|
نكته .. سرية ....(شوية)
|
كنا نسكن الثورة الحارة 11 محطة أبولو (عزابة)...من جهة الإمتداد ...ربيع ياسين ...عضو فرقة الهيلاهوب ...كان صديقنا ...عندما يكون رائق ...كنا نطالبه بان يحكي لنا نكاته السرية شوية...ونكاته الخاصة ..تلك التي لا يستطيع ..بثها على الهواء مباشرة ... ..... أخترت لكم هذه ...على لسانه
كنت في المدرسة المتوسطة وكان أستاذ العربي زول صعب ..حصة العربي تسميع ...(و الكلام لربيع) ..الراجل جاب معاه سوط مترين مُقطرن ...عيونا إتنطرت ..خاصة الزيَ أنا الما حافظين ...طبعا الناس الطوال بقعدوا ورا ..وانا أطول واحد في الفصل ...الحصة (دبل) عربي تسميع ....زمن الحصة الباقي ليه عشرة دقائق ويدق الجرس ...بعد تلاتة طلاب بجي دوري ...الفار نقذ في عبي الزول دا قرررب . وما برحمني لو وقعته في يدو لازم من مخارجة ...فكرت تكون كيف ...الباقي إتنين ...خلاصصص ...طوالي قمت رفعت ليهو يدي ..يا أستاذ استاذ عن إذنك ماشي (الأدبخانة) ..إتجاهلني عملتا مذنوق خالص ...مسكت في بطني ودخلت يدي تحتي ..الراجل شَكا في الحكاية تكون جد وبعدين تبقى مشكلة ..قالي قوم أمشي لكن سرعة...قلت ليهو والله يا أستاذ حسب الظروف... مشيت ..وما جيت إلا بعد سمعت صوت الجرس ....ونهاية الحصة المرعبة دي . جيت الفصل ...الاستاذ قاعد وقداموا الجماعة الماحافطين ....قالي مشيت وين ..قلت لي بصوت مرتعش وحنبقت للبكى ..يا أستاذ الأدبخانة وأستاذنته منك .!!..قالي يازول إنت ما مشيت الأدبخانة...فقلت ليه بسرعة ...لا والله يا أستاذ .. ومديت يدي علي نخرته وقلت ليه ...هاك شُم
|
|

|
|
|
|