وداعاً للعنوسة في جامعة ود الطريفي! ( للبنات فقط و حصريا)!

مرحبا Guest
اخر زيارك لك: 05-05-2024, 11:39 PM الصفحة الرئيسية

منتديات سودانيزاونلاين    مكتبة الفساد    ابحث    اخبار و بيانات    مواضيع توثيقية    منبر الشعبية    اراء حرة و مقالات    مدخل أرشيف اراء حرة و مقالات   
News and Press Releases    اتصل بنا    Articles and Views    English Forum    ناس الزقازيق   
مدخل أرشيف الربع الرابع للعام 2007م
نسخة قابلة للطباعة من الموضوع   ارسل الموضوع لصديق   اقرا المشاركات فى شكل سلسلة « | »
اقرا احدث مداخلة فى هذا الموضوع »
11-23-2007, 11:48 AM

Abubaker Ahmed

تاريخ التسجيل: 06-14-2007
مجموع المشاركات: 1825

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
وداعاً للعنوسة في جامعة ود الطريفي! ( للبنات فقط و حصريا)!

    حاطب ليـــــــل


    عبد اللطيف البوني


    جامعة ود الطريفى

    قديماً كان يقال للناجحين في الامتحانات الاكاديمية من مرحلة الى مرحلة الفائزين، ويبدو لي ان ذلك كان مبرراً لأن المنافسة كانت عالية، فمثلاً في امتحان الدخول للمرحلة الوسطى كنا ستمائة تلميذ نتنافس على اربعين فرصة فقط، ومن المؤكد ان عدد الناجحين كان كبيراً، وبالتالى لابد من أن يُميز الاربعون الاوائل ويصبح الواحد منهم فائزاً بالمقعد الغالي، فقد جاء في اغنية اجمل الحلوين لصديق احمد، ان شاء الله يا بسام تتحقق الأحلام، وتطلع نتيجة العام، وتكون من الفائزين.

    جدنا علي ود الطريفى رحمه الله رحمة واسعة نجحت ابنته في الدخول للمرحلة الوسطى، وصادف يوم نجاحها ان خطبت منه وهي لا تدري فجاءته مبشرة له وقائلة:

    «يابا أنا فزت» فرد عليها: «صدقتي والله تمام فزتي»، فكان كل واحد منهما يفهم الفوز بطريقته، وقد كان ان تغلب فهم جدنا على الفوز لانه كان الاقرب للفهم العام في ذلك الوقت، ومن يومها أصبح اهلنا يفرقون بين الجامعة الاكاديمية وجامعة ود الطريفى، ولكل جامعة مؤيدوها.

    مناسبة هذه الرمية، أو بالأحرى هاتين الرميتين انه قد جاءتني قبل أيام صحفية مبتدئة لديها تحقيق صحفي عن العنوسة تريد مني بعض الافادات، فقلت لها ان هذا من المواضيع المكررة، ولم يستجد شىء فيه، ولكنني انتبهت اكثر عندما قالت لي ان هذا أول موضوع لها في عالم التحقيقات.. «فقمت فيها بنمرة اربعة»، كما يقول السائقون، فسألتها عندما كانت في الثانوي ألم يتقدم لك خطيب؟ فقالت لي ثلاثة وصلوا مرحلة طرق الباب وآخرون أبعدتهم قبل ان يطرقوا الباب لأنها كانت مصرة على مواصلة تعليمها، ثم سألتها عن فترة ما بعد التخرج فقالت لي: «والله تلاتة سنين والتقول البلد انعدم فيها الرجال»، فقلت لها يعني كان أخير ليك جامعة ود الطريفي. وحكيت لها قصة هذه الجامعة فأقسمت بالله ان جدنا ود الطريفى اعقل سوداني وانها لو استقبلت من امرها ما استدبرت لتزوجت بعد نهاية مرحلة الأساس وليس الثانوي.

    الدعوة هنا ليست لمحاربة الجامعة الاكاديمية والاكتفاء بجامعة ود الطريفي انما لاستصحاب الجامعتين معاً لا بل اعادة ترتيبهما بأن تقدم جامعة ود الطريفي وتؤخر الجامعة الاخرى، ولكن قبل ان نقدم ما يدعم حجتنا يمكن ان نحكي قصة زميلتنا التى فصلت من الجامعة في عامها الأول فتزوجت وعملت معلمة وبعد عشرين عاماً انتدبت للدراسة بالجامعة، وكان ولدها في نهاية المرحلة الجامعية، وهي الآن ناقشت الماجستير وتستعد للدكتوراة، سألتها عن زميلة لنا كانت صديقة لها فعلمت منها انها تزوجت بعد التخرج بثلاث سنوات وانجبت طفلاً

    «والله تعبت تعب شديد في الولادة وقالت لي اريت لو رفدوني معاك يوم داك، فالقراية ملحوقة لكن الولادة دي عندها زمن محدد اذا كان إتجاوزته بتبقى مشكلة»، هكذا اختتمت تلك الزميلة حديثها عن «الزميلة ديك».

    قلت للصحفية الشابة حسب معلوماتي ان نسبة الذكور في السودان حوالي 51% أي أكثر من الاناث، قد لا يكون توزيع النسبة متساوياً في كل السودان ولكن العنوسة البادية الآن سببها التحول في ثقافتنا وذلك بتفضيل الجامعة الاكاديمية على جامعة ود الطريفى، فقد آن الأوان لمراجعة هذا الامر، فالبنت في البلدان الغربية يمكن ان تشبع انوثتها بعدة طرق، ولكن في السودان لا توجد إلا مؤسسة الزواج، وهي لها اشراطها ولعل أهمها العمر «خلاص كبرت وليك تسعطاشر سنة عمر الزهور عمر الغرام عمر المنى»، فالبنت مثل الوردة لها أوان تتفتح فيه وبعد ذلك .......، بدأت ابحث عن كلمة غير جارحة فما كان من الشابة الصحفية إلا واكملتها قائلة «تذبل»، فيا جماعة الخير نعم لتعليم البنات، نعم لدخولهن الجامعات، كل الجامعات الاكاديمية وجامعة ود الطريفى، لكن اعيدوا ترتيب الدخول، فقدموا جامعة ود الطريفى على الجامعة «ديك». أتمنى ان لا تقرأ هذا المقال طالبة طب..!
                  

11-23-2007, 03:52 PM

رقية وراق

تاريخ التسجيل: 05-03-2003
مجموع المشاركات: 1110

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: وداعاً للعنوسة في جامعة ود الطريفي! ( للبنات فقط و حصريا)! (Re: Abubaker Ahmed)

    بل أرجو أن تقرأه الطالبات والنساء العاملات وأن يشهرن في وجهه سلاح الوعي والحصافة . زيارة قصيرة لدور المحاكم التي تعج بقضايا النفقة المعقدة بسبب التهرب من مسؤولية الأطفال ناهيك عن مسؤولية الزوجات قاطعات تعليمهن, أقول زيارة كهذه ستكون مادة صحفية جيدة تنتفع بها الصفية المبتدئة مهنيا وشخصيا.

    مع التحية والاحترام.
                  

11-23-2007, 06:36 PM

Ishraga Mustafa
<aIshraga Mustafa
تاريخ التسجيل: 09-05-2002
مجموع المشاركات: 11885

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: وداعاً للعنوسة في جامعة ود الطريفي! ( للبنات فقط و حصريا)! (Re: رقية وراق)

    Quote: بل أرجو أن تقرأه الطالبات والنساء العاملات وأن يشهرن في وجهه سلاح الوعي والحصافة . زيارة قصيرة لدور المحاكم التي تعج بقضايا النفقة المعقدة بسبب التهرب من مسؤولية الأطفال ناهيك عن مسؤولية الزوجات قاطعات تعليمهن, أقول زيارة كهذه ستكون مادة صحفية جيدة تنتفع بها الصفية المبتدئة مهنيا وشخصيا.

    مع التحية والاحترام.


    شكرا يارقية ولى عودة
                  

11-23-2007, 06:41 PM

Ishraga Mustafa
<aIshraga Mustafa
تاريخ التسجيل: 09-05-2002
مجموع المشاركات: 11885

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: وداعاً للعنوسة في جامعة ود الطريفي! ( للبنات فقط و حصريا)! (Re: Abubaker Ahmed)

    الاخ ابوبكر احمد

    تحياتى وشكرا لهذا الموضوع واشراكنا فيه

    لمزيد من النقاش ارفق هذا المقال الذى نشر مرتين مرة فى سودنايل ومرة هنا الا انه على مايبدو مفروض يبقى دائما فى الواجهة

    Quote: فوانيس

    د. اشراقه مصطفى حامد

    هل ترتبط خصوبة الحياة بأرحام النساء؟
    محاولة لتعرية أقنعة الثقافة المنتجة { للعوانس}


    تعج قواميس حياتنا اليومية بكثير من المفردات التي تحمل مضامين تعكس ثقافة مكرسة للنيل من إنسانية المرأة وبالتالي من إنسانية المجتمع ككل. فأي خلفية ثقافية ساهمت وتسهم في تعطيل المجتمع الإنساني المتحضر، الذي تقاس خصوبته بعطاء الإنسان لاستمرارية الحياة التي تحقق الكرامة لكل من الجنسين، امرأة كانت أم رجل. وانطلاقا من هذا الأفق يكون واجب تعرية هذه الثقافة ملقى على عاتقنا جميعا، تفتيت الذهنية المتحجرة التي تحصر خصوبة المرأة وعطائها في الحياة فقط بخصوبة أرحامهن.
    الثقافة التي أنتجت { العنوسة} هي ذاتها التي أنتجت { ابعد البيضة من الحجر والانتاية من الضكر}، ذات الثقافة التي روجت لها وسائلنا التربوية والإعلامية والتي لخصت فائدتنا بالزواج فقط وكرست لهذا المفهوم منذ أن عادت أمل وعاد بدر من المدرسة، واضعي المناهج رسموا دور أمل بإتقان بان تساعد أمها وتلعب مع اخوتها الصغار بينما قام بدر بحل واجباته المدرسية وخرج للترفيه للعب كرة القدم.
    ذات السياسة التي حرمت كثير من النساء من تلقى العلم ورمتهن على هامش الحياة يبحثن عن وسائل تسكت جوع أطفالهن، جلسن الساعات الطوال بلا ملل تعمل { مشاطة} ومع كل ضفيرة يغزلن الحلم بان تنال أمل مثل حظ بدر وأن لا تعيقها عراقيل الثقافة التي تعمل على ترويضها منذ الصغر ويتم إعدادها لتكون آلة تفريخ ويتم زواجها لاقرب صاحب {جلابية بيضاء مكوية}، فأين الحب في هذا الشعور الدفين بالاضطهاد؟ على حد قول آسيا قادرى الجزائري في كتابها { عندما تتحدث النساء}.
    ذات الثقافة التي تحرم كثير من النساء من ممارسة حقهن السياسي وانخراطهن في كل مؤسسات اتخاذ القرار. إنها سياسة تغييب العقل وتخديره الناتجة عن تغييب مؤسسات الثقافة الإنسانية. غياب المسرح الجاد، الفلم الذي ينغمس بدرامته في أوجاعنا والأغنية التي تصدح للوطن وسواعد بناته وبنيه والكتاب الذي يصهل كفرسه تركض دون أن تكبو.
    ثقافة الزواج من بنات الحور بعد أن حرقت الإنقاذ حشا الآف الأمهات حين زجت بضىء عيونهن في حرب ضروس مهزوم فيها الوطن، زوجتهم دون إرادتهم بنات الحور وتزوج مروجى الحرب صغيرات السن مثنى وثلاث ورباع. وهى ذات الثقافة التي تحاصر المرأة المطلقة وتحط من قدرها الفكري والإنساني.
    تحت ظروف القهر الاقتصادي، الاجتماعي والسياسي لم تتوانى المرأة من أن تشق لها طريقا في قلب الغابة ووحوشها، ينهلن من العلم والمعرفة ، يسعين دون ملل لتطوير مقدرا تهن الفكرية ويحلمن برجل يروى معهن عطش المعرفة ويخطو معهن الدرب كتف بكتف وخطوة بخطوة دون أن يقلل من مقدرتهن ويثبط من عزيمتهن. الزواج وسيلة للتوافق والانسجام والتصالح مع الذات ومن ثم ضمان استمرارية الحياة، وحين لا تتوفر هذه الشروط فليس هناك ضرورة لترضية شهوة المجتمع ولمجرد أن هناك وصفات اجتماعية جاهزة أنتجتها ثقافة قهر الذات مثل { بايرة} { وفاتها القطار}، ولأدرى أي قطار هو المعنى الآن، هل هو الترام أم قطار الأنفاق أم قطارات{ ألا يرو سيتي}. أم شريحة نساء المهجر اللآتى نفدن بجلدهن من ثقافة الدفن بالحياة التى مازالت تلاحقهن وتقضى على مضاجعهن، غير معنيات بذلك.

    كيف نفتت ثقافة{ التفريخ}:

    حين ترسخ فينا القناعة بالانتماء إلى فجر إنساني، حيينها فقط يمكننا أن نهزم هذه الثقافة، هذه القناعة تزداد رسوخا حين نستمع لصوت الفكر فينا، قد تكون الثقافة السائدة الآن هي ثقافة ترتكز على { بنية الوعي التناسلي} وكانت ضمن الملاحظات التي تركت خدوشا في الروح حين زيارتي للسودان العام الفائت، ارتفاع معدل الزواج العرفي، عدد الأطفال {غير ا لشرعيين}، هواجس بعض من التقيتهن بالزواج، المدهش إنهن من الجيل الجديد الذي ساهمت سياسة الإنقاذ في تخريب بنية وعيه فالرجل الذي يدندن للوطن والنساء غائب عن خرائط أحلامهن وسيطرت صورة الجلاليب البيضاء المكوية وثقافة { حبيبي بسحروك لى} على حسب ما يسمى بأغاني البنات والتي هي في مجملها انعكاس واضح وصرخة دواية لما يفرزه المجتمع من مفاهيم تنال من حق الإنسان في الحياة الكريمة فى وطن يحترم إنسانيتهم.
    هذه الخدوش التي غارت بعيدا في لحم الحلم رطبتها بعض المهمومات حتى من الجيل الجديد، نساء يافعات منخرطات في العديد من مؤسسات المجتمع المدني، ويؤكدن على الدوام أن خصوبة الحياة لا ترتبط فقط بأرحامهن لتفريخ عدد مهول من أطفال ليس هناك خطط مؤسساتية لتربيتهم معافيين، فالحياة تكون أكثر خصوبة حين يعج طمي الانتماء للإنسان دون تمييز لنوعه.
    مسئولية تفتيت هذه الثقافة يقع على عاتقنا جميعا، تعريتها وغربلتها بحيث لا ندخل في دائرة الدجل من تكون البيضة ومن يكون الحجر. هناك دور كبير يقع على ممارسي/ت السلطة الرابعة، أي الصحفيين والصحفيات اللاتي لابد من أن يحملن معاول لهدم هذه المضامين وتعريتها ورفض كل أشكال سجون الثقافة الذكورية والتي ومع الأسف تبنتها بوعي أو دون وعى بعض النساء وصرن ينادين بتعدد الزوجات وتكريس لمفاهيم { البورة}، فهل{ تبور} المرأة لمجرد إنها لم تلتقي من يقاسمها خبز أحلامها، أم هي محاولة لبورة الفكر وانحطاطه وصرف أنظار النساء عن أهم قضايانا، فعدم الزواج يكون وسيلة لغمرنا في قضايا تناسلنا وصرفنا عن قضايا وطنية كبرى وهى ماينبغى أن تشغل فكرنا، قضايا الخبز والحرية، قضايا الحرب والسلام، فأين المرأة في مفاوضات السلام، هل انحصر دورها فقط في أن تسمعنا ذغروده أم أن دورنا الآن أن نركض وراء قطار الزواج وان لا نمشى الهوينى في تجاه قطار السلام.
    هنا يأتي دور الصحافة، هنا ينبغي أن تنبري الصحفيات اللاتي يملكن أدوات معرفية لتفكيك بنية ثقافة لا تعمل إلا لانهزامنا المستمر في عالم يسحق فيه الضعيف.
    الصحافة عمل انتماء، انتماء للوطن وانسانه، انتماء لذاتي وللنساء النظريات التي ينبغي حفظها عن ظهر قلب هي التي تمهد الطريق الوعر ليبنى الإنسان مجده.
    .
    هذا المجد يمكن فقط وصوله حين نعترف فعليا بكينونة المرأة لذاتها، امرأة تبحث عن رفيق أيامها وفقا لأهزوجة الوطن المعافى، وطن لاتهجسه لقمة العيش ولا ينهكه العطش والنيل يشقه دون أن يروينا. الصحافة التي لا تنحاز لهذه الهموم وتنصرف للنيل من النساء دون تحليل علمي لازدياد عدد الغير متزوجات، لعزوف بعضهن عن الزواج، حيرة الشاب السوداني الممزق بين نزف الحرب وهجرة الروح، ظاهر جديرة بالنقاش وإيجاد حلول ناجعة لأزماتنا الاقتصادية والاجتماعية والسياسية، فلا يمكن مناقشة هذه القضايا خارج المنظومة السياسة، خارج صورة أمل وبدر.
    مناقشة هذه القضايا تبدأ من هناك، من معسكرات النازحين في جبرونه ومعسكر مانديلا، حيث تنوء جراحات كلتوشه التي تحن لجبال النوبه، لبت تامه المشردة الآن على أبواب تشاد، وميرى التي كل أحلامها تنحصر في كوب حليب لماجوك طفلها المحروم من ابسط مقومات الحياة. تبدأ من هناك في شرق السودان حيث تئن أوجاع فاطمة البجاوية وأخواتها وإخوانها من داء الظلم. ، من مدن وقرى بلعتها سدود السياسة الظالمة، من هناك نبدأ، ومن هناك نحارب نظرتنا المركزية للقضايا حينها فقط نحارب بوار الفكر وعلى ضفة نهر أغنية منحازة للوطن تبدأ خصوبة الحياة وحينها فقط ينبغى ان نفخر بخصوبة رحم المرأة الوطن

    فانوس أخير:

    خصوبة الحياة ترتبط برحم الوطن المعافى
                  

11-23-2007, 09:16 PM

Abubaker Ahmed

تاريخ التسجيل: 06-14-2007
مجموع المشاركات: 1825

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: وداعاً للعنوسة في جامعة ود الطريفي! ( للبنات فقط و حصريا)! (Re: Abubaker Ahmed)

    Quote: بل أرجو أن تقرأه الطالبات والنساء العاملات وأن يشهرن في وجهه سلاح الوعي والحصافة . زيارة قصيرة لدور المحاكم التي تعج بقضايا النفقة المعقدة بسبب التهرب من مسؤولية الأطفال ناهيك عن مسؤولية الزوجات قاطعات تعليمهن, أقول زيارة كهذه ستكون مادة صحفية جيدة تنتفع بها الصفية المبتدئة مهنيا وشخصيا.

    مع التحية والاحترام.


    اختي رقية السلام

    لماذا لا يترك القرار بيد البنت ؟!

    لماذا يخاف اهلها و يجعلونها تخاف من عدم الزواج المبكر ؟!

    لماذ لا يحق لها -في نظر الكثرين في مجتمعنا- ترتيب اولوياتها علي حسب طموحها ام لا طموح لها؟!

    هنالك عوامل كثيرة تلعب في تكوين هذه النظرة ، منها استغلال بحوث ذات شفافية لغرض تكوين فكرة معينة!
                  

11-23-2007, 11:57 PM

Abubaker Ahmed

تاريخ التسجيل: 06-14-2007
مجموع المشاركات: 1825

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: وداعاً للعنوسة في جامعة ود الطريفي! ( للبنات فقط و حصريا)! (Re: Abubaker Ahmed)

    Quote: الاخ ابوبكر احمد

    تحياتى وشكرا لهذا الموضوع واشراكنا فيه

    لمزيد من النقاش ارفق هذا المقال الذى نشر مرتين مرة فى سودنايل ومرة هنا الا انه على مايبدو مفروض يبقى دائما فى الواجهة



    د. اشراقة التحية لك من عميق اعماقي

    انا سعيد بمرورك هنا وفي انتظارك لاثراء هذا البوست بنقاشك المتزن و الملئ بالعبر و العبارات المفيده .

    شكرا
                  


[رد على الموضوع] صفحة 1 „‰ 1:   <<  1  >>




احدث عناوين سودانيز اون لاين الان
اراء حرة و مقالات
Latest Posts in English Forum
Articles and Views
اخر المواضيع فى المنبر العام
News and Press Releases
اخبار و بيانات



فيس بوك تويتر انستقرام يوتيوب بنتيريست
الرسائل والمقالات و الآراء المنشورة في المنتدى بأسماء أصحابها أو بأسماء مستعارة لا تمثل بالضرورة الرأي الرسمي لصاحب الموقع أو سودانيز اون لاين بل تمثل وجهة نظر كاتبها
لا يمكنك نقل أو اقتباس اى مواد أعلامية من هذا الموقع الا بعد الحصول على اذن من الادارة
About Us
Contact Us
About Sudanese Online
اخبار و بيانات
اراء حرة و مقالات
صور سودانيزاونلاين
فيديوهات سودانيزاونلاين
ويكيبيديا سودانيز اون لاين
منتديات سودانيزاونلاين
News and Press Releases
Articles and Views
SudaneseOnline Images
Sudanese Online Videos
Sudanese Online Wikipedia
Sudanese Online Forums
If you're looking to submit News,Video,a Press Release or or Article please feel free to send it to [email protected]

© 2014 SudaneseOnline.com

Software Version 1.3.0 © 2N-com.de