من اساء إلى "محمد بن عبد الله"؟ المعلمة البريطانية أم مجرمو عصابة المؤتمر الوطني؟؟

مرحبا Guest
اخر زيارك لك: 05-02-2024, 08:42 AM الصفحة الرئيسية

منتديات سودانيزاونلاين    مكتبة الفساد    ابحث    اخبار و بيانات    مواضيع توثيقية    منبر الشعبية    اراء حرة و مقالات    مدخل أرشيف اراء حرة و مقالات   
News and Press Releases    اتصل بنا    Articles and Views    English Forum    ناس الزقازيق   
مدخل أرشيف الربع الرابع للعام 2007م
نسخة قابلة للطباعة من الموضوع   ارسل الموضوع لصديق   اقرا المشاركات فى شكل سلسلة « | »
اقرا احدث مداخلة فى هذا الموضوع »
12-01-2007, 09:39 AM

Murtada Gafar
<aMurtada Gafar
تاريخ التسجيل: 04-30-2002
مجموع المشاركات: 4726

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
من اساء إلى "محمد بن عبد الله"؟ المعلمة البريطانية أم مجرمو عصابة المؤتمر الوطني؟؟

    معلوم أن هذه الضجة الضخمة التي اثارتها عصابة مجرمي المؤتمر الوطني وحشدت لها المهاويس الذين أدوا صلاة الجمعة 30 نوفمبر 2007 في مساجد العاصمة حول قضية المعلمة البريطانية المفترى عليها، هي ضجة قُصد منها دغدغة مشاعر الشعب السوداني الدينية وأريد بها حشد التعاطف الداخلي خلف هذه العصابة. فما الإساءة في إطلاق اسم محمد على دمية، ومن أين تأكد هؤلاء الجهلة الذين وقفوا خلف هذه الحملة من سوء نية هذه المعلمة. ثم مرة أخرى ما الإساءة في إطلاق اسم محمد أو عيسى أو موسى أو داوود على دمية يلعب بها الأطفال؟

    هل أساءت المعلمة البريطانية إلى الدين الإسلامي حين أطلق تلاميذها اسم محمد على دمية، أم اساء هؤلاء الذين نهبوا أموال الشعب السوداني باسم الدين وتطبيق شرع الله؟ هل أساءت المعلمة البريطانية إلى الدين الإسلامي حين أطلق تلاميذها اسم محمد على دمية، أم اساء هؤلاء الذين أذاقوا الشعب السوداني الأمرين تحت وطأة حكم مشروعهم الإسلامي الفاشي فعذبوه في المعتقلات حتى فاضت أطهر الأرواح من أبناء وبنات الشعب السوداني تحت التعذيب باسم الدين الإسلامي وتطبيق الشريعة؟ وهل اساءت المعلمة البريطانية إلى الدين الإسلامي حين أطلق تلاميذها اسم محمد على دمية، أم اساء هؤلاء الذين حرقوا القرى بساكنيها في الجنوب وجنوب النيل الأزرق وجبال النوبة ودارفور، واغتصبوا النساء وقتلوا الرجال وأهلكوا الزرع والضرع؟ وتأسيساً على حديث عائشة بنت أبي بكر: "كان خلقه القرآن" هل أساءت المعلمة البريطانية إلى الدين الإسلامي حين أطلق تلاميذها اسم محمد على دمية، أم اساء هؤلاء الذين يكذبون ويسرقون ويفسدون ويقتلون ويرتكبون الفواحش ما ظهر منها وما بطن؟ وإستناداً إلى حديث عائشة بنت أبي بكر: "كان خلقه القرآن" ترى هل تملك هذه العصابة من المجرمين أي مسوغ أخلاقي أو شرعي في الدفاع عن محمد بن عبد الله؟ هذه لعبة ظلت هذه العصابة تلعبها، منذ نشأتها، وبإتقان وهي دغدغة مشاعر الشعب السوداني الدينية برفع شعارات جوفاء تتنصل عنها في أقرب حين، فهذه العصابة قد صمت آذاننا بشعر "لا بديل لشرع الله" ترى لماذا لم تقو على تطبيق شرع الله هذا منذ إغتصابها السلطة في 30 يونيو 1989 وإلى الآن؟ وهل إقتصر شرع الله-الذي إغتيل الأستاذ محمود محمد طه بإيعاز من هذه الجماعة بسبب موقفه الرافض له- على الزكاة وأسلمة النظام المصرفي والغضب على إطلاق اسم محمد على دمية؟

    مرتضى جعفر
                  

12-01-2007, 10:01 AM

Murtada Gafar
<aMurtada Gafar
تاريخ التسجيل: 04-30-2002
مجموع المشاركات: 4726

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: من اساء إلى "محمد بن عبد الله"؟ المعلمة البريطانية أم مجرمو عصابة المؤتمر الوطني؟ (Re: Murtada Gafar)

    وهنا التفاصيل الحقيقية للقصة، نقلاً عن موقع سودانايل

    http://www.sudaneseonline.com/

    الخرطوم: لندن ـ واشنطن: «الشرق الاوسط»

    نقلت المعلمة البريطانية جيليان جيبونز، التي ادانتها محكمة في الخرطوم بتهمة الاساءة للاسلام اول من أمس الى منزل تابع الى الشرطة لقضاء عقوبه السجن التي قضت بها المحكمة. وحسب محامي المعلمة الذي زارها نهار امس فان جيبونز بصحة جيدة وحالة نفسية مستقرة، وتجد المعاملة الجيدة من حراسها في المنزل.

    واعلنت وزارة الخارجية البريطانية امس ان لندن تسعى لتأمين الافراج في اسرع وقت ممكن عن جيبونز التي حكم عليها بالسجن 15 يوما في السودان لانها سمحت لتلاميذها باطلاق اسم «محمد» على دب دمية. ولم تشأ ناطقة باسم وزارة الخارجية البريطانية التعليق على المظاهرات التي جرت أمس في الخرطوم واطلقت خلالها دعوات للمطالبة باصدار حكم الاعدام على المعلمة البريطانية. وقالت المتحدثة باسم الخارجية البريطانية «نعلم ان هناك مظاهرات جارية لكن السلطات المحلية تبقي ذلك تحت السيطرة».

    ولا يعرف ما اذا كانت جيبونز ستقضي ما تبقى لها من مدة السجن وهي 10 ايام في محبسها في المنزل الحكومي ام انه سيتم الاعفاء عنها، وتغادر البلاد حسب قرار المحكمة الذي شمل الابعاد عن السودان، وكانت المحكمة اعتبرت 5 ايام قضتها المعلمة البريطانية في حراسة الشرطة جزءا من مدة عقوبة السجن 15 يوما. وتحفظ المحامي عن تحديد مكان المنزل. وصرف المحامي بعد مشاورات مع السجينة النظر عن تقديم اي استئناف في الحكم رغم انه «خاطئ»، حسب تعبيره.

    وتباينت ردود فعل ائمة المساجد ورجال الدين في الخرطوم تحدثوا لـ«الشرق الاوسط» حيال القضية، وبينما اتفقوا على ان العقوبة التي اوقعت عليها عادلة، اختلفوا في تفسيراتهم لدوافع ما حدث، فهناك من يجزم بان المعلمة ارتكبت الفعل عن قصد، وتخطيط مسبق في اطار حملة غربية لاهانة المسلمين، وآخرون يقولون ان ما حدث جاء نتيجة للجهل بالدين الاسلامي. وسيطرت القضية تماما على خطب صلاة الجمعة في العاصمة السودانية الخرطوم، وخرج متظاهرون من عدد من مساجد الخرطوم ينددون بالمعلمة، ويطالبون بايقاع اقصى العقوبات عليها لانها اساءت للمسلمين.

    وكانت محكمة الخرطوم شمال الجنائية حكمت الخميس الماضي على المعلمة جيليان جيبونز، 54 عاما، التي تعمل في مدرسة الاتحاد الابتدائية بالخرطوم 15 يوما والابعاد عن السودان، بعد ان ادانتها بتهمة الاساءة للدين الاسلامي، عندما وافقت على تسمية طفل في مدرستها على دمية دب تخصه اسم «محمد» ما اعتبرها اولياء امور عدد من التلاميذ ان المقصود بالتسمية هو الرسول محمد صلى الله عليه وسلم والغرض منها الاساءة للمسلمين. وقال المحامي كمال الجزولي لـ«الشرق الاوسط» انه زار جيبونز نهار امس بمبادرة منه في منزل يتبع للشرطة في الخرطوم وليس في السجون التابعة لادارة السجون، لقد وجدتها في وضع مريح وحالة نفسية مستقرة على ما بدا»، ومضى «ان صحتها جيدة وتتناول وجباتها بشكل منتظم ونقلت له انها مرتاحة جدا في سجنها».

    ولا يعرف الجزولي ما اذا كانت جيبونز ستقضى فترة السجن في هذا المنزل ام ستنقل الى مكان آخر او حتى ما اذا كانت ستقضي كل العقوبة ام ستعفي عن باقي الايام، ولكنه قال انها في حال قضائها كل المدة ستخرج في الساعة الثانية من ظهر بعد اليوم العاشر لتغادر البلاد.

    وكشف الجزولي انه بعد مشاورات معها «قررنا عدم استئناف الحكم»، ووجه انتقادا لقرار المحكمة، وقال «كان قرارا خاطئا حيث كانت البينات في جهة والقرار جاء في جهة اخرى»، وروى الجزولي ملابسات القضية من اولها، وقال ان المعلمة لم تسم الدمية الدب اسم محمد، ولم يكن المقصود بالاسم هو الرسول صلى الله عليه وسلم، وانما المقصود هو تلميذ في الفصل اسمه «محمد العربي» يحبه كل تلاميذ وتلميذات الفصل.

    وحكى الجزولى انه ـ ووفقا لروايات المعلمة ومساعدة التدريس في الفصل وهما الوحيدتان الراشدتان عندما حدثت التسمية ـ ان المعلمة جيبونز طلبت في حصة لها صلة بالتربية والترفيه من طفلة اسمها «رحمة» كانت تحمل دمية دب، وتعرف في السودان شعبيا «الدبدوب» ان تقدمها هدية للفصل، فوافقت، وعلى الاثر طلبت المعلمة من التلاميذ والتلميذات ان يقترحوا اسم الدمية للدب، فوردت جملة مقترحات من بينها اسم محمد العربي وهو طفل صغير في الفصل يحبه الجميع، ولاحظت المعلمة ان التلاميذ لم يقترحوا اسم امرأة فاقترح احدهم اسم «زكية»، وعندما انتهت الاقتراحات عرضت الامر الى التصويت، ففاز اسم «محمد»، نسبة الى محمد العربي التلميذ في الفصل.

    وقال الجزولي ان المعلمة ووفقا لثقافتها الغربية وكما هو معمول بها قالت لهم ان هذا الدب هو بمثابة التعويذة للفصل هذا العام، وتم كتابة الاسم عليه، وقامت بتحرير خطابات الى اسر الاطفال مرفقا مع الدب بان هذا الدب هو تعويذة الفصل وانه في حال موافقة الأسرة على الفكرة فانها سيقضي مع كل اسرة اسبوعا كاملا، وعلى الاسرة ان تعامله معاملة كريمة، وتجعله معها في كل خطوة في البيت او خارج البيت، وكذلك يكون مع الدب كراسة مدونات يقوم الطفل الذي يقضي الدب فترة الاسبوع في منزلهم بكتابة كل شيء يحدث لهذه الاسرة في المنزل او خارجه بوجود الدب. وقال ان المعلمة كانت تقصد من كل ذلك تعليم خلق نوع من الحميمة بين الاطفال والاسر وتعارف بين اسر التلاميذ، وتعليم الاطفال على كيفية التعبير عن الافكار والاشياء كتابة، ولم تقصد الاساءة للاسلام.

    وكان الجزولي قد قال في دفاعه عن موكلته في المحكمة التي استغرقت «9 ساعات ان المعلمة لم تكن تقصد الاساءة للرسول صلى الله عليه وسلم والطلاب هم الذين اختاروا هذا الاسم واختاره طفل يدعى محمد العربي وهو طفل محبوب بالمدرسة ثم اجري استفتاء للاسم ووقع الاختيار على هذا الاسم. وقامت المعلمة بالاعتذار اذا كانت هناك اساءة. واضاف «في الحياة نجد ان اسم محمد متداولا وقد يكون الشخص حامل الاسم يحمل اسم محمد وهو مجرم فهل نكون نقصد الرسول صلى الله عليه وسلم وهذه المدرسة بها اكثرية من المسلمين».

    من جانبه، قال الشيخ عبد الجليل النذير الكاروري (امام مسجد شهير) في تصريح لـ«الشرق الاوسط» ان ما قامت به المعلمة عمل مقصود ومخطط ويصب في ما يقوم به الغرب للتقليل من شأن المسلمين والاساءة لهم ولدينهم، واضاف «ليس الامر عفويا كما قال الدفاع في المحكمة». وقال الداعية الاسلامي يوسف الكودة لـ«الشرق الاوسط» ان ما حدث خطأ من المعلمة، وأيد المحاكمة وكل الخطوات التي اتبعت للحفاظ على حياة وأمن المعلمة، ولكن ذكر انه يجب الا نحمل القضايا الفردية لمجموعات او دولة كاملة. وقال بابكر عبد اللطيف علي رئيس النيابة في ولاية الخرطوم وممثل الاتهام في القضية: اننا حضرنا هذه المحكمة ونحن متمسكين بحب رسول الله صلى الله عليه وسلم ووفرنا كل الضمانات القانونية للمتهمة وفي تقديرنا الاتهام افلح في اثبات هذه القضية.

    وقالت المتهمة في اقوالها في الجلسة انها لم تكن تدري بان تسمية الدب باسم (محمد) فيه اساءة للمسلمين وقد قامت باختيار اربعة اسماء للطلاب «عبد الله واحمد ومحمد واختار احد الطلاب اسم «محمد» وقامت المعلمة بعمل استفتاء لاختيار الاسم واختار الطلبة اسم محمد وبعد ذلك قامت بمخاطبة الاسر لاستضافة الدب في منازلهم لكي يحكوا له عن زياراتهم والتصوير معه اذا رغبوا في ذلك وقامت بطباعة الخطابات وتوزيعها على اولياء الامور والمنهج البريطاني يعتمد في تعليمه على اسماء الالعاب وهي لا تدري ان اطلاق اسم محمد على الدب سوف يثير هذه المشكلة وهي تعتذر عن ذلك.

    كما استمعت المحكمة الى شهادة مساعدة التدريس «داليا»، كانت موجودة عند اختيار اسم (محمد) فقالت انه ليست هنالك مشكلة في هذا الاسم فليس المقصود هو الرسول صلى الله عليه وسلم. وقال احد اولياء الامور للمحكمة بانه لم يعترض على استضافة الدب وابناؤه تلقوا جزءا من دراستهم في بريطانيا.

    وقال المستشار القانوني لمدرسة الاتحاد في تصريحات ان ما حدث فيه سوء فهم والمعلمة البريطانية حديثة العهد بهذه المدرسة ولا علم لها بقداسة هذا الاسم عند المسلمين وقد استضاف احد تلاميذ المدرسة الدب في منزله والمدرسة بها عدد كبير من المعلمين السودانيين ونحن كسودانيين اذا رأينا ان هنالك اساءة للرسول صلى الله عليه وسلم فبلاشك لا نقبل اي اساءة للرسول صلى الله عليه وسلم ولكن المعلمة لم تكن تدري بذلك وهنالك اميركية اسلمت وتزوجها احد العاملين بالمدرسة. يذكر ان المدرسة بها 27 معلما بريطانيا و60 معلما سودانيا وبها الكاهن حزيقال رئيس مجلس امناء المدرسة، ونقل عن العاملين بالمدرسة قولهم ان على المتهمة حتى ولو لم يتم ترحيلها فقد كان قرار مغادرتها السودان واردا حفاظا على حياتها بعد موجة الغضب التي انتابت بعض المجموعات الدينية في البلاد. وانضمت المعلمة البريطانية الى المدرسة في بداية هذا العام بعقد عمل لمدة سنتين، وبراتب شهرى قدره الف واربعمائة جنيه سوداني في الشهر «حوال سبعمائة دولار». وفي ردود الافعال اعتبر البيت الابيض، امس، اعتقال ومحاكمة جيليان جيبونز، «اهانة تدعو للغضب». وان الولايات المتحدة «تقف مع حليفتها بريطانيا» للتأكد من «حماية هذه المرأة من هذه المحكمة». لكن دانا بيرينو، المتحدثة باسم البيت الابيض، قالت ان الرئيس بوش لم يتدخل شخصيا في الموضوع. الا انه قام بارسال رسالة الى الرئيس السوداني عمر البشير، واتصل مع غوردن براون، رئيس وزراء بريطانيا. وقال البيت الابيض: «تركنا للبريطانيين معالجة هذا الموضوع». ولم تعلق بيرينو عن الجانب الديني في الموضوع، واكتفت بالقول: «كل من ينظر الى هذا الموضوع نظرة عامة، وكل من يقدم تفسيرا، لابد ان يقتنع بأنه شيء يدعو للغضب».

    --------------------------------------------

    أطلقوا سراح المعلمة البريطانية المفترى عليها جيليان جيبونز، 54 عاماً

    مرتضى جعفر
                  

12-01-2007, 11:11 AM

amir jabir
<aamir jabir
تاريخ التسجيل: 01-12-2006
مجموع المشاركات: 5550

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: من اساء إلى "محمد بن عبد الله"؟ المعلمة البريطانية أم مجرمو عصابة المؤتمر الوطني؟ (Re: Murtada Gafar)

    مرتضى صباح الورطة الدولية ....

    الموضوع خرج من يد الكيزان زمان وبقى موضوع دولى والكيزان سلموا نفسهم للمجتمع الدولى على طبق من ذهب خالص عيار 14 والمتابع للاخبار يلاحظ انو المجتمع الدولى بقيادة جمعيات المسلمين هنا وهناك ... ان يضعوا اللمسات الاخيرة للانقاذ لان دور الاتقاذ انتهى خلاص فى تشويه صورة الاسلام .. وضرب الاسلام من الداخل برموز تسئ للاسلام فى السر والعلن .. المحير فى الامر ان الشخص الذى احاك الامر ترك اهل الانقاذ فى حيرة وهرب ولم نسمع له صوت ...


    الناس تفتش مبرر للقوات الدولية والحكومة تسلم العالم المبرر جاهز


    تخريمة... وين الترابى فى الموضوع دة
                  

12-01-2007, 06:32 PM

Murtada Gafar
<aMurtada Gafar
تاريخ التسجيل: 04-30-2002
مجموع المشاركات: 4726

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: من اساء إلى "محمد بن عبد الله"؟ المعلمة البريطانية أم مجرمو عصابة المؤتمر الوطني؟ (Re: amir jabir)

    Quote: مرتضى صباح الورطة الدولية ....

    الموضوع خرج من يد الكيزان زمان وبقى موضوع دولى والكيزان سلموا نفسهم للمجتمع الدولى على طبق من ذهب خالص عيار 14 والمتابع للاخبار يلاحظ انو المجتمع الدولى بقيادة جمعيات المسلمين هنا وهناك ... ان يضعوا اللمسات الاخيرة للانقاذ لان دور الاتقاذ انتهى خلاص فى تشويه صورة الاسلام .. وضرب الاسلام من الداخل برموز تسئ للاسلام فى السر والعلن .. المحير فى الامر ان الشخص الذى احاك الامر ترك اهل الانقاذ فى حيرة وهرب ولم نسمع له صوت ...


    الناس تفتش مبرر للقوات الدولية والحكومة تسلم العالم المبرر جاهز


    تخريمة... وين الترابى فى الموضوع دة


    الأخ أمير جابر

    تحيات.. إنتا عارف الكيزان ديل على الرغم من إدعائهم الذكاء دائماً ما يبدو عكس ذلك في كل ما يحيكون من مؤامرات فطيرة.. إبتداءً من حادثة معهد المعلمين العالي ومروراً بأحداث أخرى، ودائماً ما يحيق سوء مكرهم بهم.. فبالفعل الآن بدأت هذه المؤامرة الفطيرة بمثابة الورطة الدولية -كما أسميتها بالنسبة لهم.

    أطلقوا سراح المعلمة البريطانية

    مرتضى جعفر
                  

12-01-2007, 07:12 PM

Khalid Kodi
<aKhalid Kodi
تاريخ التسجيل: 12-04-2004
مجموع المشاركات: 12477

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: من اساء إلى "محمد بن عبد الله"؟ المعلمة البريطانية أم مجرمو عصابة المؤتمر الوطني؟ (Re: Murtada Gafar)

    الأخ مرتضى ،

    تحياتى،

    حقيقة الأمر يدعوا الى الشفقه.

    كيف تنجح مجموعة من الظلاميين فى تكوين "رأى عام" وسط الالاف أن ماتم يعد إساءه للأسلام وللرسول وللمسلمين!!

    كيف تنجح مجموعة من الظلامين فى تكوين عقل جمعى يدفع بالالاف لحمل العصى والسيوف والمدى .... وإعلان الجهاد ل"الانتصار" للدين ولرسوله مقابل ماأسموه بال "الاساءات" !!!!

    كم نحن نعيش عصرا مظلما.
                  

12-02-2007, 07:16 AM

Murtada Gafar
<aMurtada Gafar
تاريخ التسجيل: 04-30-2002
مجموع المشاركات: 4726

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: من اساء إلى "محمد بن عبد الله"؟ المعلمة البريطانية أم مجرمو عصابة المؤتمر الوطني؟ (Re: Khalid Kodi)

    الأستاذ خالد كودي

    سلام وتحايا


    Quote: حقيقة الأمر يدعوا الى الشفقه.

    كيف تنجح مجموعة من الظلاميين فى تكوين "رأى عام" وسط الالاف أن ماتم يعد إساءه للأسلام وللرسول وللمسلمين!!

    كيف تنجح مجموعة من الظلامين فى تكوين عقل جمعى يدفع بالالاف لحمل العصى والسيوف والمدى .... وإعلان الجهاد ل"الانتصار" للدين ولرسوله مقابل ماأسموه بال "الاساءات" !!!!

    كم نحن نعيش عصرا مظلما.


    صادق من شبه نظام عصابة مجرمي المؤتمر الوطني بنظام طالبان مع فارق أن طالبان لم تستثن الحدود من حكمها وأن مجرمي المؤتمر الوطني باعوا-الثوابت- شعار تطبيق شرع الله، فهؤلاء المجرمين لم ولن أنسى أنهم قاموا بتحطيم تمثالي الشهيدين أحمد القرشي طه وبابكر عبدالحفيظ عند مدخل مكتبة جامعة الخرطوم المعروفة بـ"المكتبة المين" في مقاربة واقعية مع نظام طالبان عندما قام بتحطيم تماثيل باميان التي تعود إلى البوذيين بدعوى أنها أصنام. المبكي أن هذه الدراما الإسلاموية التي نعيشها طوال 18 سنة عجاف ما هي إلا دراما وستار لمشروع نهب ثروات الشعب السوداني وإذلاله. حقاً نعيش في عصور حالكة من الظلام والرجعية

    أطلقوا سراح المعلمة البريطانية المفترى عليها جيليان جيبونز، 54 عاماً

    مرتضى جعفر
                  

12-02-2007, 10:19 AM

Murtada Gafar
<aMurtada Gafar
تاريخ التسجيل: 04-30-2002
مجموع المشاركات: 4726

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: من اساء إلى "محمد بن عبد الله"؟ المعلمة البريطانية أم مجرمو عصابة المؤتمر الوطني؟ (Re: Murtada Gafar)



    أطلقوا سراح المعلمة البريطانية المفترى عليها جيليان جيبونز، 54 عاماً


    مرتضى جعفر
                  

12-02-2007, 02:07 PM

Zoal Wahid

تاريخ التسجيل: 10-06-2002
مجموع المشاركات: 5355

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: من اساء إلى "محمد بن عبد الله"؟ المعلمة البريطانية أم مجرمو عصابة المؤتمر الوطني؟ (Re: Murtada Gafar)

    Quote:

    حقيقة الأمر يدعوا الى الشفقه.

    كيف تنجح مجموعة من الظلاميين فى تكوين "رأى عام"
    وسط الالاف أن ماتم يعد إساءه للأسلام وللرسول وللمسلمين!!

    كيف تنجح مجموعة من الظلامين فى تكوين عقل جمعى يدفع بالالاف
    لحمل العصى والسيوف والمدى ....
    وإعلان الجهاد ل"الانتصار" للدين ولرسوله
    مقابل ماأسموه بال "الاساءات" !!!!

    كم نحن نعيش عصرا مظلما.


    الاخ خالد كودي

    نجحوا لانهم يسيطرون على كل منافذ الكلمة
    الاعلام المرئي و المقروء و المسموع وائمة المساجد

    صوت واحد فقط هو المسموع في السودان. ما لم ينتهي احتكارهم
    للاجهزة الاعلامية فسنرى عجبا.

    تحياتي
                  

12-02-2007, 11:14 PM

Tragie Mustafa
<aTragie Mustafa
تاريخ التسجيل: 03-29-2005
مجموع المشاركات: 49964

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: من اساء إلى "محمد بن عبد الله"؟ المعلمة البريطانية أم مجرمو عصابة المؤتمر الوطني؟ (Re: Zoal Wahid)

    شكرا اخي مرتضى جعفر
    Quote:
    أطلقوا سراح المعلمة البريطانية المفترى عليها جيليان جيبونز، 54 عاماً
                  

12-03-2007, 01:26 AM

مصطفي سري
<aمصطفي سري
تاريخ التسجيل: 03-07-2007
مجموع المشاركات: 2339

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: من اساء إلى "محمد بن عبد الله"؟ المعلمة البريطانية أم مجرمو عصابة المؤتمر الوطني؟ (Re: Tragie Mustafa)

    العزيز مرتضى جعفر ، سلامات
    انقل لك هنا مقال للاستاذ عبد الرحمن الراشد نشرها اليوم في الشرق الاوسط تذهب الى ما ذهبت
    اليه انت في بوستك :

    كفى عبثاً بالقضاء

    السودان مشغول بجرِّ المتهمين للمحاكم، من معلمة بريطانية باسم الاساءة للاسلام ومرة مبارك المهدي بدعوى تهديد النظام. ولا بد ان تكون ساذجا لتصدق ما قاله وزير الدولة للشؤون الخارجية السوداني السماني الوسيلة، مدعيا «استقلال القضاء السوداني ونزاهته، وأن الحكومة لا تتدخل في عمل القضاء، وعليها احترامُ ما يصدر عنه من أحكام». الحكومة لا تتدخل فقط بل تملي، وتسخر، وتلغي. ها هي مدرِّسة بريطانية مسكينة في طريقها من السجن الى الخارج، خارج السودان. الحكومة رمتها في التوقيف، وقررت محاكمتها، ثم سجنتها، وعطلت الحكم، وتحاول الآن ان تدَّعي البطولة بأنها التي أنقذت المدرِّسة من السجن، وفوق هذا تدعي ان لا علاقة لها بأحكام المحكمة. مسرحية سمجة لم تقنع احدا في السودان، او في بريطانيا، بدليل ان وزير العدل السوداني استمر يعترف بالحقيقة، ان الحكومة وراء المحاكمة بدعوى ارتكاب منكر. والقصة باختصار ان احد التلاميذ سمى لعبته على اسمه، واسم التلميذ محمد، وليس اسم الرسول عليه الصلاة والسلام. لكن في سبيل تهديد الحكومة البريطانية بالشارع الاسلامي وجدت السلطات السودانية في القصة فرصة لتثوير الغوغاء بدعوى مفتعلة.

    هذه مشكلة بعض محاكمنا، فبعض القضاة لا يحترمون جلال مركزهم، ولا القضاء نفسه، ولا يحترمون حق الانسان الأول في العدالة. كما ان الحكومات لا تخجل من استخدام المحاكم لتصفية حساباتها مع خصومها، ثم تخرج وتتنطع بالحديث عن نزاهة القضاء، وعدم التدخل واحترام احكامه. القضاء ضاع بين قضاة مسيسين يستخدمون القضاء لغاياتهم وقناعاتهم، ومسؤولين يستخدمون القضاة أيضا لنفس الغايات. كان المألوف في السابق ان يقرر الحاكم من عنده ان يحاسب ويعاقب ويعفو، ويترك القضاء مصونا من الاستغلال السياسي. بكل اسف اتسعَ استخدامُ المحاكم كواحدة من وسائل التنازع السياسية حى باتت ظاهرة خطيرة لأنها تفتح على الجميع بابا يصعب اغلاقه.

    ما حدث في السودان مخجل، ومعيب، وجريمة بحق المسلمين في كل مكان من العالم، ليس من قبل معلمة بريئة بل من قبل سلطة متورطة في نزاعات مع انظمة اجنبية وأطراف محلية. وفي كل مرة تريد تصفية حساباتها تقوم بإقحام القضاء. هنا استخدمت السلطات السودانية القضاء في لعبة جذب مع الحكومة البريطانية ضمن خلافها حول دارفور والقوات الدولية. وسبق ان لجأت من قبل لاستخدام القضاء ضد معارضيها، بمن فيهم الاسلاميون الذين دعموا انقلابها على الشرعية قبل 18 عاما. والقضاء السوداني استخدم خلال الفترة القليلة الماضية في محاكمة مبارك الفاضل المهدي وثلاثين آخرين في مسرحية جديدة لإرهاب ناقديها. وكان اعتقال مبارك المهدي آخر الصدمات. فهناك شبه اجماع على ان مبارك، القيادي في حزب الأمة (التجديد والإصلاح)، من اكثر السياسيين السودانيين توجها نحو المصالحة، ونبذا للعنف، وأكثر منتقديها مسالمة، مع هذا وجدت فيه السلطات ضحية سهلة.

    اساءت الحكومة السودانية للمسلمين في انحاء العالم بتوجيه تهم كيدية للمرأة البريطانية مستغلة اسم الاسلام، وتسيء للمواطن السوداني باتهام مبارك المهدي ورفاقه، وتسيء للنظام العدلي باستغلال ما يُفترض انه أقدس المؤسسات، ألا وهو القضاء.

    [email protected]
    كفى عبثاً بالقضاء

    السودان مشغول بجرِّ المتهمين للمحاكم، من معلمة بريطانية باسم الاساءة للاسلام ومرة مبارك المهدي بدعوى تهديد النظام. ولا بد ان تكون ساذجا لتصدق ما قاله وزير الدولة للشؤون الخارجية السوداني السماني الوسيلة، مدعيا «استقلال القضاء السوداني ونزاهته، وأن الحكومة لا تتدخل في عمل القضاء، وعليها احترامُ ما يصدر عنه من أحكام». الحكومة لا تتدخل فقط بل تملي، وتسخر، وتلغي. ها هي مدرِّسة بريطانية مسكينة في طريقها من السجن الى الخارج، خارج السودان. الحكومة رمتها في التوقيف، وقررت محاكمتها، ثم سجنتها، وعطلت الحكم، وتحاول الآن ان تدَّعي البطولة بأنها التي أنقذت المدرِّسة من السجن، وفوق هذا تدعي ان لا علاقة لها بأحكام المحكمة. مسرحية سمجة لم تقنع احدا في السودان، او في بريطانيا، بدليل ان وزير العدل السوداني استمر يعترف بالحقيقة، ان الحكومة وراء المحاكمة بدعوى ارتكاب منكر. والقصة باختصار ان احد التلاميذ سمى لعبته على اسمه، واسم التلميذ محمد، وليس اسم الرسول عليه الصلاة والسلام. لكن في سبيل تهديد الحكومة البريطانية بالشارع الاسلامي وجدت السلطات السودانية في القصة فرصة لتثوير الغوغاء بدعوى مفتعلة.

    هذه مشكلة بعض محاكمنا، فبعض القضاة لا يحترمون جلال مركزهم، ولا القضاء نفسه، ولا يحترمون حق الانسان الأول في العدالة. كما ان الحكومات لا تخجل من استخدام المحاكم لتصفية حساباتها مع خصومها، ثم تخرج وتتنطع بالحديث عن نزاهة القضاء، وعدم التدخل واحترام احكامه. القضاء ضاع بين قضاة مسيسين يستخدمون القضاء لغاياتهم وقناعاتهم، ومسؤولين يستخدمون القضاة أيضا لنفس الغايات. كان المألوف في السابق ان يقرر الحاكم من عنده ان يحاسب ويعاقب ويعفو، ويترك القضاء مصونا من الاستغلال السياسي. بكل اسف اتسعَ استخدامُ المحاكم كواحدة من وسائل التنازع السياسية حى باتت ظاهرة خطيرة لأنها تفتح على الجميع بابا يصعب اغلاقه.

    ما حدث في السودان مخجل، ومعيب، وجريمة بحق المسلمين في كل مكان من العالم، ليس من قبل معلمة بريئة بل من قبل سلطة متورطة في نزاعات مع انظمة اجنبية وأطراف محلية. وفي كل مرة تريد تصفية حساباتها تقوم بإقحام القضاء. هنا استخدمت السلطات السودانية القضاء في لعبة جذب مع الحكومة البريطانية ضمن خلافها حول دارفور والقوات الدولية. وسبق ان لجأت من قبل لاستخدام القضاء ضد معارضيها، بمن فيهم الاسلاميون الذين دعموا انقلابها على الشرعية قبل 18 عاما. والقضاء السوداني استخدم خلال الفترة القليلة الماضية في محاكمة مبارك الفاضل المهدي وثلاثين آخرين في مسرحية جديدة لإرهاب ناقديها. وكان اعتقال مبارك المهدي آخر الصدمات. فهناك شبه اجماع على ان مبارك، القيادي في حزب الأمة (التجديد والإصلاح)، من اكثر السياسيين السودانيين توجها نحو المصالحة، ونبذا للعنف، وأكثر منتقديها مسالمة، مع هذا وجدت فيه السلطات ضحية سهلة.

    اساءت الحكومة السودانية للمسلمين في انحاء العالم بتوجيه تهم كيدية للمرأة البريطانية مستغلة اسم الاسلام، وتسيء للمواطن السوداني باتهام مبارك المهدي ورفاقه، وتسيء للنظام العدلي باستغلال ما يُفترض انه أقدس المؤسسات، ألا وهو القضاء.

    [email protected]
                  

12-03-2007, 07:45 AM

Murtada Gafar
<aMurtada Gafar
تاريخ التسجيل: 04-30-2002
مجموع المشاركات: 4726

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: من اساء إلى "محمد بن عبد الله"؟ المعلمة البريطانية أم مجرمو عصابة المؤتمر الوطني؟ (Re: مصطفي سري)

    العزيزة تراجي مصطفى

    التحايا والاحترام... الكيزان دخلوا في ورطة مع الأسرة الدولية والوفود الرسمية البريطانية التي زارت السودان خلال الأيام الماضية ما هي إلا درس في كيفية تعامل الحكومات المسئولة والمحترمة مع رعاياها، فأين لسودانيي المهاجر مثل هذا التعامل من حكومة المشروع الحضاري التي حضها دينها الذي تستغله وتتاجر به على تلك المعاملة، فمحمد بن عبد الله قال "الدين المعاملة" وعمر بن الخطاب قال "لو تعثرت بغلة في الشام لسألني الله عنها". هذه الزيارات هي أيضاً إدراك جدي من الحكومة البريطانية لخطورة نظام طالبان السودان الجهلة والفاسدين على حياة الشعوب

    مرتضى جعفر
                  

12-03-2007, 10:21 AM

Murtada Gafar
<aMurtada Gafar
تاريخ التسجيل: 04-30-2002
مجموع المشاركات: 4726

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: من اساء إلى "محمد بن عبد الله"؟ المعلمة البريطانية أم مجرمو عصابة المؤتمر الوطني؟ (Re: Murtada Gafar)

    Quote: ما حدث في السودان مخجل، ومعيب، وجريمة بحق المسلمين في كل مكان من العالم، ليس من قبل معلمة بريئة بل من قبل سلطة متورطة في نزاعات مع انظمة اجنبية وأطراف محلية. وفي كل مرة تريد تصفية حساباتها تقوم بإقحام القضاء. هنا استخدمت السلطات السودانية القضاء في لعبة جذب مع الحكومة البريطانية ضمن خلافها حول دارفور والقوات الدولية. وسبق ان لجأت من قبل لاستخدام القضاء ضد معارضيها، بمن فيهم الاسلاميون الذين دعموا انقلابها على الشرعية قبل 18 عاما. والقضاء السوداني استخدم خلال الفترة القليلة الماضية في محاكمة مبارك الفاضل المهدي وثلاثين آخرين في مسرحية جديدة لإرهاب ناقديها. وكان اعتقال مبارك المهدي آخر الصدمات. فهناك شبه اجماع على ان مبارك، القيادي في حزب الأمة (التجديد والإصلاح)، من اكثر السياسيين السودانيين توجها نحو المصالحة، ونبذا للعنف، وأكثر منتقديها مسالمة، مع هذا وجدت فيه السلطات ضحية سهلة.


    العزيز مصطفى سري

    تحياتي وأشواقي

    شكرا جزيلاً لرفد هذا البوست بهذه المقالة الهامة للكاتب عبد الرحمن الراشد عن مهزلة محاكمة المعلمة البريطانية، المربية الفاضلة والعظيمة، تخيل يا سري صدمة الكيزان كبيرة في إفتضاح أمر غبائهم المستحكم وفي سوء حبكة هذه المسرحية الهزلية، ويتأكد لهم ذلك في إزدراء العالم لهذه الحادثة الرخيصة والبلهاء، وتصبح فضيحتهم أكبر كلما تعامل العالم مع هذه الحادثة بإزدراء وتجاهل، فهم وبغباء معهود فيهم تصوروا أن تحدث هذه الحادثة أثراً مثل الذي أحدثته قضية الرسوم الكرتونية التي نشرتها الصحيفة الدنماركية، ولعلهم يصابون بخيبة أمل عظيمة عندما يتبين لهم أن الأثر الذي خلفته هذه الحادثة لم يتجاوز بضع مئات من المهاويس يتقدمهم إمام جاهل ومهووس هو عبد الجليل النذير الكاروري ومحام منخور هو فتحي خليل ووزير فاسد وقبيح هو أحمد علي المرضي. يلا سوء إخراج هذه المسرحية

    شكراً سري وتحياتي لمن هم بطرفك (أنت أعلم بهم)

    مرتضى جعفر
                  

12-04-2007, 06:56 AM

Murtada Gafar
<aMurtada Gafar
تاريخ التسجيل: 04-30-2002
مجموع المشاركات: 4726

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: من اساء إلى "محمد بن عبد الله"؟ المعلمة البريطانية أم مجرمو عصابة المؤتمر الوطني؟ (Re: Murtada Gafar)

    التحايا للمعلمة البريطانية والمربية الفاضلة العظيمة وهي تهزم دولة المشروع الحضاري من قلب عاصمة المشروع الحضاري، والتحية لكل من رفع صوته مطالباً بالإفراج عنها. وهاهو البشير يؤكد سذاجة وضحالة المسرحية سيئة الإخراج التي حرمت تلاميذ مدرسة الإتحاد من معلمة جليلة


    مرتضى جعفر
                  

12-04-2007, 08:46 AM

أيمن الطيب
<aأيمن الطيب
تاريخ التسجيل: 09-19-2003
مجموع المشاركات: 5845

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: من اساء إلى "محمد بن عبد الله"؟ المعلمة البريطانية أم مجرمو عصابة المؤتمر الوطني؟ (Re: Murtada Gafar)

    سلامات الأخ مرتضى,

    بعد كل تلك الهرجلة والغوغائية التى جعلتنا مضحكة أمام العالم وكل محاولات تصوير الموضوع كأنه مشكلة
    حقيقية عاشها الشعب السودانى,,وكل الأصوات التى إرتفعت مدافعة عن موقف الحكومة ودفعها فى إتجاه معاقبة
    الأستاذة البريطانية تم العفو عنها لا لشى سوى أن هذا هو كل ما يمكنهم فعله!! فبعد طيران الدخان وجد كل
    المهاويس أنفسهم فى العراء دون ساتر يغطيهم وجاءت الفكرة!!! للأسف الشديد أن الآية إنقلبت فبعد أن كانت
    القصة دفاعا عن رسولناالكريم أصبحت إساءة للإسلام والمسلمين!!! كثير من الحكماء تعجبوا وأدانوا ردالفعل
    الخاطئ الذى تصرفت به حكومة كاملة!!! وساقت به شعبها نحو موقف غريب وفهم مغلوط لقضية كان يمكن أن يتم
    حسمها وفهمها بطريقة أفضل وحتى لا تكون النهايات مخجلة وتبين مدى الإندفاع والقراءة الخاطئة للموقف منذ
    البدء!

    الخيارات لم تكن مفتوحة بهذا الخصوص وليس هنالك من شئ يمكن فعله سوى إطلاق سراح هذه المرأة,,,,,,,,,
    فهذه القضية منذ البداية لم تكن سوى إثارة غبار فى غير مكانه وضربة غبية وغير موفقة بتاتا!!!!!
    فى أسوأ الأحوال لنفترض أنها قصدت إهانة العقيدة والإساءة لنبينا الكريم ومعتقداتنا فقد قامت بتأمين
    نفسها وموقفها جيدا وليس من سبيل لإتهامهاأو معاقبتها وتجريمها والإفتراض الثانى وهو المعقول يمكن
    تصديقه والأخذ به أنها لم تفهم أو لم تعرف أين هي الخطوط الحمراء وفى الخطوط الحمراء أيضا توجد بعض
    الأمور الدقيقة ولا أظن أنها تعرف أننا غير مسموح لنافى ديننا الحنيف أن نمثّل أو نصوّر الرسل والصحابة
    والخلفاء الراشدين وبعض الصحابة (رسما أو تمثيلا)!!

    لقد كان كل ذلك ذر رماد ومحاولة شغل الشارع السودانى بقضية خاسرة أصلا وتجعلنا نبدو فى عيون العالم
    كأمة من الجهلاء ومنظر السيوف التى رفعت أمام كاميرات العالم تطالب بالقصاص من تلك المرأة وقطع رقبتها
    هو فقط أحد المناظر التى تجعلك تفكر فى المكان الذى صرنا إليه!! فمتى كانت السيوف ترفع فى أوجه النساء
    ومتى رفعت هذه السيوف أصلا حتى ترفع من أجل موضوع يبدو واضحا فيه أن الأوراق قد خلطت كالعادة والمحاولة
    فشلت وفشل معها قضائنا وأثبت تذبذبه وعدم مصداقيته!!!!

    حاول البعض تشبيه القصة بما حدث فى الدنمارك وهذا شى مضحك فى حد ذاته فليس من أى وجه شبه بين القضيتين
    وأقول لك أنى أعرف هذه المرأة شخصيا وأعرف الكثيرين حولها وقبل أن يصعد الموضوع للعلن كانت هنالك قضية
    داخل المدرسة وتمت مساءلة مس جوليان بسبب أنها تخطت الإدارة فى موضوع إرسال الخطابات لأولياء الأمور وليست
    هنالك من مشكلة سوى أن ما فعلته الأستاذة قد يفهم خطأ وكان الأجدر بها أن تستمع لنصائح زملائها الذين حاولوا
    إفهامها أن هذا الإسم مقدس فى حد ذاته ولن يقبل الناس أن تسمى دمية لدب صغير به مهما كان الدافع وكانت قد
    بدأت أصلا فى علاج الموضوع مع أسر التلاميذ والإعتذار عن الخطأ غير المقصود وحقيقى أن التلاميذ هم من إختاروا
    هذا الإسم ولكن التلاميذ غير معنيين بأبعاد هذا الإختيار لصغر سنهم!!!

    ليس دفاعا عنها ولكننا شعب محير!!!! تتضاعف الأسعار أمام عينيه ويحدث ما يحدث ولا يتحرك لنا ساكن!!! ليس من
    شى واحد يسير فى إتجاهه الصحيح وتأتى غضبتنا المصطنعة هذه من أجل قضية ضخمت من غير حسابات وأسئ إستعمالها
    من شارع نسبة الأمية فيه تفوق نسبة فك الخط !!!وتم تسخينه حتى الآخر وفى النهاية معركة فى غير معترك وتعطيل
    للمصالح العامة وبعدها توضح الصورة بعدم إستطاعتهم الحكم عليها بالعقوبة المناسبة لما حاولوا إقناع الشارع
    به وهي جريمة إساءة الأديان والمعتقدات وأهانة الرسول الكريم(ص)!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!

    ليس من سبيل سوى إطلاق سراحها!!!! فهذه المرأة تنتمى لدولة عظمى ونحن فى موقع أقل ما يمكن قوله أنه ضعيف ونظام
    كثرت مواجهاته الخاسرة مع العالم وبات فاقدا لمصداقيته وكلما زاد الضغط عليه من الخارج أفرغ هذا الضغط على أبنائه!!!!!
    لن يصيبهاأى مكروه لأنها مواطنة من دولة تعرف كيف تحفظ حقوق أبنائها ووراءها مجتمع متطور وحر يعرف كيف يثير القضايا ويكشف
    الزيف الذى تخلقه الأنظمة السياسية خاصة تلك القمعية والرجعية وخاصة عندما يكون هنالك أبرياء قد زُجّ بهم داخل قضايا ليس لهم
    فيها يد!!!
                  


[رد على الموضوع] صفحة 1 „‰ 1:   <<  1  >>




احدث عناوين سودانيز اون لاين الان
اراء حرة و مقالات
Latest Posts in English Forum
Articles and Views
اخر المواضيع فى المنبر العام
News and Press Releases
اخبار و بيانات



فيس بوك تويتر انستقرام يوتيوب بنتيريست
الرسائل والمقالات و الآراء المنشورة في المنتدى بأسماء أصحابها أو بأسماء مستعارة لا تمثل بالضرورة الرأي الرسمي لصاحب الموقع أو سودانيز اون لاين بل تمثل وجهة نظر كاتبها
لا يمكنك نقل أو اقتباس اى مواد أعلامية من هذا الموقع الا بعد الحصول على اذن من الادارة
About Us
Contact Us
About Sudanese Online
اخبار و بيانات
اراء حرة و مقالات
صور سودانيزاونلاين
فيديوهات سودانيزاونلاين
ويكيبيديا سودانيز اون لاين
منتديات سودانيزاونلاين
News and Press Releases
Articles and Views
SudaneseOnline Images
Sudanese Online Videos
Sudanese Online Wikipedia
Sudanese Online Forums
If you're looking to submit News,Video,a Press Release or or Article please feel free to send it to [email protected]

© 2014 SudaneseOnline.com

Software Version 1.3.0 © 2N-com.de