|
مصطفي يصف سودانيز أونلاين بالموقع المشبوه
|
جزيئة المقال المعني التي يصف فيها الطيب مصفي الموقع بالمشبوه: على أني أعجب والله أن تتقاصر قامات كثير من صحفيينا الذين يكتبون يومياً عن دم البعوض وينسون مصرع الحسين... تتقاصر عن الحديث حول هذا الأمر الخطير... قد أفهم ألا يكتب الحاج وراق الذي حل ضيف اً على وزارة الخارجية الأمريكية في اليوم الأول من شهر رمضان ليعبد الله ويتبتل داخل مبني البنتاغون الذي تُشَن منه الحرب على العالم الإسلامي أو ألا يكتب بعض المارينز الجُدُد الذين انسلخوا عن مرجعياتهم (القديمة) ونزلوا كذلك ضيوفاً على وزارتي الخارجية الأمريكية والبريطانية ناسين فقه الولاء والبراء الذي يحرم مواددة من حاد الله ورسوله ومن ناصر بني إسرائيل ألدّ أعداء الله ورسوله... قد أفهم ذلك لكني لا أفهم أن تنحط قامات سامقة أخرى وتقف ليكرِّمها عرمان... عرمان الذي يتبنى مشروعاً يستأصل هويتهم... عرمان الذي يعلم حقيقة سلوكه وتاريخه وفكره من وقفوا أمامه في زمان اختلاط الحابل بالنابل.
أقول ذُهِلْتُ وأنا أرى بعض صحفيينا يقفون أمام ياسر عرمان وهو يُنعِم عليهم بجوائز أحد المواقع الإلكترونية وتساءلتُ ما الذي يجعل هذا الموقع المشبوه يختار عرمان دون غيره من الإنس والجن ليقدم الجوائز... ماهو موقعه السياسي أو الإعلامي أو تاريخه في هذا السودان الملئ بالعظماء والأوفياء؟!
نسأل الله العلي العظيم مقلب القلوب والأبصار أن يثبت قلوبنا على دينه حتى نلقاه وأن ينصرنا على أمريكا ومن والاها.
|
|
|
|
|
|
|
|
Re: مصطفي يصف سودانيز أونلاين بالموقع المشبوه (Re: osman abdala)
|
Quote: نسأل الله العلي العظيم مقلب القلوب والأبصار أن يثبت قلوبنا على دينه حتى نلقاه وأن ينصرنا على أمريكا ومن والاها. |
العزيز عثمان عبدالله يبقالي دي اول مرة تتلاقي خطانا في هذا الموقع (بالحرية و الوطنية و ..) فمرحبا بنا هنا.. لكن خالد الرئيس الجعيص دا جادي ولا اهو كلام و السلام?? من لم يبلقوا الحلم بعد شايفين و عارفين فرعون عريااااان, ام فكو..
| |
|
|
|
|
|
|
Re: مصطفي يصف سودانيز أونلاين بالموقع المشبوه (Re: osman abdala)
|
اذا اراد اللة ذل قوم حكم فيهم جاهلهم وهذة الانقاذ تحكمنا
هذا قمةالانحطاط للشعب السودانى اقول للطيب من انت ومن هم العظماء الذين تتحدث عنهم كان هنالك عظماء فى السودان قبل مجيئكم لكن بعد مجيئكم للسلطة لااثم بعد الكفر
تحكمنا صراصير منذ 17 عاما فهل هنالك من مهانة للشعب السودانى اكثر من ذلك
| |
|
|
|
|
|
|
Re: مصطفي يصف سودانيز أونلاين بالموقع المشبوه (Re: osman abdala)
|
Quote: هذا السودان الملئ بالعظماء والأوفياء؟ |
من هم العظماء في عرف خال البشير صاحب الانتباهة هنا استعير سوال اديبنا الطيب صالح الاشهر من اين اتو هولاء ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟ يكفى الاستاذ عرمان انه قاتل ويقاتل في سبيل من يؤمن به لم يتغير وقف ويقف سد منيعا امام ما تبقي مشروعكم الحضاري
| |
|
|
|
|
|
|
Re: مصطفي يصف سودانيز أونلاين بالموقع المشبوه (Re: عبد المنعم سليمان)
|
Quote: عرمان الذي يتبنى مشروعاً يستأصل هويتهم... عرمان الذي يعلم حقيقة سلوكه وتاريخه وفكره من وقفوا أمامه في زمان اختلاط الحابل بالنابل.
|
نحن لم ننسى بعد كيف يكيل الكيزان التهم للمعارضين ثم يتحول الذم إلى مدح ـ أو ما يشبه المدح ـ عندما تشترك الكراسي وتلتقي المصالح..
فماذا فعل صديقنا عرمان يا تُرى ـ أكثر من التمرد ـ حتى أثار حفيظة هذا الكوز المتمرد؟ لا بد أن وراء الأكمة ما ورائها وعرمان ده لا بد أنه واقع ليمين يمين الكيزان فوق جرح أشد أيلاماً من قادة الحركة الجنوبين أنفسهم..
فهل حارقهم كون أنه شمالي أكثر تمرداً من الجنوبيين.. أم كون أنه مسلم أكثر تمرداً من المسيحيين. أم ماذا يا ترى؟
وهل يكشف عرمان سوءة حربهم الدينية المزعومة. أم سوءة سلامهم الأكثر زعماً.
أم ماذا يا ترى.
أم تراهم يخافون من عرمان "الرمز" المؤمل أن يكسح إنتخاباتهم المزعومه إذا فعلت activate الحركة عنصر الإستقطاب الذي يحمله هذا الرمز بما يكفى لتحريك الشمال المسلم حركة إيجابية تلتف نحو الحركة بمغنطيسية أغتيلت ساعة رحيل الزعيم قرنق؟
إن وراء الأكمة ما وراءها..
أما موقع سودانيزأونلاين من الإعراب فواضح من تعدد وتركز الهجمات والإستهداف من عناصر الكيزان مما يكشف رؤيتهم الإستراتيجية للدور الخطير الذي يلعبه الموقع في الحراك السياسي والإجتماعي وأثره على الشارع العام.
وسيكون زريعة قفل الموقع هو باب "الدين" الذي دخل من عنده الكيزان بدباباتهم.. ومن عنده قد خرجوا أو كادوا يخرجون بإذن الله تعالى.
| |
|
|
|
|
|
|
Re: مصطفي يصف سودانيز أونلاين بالموقع المشبوه (Re: osman abdala)
|
الاعلامي الشهير أحمد البلال الطيب دأب على اقامة منبر اخبار اليوم الذي استعاض به عن منبره في تلفزيون السودان والذي تم اقتلاعه منه رغم انه كان يسدد من جيبه الخاص اتعاب الكادر العامل معهوظل في منبره يأتي باحد المسؤلين ويسلط الاضواء على قضية من القضايا الهامة... وبعد المشكلة التي نشبت بين شريكي الحكم في القصر الجمهوري، استضاف منبر اخبار اليوم ياسر عرمان والذي جلس وتحدث لاكثر من اربعة ساعات كاملة في مكاتب الصحيفة في شارع كلزيوم في وسط الخرطوم، وقال عرمان الكثير المثير الخطر عما يحدث في الخفاء بل وملك الحقائق جميعها للحضور وكان بينهم ممثلين لاجهزة الاعلام العالمية.... انتظر الناس الندوة لتنشرها اخبار اليوم كما تعودت ولكنها انتظرت لثلاثة ايام على غير عاداتها واخرجت الندوة مقصقصة غير مكتملة ...فماذا حدث؟؟؟؟
عالمون ببواطن الامور اشاروا الى سيارة مظللة توقفت ونزل منها الوزير ""السنة العويرة" اي الذي يركب في اي مكان منذان جاءات الانقاذ لتنقذ الناس...جاء محذرا بالحرف الواحد....:لماذا تستضيف الصحيفة هذا الشخص!! الا تعلموا انه مغضوب عليه من قبل الجميع ــ يقصد جانبهم في الحكومة ــ ومقفلين عليه جميع النوافذ ..... كانت الرسالة كفيلة بان يخضع صاحب اخبار اليوم الى اصحاب الجبروت ويأتي المنبر مشوها في كما ظهر. هذا هو ياسر عرمان الذي تخافه الحكومة وتعمل على تكبيله لكنه يصارع وحده دون ان يجد من يسنده من بني جلدته في الشمال.
| |
|
|
|
|
|
|
|