ألاف التبريكات للشعب التشادي الشقيق بتحقيق السلام وعقبال السودان

مرحبا Guest
اخر زيارك لك: 05-06-2024, 12:30 PM الصفحة الرئيسية

منتديات سودانيزاونلاين    مكتبة الفساد    ابحث    اخبار و بيانات    مواضيع توثيقية    منبر الشعبية    اراء حرة و مقالات    مدخل أرشيف اراء حرة و مقالات   
News and Press Releases    اتصل بنا    Articles and Views    English Forum    ناس الزقازيق   
مدخل أرشيف الربع الرابع للعام 2007م
نسخة قابلة للطباعة من الموضوع   ارسل الموضوع لصديق   اقرا المشاركات فى شكل سلسلة « | »
اقرا احدث مداخلة فى هذا الموضوع »
10-27-2007, 07:58 AM

Frankly
<aFrankly
تاريخ التسجيل: 02-05-2002
مجموع المشاركات: 35211

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
ألاف التبريكات للشعب التشادي الشقيق بتحقيق السلام وعقبال السودان



    بداية:
    كل عام وأنتم بخير
    تقبّل الله الصيام والقيام وصالح الأعمال

    ثانياً:
    نبارك للشعب التشادي الشقيق توقيع إتفاقية السلام النهائية بإذن الله سائلين المولى عز وجل أن يحل السلام والأمان بربوع تشاد الشقيق وأن ينعم على أهله بالنماء والإستقرار الدائمين

    وأن يجعله فأل خير لأهلنا في السودان مع تباشير إنطلاق محادثات السلام بسرت ليبيا اليوم والتي نأمل أن ينضم لركبها من تخلّف عنها حتى يتحقق لإنسان دارفور وإنسان السودان السلام المرام

    كمال

    -----------------

    العربية > الشرق الأوسط وشمال افريقيا
    تشاد : اتفاق سلام نهائي مع أربع حركات متمردة

    تقرير: عمر الكدي - إذاعة هولندا العالمية

    26-10-2007

    أعلن مساء أمس الخميس في مدينة سرت الليبية على التوصل إلى اتفاق سلام نهائي بين الحكومة التشادية، وأربع حركات



    متمردوت تشاديون

    متمردة. ينص الاتفاق الذي وقع بحضور العقيد القذافي، الرئيس التشادي، والرئيس السوداني على وقف فوري لإطلاق النار، وعلى تشكيل لجنة تتولى دمج الفصائل المتمردة في هياكل الدولة التشادية. وبموجب هذا الاتفاق تتحول الفصائل المتمردة إلى أحزاب سياسية مرخص ومعترف بها، بينما يدمج مقاتلو الفصائل في الجيش، وقوات الأمن التشادية.

    الوصول إلى السلطة بدون سلاح

    جاء الاتفاق تتويجا للمفاوضات التي انطلقت تحت رعاية ليبية منذ وقت طويل حيث مثل الحكومة التشادية وزير البنية التحتية آدم يونسمي، بينما مثل المتمردين كل من إتحاد القوى من أجل التنمية والديمقراطية بقيادة محمد نوري، القوى من أجل التغيير/ تيجان أردني، الوفاق الوطني التشادي/ حسن صالح الجنيدي، وإتحاد القوى من أجل التنمية والديمقراطية الأساسية بقيادة عبد الواحد عبود.

    وفي الكلمة التي ألقاها العقيد القذافي بعد حفل التوقيع على الاتفاق، تعهد العقيد الليبي "بالسهر على التزام الموقعين بشروط الاتفاق" منتقدا "الوصول إلى السلطة عن طريق السلاح"، داعيا الأطراف المعنية إلى "تشكيل أحزاب والانخراط في الحياة العامة في البلاد بشكل سلمي".

    عضو مجلس الأمن يباشر عمله

    ليس هذا هو الاتفاق الأول الذي توقعه الحكومة التشادية مع المتمردين، فقد سبق لها التوقيع على اتفاق مماثل يوم 3 أكتوبر الماضي لم يصمد طويلا، ويبدو أن هذا الاتفاق سيصمد أطول من السابق، نظرا لعزم الأسرة الدولية على وضع حد للصراع في إقليم دارفور، الذي كان السبب المباشر في ظهور حركات تمرد في شرق تشاد، وهذا يعتمد بشكل كبير على نجاح المفاوضات التي ستنطلق غدا السبت في مدينة سرت الليبية، بين الحكومة السودانية والفصائل المتمردة في دارفور. وتعلم كل الأطراف التي لها علاقة بنزاع دارفور، أن إنهاء التمرد في شرق تشاد يعتبر المفتاح الأساسي لإنهاء التمرد في إقليم دارفور السوداني، لذلك انطلق الرئيس السوداني عمر البشير إلى سرت ليحضر حفل توقيع الاتفاق، في وجود الرئيس التشادي إدريس ديبي، أما العقيد القذافي الذي بذل جهودا كثيرة من أجل التوصل إلى هذا الاتفاق، لدرجة أنه عرض على الفصائل المتمردة التشادية شراء أسلحتها، فسيعتبر هذه الخطوة نجاحا على أكثر من صعيد، فهي ستدعم صورته الجديدة كراع للسلام بعد أن أنفق زمنا طويلا وهو يشعل الحروب في المنطقة، وخاصة في تشاد التي كانت بمثابة أفغانستان للسوفييت، والعراق بالنسبة للأمريكان، كما تحسن من صورة ليبيا في طبعتها الجديدة، وخاصة بعد عودتها إلى المجتمع الدولي، وانتخابها عضوا في مجلس الأمن الدولي، كما أن هذه الخطوة في حال صمود الاتفاق سيعتبرها العقيد القذافي ضربة لمحاولة السعودية التوسط بين السودان وتشاد، والتي أثارت غضب العقيد القذافي واصفا التدخل السعودي "بالمضحك".

    أهمية الحضور السوداني

    حضور الرئيس السوداني عمر حسن البشير كان مهما من أجل التوصل إلى اتفاق، فهو في الحقيقة من يضمن تطبيق الاتفاق أكثر من العقيد القذافي، حيث تتخذ كل الحركات المتمردة التشادية من غرب السودان مركزا لانطلاقها نحو شرق تشاد، كما توجد مكاتب لهذه الحركات في المدن السودانية، حتى وإن أنكرت الحكومة السودانية علمها بهذا، ويبدو أن الخرطوم اضطرت إلى تشجيع هذه الفصائل على التمرد، بعد أن وجد الرئيس التشادي إدريس ديبي نفسه مجبرا على تحديد موقفه من أزمة دارفور، حيث تتواجد نفس القبائل الموجودة في شرق تشاد، ومن بينها قبيلة الزغاوة التي ينحدر منها الرئيس التشادي ، مثلما تتواجد في شرق تشاد قبائل عربية تعتبر امتدادا لنفس القبائل العربية الموجودة في دارفور، والتي عرفت في الإعلام العالمي باسم "الجنجويد"، ولأن الرئيس التشادي يعتمد على كل هذه القبائل لاستمرار حكمه، وجد نفسه في موقف صعب، بحيث لا يستطيع إرضاء كل الأطراف، وأختار أن يغضب البعض، ويرضي أهم القبائل التي لن يؤدي تمردها إلى تشكيل خطر على نظامه.

    تناسل الفصائل الدارفورية

    في المقابل استثمرت الخرطوم الملمة بكل تفاصيل الخارطة العرقية والقبلية في تشاد كل من تمرد على سلطة الرئيس ديبي، مبررة ذلك بأنها ترد بالمثل على احتضان انجامينا للمتمردين في دارفور، ووصلت المواجهة بين الطرفين إلى حدود حرجة، كانت أقرب لبداية حرب بين البلدين، خاصة عندما توغلت قوات تشادية داخل الأراضي السودانية، وهاجمت معسكرا للجيش السوداني، موقعة عددا كبيرا من القتلى والجرحى، ولكن الاعتذار السريع للحكومة التشادية، وعدم رغبة الخرطوم في تصعيد الموقف، الذي لم تكن أصلا ترغب به، والذي تأسس على حسابات خاطئة، عندما اعتقدت أن قمعها لفصيل متمرد واحد في دارفور سيكون مسألة أيام، وليس سنوات كما حدث مع متمردي الجنوب، وتفاجأت الخرطوم عندما استقطبت أزمة دارفور تعاطفا دوليا لم تشهده أزمة الجنوب التي تعتبر أطول حرب في القارة الإفريقية، ولم تكن تتوقع أن الفصيل الصغير الذي تمرد بقيادة عبد الواحد نور سيتناسل بسرعة ليصبح أكثر من 12 فصيلا، سيجلس أمامها غدا في سرت نافع علي نافع مساعد الرئيس البشير، ليفاوضها على ما كان يرفضه منذ البداية، راجيا أن تحضر جميعها وليس كما أعلن حتى الآن سيتغيب نصفها.

    في المقابل شكلت الفصائل التشادية المتمردة خطرا جديا على حكومة الرئيس ديبي، خاصة عندما برهنت أنها قادرة على الوصول إلى العاصمة التشادية نفسها، عكس الوضع في دارفور، حيث حصر الصراع في الإقليم ولم يمتد إلى العاصمة الخرطوم، الأمر الذي جعل الحكومة السودانية لا تنشغل كثيرا من هذه الناحية، خاصة وأنها وجدت في الفصائل التشادية المتمردة العاملة على حدود البلدين، أفضل وسيلة لمهاجمة لمواجهة متمردي دارفورسواء كانوا داخل الإقليم أو داخل تشاد.

    قبائل قديمة بأسماء جديدة

    تتخذ الحركات المتمردة في تشاد وفي دارفور أسماء عديدة، لعلها بذلك تريد أن تخفي القبيلة التي تقف وراءها، كما تتعرض هذه الفصائل إلى انقسمات وانشقاقات عديدة ومتواصلة، وأحيانا يكون الانشقاق لمجرد أن المنشق لم يحقق كل مصالحه المادية مع الشريك السابق، وفي تلك الصحراء المترامية الأطراف، التي يصعب حراستها تستطيع مجموعة صغيرة، لها شريك متمرس إعلاميا في الخارج، من خداع الجميع، وإقناعهم بأن حركته على الأرض تسيطر على مساحة شاسعة من الرمال، وبالتأكيد فإن العون والإغاثة التي وفرها المجتمع الدولي للنازحين يمكن أن تكون هي الغنيمة التي يتصارع عليها المتمردون، كما أن توسط بلد غني مثل ليبيا لا تترد في استخدام ثروتها في إنهاء الصراع، ولو بشراء السلاح، سيكون الحافز لمزيد من المتمردين.

    قد يكون هذا الاتفاق هو الاتفاق الأخير، وقد يكون مجرد حبر على ورق، وهذا يعتمد إلى حد كبير على نتيجة المفاوضات التي ستنطلق غدا بين الحكومة السودانية، ومتمردي دارفور، وأيضا على يقضة المجتمع الدولي وفهمه لحقيقة الصراع في دارفور، ومحاولة استثماره من أطراف دارفورية وجدت في كرم المجتمع الدولي أفضل طريقة للثراء السريع.
                  

10-27-2007, 10:28 AM

hamid brgo

تاريخ التسجيل: 05-21-2006
مجموع المشاركات: 4981

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: ألاف التبريكات للشعب التشادي الشقيق بتحقيق السلام وعقبال السودان (Re: Frankly)

    الاخ كمال: السلام عليكم و رحمة الله

    ارجو قبل ان تهنئ الشعب التشادي ان تستغفروا الله لنا(اعني عامة السودانيين لاننا في حاجة الي رحمة ربنا حتى ان لم نرتكب إثم منظور) و لكم جراء الاموال الطائلة التي انفقتها حكومتكم من اموال السودانيين في تسليح و تجهيز و ترفيه المعارضة التشادية. ثم الغش الذي حدث لبعض الشباب السودانيين الذين يشتركون قبليا مع بعض قادة المعارضة التشادية للانضمام اليها (في حرب لا ناقة لهم فيها ولا جمل) – فذهبوا الي هناك و فقدوا حياتهم

    و تعودوا اليوم الي التهنئة ...؟ لا ادري من سيخبر الحكومة السودانية و اعوانها بالمنبر بان هنالك رب في السماء فهو جل و علا مطلع على كل شئ و اي شئ .....................؟
                  

10-27-2007, 10:55 AM

Frankly
<aFrankly
تاريخ التسجيل: 02-05-2002
مجموع المشاركات: 35211

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: ألاف التبريكات للشعب التشادي الشقيق بتحقيق السلام وعقبال السودان (Re: hamid brgo)

    الأخ حامد: وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته

    نزف تهانينا للشعب التشادي الشقيق بحلول السلام ونسأل الله أن ينعم على شعب السودان بمثله

    تحياتي كمال
                  

10-27-2007, 12:51 PM

Frankly
<aFrankly
تاريخ التسجيل: 02-05-2002
مجموع المشاركات: 35211

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: ألاف التبريكات للشعب التشادي الشقيق بتحقيق السلام وعقبال السودان (Re: Frankly)


    محادثات السلام في دارفور تبدأ دون متمردين رئيسيين

    Sat Oct 27, 2007 2:06 PM GMT


    أخبار الشرق الأوسط

    سرت (ليبيا) (رويترز) - تجمع مبعوثون في ليبيا يوم السبت لبدء محادثات تهدف الى إنهاء أربعة أعوام ونصف العام من الصراع في منطقة دارفور بالسودان ولكن غياب متمردين رئيسيين يلقي بشكوك حول إمكانية أن تسفر المفاوضات عن أي اتفاق له معنى.

    وقال الفصيلان الرئيسيان للمتمردين وهما حركة العدل والمساواة وجيش تحرير السودان/ فصيل الوحدة عشية المحادثات التي تجرى بوساطة الاتحاد الافريقي والامم المتحدة في سرت انهما لن يحضرا.

    وجاء القرار بعد أن قال زعيم آخر للمتمردين وهو عبد الواحد محمد النور مؤسس جيش تحرير السودان وهي جماعة ثالثة للمتمردين انه لن يسافر الى ليبيا للمشاركة في المحادثات.

    ويمثل جيش تحرير السودان/ فصيل الوحدة وحركة العدل والمساواة أكبر تهديد عسكري للحكومة السودانية ويتمتع نور بأكبر تأييد شعبي بين سكان دارفور. ويقول محللون انه دون تمثيلهم في محادثات السلام في ليبيا فان فرصة نجاح المحادثات ضعيفة.

    ويقلل مسؤولون من الامم المتحدة والاتحاد الافريقي من إمكانية التوصل لاتفاق حاسم في سرت ويقولون انهم يأملون أن يتحقق بعض التقدم بنهاية العام.

    وقال نور الدين المازني المتحدث باسم الاتحاد الافريقي "الامر ليس اجتماعا أو اثنين... انها عملية طويلة. ونأمل أن يشارك اخرون مع مضي الوقت."

    وتمسك يان الياسون مبعوث الامم المتحدة الذي ساعد في تنظيم المحادثات بالامل في امكانية اقناع الجماعات بالانضمام للمفاوضات.

    وقال للصحفيين في ليبيا "الوقت ليس في صالح أحد... هذه قنبلة موقوتة... نأمل أن تشمل هذه المفاوضات الجميع."

    والمحادثات هي المحاولة الاولى لجمع متمردي دارفور والحكومة السودانية حول مائدة المفاوضات منذ عام 2006 عندما توسط الاتحاد الافريقي في محادثات سلام في دارفور بأبوجا في نيجيريا.

    ولا يحظى اتفاق أبوجا الذي وقع عليه فصيل واحد فقط للمتمردين سوى بتأييد محدود بين مليونين من سكان دارفور يعيشون في مخيمات للنازحين.

    وبدلا من احلال السلام أثار الاتفاق المزيد من أعمال العنف اذ انقسم المتمردون الى أكثر من 12 فصيلا واستهدف بعضهم المدنيين وعمال الاغاثة وقوات الاتحاد الافريقي التي أرسلت الى المنطقة لكبح العنف غير أنها غير قادرة حتى على حماية نفسها.

    ويقول خبراء دوليون إن 200 ألف فرد قتلوا منذ أن حمل المتمردون السلاح ضد الحكومة عام 2003 متهمين اياها باهمال منطقتهم. وتقول الحكومة السودانية ان وسائل الاعلام الغربية تبالغ في الازمة وان تسعة الاف فرد فقط قتلوا.

    وحذر محللون من أنه دون تمثيل كامل للمتمردين فان محادثات ليبيا ستسلك نفس درب اتفاق أبوجا.

    وصرح أحمد تقد ليسان كبير المفاوضين في حركة العدل والمساواة لرويترز أمس الجمعة بأن جماعته وجيش تحرير السودان/ فصيل الوحدة قررا عدم المشاركة لأن الوسطاء لم يوجهوا الدعوة "للأطراف الحقيقية التي ينبغي أن تكون جزءا من عملية السلام."

    وأضاف أن المنظمين انحازوا إلى الحكومة السودانية بتوجيه الدعوة لأشخاص حددتهم الخرطوم.

    وقال زعماء المتمردين في ليبيا إن من قرروا عدم حضور المحادثات هم مؤسسو الجماعات التي انقسمت والذين يشعرون بغضب الآن لرؤية نوابهم السابقين يشاركون في المحادثات كنظراء لهم.

    ووصف أليكس دي وال الخبير في شؤون دارفور انسحاب حركة العدل والمساواة وجيش تحرير السودان/فصيل الوحدة بأنه "انتكاسة بالغة الخطورة".

    وتابع "يمكن بدء عملية (سلام) لكن بعد (ما حدث عقب اتفاق) أبوجا من الضروري أن يشمل اي اتفاق يتم التوصل إليه الجميع. لا يمكن أن يكتب النجاح لأي عملية في غياب حركة العدل والمساواة وجيش تحرير السودان/فصيل الوحدة."

    وقال أعضاء بوفود المتمردين إن نحو سبعة فصائل ستشارك في المحادثات ويشارك أيضا وفد كبير من الحكومة السودانية وممثلون من الولايات المتحدة وجامعة الدول العربية والصين وإريتريا وبريطانيا روسيا وآخرين.

    ووجهت الدعوة لممثلين من المجتمع الدولي وبينها جماعات نسائية لضمان تأييد موسع للعملية والضغط على الأطراف الغائبة لكي تحضر.

    ومن المتوقع أن تلقى الكلمات الافتتاحية بعد ظهر اليوم السبت ومن المقرر أن تجتمع فصائل المتمردين للاتفاق على موقف مشترك قبل التوقيع على رسالة تؤكد التزامها بالمحادثات.
    ووافقت الخرطوم في يوليو تموز على السماح بنشر قوة مختلطة من قوات الاتحاد الافريقي والأمم المتحدة قوامها 26 ألف فرد في دارفور لتحل محل وتستوعب جزءا من قوات حفظ السلام التابعة للاتحاد الافريقي وقوامها سبعة آلاف جندي.

    ويتوقع بدء نشر تلك القوة بنهاية العام الحالي لكن دون التوصل إلى اتفاق فقد تحجم بعض الدول عن الالتزام بإرسال قوات. من الامين الغانمي

    (شاركت في التغطية أوفيرا مكدوم في الفاشر بالسودان وسو بليمنج في واشنطن)

    © Reuters 2007. All Rights Reserved

                  


[رد على الموضوع] صفحة 1 „‰ 1:   <<  1  >>




احدث عناوين سودانيز اون لاين الان
اراء حرة و مقالات
Latest Posts in English Forum
Articles and Views
اخر المواضيع فى المنبر العام
News and Press Releases
اخبار و بيانات



فيس بوك تويتر انستقرام يوتيوب بنتيريست
الرسائل والمقالات و الآراء المنشورة في المنتدى بأسماء أصحابها أو بأسماء مستعارة لا تمثل بالضرورة الرأي الرسمي لصاحب الموقع أو سودانيز اون لاين بل تمثل وجهة نظر كاتبها
لا يمكنك نقل أو اقتباس اى مواد أعلامية من هذا الموقع الا بعد الحصول على اذن من الادارة
About Us
Contact Us
About Sudanese Online
اخبار و بيانات
اراء حرة و مقالات
صور سودانيزاونلاين
فيديوهات سودانيزاونلاين
ويكيبيديا سودانيز اون لاين
منتديات سودانيزاونلاين
News and Press Releases
Articles and Views
SudaneseOnline Images
Sudanese Online Videos
Sudanese Online Wikipedia
Sudanese Online Forums
If you're looking to submit News,Video,a Press Release or or Article please feel free to send it to [email protected]

© 2014 SudaneseOnline.com

Software Version 1.3.0 © 2N-com.de