبّك ، و تحبها رغم انف العض في انفها كل حنين ، وتحبّك تندمل ، وتحبها تكتمل فيك صديقة ، صديقة رغم مؤامرات الحس بكما تهيئان المغامرة للمؤامرة عليكما ، و تحبّك تنجدع في وريد الخيبة فيك و تتماسك حميماً حميماً ، وتحبهاتشبع رئة اشواقها و تزرع غيمة في طريق الوصول حيث لا صلة سوي التواصل بالتحايل علي الشراك حولكما ، حيث الحبال التي ستنقطع ستؤدي للوقوع في حضن هاوية طاعمة هي الطلوع اعلي سنام المرحلة ، و ترحّلان الهموم بعيداً ، تبدلانها بباقة اناقة ، و ......... تمسكا نفس اللون في الوردة ..
    ربما هو الازرق ... آهـ ... لكنه مستحيل !!؟
    ربما هو الاحمر ... آهـ ... لكنه لا يكذب ابداً وسينهر فيكما السكات !؟
    ربما هو الاصفر ... آهـ ... لكنه خطر فاقع لونه بسر العين تراكما معاً !؟
    ربما هو الابنفسجي ... آهـ ... لكنه مثل كبد عصفور سيأتي لكما بجناج للحب حيث تطيرا بعيداً قريباً من انتما الفاً للبداية التي تداهم الابجديّة بالحروف تتناسل لتنجب قواميساً تحترم اللانهائي في معني المدي ونقطة تلاقيكما في الهنااااااااااك !؟
    ربما هو الابيض .. ربما هو الاسود !؟
    ربما هي العتمة ترواح بينهما .. لونين تائهين في النوم .ز فيلجئا للحلم حيث الذاكرة تدبّر وتحفر ازقّة الممكن في مراياها .. و مراياها تراني .. فأراني .. و أراني .. واكتب !؟
    أأكتب !!!؟؟؟؟
    نعم نعم سأكتبها.. واكتبني .. و ........
    في البارحة فاجأني الحلم ب ( وردي) يغنّي .. تورّدت فيني الخيبة و شتعل الحزن سمين .. اذ تآمر ( وردي ) علي الوقت و لم يدندن بالتي رماها ( عمر الطيب الدوش ) في حشانا و فات ( بناديها ) تآمر و غنّي ( للتجاني سعيد ) ...... غنّي ( ارحل ) .
    أأرحل !!!؟؟؟؟
    لا لا لا
    سألجأ للمصطفي عليه افضل الهديل ولون الحمام ، و اركض في طيّة حرف القصيدة التي لود صديق هاشم المختفي في براري البعيد للنشيد الحبيب للحبيب ( حاجه فيك ) و ارقص .. و ارقص .. اقع ..... يااا مصطفي مد حبال الغنوه منّك شان اصل تنحلّ كل الاسئبه و اتعدّي هذي المرحله .
    و
    .
    .
    .
    سلام الي مطلع الامر
                  

03-08-2004, 06:18 PM

عشة بت فاطنة
<aعشة بت فاطنة
تاريخ التسجيل: 01-06-2003
مجموع المشاركات: 4572

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: مرئيات في سينما العتمة .. حين معي .. حين هي (Re: عاصم الحزين)

    عاصم الجميل ، يلا متعنا براشقة الحرف وهندسة الكلام وعمق الزوايا حقيقي سياحة الغوص في عالمك الملئ المعطاء .

    بت فاطنة
                  

03-08-2004, 06:23 PM

Raja
<aRaja
تاريخ التسجيل: 05-19-2002
مجموع المشاركات: 16054

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: مرئيات في سينما العتمة .. حين معي .. حين هي (Re: عاصم الحزين)


    عاصم الحنين..
    كل عام ونحن جميعا بخير..
                  

03-08-2004, 06:26 PM

Tumadir
<aTumadir
تاريخ التسجيل: 05-23-2002
مجموع المشاركات: 14699

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: مرئيات في سينما العتمة .. حين معي .. حين هي (Re: عاصم الحزين)

                  

03-08-2004, 06:47 PM

هدهد

تاريخ التسجيل: 02-19-2003
مجموع المشاركات: 0

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: مرئيات في سينما العتمة .. حين معي .. حين هي (Re: Tumadir)

    يا الله ياقوي
    تعرف تعرفي
    كانك يا تماضر شلتني بكل احساسي ودسيتني جواك وختيتي الاغنية دي
    يآآآآآه
    ياقوي
    مشتهيك يا عاصم جداً
                  

03-08-2004, 06:53 PM

Tumadir
<aTumadir
تاريخ التسجيل: 05-23-2002
مجموع المشاركات: 14699

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: مرئيات في سينما العتمة .. حين معي .. حين هي (Re: هدهد)

    الغريبه يا هدهد تجاربى مع تنزبل الاغانى دايما عاثره..

    بس دى..زى ما بقولو النية "زاملة" سيدها..

    عاصم وازمنته العاشقة
                  

03-08-2004, 06:59 PM

اساسي
<aاساسي
تاريخ التسجيل: 07-20-2002
مجموع المشاركات: 16468

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: مرئيات في سينما العتمة .. حين معي .. حين هي (Re: Tumadir)

    بالرغم من اني دخلت الي هذا البوست للمرة الثالثة لاعيد القراءة من جديد الا اني اخلص ان استيعابي كان ضعيفا جدا بالرغم من اني أأكد ان هذا الكلام كبير علي مقدرتي .. اما الاغنية يا تماضر فالسوفوير للريل بلي في جهازي يرفض التعامل معها وكانه يؤكد علي ضعف استيعابها هو ايضا متضامنا معي ( انا ما عارف الاعمال بالنيات ولا شنو) هاهاهاهاها غايتو البوست دا حاظل اعيد قرايته لحدي ما اصل معاهو لنقطة اقدر اقول بعدها اني وصلت اما السوفت وير حق الريل فيا اريت يا تماضر ترحميه وتديني عنوان الاغنية علها تساعدني في الاستيعاب ( يا جماعة لا بنعرف نكتب زي الكلام دا وكمان ما نفهم ؟؟؟
    مصيبتنا كبيرة
    دي شهادة يا عاصم انك صعب .. صعب
                  

03-08-2004, 07:02 PM

Tumadir
<aTumadir
تاريخ التسجيل: 05-23-2002
مجموع المشاركات: 14699

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: مرئيات في سينما العتمة .. حين معي .. حين هي (Re: اساسي)
                  

03-09-2004, 11:34 AM

Ibrahim Algrefwi
<aIbrahim Algrefwi
تاريخ التسجيل: 11-16-2003
مجموع المشاركات: 3102

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: مرئيات في سينما العتمة .. حين معي .. حين هي (Re: Tumadir)

    غايتو ناس الزمن ده أصلوالزول ما يوريهم سر
                  

03-08-2004, 10:17 PM

مراويد

تاريخ التسجيل: 09-08-2003
مجموع المشاركات: 0

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: مرئيات في سينما العتمة .. حين معي .. حين هي (Re: عاصم الحزين)

    عبرت ملامحك النضيره خاطرى
    فهتفت ليتك لا تزال
    للريح خمرك
    للمساء وللظلال
    تروى هجير النار تحت اضالعى الحرى
    و تلحف فى السؤال
    ......
    تعرف....
    اليومين ديل...
    الدنيا عاضانى فى روحى
    شكرآ على البهجه
                  

03-09-2004, 11:39 AM

Tumadir
<aTumadir
تاريخ التسجيل: 05-23-2002
مجموع المشاركات: 14699

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: مرئيات في سينما العتمة .. حين معي .. حين هي (Re: مراويد)

    الجريفاوى ..شكرا على اللنك..


    ده شنو الفضيحه ده؟؟
                  

03-09-2004, 11:58 AM

Ibrahim Algrefwi
<aIbrahim Algrefwi
تاريخ التسجيل: 11-16-2003
مجموع المشاركات: 3102

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: مرئيات في سينما العتمة .. حين معي .. حين هي (Re: عاصم الحزين)

    عاصم ايها ال.............


    كدي واصل
                  

03-09-2004, 03:47 PM

almohndis
<aalmohndis
تاريخ التسجيل: 05-05-2002
مجموع المشاركات: 2663

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: مرئيات في سينما العتمة .. حين معي .. حين هي (Re: عاصم الحزين)

    يا عاصم اخوى
    انا زى اخوى اساسى
    لا طلت بلح الشام الكتابه
    ولا حصرم الاغنية زاتو
    كدى ورينى فى ياتو معجم
    عشان نقراك صاح
                  

03-09-2004, 08:33 PM

عاصم الحزين
<aعاصم الحزين
تاريخ التسجيل: 09-26-2003
مجموع المشاركات: 538

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: مرئيات في سينما العتمة .. حين معي .. حين هي (Re: almohndis)

    عشه بت فاطنه :
    شكراً اذ يهندس مرورك ببلاد الكلام هذه الحروف وهي تتهجي دم الفكره .

    رجاء :
    دائماً تعني الاحتفالات عندي الممكن من واقع معافي نحيا فيه لنحتفل كما ينبغي للحظه لا كما نتمني ووننام دون يصيبنا رشاش عافيه يبل ريق الظمأ للعافيه .
    تعرفي
    كل انت والمرأة بخير كما تشتهي و تريد لا كما نريد .

    تماضر :
    عرفتي كيف ؟؟؟
    الاغنيه داهمتني بالخلعه .. بالطعامة المرهقه للقلب وهو يتهجي الحبيبه يتجهي امانا مناسياً لحالة الحب فيه .
    تعرفي
    حين ( في ليل الشجن ) تسكّعت كل الاحلام في رئة وقتي و شاغلتني بالواقع يمد لسانه و .... يضحك .

    هدهد :
    هل .................. ؟
    انت عارف مش ؟
    كيف هي الساعة السادسة صباحاً هناك وانت تكتب ؟
    سأكتبك وافضح النشيد فأنتظرني في ذات مكان الشوق لنحتفل .

    اساسي :
    توضأ بالكلمات تشير للحبيبة فيك ثم اخلع نعليك وتوكأ عصا اغماضه في نهار الاسئله ... احترس .... لا تنهرك لتنام ... و اقبض عليك في فضاء الضوء وشاشة الروح في سماء العين تباغتك بمرئياتها التي في سينما العتمه ......
    حينها ستبكي ... و ..... وسيفيق فيك جنون الكتابه ..
    عفواً
    لا ترمني حينها بتحريضك عليك تائهاً فيك .

    ابراهيم يا جريفاوي :
    هل تستطيع ان تعبر الصراط الذي الي قلبها حين القلب عندك فيها ؟
    تعال
    و لنلعب الحجله ..
    ما كل الطرق حين طرّقت معدنها تشّاها الرحيق في عينها
    بارد ومر
    و عبّادي المطر مخنوق ..
    تعال
    اعرف يدك التي تكتب الشارع يستريح لك .... و لها .

    مراويد :
    كيف يمكن التعبير عن حالة حرف يتفتت الي كم مكان داخل لغة تشتاق المختلف من الافكار والاخيله لتعبّر فقط عن لحظة عبور الي القيامه ؟
    القيامة قد لا تعني الموت !!
    انّما الحياة نسعي فيها بقلبٍ تشظّي و تمدّي في بساط انفلاته من مجرّة الشوق .
    الشوق قد لا يعني الحنين !!
    انما السؤال مفضوحاً فينا .

    المهندس
    فيك طاقة الانفلات منك لك .
    و في الارض متسع للكلام عن اوقات داخل القلب بلغة تحتاط بغموضها لأن البرق قد يأذي عين الرحيق في تمام شهقة الانسان فينا يري .. و نري.
                  

03-10-2004, 00:31 AM

انا بنت النيل

تاريخ التسجيل: 08-06-2003
مجموع المشاركات: 717

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: مرئيات في سينما العتمة .. حين معي .. حين هي (Re: عاصم الحزين)

    تصيبني كلماتك بإغماءة الدهشة ..والذهول ..اترى تأثري بمدرستك ؟
    اتوق لسياحة اكثر اناءة في بحرك الضيق السواحل اتمني ان اجد مرسي علي الجانب لتأمل هذا البحر وذاك الموج الذي يهدر بهائم الكلم في متاهات النفس..والذي يمس مثيلاتها ..ويوغظ تفاصيلها المخبوءة..

    لعلي الآن اقدم اوراق تسجيلي في المدرسة الراقية فهل من قبول؟
                  

03-10-2004, 03:05 AM

zumrawi

تاريخ التسجيل: 08-31-2002
مجموع المشاركات: 0

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: مرئيات في سينما العتمة .. حين معي .. حين هي (Re: عاصم الحزين)

    عاصم ياحزين
    طبت وسعدت
    قرات قطعتك النثرية ورغم انها كانت تخلق الدافع للقارئ
    inspirational الا انها لم تحدث فى الاثر الذي احدثته
    قصيدتك التى تبدا بدايركى ياخى دى قصيدة شاملة
    وسمعتها كتير وحاسمعها تانى ومن دربى ده ماشي البيت التانى
    محل مافى اسبيكرس عشان اسمعها
    مزيد من القصائد ياسعيد
                  

03-10-2004, 12:07 PM

أبو ساندرا
<aأبو ساندرا
تاريخ التسجيل: 02-26-2003
مجموع المشاركات: 15493

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: مرئيات في سينما العتمة .. حين معي .. حين هي (Re: عاصم الحزين)

    أزرف
    دمك
    أنزف
    دمعك
    أعزف
    نغمك
    يرعف
    قلمك

    لن تنال من حلمك
    سوى ما قالته لك
    { كن صديقي}
    ووعيتك حينما وصيتك يا فتى { أوع}
    وما وعيت ولا أرعويت
    فأغرس غرسك
    وأحصد زرعك
    شوك وهزائم
    فأبكي ما شاء لك البكاء
    وأدمي أنفك حد النزيف
    حزنك يئن على الرصيف
    قريبآ بيننا كأس ورغيف
                  

03-11-2004, 06:15 PM

عاصم الحزين
<aعاصم الحزين
تاريخ التسجيل: 09-26-2003
مجموع المشاركات: 538

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: مرئيات في سينما العتمة .. حين معي .. حين هي (Re: أبو ساندرا)

    انا بنت النيل :
    لو قلت ليك الضل رمي
    يلّاك معاي
    اهلاً ننوم
    سهلاً نقوم بدي تمام الهودنه
    و نحب شوارع السودنه
    و نسودنا شهوة انانا نلحّنا
    ما نغبّشا
    ننهر نعاسنا نحنّسو
    لو مرّه ينحاز للغبش
    السودنه السودنه
    جوّاها نلقي الانسنه
    جوّاهاخيل الاذمنه
    جوّاها جيداً جيت براك
    قنّب معاك طوله
    صالح رزاز السلمنه
    آفيا لقو
    مرحب
    دبايوا
    ياهو دي
    يا اخيتي منفستو التحايا الطيّبه
    ليكي التحيا الطيّبه
    ما كان اخير؟؟؟
    و منك نتعلّم عندما يرتاح الكلام جوّاك ..
    لك العافيه و هديل قلب معافي
    و
    .
    .

    زمراوي :
    هناااااااااااك كنت مرايا تعكس صورة الممكن من تجربه في خلايا الوعي لترميم بعض شروخات الواقع ..
    هنا اغيظني بي و المّني في الكتابه كيفما شاء الحنين ..
    و قنّب محل ما يهبشك في الجوّه ضو ..
    و
    لك الاحترام كما ينبغي ..

    ابو ساندرا :
    تعرف
    كل ما تخش هنا سأرمي قلبك بسؤال ... وها اوّل المعركه ..
    1/ اذا اتتك الاغنيات عاريه والقت بك في غيابة جبّها و جبّها كان مليئاً بالمطر .. وحبّها كان علي شاكلة وطن او طنين حنين للمحترم و الاجمل واليكاد ينطفئ .. ثم بيد اشوقها ملئت الطريق اليها بالاشواك وقالت للاشواق ان تهيأن واعبرن معه اليه نحوي .. و عبرت .. انت ذاتك عبرت .. و عند الجسر الي بطين الريد لدي القلب .. قالت عصفورة في سماء البال تمهّل .. و تمهّلت .. قلت : ماذا ... قالت : هناك خلفك .. و عندما التفت العشق فيك الي ورائك .. سمعت هدير الاسئله ينفلت باتجاهك .. و عندما حرنت الاجوبه اذ لم تطيع دمك .. ركضت اليها فاذا بها غادرت و في الشجره عصفورةٍ تضحك عليك ..؟؟

    ماذا ستفعل بالظمأ فيك ؟
                  

03-12-2004, 01:34 AM

فيصل عباس
<aفيصل عباس
تاريخ التسجيل: 03-08-2004
مجموع المشاركات: 1345

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: مرئيات في سينما العتمة .. حين معي .. حين هي (Re: عاصم الحزين)

    عاصم الحميل
    سلامات يازول يازين
    عودا حميدا وكامل العافيه
    دخلت لاراك ووجدتك كما تعني تماما لي حينما ابتداءت معرفتك الاولى ، مازلت محتفظا بنفسك داخل تلك الفضاءات المرهقه بالسؤال المسور بصعوبه الجواب .
    عاصم ارمنا بصلصال لنصنع منه اشتهاءا غائبا ، حينما ربما نلبسه مانشتهي ونسميه كما نريد في النهايه يمكن ان يعاد تشكيله
    ولربما ربما نعيد الدخول قبل انفجار السؤال .
                  

03-12-2004, 07:39 PM

Sobajo
<aSobajo
تاريخ التسجيل: 05-29-2003
مجموع المشاركات: 1978

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: مرئيات في سينما العتمة .. حين معي .. حين هي (Re: عاصم الحزين)

    أخي و حبيبي (عاصم الحزين) ....

    مع انو المرئيات في سينما العتمة كتيرة ....

    لكن داير أقوليك حاجة واحدة بس ... هي انو ....

    ((((( كن صديقي )))))

    هي مرئيات بدون عتمة .....
    و الله كريم ....
                  

03-13-2004, 08:43 PM

عاصم الحزين
<aعاصم الحزين
تاريخ التسجيل: 09-26-2003
مجموع المشاركات: 538

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: مرئيات في سينما العتمة .. حين معي .. حين هي (Re: Sobajo)

    فيصل عبّاس
    لأن الترحيب بك يعني الوقوع في شراك الاحتفاء الموذي لحالة القلب وهو يحبّك و احلام البشري و العيال .. تجدني هربت من هناك واكتفيت بذاك التواصل وسماع صوتك وهو يتسرّب عبر اسلاك الهتاف الي القلب و احزن لأنك لست هنا ..
    تعرف
    حين كليّة الفنون هذه ويدي و هي تتمرّن علي اللون والصلصال و ... اكتشفت ان الحواس حين نعلّمها التماسك نتوازن وحين نسرح معها الي بلاد الحب و لا معقول الفضحية للقلب في غيابة جب الاسئله، نفسها ذات الحواس ترمينا بجنون لطيف فنكتبنا هكذا في شكل ضوء يتمرّن علي العتمه .


    ساباجو
    اعرف انها ( كن صديقي ) مرئيات ولكن هل سألت نفسك عن عتمة اختراق المألوف و العادي الي بلاد الانحراف عنها و تأسيس مختلف ضمن معني احترام الاخر والذات حين وعيها والحبيبة حين تركض الي بلاد الغياب لتجئ علي شاكلة حرف حنين طويل للانسان وهو يستدعي معرفته وينجو بالمحترم من علاقه ؟.
                  

03-14-2004, 01:11 AM

sinco


للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
مرئيات فى سينما العتمة..حيث معه..حيث هى (Re: عاصم الحزين)

    ياصديقى العزيز عاصم الحنين
    فى حارات الفؤاد تركض دوما خيول الهزائم والانكسارات والخسارات,نصحو نحن فتغفو هى على صدورنا نصحو فتمر الأناشيد علينا والصباحات,الخيالات المجلجلة فى عروقنا,تحنو على أرواحنا النواصى وتحنو علينا قوارع الطرقات .نبكى دما أسودا حين يجوس احتدام الحنين فى تعاريج الروح.نغرس الحب شجرة تخرز أغصانها -فينا_ألماوتلهب الزفرات -فينا-الجروح.كل المدن التى لاتلهج بمن أحببناهم خراب يصبو الى خراب,كل النواصى التى لاتؤدى اليهم خواء يهدى الى خواء,كل القنانى التى لاتفوح منها رائحتهم خطايا وزلات تهدد الامنيات.
    أى ريح هذى ياصديقى؟
    تمر على مضارب القلب فتقتلع النوايا
    تحيلها أنسام
    تميط اللثام
    تسكب الدقات,حديثا,يمج حديثا
    سكون متأجج عشقا
    أى جنون هذا وأى مجون؟
    يختبىء تحت الجلد ليفصد الجروح
    لقاحا يصخب بالبوح
    نحن ياسيدى فى الغالب لانتذكر كل مانقوله من حوار ينشأ بيننا وبين من نحبهم بل أن مايترسب فى أعماق النفس ويلوب فى الحنايا والضلوع هى تلك البقايا من الحوار,الكلمات التىنقولها, والتى نصغى اليها لحظة التلويح بالذهاب أو بأنهاء الحوار.
    من هذه البقايا ماينداح بعد ذلك فى الاعماق,يملأنا بنشوة التبصر الذهنى ,اشتعال الوجدان,ومن هذه البقايا مايكثف الاحزان حتى الصمت!
    فى كل مانقوله ومانسمعه نبحث عن فرحة النفس لنثبت قدرتها على التواصل والترابط مع من نحبهم
    من يشكلون فى حياتنا لهفة النظرة وبسمة القلب وقرار المكنون فى النفس!
    لاأدرى لما أذكر الآن عبارة للكاتب ايفواندريتش تصك الرؤوس ,تقول:ان فرحة الحياة تبدو أحيانا وكأنها زلزال يقع على سكان المدينة..انها مدينة الحيوانات السئيمة فكيف بالله تحدث فيها قصة حب؟
    لابد أن الكاتب هنا فقد الحب فى الآخرين أو فى نفسه فأصبح عطاؤه أصم وأبكم..هو شخص توحش فتغيب,وفى غيابه عن المودة والألفة أبصر ماحوله وأمامه كأنه الأدغال التى دخلها أو دخلته فى توقيت مفاجىء!
    أنت غيره ياصديقى..تشبعت بالحب فنضحت به حسا وفكرة ..فهما ومعنى,أعطيت الكلمة التى قلتها عمق الحياة نفسها ..توصلت لفهم الحياة وفهم الأحياء فأحسنت التعبير وصدقت فى النبرة .ليس فيما قاله أندريتش آيديولوجية بل ولاحتى فيما يقوله الناس بعضهم لبعض-حبا أو كراهية- آيديولوجية ولكنها نفحات النفس التى استقبلت المودة أو لفظتها.
    عاصم ..كانت الهمسة فى الأزمنة الغابرة هى حديث الحب ولكنها اليوم تحولت الى رغى ونميمة
    ماشكيته لنا الآن هو البوح..هو كلام المعانى والشعور
    قد يبوح الانسان بالنظرة وقد يبوح بالآهة وقد يبوح بالبسمة الناطقة
    أحسبك صرخت فينا والصراخ هو دليل استطاعة الانسان أن ينطق!
    كان مبتدأ الانسان وهو يولد بصرخة عالية وكانت نهايته وهو يموت بكلمات يبوح فيها بكل ماكتمه طيلة حياته ولم يرض ان تموت معه فلم ياصديقى نكتم مانحسه ونؤجله حتى لحظة الموت؟أنت صح ياعاصم وماتحسه من حزن متين هو أصدق المشاعر وانقاهاوآخر ماأقوله لك أن الحب يقفز فوق الشلالات,يقتل اليأس ويقيم له مأتما.
                  

03-14-2004, 01:47 AM

Ala Asanhory
<aAla Asanhory
تاريخ التسجيل: 09-21-2003
مجموع المشاركات: 394

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: مرئيات في سينما العتمة .. حين معي .. حين هي (Re: عاصم الحزين)







































































































































    أبداً
    علاء

    (عدل بواسطة Ala Asanhory on 03-14-2004, 05:01 AM)

                  

03-14-2004, 03:27 AM

منعمشوف
<aمنعمشوف
تاريخ التسجيل: 12-08-2002
مجموع المشاركات: 1423

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: مرئيات في سينما العتمة .. حين معي .. حين هي (Re: Ala Asanhory)



    Quote: ماذا لو المرأة كتاباً وكنت اميّّاً ؟؟؟

    حسناً يا صديقى .. سأحاول أن أكون مدينتها
    وأبحث عمَّا يكون لى باباً لأدخلها .. لتدخلنى

    عاصم الولد السعيد
    أحبك أنتى بايوتك الكلامات المهترشه (عثمان البشرى)

                  

03-14-2004, 10:18 AM

أبو ساندرا
<aأبو ساندرا
تاريخ التسجيل: 02-26-2003
مجموع المشاركات: 15493

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: مرئيات في سينما العتمة .. حين معي .. حين هي (Re: عاصم الحزين)

    يا عاصم
    أوصدت الباب أمام المعارك الدينكوشتية تجاه القضايا الخاسرة وهموم الهلام ، المعركة التي وطنت نفسي على خوض غمارها هي قضية الحرب والسلام وإستعادة الديمقراطية وتأسيس دولة المواطنة والتنمية بإستنهاض القدرات الكامنة في العقول وفي الأرض المروية الزاخرة بالقموح والخضرة وماتدسه في أعماقها من زيوت ونحاس وفي جبالها من معادن وذهب .
    ومعركة أخرى لكي نجعل من حبيبنا قوة جماهيرية يؤمها أبناء وبنات شعبنا الآملين في التقدم وإرتياد آفاق العلم والعدالة الإجتماعية.
    معركتك هذه المتوهمة او المفترضة هي معركة الحب بالجبر او بالغصب ، والحب هذه العاطفة السامية والمحركة للتاريخ مثلها والمحسوسات من إقتصاد وصراع طبقي ، لا يمكن ان تكون إلا بالرضى والقبول والتوافق.

    {{ ماذا ستفعل بالظمأ فيك ؟}}

    وأين ذهبت أنهار البلاد التي تشق البلادعرض وطول ، وأين ذهبت أمطارها وسيولها وفيضاناتهاالسارحة في الجداول والوديان .
    وأين ذهبت ضروع نوقها وأبقارها وأنعامها الأخرى الفايضة بالألبان ، ونحلها طواف المراعي ليهدينا عسلآ نقيا ، ولا تنسى العسل المقطر من شفتيها التي فتحت قلبها على مصراعيه لتحتوي حبي ، وهنا الفارق يا صديقي {فكن صديقا}

    {{..... وفي الشجرة عصفورة تضحك عليك }}
    ياما عصافير ضحكت في البدء ثم لسعتها ملوحة البكاء في لهاتها ومازالت تنوح ، ترى من ضحك أخيرآ!
                  

03-14-2004, 01:07 PM

Sobajo
<aSobajo
تاريخ التسجيل: 05-29-2003
مجموع المشاركات: 1978

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: مرئيات في سينما العتمة .. حين معي .. حين هي (Re: عاصم الحزين)

    عزيزي عاصم ليس المشكلة في الخروج عن المألوف

    ولكن كيف نأتي بالجديد المفيد...

    و أن يكون الفهم في الطريق الصحيح ..!!

    بعيداً عن الحساسية و التحسس ...


    و لا بد أن تكون انت ((((صديقي))))


    و لك التعتبى حتي ترضى .....


    و تحياتي و احترامي (((( احترامي بين قوسين))))
                  

03-20-2004, 10:03 PM

عاصم الحزين
<aعاصم الحزين
تاريخ التسجيل: 09-26-2003
مجموع المشاركات: 538

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: مرئيات في سينما العتمة .. حين معي .. حين هي (Re: Sobajo)

    sinco
    كيف الاشواق ؟؟؟
    فقط تنفّست انساني في عتمة الصبر الواعي علي المرئيات التي يلوكها ليل انطفاء الحلم ، لاستطيع ان اعبر المفازه مرتدياً في القلب كل التجارب الانسانيه لينجو المحترم في الزاكره من رهانات تشير للانسان المعافي ..

    علاء
    افتح احساسك .. و ليكن هذا البياض الهائل علامة استفهام .. لا لاسألك و لكن لتسأل انت كيف هي الاوقات هنا .. و حين لا تمحو كتاباتنا سوي شمس تشرق فنعرف ان ثمّة متغيّرات جديده .. نفهمها و ننجز واجب الوقت .

    منعمشوف
    وها باب وريد الريد المعافي متاكي ..
    دق
    دق
    دق
    دقّيتو ... مرق من ذات الدم الريد حيران والشوق جوّاهو بتاتي
    و مادّي الايد
    الصبر آ ناس الصبر آ ناس .

    ابو ساندرا
    ذاتها القضايا نؤنسنها بالحب .
    لا رهانات خاسره طالما النوايا يحرسها الوعي باختلاف الآخر و احترام النافذه التي من خلالها يطل علي العالم و علي ذاته ..
    لا خساره سوي علي الاسئله التي تنضج بعد .. فيما يخص الحركه المستمره و التقاطعات الجديره بالاحترام بين الخاص و العام .
    يا صديقي
    عندما تلد الروح من رحمها وعي مناسب باذمنة الانسان المشتهي ..عندها ثق بأن الاخطاء ذاتها ستكون طاعمه .. لانها بالتأكيد غير مؤذيه .. ولا تمس حرّية الآخر في حلمه البتّه .
    تعرف
    كلها هذه المسميات ( الديمقراطيه .. الحريّه .. العدل .. المساواه .. الخ ) كلها في ذات حب وضعناها في القلب كشاهد علي معركتنا من اجل عالم افضل .. بالحب وحده و بالعرفة النجيضه بمعانيه يمكننا ان نجعل الحلم واقعاً نحياه .

    سوباجو
    لك الحلم التقط منه غصناً مريحاً وتوكأ بالكاميرا التي من بساتين وعيك وانجز لنا معرضاً يشير لباكر مختلف ومحترم .

    و سلام حتّي مطلع الامر
                  

03-21-2004, 00:29 AM

النسر

تاريخ التسجيل: 02-21-2003
مجموع المشاركات: 0

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: مرئيات في سينما العتمة .. حين معي .. حين هي (Re: عاصم الحزين)

    عاصم ياحنين
    كل سنة وانتا طيب
    وخليك قريب قريب ما تبتعد يازول يارائع
                  

03-24-2004, 07:17 PM

عاصم الحزين
<aعاصم الحزين
تاريخ التسجيل: 09-26-2003
مجموع المشاركات: 538

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: مرئيات في سينما العتمة .. حين معي .. حين هي (Re: النسر)

    ياااااا عبد الله
    كيفك يا نسر
    اما زلت تحلّق هناك ؟؟
    كم هذه الاطلاله ( شحمانه ) كما يقول منعمشوف .
                  

03-25-2004, 00:16 AM

هدهد

تاريخ التسجيل: 02-19-2003
مجموع المشاركات: 0

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: مرئيات في سينما العتمة .. حين معي .. حين هي (Re: عاصم الحزين)

    اذكر
    تلك الليلة التي قضيتها مع النسر
    وحين اتلت بي لتعلن شوقك لي كرهت النسر وحبيته في نفس الوقت ونحن في ذلك الزمن ما زلنا نمتليئ بماريو وغونثالث وكيف عبر ذلك الركاتب عن روح العشق
    هل روح العشف هي لحظة البيسضة حين تنتقل بين الحبيبة والحبيب
    سؤال خارج اطار السرد كيف علاء شاموق
    اح.....!!!!!!
    تعرف
    الكنقو ( الهام )
    السعودية ( الرشيد )
    يأأأأ÷
    من تعجل في الجمع بين العصر والمغرب
    افتح نفسك يا جلباق
    يا سعن
    الكنتبايا
    رحيق دهشة
    الشعر الطويل ومعرفة الخبايا
    الذين يعرفون نجلاء عثمان التوم
    لا يعرفون كيف هي حين تكون انت في السادسة صباحاً على بابها ويقابلك والدها بكل امتعاض الاباء المغفلين
    _ نجلاء لو سمحت....
    كما وكانك تطلب الجنة ... في زمن لم يعد فيه مبشرين
    يا نمرة 11
    لك المدى
    افتح نفسك وتاوقك جواك تلفاني
                  

03-25-2004, 08:40 AM

منوت
<aمنوت
تاريخ التسجيل: 03-18-2002
مجموع المشاركات: 2641

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: مرئيات في سينما العتمة .. حين معي .. حين هي (Re: عاصم الحزين)

    عاصم ، يا أيها السعيد بالبوح الصراح !!!
    قراءتك ، أو قل : السياحة في ما تستبطن من كلمات ، يزيد انتشاء الأسئلة الحلال ، و يصيبها بانبهار المعنى ( الحنون ) ، قاتلاً فيها يرقات ما يحزن !!!

    هي مرئياتٌ في سينما ( واقع ) العتمه .. و مخفيات في مسرح ( أحلام ) الليمون !! حيث عتمة الخضرة تشي بالآتي ...

    كم أنا سعيد برؤاك الاستشرافية لما سيكون عليه - منوت - ، و قد صدق الليمون وعده بالخضرة و الطول و الرواء .. لك ما تحمله ( قرعة ) الكلمة من نقاء و مضاء ..


    أنا منوت يا عاصم
                  

03-25-2004, 09:28 AM

أبو ساندرا
<aأبو ساندرا
تاريخ التسجيل: 02-26-2003
مجموع المشاركات: 15493

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: مرئيات في سينما العتمة .. حين معي .. حين هي (Re: عاصم الحزين)

    منوت !!!
    مسرح { احلام} الليمون يا الطاف الله ، سارح انا في المسرح الضاجي بالحياة ،مذ تلك الليلة القمراء حين تهادت بنا الركشة كانسياب زورق حالم في الازرق النشوان ونكهة الليمون تغمر المكان،يا منوت أهي غواية ان أشتهيك ؟ أما المشهياني طعم النوم فشكيتها وخليتها.
                  

03-25-2004, 12:32 PM

هدهد

تاريخ التسجيل: 02-19-2003
مجموع المشاركات: 0

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: مرئيات في سينما العتمة .. حين معي .. حين هي (Re: أبو ساندرا)

    عاصم
    وكل الناس
    جبرة السوق الشعبي
    اكيد انت بتنزل في محطة الصحة وتمشي تغشى اسلام وتعمر نفسك بالعماري وتاخد كيسك
    وتمد قدومك وتتوكل على الطين واللون وانتظار بكرة
    على مشارف يكون الليل فيها اجمل مافيه ضوء القمر
    يا معذب بالضوء الطالع من بت انتمت للسماء
    ومن تانية ساكنه النوم ومنتظراك على مشارف صوت
    الحبيبة مقياس ريختر للانهيار
    ودمار قلبك لمن يختلط بالبنكرياس
    والحجاب الحاجز لمن يمنع المتفرجين على قلبك المسخن بجراحات الاسى
    لون الحجاب الحاجز زي لون الحاجز الذي تقيمه الشرطة في الافلام لمسرح الجريمة
    شفت كيف...
    المعركة قائمة ...
    وعلى ابو ساندرا ان يكون مجلس للتفاوض وبحثا عن الحل .. من اجل الوصل
    وابو ساندرا لو ضاق طعم الشاي بالبن بصدق بكرة بستفرق كل ما في جوف الغناء من الغباء
    لكن لو قدر يعرف انو الاربعة اوتار في الكمنجة بتقدر تنتج قمر
    او لو عرف لون العنب فيك كيف صنع النبيذ ( يا جاك دينيالز )
    او عرف كيف باح اللون بتوتر الريشة في يدك
    كان قال لتماضر ,,, كم انا مغبون في اللون
    يأأأأأأأهـ
    قدر كيف جواك مسكون يا مجنون
    يا طالع من نفسك للعالم في اجمل لون
    قدر كيف جواك مشنوق وانت تغني
    الغنية
    للحلم العامر بالاشواق
    قدر كيف جواك بيرقص على ايقاع الذبح وبيضحك
    اوووووووه
                  

03-25-2004, 02:31 PM

noura


للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: مرئيات في سينما العتمة .. حين معي .. حين هي (Re: هدهد)

    أن
    تتدثر
    الصمت
    تصرخ فيك حواس التأمل

    أن
    ترتاد
    دروب
    الخيال
    يصحو فيك الحلم

    أن
    تغوص
    فى
    الحلم
    حتى أقصاه
    حتى
    أقصاك
    تختصر المسافة للفرح


    هو الركوض بين صفا الترقب ومروة الانتظار
    هو أن يتفجر زمزم الخلاص تحت أقدام الصبر
    هو الحلم
    هو الحلم أن تتوسد الامل حتى بزوغ الفال ... غروب اليأس
    هو الحلم أن يلون الاحمر ورود القلب بلون الحب
    هو الحلم أن
    هو الحلم أن
    هو الحلم أن ينساب الاسود الابيض فى عناق
    هكذا هكذا هكذا
    الالوان كلها حضور ترقص فى عرس الحلم
    تغزف سيمفونية الخلود لحقيقة أن الالوان كلها كلها فى الهم سواء
    قد يستعصى الابيض حينا إلا أن الاسود قطعا ليس يسود


    هو الحلم أن نتش عين الضلام بالضو
    هو الحلم أن تعلى صوتك تعلى صوتك بالغنا
    .
    .
    .
    و
    على صوتك على صوتك
    بالغنا
    لسه الاغانى ممكنة
    ممكنة
    ممكنة
    ممكنة
    ممكنة ممكنة ممكنة ممكنة ممكنة

    هو ألا تقنطوا لا تقنطوا لا تقنطوا



    و
    صباح الامل حالكم مساء الفرح فالكم

    (عدل بواسطة noura on 03-25-2004, 02:37 PM)
    (عدل بواسطة noura on 03-26-2004, 01:55 PM)
    (عدل بواسطة noura on 04-02-2004, 11:03 AM)

                  

04-07-2004, 01:22 PM

عاصم الحزين
<aعاصم الحزين
تاريخ التسجيل: 09-26-2003
مجموع المشاركات: 538

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: مرئيات في سينما العتمة .. حين معي .. حين هي (Re: noura)

    هدهد
    في تمام المتاوقه .. غنّت امكنة السؤال عنك .. وانت كنت تراودني عن حنينك .. قلت هيت .. قالت الكتابة هيت .. قال الشارع ليتك هنا ..

    منوت
    ربما المخفيّات ذاتها تشير الي ممكن العتمه في تمام الاغماضه و سطوع ضوء الحلم ..
    ربما العتمه تشير لخضرة الواقع و تكتشفني براحاً هائلاً من الحمّي المناسبة لحالة الوجد .. و جد اغالطني و احاول ان لا اجلس في الصفوف الاماميه لمسرح يلومنني بتحايا ما بعد السلام العادي .. وذلك حتّي لا اصاب باصفرار مفاجئ لدي الغصن الاحلي لشجيرة قلبي .

    ابو ساندرا
    لتتعافي سريعاً
    ربما ارهقت ذلك الاصبع فيك ..
    دائماً ما اراك تشير به للصاح
    لك دائماً الحضور الانيق عند تمام الونسه معك ..
    و
    قريباً
    بيننا كأس و رغيف حنين ..
    مش ؟

    نورا
    يا لسطوع نجم يدك ساعة الكتابة الممكنه ..
    و
    اعضّك في ذات رئة الحرف الذي يتنفّس حضورك فيه .


    و

    سلام حتي مطلع الامر
                  


[رد على الموضوع] صفحة 1 „‰ 1:   <<  1  >>




احدث عناوين سودانيز اون لاين الان
اراء حرة و مقالات
Latest Posts in English Forum
Articles and Views
اخر المواضيع فى المنبر العام
News and Press Releases
اخبار و بيانات



فيس بوك تويتر انستقرام يوتيوب بنتيريست
الرسائل والمقالات و الآراء المنشورة في المنتدى بأسماء أصحابها أو بأسماء مستعارة لا تمثل بالضرورة الرأي الرسمي لصاحب الموقع أو سودانيز اون لاين بل تمثل وجهة نظر كاتبها
لا يمكنك نقل أو اقتباس اى مواد أعلامية من هذا الموقع الا بعد الحصول على اذن من الادارة
About Us
Contact Us
About Sudanese Online
اخبار و بيانات
اراء حرة و مقالات
صور سودانيزاونلاين
فيديوهات سودانيزاونلاين
ويكيبيديا سودانيز اون لاين
منتديات سودانيزاونلاين
News and Press Releases
Articles and Views
SudaneseOnline Images
Sudanese Online Videos
Sudanese Online Wikipedia
Sudanese Online Forums
If you're looking to submit News,Video,a Press Release or or Article please feel free to send it to [email protected]

© 2014 SudaneseOnline.com

Software Version 1.3.0 © 2N-com.de