عفيف اسماعيل يروىقصةاغنيةعجاج البحر -مصطفى سيد احمد وحوارمع شاعرهاحسن بيومى

مرحبا Guest
اخر زيارك لك: 05-06-2024, 01:34 AM الصفحة الرئيسية

منتديات سودانيزاونلاين    مكتبة الفساد    ابحث    اخبار و بيانات    مواضيع توثيقية    منبر الشعبية    اراء حرة و مقالات    مدخل أرشيف اراء حرة و مقالات   
News and Press Releases    اتصل بنا    Articles and Views    English Forum    ناس الزقازيق   
مكتبة الفنان الراحل مصطفى سيد احمد
نسخة قابلة للطباعة من الموضوع   ارسل الموضوع لصديق   اقرا المشاركات فى شكل سلسلة « | »
اقرا احدث مداخلة فى هذا الموضوع »
11-12-2003, 10:15 AM

sheba
<asheba
تاريخ التسجيل: 12-15-2002
مجموع المشاركات: 1874

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
عفيف اسماعيل يروىقصةاغنيةعجاج البحر -مصطفى سيد احمد وحوارمع شاعرهاحسن بيومى



    المبدع عفيف اسماعيل فى حوار مع حسن بيومى شاعر اغنية عجاج البحر واين وجدها مصطفى ومتى غناها لاول مرة


    عفيف اسماعيل

    ويحكى فى البدء عفيف اسماعيل عن ذكرياته مع مصطفى حول كيفية مولد الاغنية وتاريخها
    يقول عفيف اسماعيل :-
    ذات نهار من خواتم العام 1986م كنت في زيارة الفنان المبدع مصطفي سيد أحمد فور وصولي أعطاني مجلة مفتوحة علي نص شعري وقال:
    - أرجو أن تقرأ هذا النص

    تناولت المجلة منه، ومضي هو إلي الغرفة الأخرى . نظرت إلي عنوان النص وجدت موسوماً بـ ( ثلاث ورقات من أشجار يحي) بخط عريض وأقصي يسار الصفحة أسم الشاعر حسن بيومي لم يلفت انتباهي الاسم لأنها المرة الأولي التي أجد بها نصاً للشاعر، قبل أن أقرأ النص عدت إلي غلاف المجلة فعرفت بأنها كتاب غير دوري باسم خطوة العدد الثالث وهو خاص عن القاص المصري الراحل يحي الطاهر عبد الله ويحتل منتصف الغلاف بورتريه له، وقد كنت أسمع الأساطير عن يحي الطاهر عبد الله من الصديق الكاتب أيوب مصطفي وهو يحكي حكايات عنه علي لسان أصدقائه الطلاب السودانيين الدارسين بمصر.

    عدت إلي النص بمشاعر ضدية الحزن العميق عندما تحس بغياب مثل هذا الكاتب مبكراً ، ونفوري التلقائي من النصوص الرثائية، قرأت جزءاً النص ثم انصرفت منه إلي الفهرس ، اخترت موضوعاً للأستاذ صلاح عيسي بعنوان ( دقات جنائزية علي دفوف الستينات ) استغرقني تماماً بملامحه البانورامية المتدفقة التي مازجت بين سردية قصصية وتأملات صحفية بينها فواصل تقنية لحرفية كاتب دؤوب يمازج بين الذكريات والحاضر، والماضي والراهن في إتلاف بديع صرت أقرأ:
    ( مات الطاؤوس المشاغب، أمير الحكي ونديم الحي، المتقمص العظيم، المتلون كالطيف، المتعدد كريش الطاؤوس، الغماز، اللماز، الهجاء، الغضوب، المتشاجر مع ذباب وجهه،طفل البراري أبن الموت الذي عمل لدنياه دائما كأنه يموت غداً)

    عاد الأستاذ مصطفي سيد احمد وسألني هل أكملت قراءة النص؟

    فأجبته بأنني لا أحب النصوص الرثاء عموماً، و وبداية النص لم يكن جاذبا بالنسبة لي وعادية ليس بها جديد نوعي تتكئ علي ما سبق من شعر وتقتات منه ويتجلي ذلك من عنونة النص التي تجتهد كثيراً فاقترفت أسمها من نصوص يحي المغرم بالثلاثيات مثل ( الثلاث ورقات، ثلاث شجرات كبيرة تثمر برتقالا، الموت في ثلاث لوحات) وأكثرت من الأوصاف السالبة تجاه النص، فقال لي:
    - أكمل النص وبعدها نتناقش، وجلس أمامي ينتظرني

    بدأت القراءة بضجر بصوت مسموع ، فقد كنت أتلهف لكي أسمع بعض الأغنيات منه، أسجلها للمشروع التوثيقي الذي كنت بدأته معه قبل مدة قصيرة. وعندما وصلت إلي هذا الجزء من النص:
    يراقصني عجاج البحر
    ترعد داخلي الأمطار
    يكلمي تراب الأرض
    يشدد قلبي الأوتار
    أغنيكم
    أغني جذوة النار التي فيكم
    والعن ذلك البرد المدثر روحكم
    برماد موتاكم
    لا شعورياً وقفت وصرت أستعيد هذا المقطع مراراً إلي أن أكملت إلي خواتم النص، وأحسست بالعذوبة والانبهار ، فقلت للأستاذ مصطفي سيد أحمد :
    من( يراقصني عجاج البحر) توجد شعرية ، فأدار جهاز تسجيل أنطلق منه صوته الذي به علي كل مرارة الأزمان نستعين:
    وأبني في عيون الشمس مملكتي
    تناديكم
    نسوراً تعشق الترحال في الآفاق
    تبغي الكون حرية
    فأن شئتم
    تعالوا الآن نرقص رقصة البدء
    ونعلم أن نمد الكف نحو الشمس بالدفء
    تعالوا أيها الجوعي
    تعالوا أيها الفقراء
    ضجت أعماقي بالنشوة والانبهار والذهول من جمال اللحن الذي أشعل طاقات المعني الكامنة ومددها إلي أقاصي الشموس البعيدة،

    قبل أن أفيق قال الأستاذ مصطفي سيد احمد:
    - إن لم تكمل ما قراءت لا تقل رأياً
    وتعلمت في ذاك اليوم درساً في تربية الذائقة الشعرية لم لن أنساه في التقصي للنص الشعري إلي خواتمه، المفاجأة العظمي بالنسبة لي عندما عدت له بعد أسبوع لنستكمل مشروع التوثيق كانت أ(غنية عجاج البحر ) المجتزأ من ( ثلاث ورقات من أشجار يحي) للشاعر المصري حسن بيومي ، مكتملة اللحن وتبدأ من مقطع يراقصني عجاج البحر.

    " اهلاً وسهلاً " تقول بثينة ببشاشتها المعهودة وبتلك اللكنة الريفية التى اخذتها منه ..كنا ندخل عليهم فى كل الاوقات و بلا استئذان .. فلا نجد الا هذه الابتسامة كانت على غير العادة نهار ذلك اليوم فى حركة دائبة كفراشة نزقة ..أدركت سريعاً سرهذا النشاط ,
    فمصطفى سيشدوا هذا المساء بقاعة الصداقة ومفاجأة الحفل أغنيتان جديدتان (عجاج البحر و اذا عادت بنا الايام ) كان هو يتدفق حيوية وانفعال وقلق .. مرت ساعات النهار ولم يرتاح الا ان حان موعد الحفل وجدنا المسرح قد ضج بالحضور فى الزمن المعلن ..
    كان مصطفى فى ذلك الحفل يصدح بشموخ إستمر لمدة ساعتين ونصف يوزع نبضه علينا ويزرع النشوة فينا..
    عدنا بعد نهاية الحفل عاد هو أكثر توتراً يسأل عن الاداء الموسيقى كيف كان ؟؟ هل فنى الصوت إستطاع ان يتحكم جيداً ؟؟
    وعن سعر التذكرة هل كان باهظاً أم مقبولاً بالنسبة لـ جمهور تعود مجانية جلسات الاستماع ؟؟
    ولكل اسئلته المشروعة كانت إجابتى هى حساسيته المفرطة لكل شى تجاه جمهوره وأحترامه له وقلت له ان كل اللذين إمتلأ بهم المسرح على سعته قد خرجوا كانهم عشاق فرحين يوحدهم ما تسرب من رحيقك الى مسامهم , ظللنا نتجادل طويلاً هو غير راضىعن نفسه يبحث عن نواقص هنا وهناك ..

    وفى تلك الاثناء كانت بثينة تعد وجبة العشاء البسيط ويبدو أنها كانت تنادى علينا ولم ننتبه لندائها فى غمرة حديثنا المحموم فما كان منها إلا ان صاحت بأعلى صوتها :- تعالوا أيها الفقراء تعالوا أيها الجوعى ..

    فقراء نحن الآن يا بثينة بإلحاح أكثر مما مضى فقد عاد هو فقيراً كما جاء الى رحم أمنا الارض .. الذى اعرفه جيدا إنه ينظر الينا الآن هازئاً من ضفة لا نرها

    ******************
    عندما حضرت إلي القاهرة بحث طويلاً عن الشاعر حسن بيومي الذي تحول نصه الشعري إلي أغنية أصبحت هي النشيد الشعبي المعبر عن كافة همومنا، وكنت أسأل علي طريقة السودانيين كل مهتم بالشعر وأجد الإجابة بالنفي، ونصحني الصديق مجدي النعيم المتبع للحركة الثقافية المصرية جيداً والمقيم بالقاهرة منذ سنوات طويلة بالسؤال عنه وسط أبناء جيله فتلك هي عاداتهم ، فتوجهت بالسؤال إلي أحد أبناء الجيل الذي يليه وهو الشاعر الصديق حلمي سالم فدلني كيف أجده،
    فوجدته متقد الحيوية مهموم بقضايا الوطن الصغير والكبير، بل أممي النزعة، ما زال قابض علي جمر تخل عنه الكثير من المبدعين التقدميين المصريين، وفي سبيل الدفاع عن الحرية والديمقراطية دفع الثمن غالية سنوات من عمرة في فترة الستينات كان احد ضحايا التعسف الناصري فكان لي معه هذا الحوار التالي الذي استعاد أسئلة قديمة تتجدد:



    ثلاث ورقات من أشجار يحيى" نصك الشعرى في رثاء يحيى الطاهر عبد الله الذى اجتزأ منه مبدعنا مصطفى سيد أحمد ما أسماه بأغنية "عجاج البحر"... هل لديك نصوص سابقة لهذا النص تم تلحينها؟ وصف لنا انفعالك عندما علمت بأن هناك فنانا سودانيا لحن أحد نصوصك؟؟



    • نعم... في عام 1968 غنى لى الفنان الموسيقار أحمد الشابورى أغنية عن جيفارا، وقدمت أكثر من مرة في الإذاعة، وكان وقتها مازال يدرس في معهد الموسيقى العربية. ولكن هذا الفنان، لظروف صحية، توقف عن الغناء، واكتفى بتدريس الموسيقى في معهد الموسيقى العربية، ورحل وهو في منتصف الخمسينيات من عمره.
    وأيضا الفنان "عبد العظيم عويضة" وكان مازال شابا صغيرا، كتبت له أغنية قام بأدائها في مهرجان احتفالى بجيفارا في كوبا سنة 1969. وأيضا عبد العظيم لم يحترف الغناء، لكنه صار قائدا لفرقة موسيقية كبرى. وللأسف، فإن هاتين الأغنيتين ليستا لدى الآن، وافتقدتهما ضمن ما افتقدت من أشياء كثيرة في معترك الحياة.
    أما عن أغنية "عجاج البحر" المجتزأة من قصيدة "ثلاث ورقات من أشجار يحيى" والتى قام بتلحينها الفنان السودانى المبدع مصطفى سيد أحمد، فلم أسمع عنها إلا في نهاية العام الماضى، عندما اتصل بى الشاعر السودانى عفيف إسماعيل، وأعطانى موعدا لمقابلته، وحكى لى من شأن هذه الأغنية، وقدم لى مشكورا أفلام فيديو عن الاحتفال بالفنان مصطفى سيد أحمد الذى كنت أود أن أراه وأعايشه وأكتب له، وأكتب عنه أيضا... مثل هذا الفنان المبدع يجعل قلوب الشعراء الموجوعة تفيض بالحنين للكتابة وللتعبير... أعتقد أنى لو رأيت مصطفى لتفجر في قلبى ينبوع الفن، وصارت كلماتى أشعارا، وأحزانى ألحانا. ولكن ما يسعدنى الآن هو الحركة الواسعة بين الإخوة السودانيين للاهتمام بهذا الفنان العظيم الذى رحل عنا سريعا هو أيضا، كشاعرنا أمل دنقل وقصاصنا يحيى الطاهر لسوء حظنا... يرحل عنا بأسرع ما يمكن أجمل الناس وأصدقهم وأحقهم بالحياة، وكأن حياتنا لا تروق لهم.
    أجمل ما في هذه المفاجأة التى جاءتنى عن طريق الشاعر عفيف إسماعيل أنها عرفتنى بكوكبة من الفنانين السودانيين الشبان الذين ربما يسيرون على نفس الطريق الذى سار عليه مصطفى... فليكن لسوداننا الشقيق ألف فنان مثل مصطفى سيد أحمد ويمتد العمر بهم عطاء وحبا لشعبهم حتى يروا أحلامه تزدهر وأشجاره التى طالما ارتوت بالدماء قد آن لها أن تثمر...


    كنت ضيف شرف ليلة منتدى شموس الثقافى السودانى للشاعر السودانى الكبير "أزهرى محمد على" في إبريل 2003، وقد لا حظنا انفعالك العالى بقراءات أزهرى برغم أنه يكتب بالعامية السودانية؟



    • حقا.. كانت ليلة رائعة.. استمعت فيها إلى أغانى الفنان العظيم مصطفى سيد أحمد، واستمتعت بها، وانبهرت حقا بالروح السودانية الألوفة وبالتدفق العاطفى للشباب السودانى والروح الجماعية لأناس يحبون فنانيهم ويحتفون بهم.
    وكانت مفاجأة بالنسبة لى أن أتعرف على الشاعر السودانى الكبير أزهرى محمد على، وأن أستمع إلى أحاديثه عن مصطفى سيد أحمد وإلى الحوارات التى كانت تدور بينهما. الأكثر روعة بين كل هذا كان هو ما ألقاه علينا أزهرى من أشعار جذبت روحى إلى جو الشعر، وشيئا فشيئا، شعرت بأنى في حالة صوفية أصعد فيها درجات الترقى الروحى والشفافية.. حتى أنى كنت وأنا أسمع أزهرى أكاد أشعر بأنى أشاركه في كتابة هذه القصائد، ذات الأفق الإنسانى الرحب، والشهد المصفى الذى يسرى مذاقه في العروق قبل أن تضعه في فمك.. قصائد أزهرى جعلتنى في حالة صافية من النشوة، حيث صورها الشعرية التى تحتضن السماوى والأرضى.. المادى والروحى، وتتسلل إلى أعماق الروح السودانية حيث تستجلب من هناك كل ما هو تلقائى وطازج.. كل ما هو سحرى وعميق.. وتستقطر من كل هذا أبياتا تنضح بالنشوة والنقاء، وتدفع إلى الصعود نحو الآفاق العليا للإنسانية.
    وبرغم معرفتى المتواضعة بأزهرى، فقد شعرت بأنن كنت أعرفه من أزمان وأزمان.. إنسان جميل، متواضع، محب للناس، عظيم الاعتزاز بذاته وشعره وجماعته الإنسانية.
    وبرغم أن لغة الشاعر هى العامية السودانية، فإن بعض المفردات اللغوية المجهولة بالنسبة لى كانت سرعان ما تستمد دلالاتها من الصور الشعرية المتتالية ومن السياق العام للقصيدة..
    شكرا لهذا الشاعر العظيم، الذى ربطتنى به في ساعات علاقة إنسانية تتنامى داخلى كل يوم، بل وأشعر أحيانا بالشوق إلى رؤياه وإلى الاستماع إليه شعرا وقولا. وشكرا لمنتدى شموس والقائمين عليه على إتاحة هذه الفرصة لنا للتعرف على هذا الشاعر.


    ...............للاستماع الى الاغنية يجب ان يتوفر بجهازك مشغل ريل بلير...........

    ................................................
    Quote:

    جزء كبير من البوست نقلاً عن الموقع الفرعي في الحوار المتمدن : عفيف إسماعيل

    والحوار مع الشاعر كبير قد قمت باخذ الجزء منه الذى يخص اغنية عجاج البحر

    (عدل بواسطة sheba on 11-12-2003, 01:40 PM)
    (عدل بواسطة sheba on 11-12-2003, 01:42 PM)

                  

11-12-2003, 11:14 AM

Elwaid Osman

تاريخ التسجيل: 08-21-2003
مجموع المشاركات: 248

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: عفيف اسماعيل يروىقصةاغنيةعجاج البحر -مصطفى سيد احمد وحوارمع شاعرهاحسن ب (Re: sheba)

    الاخ شيبا.ليس لدي تعليق علي الحوار والمقدمه.فالتعليق مفسده في هذا المقام.ولكن اسألك أن تدلني علي عنوان عفيف لو امكن.لك شكري الجزيل .

    وليد يوسف
                  

11-12-2003, 02:26 PM

أبنوسة
<aأبنوسة
تاريخ التسجيل: 03-15-2002
مجموع المشاركات: 977

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: عفيف اسماعيل يروىقصةاغنيةعجاج البحر -مصطفى سيد احمد وحوارمع شاعرهاحسن ب (Re: Elwaid Osman)

    شكرا خالد

    على هذا الحوار
                  

11-12-2003, 03:50 PM

Ala Asanhory
<aAla Asanhory
تاريخ التسجيل: 09-21-2003
مجموع المشاركات: 394

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: عفيف اسماعيل يروىقصةاغنيةعجاج البحر -مصطفى سيد احمد وحوارمع شاعرهاحسن ب (Re: sheba)

    الحميم شيبا
    رائع


    عنوان عفيف إسماعيل يا وليد بواسطة رقم هاتفه في القاهرة وهو
    7581123
    ومفتاح القاهرة ومصر هو 00202

    وموقعه في النت هو
    http://www.rezgar.com/m.asp?i=392

    أبداً
    علاء

    (عدل بواسطة Ala Asanhory on 11-12-2003, 08:33 PM)

                  

11-12-2003, 04:46 PM

Mandela

تاريخ التسجيل: 03-19-2002
مجموع المشاركات: 755

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: عفيف اسماعيل يروىقصةاغنيةعجاج البحر -مصطفى سيد احمد وحوارمع شاعرهاحسن ب (Re: Ala Asanhory)

    شكرا شيبة
                  


[رد على الموضوع] صفحة 1 „‰ 1:   <<  1  >>




احدث عناوين سودانيز اون لاين الان
اراء حرة و مقالات
Latest Posts in English Forum
Articles and Views
اخر المواضيع فى المنبر العام
News and Press Releases
اخبار و بيانات



فيس بوك تويتر انستقرام يوتيوب بنتيريست
الرسائل والمقالات و الآراء المنشورة في المنتدى بأسماء أصحابها أو بأسماء مستعارة لا تمثل بالضرورة الرأي الرسمي لصاحب الموقع أو سودانيز اون لاين بل تمثل وجهة نظر كاتبها
لا يمكنك نقل أو اقتباس اى مواد أعلامية من هذا الموقع الا بعد الحصول على اذن من الادارة
About Us
Contact Us
About Sudanese Online
اخبار و بيانات
اراء حرة و مقالات
صور سودانيزاونلاين
فيديوهات سودانيزاونلاين
ويكيبيديا سودانيز اون لاين
منتديات سودانيزاونلاين
News and Press Releases
Articles and Views
SudaneseOnline Images
Sudanese Online Videos
Sudanese Online Wikipedia
Sudanese Online Forums
If you're looking to submit News,Video,a Press Release or or Article please feel free to send it to [email protected]

© 2014 SudaneseOnline.com

Software Version 1.3.0 © 2N-com.de