الي فقية الانقاذ والمدافع عنها الدكتور الكذاب محمد وقيع الله

مرحبا Guest
اخر زيارك لك: 04-30-2024, 11:34 PM الصفحة الرئيسية

منتديات سودانيزاونلاين    مكتبة الفساد    ابحث    اخبار و بيانات    مواضيع توثيقية    منبر الشعبية    اراء حرة و مقالات    مدخل أرشيف اراء حرة و مقالات   
News and Press Releases    اتصل بنا    Articles and Views    English Forum    ناس الزقازيق   
مدخل أرشيف الربع الرابع للعام 2007م
نسخة قابلة للطباعة من الموضوع   ارسل الموضوع لصديق   اقرا المشاركات فى شكل سلسلة « | »
اقرا احدث مداخلة فى هذا الموضوع »
11-24-2007, 09:20 PM

عبد المنعم سليمان
<aعبد المنعم سليمان
تاريخ التسجيل: 09-02-2006
مجموع المشاركات: 12158

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
الي فقية الانقاذ والمدافع عنها الدكتور الكذاب محمد وقيع الله

    كتب الدكتور الكذاب الذي يعمل مدافعا عن الطغاة الظلمة كتب بصحيفة الصحافة العدد 4186 يوم 21 نوفمبر


    Quote: والأفندي لشدة ضعفه وجزعه وارتعاشه من نقدي إياه بسوط الحق، وتعقبي المستمر الذي لن يتوقف لأباطيله ومهازله، لا يزال ينزلق بلغة الخطاب الصحفي من منحدر إلى منحدر أحط. فإذا أخذنا عليه في المقال الردي الماضي أنه قد لجأ إلى استعارة ألفاظ السباب من عند أحبابه الشيعة الروافض، فإنه قد هوى الآن إلى مسلك أوطأ من ذلك بكثير. وإلا فماذا يقول القراء الكرام في من ينزل بلغة الحوار الصحفي إلى هذا الدرك المتردي سوى أنه شخص لا حظ له لا في أدب الجاهلية ولا أدب الإسلام. ومن ناحيتي أقول إنني لم أكن أعرف شخصا (محترما) قبل اليوم يحب الحديث بألفاظ غير محترمة ويستطيبه إلا هذا الأفندي (المحترم)، فقد نضح أخيرا بخير ما يحتويه إناؤه، وإنه لنضح (عفيف نظيف!) يرشحه كي يحتل وظيفة (محترمة) بصحيفة (آل رباح) التي قال أحد إعلامييها حديثاً شبيهاً بحديث الأفندي هذا في موقع (سودانيز أون لاين) قبل أسابيع!



    كاذب ايها الدكتور
    الكذب سمة من سماتك الشخصية تدافع به مناصرا للظلم والقهر والاستبداد
    صدق الافندي حين شبهك بالعاهرة الكذابة التي تقول انها لا تفعل ذلك من اجل النقود بل من اجل المتعة
    متعك الله بما تشتهيه !!!

    (عدل بواسطة عبد المنعم سليمان on 11-24-2007, 09:25 PM)

                  

11-24-2007, 09:34 PM

عبد المنعم سليمان
<aعبد المنعم سليمان
تاريخ التسجيل: 09-02-2006
مجموع المشاركات: 12158

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: الي فقية الانقاذ والمدافع عنها الدكتور الكذاب محمد وقيع الله (Re: عبد المنعم سليمان)

    الدكتور الكذاب يقصد بصحيفة ال رباح
    صحيفة صوت الامة
    ال رباح : ال المهدي
    والمقصود بانني اعمل بصحيفة صوت الامة وهي كذبة تراجع عنها حتي ذلك الهندي ..
    ولكن هذا الوقيع الوضيع الذي شبهه الافندي بالعاهرة يريد ان يقحم الجميع في مشاكلة الشخصية ..
    الافندي يعرفك جيدا واظنة قد وصفك بما يعرف وما تستحق .
                  

11-25-2007, 08:16 PM

عبد المنعم سليمان
<aعبد المنعم سليمان
تاريخ التسجيل: 09-02-2006
مجموع المشاركات: 12158

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: الي فقية الانقاذ والمدافع عنها الدكتور الكذاب محمد وقيع الله (Re: عبد المنعم سليمان)

    كتب الدكتور الافندي بصحيفة الصحافة
    اليوم الاحد 25 نوفمبر2007



    السيد رئيس تحرير جريدة «الصحافة» المحترم
    لقد دأب المدعو محمد وقيع الله على نشر مقالات في صحيفتكم الغراء احتوت على أكاذيب وافتراءات في حقي رددها أكثر من مرة. فقد جاء في مقاله بتاريخ 27 سبتمبر ما يلي: « لقد كان الافندي حينها موظفا دبلوماسيا اعلاميا، وقد أوكلت إليه ادارة الحملة الاعلامية للدفاع عن النظام، وكان يتلقى اوامره المباشرة أو غير المباشرة، من نافع او من هو في مقامه، وظل يؤدي عمله هذا حتى اذا انقضت مدته، وطلب إليه ان يرجع إلى السودان، كما رجع زملاؤه المجاهدون الكرام، طلب هو ان يبقى في لندن- استثناء كأبناء الذوات! - ولما لم تكن اللائحة الدبلوماسية تسمح بذلك، دخل في مساومة مع اهل الانقاذ، عسى ان يخرجوا له العمل الإعلامي الخارجي من حوزة العمل الدبلوماسي، ويولوه أمره، ليديره بعيدا عن المنصب الرسمي، ولما يئست آخر محاولاته انقلب على الانقاذ هجوما مقذعا مستمرا حتى اليوم!!
    الوضع الاخلاقي الصحيح:
    لقد كان الوضع «الاخلاقي»، الصحيح الذي يليق بمثقف دبلوماسي شريف، يحتم على مثل الأفندي ان يبادر فيعلن استقالته المدوية، متى ما رأى اعوجاجا في النظام الذي يخدمه ويدافع عنه، لا ان ينتظر حتى تنتهي مدة خدمته الرسمية، ثم يطلب امتدادا لها، ثم ينكفىء بعد ذلك. فهذا تصرف يصعب تقديره او احترامه او ادراجه في ضمن التصرفات الوطنية «الاخلاقية» السليمة. ومن هذا يستبين لنا أن الافندي كان يطيع رؤساءه في الانقاذ، حتى آخر لحظة في مدة خدمته لهم، ثم طاب له أن يغدر بهم من ثم.
    ثم وعاد وردد في مقاله بتاريخ 22 نوفمبر نفس المقولة حيث جاء في مقاله ما يلي: ( إنك أيها الأفندي لماذا لم توجه إلى هذا «السوبر- تنظيم» الذي تشن عليه النكير اليوم أي نقد قبل أن تغادر مكرهاً خدمة الدولة الإنقاذية، وتفقد رتبها، ومرتباتها، وبدلاتها السخية).
    ويفهم من هذا أن انتقادي لحكم الإنقاذ جاء بعد مغادرتي الوظيفة الرسمية التي يزعم أنني غادرتها مكرهاً.
    وقد زاد وقيع الله في مقاله بتاريخ 21 نوفمير حيث اتهمني صراحة بالكذب تعليقاً على ما أوردته عما دار بيني وأحد العلماء الأجلاء ممن لا يزالون على قيد الحياة، وفي حضرة شهود آخرين أحياء، دون أن تكون له بينة تؤيد كلامه، كونه لم يكن شاهداً للحوار المذكور، مما يفهم منه أنه يقول للعالمين أنني شخص معروف بالكذب. والله تعالى أعلم بأينا الكذاب الأشر: من يروي حدثاً هو طرف فيه وكان شاهداً عليه، ومن يرمي القول على عواهنه بدون تثبت.
    إضافة إلى ذلك فإن هذا الشخص زعم كذباً أنني أنكرت كتابة استعراض كتاب محمد جلال كشك «السعوديون والحل الإسلامي»، وهذا محض افتراء، لأنني أولاً لا يمكن أن أنكر هذا الاستعراض النقدي لكتاب قيم، وهو استعراض أفتخر به كما أفتخر بكل ما كتبت. وثانياً لأنني كمسؤول تحرير عن القسم السياسي في مجلة آرابيا، ثم مدير تحريرها، كنت مسؤولاً عن كل ما ينشر فيها حتى لو يخطه قلمي. وإنني حتى اليوم أفخربكل حرف صدر في آرابيا التي كانت بحق من أفضل المطبوعات التي عملت بها.
    وحتى يعلم القراء أيضاً من الكاذب، فإنني أطلب من صحيفتكم نشر التصحيح التالي:
    أولاً: إنه لم يحدث قط أن طلبت مني الخارجية السودانية أو أي جهة حكومية أخرى العودة للسودان في أي وقت.
    ثانياً: إن فترة خدمتي لم تكن انتهت لأنني كنت، بخلاف الملحقين الإعلاميين الآخرين- موظفاً دائماً في سلك الخارجية السودانية. وبالتالي فإنني لم أقدم طلباً بتمديد خدمتي حتى يرفض، كما أنه لا صحة لمقولة إن الحكومة رفضت طلباً لي لإنشاء شركة أو أي طلب آخر ذي طابع شخصي.
    ثالثاً: إنني لم أكتب كتابي الناقد لبعض ممارسات الحكم بعد أن تركت الخارجية، بل إنني كنت عند نشر الكتاب ما زلت ملتحقاً بسلك الخارجية السودانية، وظللت بعد ذلك لأكثر من عام. وعليه فإنه لا صحة إطلاقاً لما ورد بأنني لم أجاهر بنقد للحكم حتى نهاية خدمتي، فقد كتبت ما كتبت من تحليل نقدي لأزمة الحركة الإسلامية وأنا ما زلت في الخدمة وليس بعد تركها.
    رابعاً: إن نشر الكتاب لم يؤد إلى إقالتي من الوزارة، بل بالعكس، إن الأخ د. مصطفي عثمان «وهو حي ناطق بحمدالله» اتصل بي يسألني إن كنت مستعداً لقبول عرض منصب سفير في أي من الدول الغربية.
    خامساً: إنني طلبت التخلي عن وظيفتي الدبلوماسية بمحض إرادتي، وقدمت استقالتي من الخارجية أيضاً طائعاً مختاراً، وكان ذلك بعد نشر الكتاب وليس قبله.
    سادساً: إن كل هذه المعلومات موجودة في سجل وزارة الخارجية، وهناك شهود أحياء يعرفون كل تفاصيلها، على رأسهم مولانا علي محمد عثمان ياسين الذي كان قد ضغط علي بحكم الصداقة بيننا ليثنيني عن طلب استقالتي الأول في عام 1993 حين ما جاء سفيراً إلى لندن، والأخ الدكتور غازي صلاح الدين، والأستاذ على عثمان محمد طه وغيرهم.
    سابعاً: إن كتابي «الثورة والإصلاح والسياسي في السودان» لم يكن أول ولا آخر تناول نقدي يدعو لإصلاح الأمر في البلاد، لأنني كتبت مقالات ناقدة في الصحف السودانية وفي صحف الحياة والقدس العربي، إضافة إلى المذكرات الداخلية التي يشهد عليها الأخ غازي والشيخ الترابي ود. الصادق الفقيه وغيرهم. وبحمد الله فإنني اتبعت دائماً المنهج الأخلاقي المتسق مع الولاء للإسلام ومبادئه، حيث أنني بدأت «ومعي إخوة آخرون كرام» بالنقد الداخلي والنصح عن طريق الحديث المباشر مع كبار المسؤولين والاجتماعات «التي عقد العديد منها في منزلي في لندن في حضور الشيخ الترابي وعلى عثمان وغازي صلاح الدين وعشرات من الإخوة الأحياء» ثم المذكرات. وبعد أن لم يفد كل ذلك خرجنا إلى العلن بالنصح البناء، وعندما لم يجد ذلك اعتزلنا متبرئين بعرضنا وديننا. وقد فصلت ذلك في رسالتي الأخيرة لوزراة الخارجية حينما تم استدعائي للعودة إلى الخدمة في مطلع عام 1997، والرسالة موجودة في ملفات الخارجية.
    ثامناً: من المضحك أن يقال إنني كنت أتلقى التعليمات من نافع أو غيره، لأننا كنا نعتبر أنفسنا شركاء في الحكم لا أجراء. وفيما يتعلق بنافع شخصياً فإن أول لقاء لي معه كاد أن يتحول إلى اشتباك بالأيدي بعد احتجاجي على اعتقال مراسل «البي بي سي» ألفريد تعبان، وكانت هذه المشادة علنية، لأنها تمت في رئاسة مجلس الوزراء بحضور مدير مكتب الرئيس وقتها السفير نصر الدين وعدد من الإخوة. فنحن لم نكن نخشى يوماً قول الحق، وإن كان أمثال وقيع الله يعتبرون الوظيفة الدبلوماسية مغنماً فإننا ما كنا نقبل بها لأنها دون مقامنا بكثير والحمدلله، لو أننا كنا نعتقد ،مخطئين للأسف- بأننا أمام مشروع أخلاقي ديني كبير لا نستنكف بأن نكون جنوده في أي موقع.
    تاسعاً: إننا بحمد الله لا نتاجر بديننا ولا بأعراضنا ولا بأخلاقنا، ولا عذر لنا عند الله إن فعلنا، لأن الله يسوق إلينا الرزق بغير جهد منا، وعروض الوظائف تأتينا في عقر دارنا، خاصة بعد أن خلق الله تعالى البريد الإلكتروني. وإننا حين جئنا إلى بريطانيا طلباً للعلم والرزق لم نأت مبعوثين من جامعة سودانية أو جهة حكومية نكثنا بعهدنا لها ورفضنا العودة كما فعل البعض، غفر الله لنا ولهم.
    الرجاء نشر هذه التصحيحات في مكان بارز في صحيفتكم،. ولو أن غير الصحافة اجترحت علينا هذه الجناية لكان لها معي شأن آخر، ولكننا نربأ بهذه الصحيفة الرصينة أن تكون منبراً لهذا الهراء والكذب الصراح، ولعل المحررين في هذه الصحيفة يهتمون أكثر بمستوى ما ينشر حتى لا تتلوث صفحاتها بما يحط من مقام مطبوعة في مكانتها من غث الكلام وساقط القول. صحيح إن قراء الصحيفة قادرون على التمييز بين ساقط القول وسديده، ولكن البعض قد تجوز عليه بعض المقولات التي يتم تهريبها وسط الشتائم باعتبارها حقائق.
    على سبيل المثال فإن الأخ العزيز الأستاذ راشد عبدالرحيم حين قام بالرد على افتراءات المرحوم محمد طه محمد أحمد في حقي «وقد كان رحمه الله وغفر له أول من نشر هذه الفرية بغير علم» أخذ على سبيل المسلم مقولته بإنهاء فترة خدمتي ولام الحكومة على ذلك! وقبل فترة لم تطل اتصل بي أحد الأصدقاء ليواسيني لأنه قرأ في صحيفة «الرأي العام» أن السلطات الأمريكية رفضت منحي تأشيرة لزيارة الولايات المتحدة، وهي فرية لا أساس لها من الصحة، خاصة وأنني لا أحتاج إلى تأشيرة أصلاً لزيارة أمريكا! هذا إضافة إلى أن المقال المذكور في «الرأي العام» زاد كذباً وقال إنني منعت من زيارة الولايات المتحدة حين كنت دبلوماسياً في الخارجية السودانية، وهو ما لم يحدث قط. وهذا ما يستوجب المسارعة بتفنيد الأكاذيب حتى لا تنتشر على ألسنة الجهال ويعم شرها.
    مع تحياتي
    أخوكم عبدالوهاب الأفندي
    لندن
    الخميس، 22 نوفمبر 2007
                  

11-25-2007, 08:19 PM

عبد المنعم سليمان
<aعبد المنعم سليمان
تاريخ التسجيل: 09-02-2006
مجموع المشاركات: 12158

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: الي فقية الانقاذ والمدافع عنها الدكتور الكذاب محمد وقيع الله (Re: عبد المنعم سليمان)

    كتبت هذا البوست يوم 24 قبل كتابة الافندي لهذا المقال

    Quote: لقد دأب المدعو محمد وقيع الله على نشر مقالات في صحيفتكم الغراء احتوت على أكاذيب وافتراءات في حقي رددها أكثر من مرة


    كاذب بشهادة من يعرفك جيدا يا ديك تور
                  

11-25-2007, 08:27 PM

عبد المنعم سليمان
<aعبد المنعم سليمان
تاريخ التسجيل: 09-02-2006
مجموع المشاركات: 12158

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: الي فقية الانقاذ والمدافع عنها الدكتور الكذاب محمد وقيع الله (Re: عبد المنعم سليمان)

    وقيع
    يا لك من كاذب وضيع
                  

11-25-2007, 10:02 PM

jini
<ajini
تاريخ التسجيل: 02-05-2002
مجموع المشاركات: 30716

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: الي فقية الانقاذ والمدافع عنها الدكتور الكذاب محمد وقيع الله (Re: عبد المنعم سليمان)

    اذا اختلف اللصان ظهر المسروق!
    وطن ام زريبة مواشى!
    تناصح فى البيوت واشتباك بالايدى فى مجلس الوزراء!
    هذا حال حملة الكتوراة منهم والذين تعلموا فى الغرب فكيف حال الاخرين!
    كذب وملاسنة وشتائم !
    اين انت ايها الهندى المتصدع!
    جنى
                  

11-26-2007, 08:28 PM

عبد المنعم سليمان
<aعبد المنعم سليمان
تاريخ التسجيل: 09-02-2006
مجموع المشاركات: 12158

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: الي فقية الانقاذ والمدافع عنها الدكتور الكذاب محمد وقيع الله (Re: عبد المنعم سليمان)

    انظر ما فعلتة بصحيفة الصحافة بسبب كذبك دكتور وضيع

    Quote: اعتذار وتوضيح
    اعتمدت "الصحافة" سياسة مفتوحة فى التعامل مع نشر الآراء بلا تدخل او حجب الا لما يخالف القانون أو الاساءة الى الغير ،أو المعتقدات ،انتهاجا لمذهب "فلندع الآراء والافكار تتصارع فوق الارض والحقيقة هى التى ستبقى فى النهاية" ، وشهدت الاسابيع الماضية مساجلات ساخنة بين الكاتبين الراتبين فى الصحيفة الدكتور عبد الوهاب الافندى والدكتور محمد وقيع الله،نشرناها ايمانا بمبدأ حرية الرأى، ولكنها تجاوزت فى بعض جوانبها حدود النقد الى التجريح الشخصى، وتعتذر "الصحافة" الى الدكتور الافندى لما لحقه من أذى،وله العتبى حتى يرضى
                  


[رد على الموضوع] صفحة 1 „‰ 1:   <<  1  >>




احدث عناوين سودانيز اون لاين الان
اراء حرة و مقالات
Latest Posts in English Forum
Articles and Views
اخر المواضيع فى المنبر العام
News and Press Releases
اخبار و بيانات



فيس بوك تويتر انستقرام يوتيوب بنتيريست
الرسائل والمقالات و الآراء المنشورة في المنتدى بأسماء أصحابها أو بأسماء مستعارة لا تمثل بالضرورة الرأي الرسمي لصاحب الموقع أو سودانيز اون لاين بل تمثل وجهة نظر كاتبها
لا يمكنك نقل أو اقتباس اى مواد أعلامية من هذا الموقع الا بعد الحصول على اذن من الادارة
About Us
Contact Us
About Sudanese Online
اخبار و بيانات
اراء حرة و مقالات
صور سودانيزاونلاين
فيديوهات سودانيزاونلاين
ويكيبيديا سودانيز اون لاين
منتديات سودانيزاونلاين
News and Press Releases
Articles and Views
SudaneseOnline Images
Sudanese Online Videos
Sudanese Online Wikipedia
Sudanese Online Forums
If you're looking to submit News,Video,a Press Release or or Article please feel free to send it to [email protected]

© 2014 SudaneseOnline.com

Software Version 1.3.0 © 2N-com.de