الزومة.. عاشر مرة.. في أي عصر نعيش!!!

مرحبا Guest
اخر زيارك لك: 05-02-2024, 02:27 AM الصفحة الرئيسية

منتديات سودانيزاونلاين    مكتبة الفساد    ابحث    اخبار و بيانات    مواضيع توثيقية    منبر الشعبية    اراء حرة و مقالات    مدخل أرشيف اراء حرة و مقالات   
News and Press Releases    اتصل بنا    Articles and Views    English Forum    ناس الزقازيق   
مدخل أرشيف الربع الرابع للعام 2007م
نسخة قابلة للطباعة من الموضوع   ارسل الموضوع لصديق   اقرا المشاركات فى شكل سلسلة « | »
اقرا احدث مداخلة فى هذا الموضوع »
12-03-2007, 10:21 AM

إسماعيل وراق
<aإسماعيل وراق
تاريخ التسجيل: 05-04-2003
مجموع المشاركات: 9391

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
الزومة.. عاشر مرة.. في أي عصر نعيش!!!

    Quote: بين قوسين
    الهجوم على الزومة

    عبد الرحمن الزومة
    كُتب في: 2007-12-03

    كان الهجوم على كاتب هذه السطور ولا يزال هجوماً على الإسلام، وما الزومة وإخوانه من مناصري المشروع الإسلامي الا (التختة) التي توجه اليها سهام الحاقدين البذيئين. أقول (الهجوم) وليس بطبيعة الحال (النقد المحترم وتبادل الآراء بطريقة موضوعية)، شأن العديدين من الإخوة الموقرين كتاب الأعمدة في (السوداني). ثم أصبح الهجوم على الزومة (جواز المرور) لكل عاطل مغمور وحاقد مقهور.. فمن أراد أن يروج لبضاعته البائرة وكتاباته الركيكة ويلفت الأنظار الى قامته (القزمة) فما عليه الا أن يهاجم الزومة.
    آخر هؤلاء (شيوعي عجوز) يدعى احمد بقادي ظللنا نسمع بشيوعيته و(نتأذى) منها منذ عهد (التلمذة) وتاب أهل الشيوعية ومخترعوها عنها و(شفاهم الله) من دنسها وإلحادها، بينما ظل هو مستمسكاً بالباب الذي ولج منه الى داخل حوش الشيوعية وهو باب معاداة الإسلام وأهله.
    يحاول الرجل الآن أن يقنعنا أنه ترك الشيوعية منذ العام 1960 ويحسبنا من (البلهاء) أو أننا يمكن أن ننسى عمله في صحيفة (الأيام) مع بداية العهد المايوي الأحمر يوم أمم الشيوعيون الصحف وكمموا الأفواه وزجوا بالأحرار في السجون.. ولقد حدثت هذه الجرائم في 1970، فكيف يستقيم ذلك مع ادعائه هذا؟ وماذا كان يكتب في (الأيام) في ذلك الوقت؟ هل كان يهاجم الشيوعية؟
    بالإضافة الى كل ذلك يبدو أن الرجل يتمتع بقدر هائل من عدم التوفيق، ففي سبيل نفيه لشيوعيته يستنجد بما هو أسوأ من الشيوعية فيرفع في وجوهنا (الجواز الأمريكي) ويبدو أنه لم يسمع بحديث (الأصمعي) حينما سألوه: "أي حماريك شر"؟ قال: "كلاهما شر من صاحبه"!.
    الرجل يبدو أنه شعر ببوار كتاباته وأن لا أحد يقرؤها، فقرر أن يجرب الهجوم على الزومة فكتب كلاماً لا يليق وبدون مناسبة عن انتهازيتي وأنانيتي وجحودي وأنني (أعض) اليد التي تطعمني! أنا لا استغرب أن يفكر هذا الرجل بهذه الطريقة (المتخلفة) ويفهم كتاباتي على أساس مادي، وهو بطبيعة الحال لا يفهم أن الكتابة بالنسبة لدعاة الاسلام هي رسالة ظللنا نؤديها منذ كنا طلاباً في المدارس الوسطى.
    يتحدث الرجل بكل وقاحة، وبدون مراعاة لحقوق الزمالة وآداب وتقاليد المهنة الواحدة، عن (اليد التي تطعمني)! أي اطعام أيها الموهوم البائس؟! أنا بحمد الله (طاعم وشبعان) من ما قمت وحيشاننا مليانة بي (تمر أبوي). الدور وبالباقي على الذين هربوا الى امريكا ليشبعوا من دولار السحت (المعطون) في مستنقعات الربا الذي حذرنا منه القرآن وإيرادات موائد القمار وما تفرزه (أفخاذ) النساء الداعرات وأرباح تجار المخدرات وأموال المافيا. وليبشروا بوعيد الله، اذ سيقومون يوم القيامة كما يقوم (الذي يتخبطه الشيطان من المس). أنا بحمد الله لست في حاجة الى.... (استغفر الله)، على كل أنا لن أكشف عن (راتبي) الذي أتقاضاه من (السوداني) الا أن يفعل ذلك الأخ عروة. وعندها أرجو أن يشعر الرجل بالخجل، هذا اذا كانت فضيلة (الحياء) لا تزال مما يتمتع به من خصال.
    بعد ذلك اذا طلب مني هذا الشيوعي أن أتنازل (له) عن راتبي فأنا مستعد ان كان هذا يرضيه ويشفي (غليله)! على الأقل هو مال حلال. والله انا اتكلم جد! على الأقل في حل من (عض) اليد التي تطعمني!.
    انني لم أكن أريد أن (أكشف) عن اسمه لأنني لا أريد أن أطوق عنقه بشرف لا يستحقه! لقد فعلت ذلك من باب (التوثيق) ليس الا. غداً نسأل: لماذا ذهب هذا الرجل الى أمريكا ولماذا جاء؟.

                  

12-03-2007, 10:23 AM

إسماعيل وراق
<aإسماعيل وراق
تاريخ التسجيل: 05-04-2003
مجموع المشاركات: 9391

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: الزومة.. عاشر مرة.. في أي عصر نعيش!!! (Re: إسماعيل وراق)

    يعتقد الزومة أنه محور كون الكتابة
                  

12-03-2007, 10:25 AM

amir jabir
<aamir jabir
تاريخ التسجيل: 01-12-2006
مجموع المشاركات: 5550

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: الزومة.. عاشر مرة.. في أي عصر نعيش!!! (Re: إسماعيل وراق)

    Quote: كان الهجوم على كاتب هذه السطور ولا يزال هجوماً على الإسلام،
                  

12-03-2007, 10:26 AM

إسماعيل وراق
<aإسماعيل وراق
تاريخ التسجيل: 05-04-2003
مجموع المشاركات: 9391

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: الزومة.. عاشر مرة.. في أي عصر نعيش!!! (Re: amir jabir)

    Quote: كان الهجوم على كاتب هذه السطور ولا يزال هجوماً على الإسلام،

    هذه أعلى مراحل الهوس الديني أخي أمير.
    إنه زمن العجائب.
                  

12-03-2007, 11:08 AM

اسعد الريفى
<aاسعد الريفى
تاريخ التسجيل: 01-21-2007
مجموع المشاركات: 6925

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: الزومة.. عاشر مرة.. في أي عصر نعيش!!! (Re: إسماعيل وراق)

    الاخ وراق
    كيف الحال ..

    حتى لا .. نرفع ضغطنا و ضغطكم .. كتب بقادى ما يكفيناو يكفيكم حتى عن التعليق !

    Quote: أهلاً وسهلاً
    الحذر واجب.. فما كل مرة تسلم الجرة!
    أحمد بقادي
    كُتب في: 2007-11-29

    Quote: بعض الصحافيين العاملين في بعض الصحف السودانية، وبعض الكتاب، اعتادوا أن يشرعوا أقلامهم، ليس للدفاع عن الحق، وللهجوم على الباطل، ولكن لتخويف عباد الله المساكين الذين لا يملكون وسائل للدفاع عن أنفسهم. من بين هؤلاء كاتب يتخذ من صحيفة (السوداني) منبراً له ويستغل اصرارها على منحه حق التعبير عن رأيه، وهو حق تؤمن به، وتستعد للدفاع عنه حتى لو كلّف ذلك التضحية بالمال والحرية الشخصية. وعوضاً عن تقدير موقف صحيفة (السوداني) وشكر القائمين على أمرها على الحرية التي أتاحوها له للتعبير عن وجهات نظره، نراه يستغل هذا الموقف ليسخر من رئيس تحرير الصحيفة ونائبه، وهما يخوضان معركة شرسة من أجل إرساء دعائم راسخة، ليس لحرية النشر والصحافة وحسب، وإنما للحرية الكاملة غير المنقوصة في التعبير عن الرأي بصورة عامة. وليس هذا مكان الدفاع عن حرية التعبير، أو الدفاع عن عروة ونورالدين أو كشف انتهازية السيد عبدالرحمن الزومة وأنانيته، وجحوده، وعض اليد التي تطعمه، لأن لذلك وقتاً لم يحن بعد، ونراه قريباً ويرونه بعيداً. فقط، وقبل الانتقال إلى فقرة أخرى في هذا العمود نود أن نتقدّم للسيد الزومة بطلب بسيط للغاية.. هذا الطلب هو أن يتوسط لنا لدى صحف حزبه، وهي كثيرة، وتصدر يومياً، لتتيح لنا، ولو في مرات متقطعة ومتباعدة، وليس على أساس يومي كما يسمح له هو بالكتابة في صحيفة (السوداني) لنتذوّق حلاوة الكتابة في صحيفة لا تتفق وجهات نظرها مع وجهات نظرنا، وهي حلاوة يستمتع بها السيد الزومة كل يوم. ونحن لسنا في عجلة من أمرنا، وللسيد الزومة الحق في أخذ الوقت الذي يحتاجه لتلبية طلبنا البسيط هذا، وذلك لأننا نثق بأنه طلب عسير المنال جداً.
    ليس دفاعاً عن الشيوعية
    وعلى نهج السيد الزومة ينحو كاتب آخر، ينشر مواضيعه في صحيفة أخرى، ولا أدري العلاقة السياسية بينهما، ولكنه يستخدم الكلمة سوط عذاب وعقاب يخوف بها من يخالفونه الرأي. آخر ما قرأت لهذا الكاتب مقالاً نشر في صحيفة (آخر لحظة) يوم أمس تحت عنوان "اليسار وكنوز العم سام" دمغ فيه كل الذين هاجروا إلى الولايات المتحدة الأمريكية "بالشيوعيين السابقين، والعملاء الجدد لأمريكا".
    وزعم في مقاله أن الأموال تغدق على هؤلاء "لأنهم يعودون إلى بلدهم للتجسس عليه". ولأنني كنت شيوعياً سابقاً، ويعلم الجميع أنني اختلفت مع الحزب الشيوعي منذ العام 1960، ولم أتفق معه قط حتى اليوم، ولأنني هاجرت إلى الولايات المتحدة الأمريكية، مكرهاً لا بطلاً في العام 2000، ولأنني حصلت على إقامة دائمة في أمريكا، وعدت الآن إلى بلدي، برغم كل ما حصلت عليه هناك من امتيازات، لأعيش وسط أهلي، وأمارس المهنة التي أحببتها وعشت من أجلها، فإن جميع المواصفات التي أوردها السيد محمد الحسن درار في المقال المشار إليه، والذي يتهم كل من هاجر إلى أمريكا من الشيوعيين السابقين، بأنهم تحولوا إلى عملاء جدد للعم سام، ويتقاضون مبالغ طائلة من الدولارات الخضراء، فقد رأيت أن من واجبي الدفاع عن نفسي، ونفي التهم التي يحاول الكاتب إلصاقها بي وبالآخرين من السودانيين الشرفاء الذين هاجروا من السودان إلى أمريكا، ويعيشون في ذلك البلد بكرامة ونزاهة. ومن هؤلاء من عادوا إلى السودان، ومنهم من أجبر على الهجرة لأسباب سياسية بحتة، ربما كان كاتب المقال أحد الذين أسهموا في ترسيخها في السودان. وأود من هذا المنبر أن أحذّر السيد محمد الحسن درار وألفت نظره إلى التوقف عن اطلاق الاتهامات جذافاً ضد الأبرياء من الناس وذلك لأنه ما كل مرة تسلم الجرة. إن للذين يوجه إليهم السيد درار أقذع التهم حقوقاً يكفلها القانون، وقد يلجأون إليه للدفاع عنها وعن أنفسهم.
                  

12-03-2007, 11:33 AM

إسماعيل وراق
<aإسماعيل وراق
تاريخ التسجيل: 05-04-2003
مجموع المشاركات: 9391

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: الزومة.. عاشر مرة.. في أي عصر نعيش!!! (Re: اسعد الريفى)

    الأخ أسعد
    تحياتي
    يعتقد الزومة أنه وصل لمرحلة لم يصلها السابقون، فالرجل يتصور نفسه حامي حمى الإسلام.. أنه التمركز حول الذات.
    اللهم لا نسألك رد القضاء إنما نسألك اللطف فيه
                  

12-04-2007, 05:42 AM

إسماعيل وراق
<aإسماعيل وراق
تاريخ التسجيل: 05-04-2003
مجموع المشاركات: 9391

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: الزومة.. عاشر مرة.. في أي عصر نعيش!!! (Re: إسماعيل وراق)

    الرسالة التالية من الزميل الصحفي محمود عابدين .. له التحية
    Quote: الأخ أبو محمد
    تحية واحترما لك ولسودانيز اون لاين، متنفسنا ولو بالمتابعة في زمان ضاقت فيه بلادنا بأهلها وضاقت بهم اكثر صدور رجال ظنوا ربما انهم ورثوا الوطن وما عليه، وان من ضيقوا عليهم الخناق، وهجروا وطنهم الى حين، في زمن بدت فيها الدنيا مقبلة اليهم بخيلها وخيلائها .. ظنوا ان من هاجر قسراً تحت سيف (الصالح العام) والتشريد والتنكيل لن يعود ابدا.. ولكنهم حملوا الوطن ثقافة وتاريخاً في قلوبهم.. وجغرافية ترتسم تلالها ووديانها وشطآنها في عقولهم وانهارا من الحب تسري في عروقهم أينما ذهبوا .. التحية لكل من ضاقت به ارض المليون ميل مربع والخزي لكل من وسعت به الارض ولم تكفه حتى الان تلك النعم التي تفرد بها دون اهله واخوانه..



    مشاركة في التعليق على ما اوردت من مقال اليك ما يلي:


    مع (الزومة) عبد الرحمن خطوة بخطوة!!

    وبين قوسين..

    لن نزيد على ما كتبه

    ولا نريد لأحد ان ينزلق الىكما فعل

    اذن مع الرجل الرسالي (وبين قوسين) خطوة بخطوة:

    هذه مفرداته:
    الهجوم على الزومة!!/

    كان الهجوم على كاتب هذه السطور (يقول الزومة) ولا يزال هجوماً على الإسلام!! (هذه واحدة)!!

    فمن أراد أن يروج لبضاعته البائرة وكتاباته الركيكة

    ويلفت الأنظار الى قامته (القزمة) فما عليه الا أن يهاجم الزومة(2).

    آخر هؤلاء (شيوعي عجوز).. (3)

    يحاول الرجل الآن أن يقنعنا أنه ترك الشيوعية منذ العام 1960

    ويحسبنا من (البلهاء) أو أننا يمكن أن ننسى عمله في صحيفة (الأيام)

    مع بداية العهد المايوي الأحمر (وماذا لو في نهايته الخضراء) يوم أمم الشيوعيون الصحف وكمموا الأفواه وزجوا بالأحرار في السجون.. ولقد حدثت هذه الجرائم في 1970،

    تلكم جرائم؟ لم تقترف في عهده كما يلمح!!(هذا منا بين قوسين)!! وتلكم جميعها (رابعة وخامسة وسادسة وزيادة..)

    وهو بطبيعة الحال (والكلام للزومة) لا يفهم أن الكتابة بالنسبة لدعاة الاسلام هي رسالة ظللنا نؤديها

    منذ كنا طلاباً في المدارس الوسطى.



    (خوش رسالة كما يقول الخليجيون)!!


    يقول رسول الله صلى الله عليه وسلم: (ليس المسلم بطعان ولا لعان ولا فاحش ولا بذئ).



    يواصل الزومة:


    انني لم أكن أريد أن(أكشف) عن اسمه لأنني لا أريد أن أطوق عنقه بشرف لا يستحقه! لقد فعلت ذلك من باب (التوثيق) ليس الا. غداً نسأل: لماذا ذهب هذا الرجل الى أمريكا ولماذا جاء؟. . هكذا انتهى..



    (انه لم يكن يريد ان يكشف اسمه ولكن من اين له ان يعرف كل شئ عن العجوز: لماذا سافر ولماذا عاد .. وعاد هي الأصح من جاء التي استخدمها والتي تبدو ركيكة هنا)؟؟؟ .. هل يحسبنا (فضيلته) من البلهاء كي نصدق ان من يحمل كل هذا الفجور في الخصومة لديه أدنى علاقة بمشروع رسالي؟!! لن نزيد هي مرة اولى ولن تتكرر لأقرأ له!!


    محمود عابدين
                  


[رد على الموضوع] صفحة 1 „‰ 1:   <<  1  >>




احدث عناوين سودانيز اون لاين الان
اراء حرة و مقالات
Latest Posts in English Forum
Articles and Views
اخر المواضيع فى المنبر العام
News and Press Releases
اخبار و بيانات



فيس بوك تويتر انستقرام يوتيوب بنتيريست
الرسائل والمقالات و الآراء المنشورة في المنتدى بأسماء أصحابها أو بأسماء مستعارة لا تمثل بالضرورة الرأي الرسمي لصاحب الموقع أو سودانيز اون لاين بل تمثل وجهة نظر كاتبها
لا يمكنك نقل أو اقتباس اى مواد أعلامية من هذا الموقع الا بعد الحصول على اذن من الادارة
About Us
Contact Us
About Sudanese Online
اخبار و بيانات
اراء حرة و مقالات
صور سودانيزاونلاين
فيديوهات سودانيزاونلاين
ويكيبيديا سودانيز اون لاين
منتديات سودانيزاونلاين
News and Press Releases
Articles and Views
SudaneseOnline Images
Sudanese Online Videos
Sudanese Online Wikipedia
Sudanese Online Forums
If you're looking to submit News,Video,a Press Release or or Article please feel free to send it to [email protected]

© 2014 SudaneseOnline.com

Software Version 1.3.0 © 2N-com.de