نموذج للتعامل مع المواد المنشورة بالانترنت : لا يمكن الا ان تحترمه ...

نعى اليم ...... سودانيز اون لاين دوت كم تحتسب الزميل فتحي البحيري فى رحمه الله
وداعاً فتحي البحيري
مرحبا Guest
اخر زيارك لك: 04-28-2024, 07:50 AM الصفحة الرئيسية

منتديات سودانيزاونلاين    مكتبة الفساد    ابحث    اخبار و بيانات    مواضيع توثيقية    منبر الشعبية    اراء حرة و مقالات    مدخل أرشيف اراء حرة و مقالات   
News and Press Releases    اتصل بنا    Articles and Views    English Forum    ناس الزقازيق   
مدخل أرشيف الربع الثاني للعام 2007م
نسخة قابلة للطباعة من الموضوع   ارسل الموضوع لصديق   اقرا المشاركات فى شكل سلسلة « | »
اقرا احدث مداخلة فى هذا الموضوع »
05-14-2007, 06:54 PM

Gafar Bashir
<aGafar Bashir
تاريخ التسجيل: 05-02-2005
مجموع المشاركات: 7220

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
نموذج للتعامل مع المواد المنشورة بالانترنت : لا يمكن الا ان تحترمه ...

    نشرت سابقا موضوع بعنوان وجه امريكا الأسود وجه أمريكا الجميل علي الرابط التالي:

    وجه أميركا الأسود... وجه أميركا الجميل ...

    وقد اشرت الي المصدر علي في نهاية المقال علي انه للأخ علاء الدين - وهو كاتب مدونات بموقع الفروة الذهبية ...

    واليوم بعث الي الاخ علاء الدين بهذه الرسالة التي اردت اشراككم بها لانها تعتبر نموذجية للتعامل مع المواضيع المنشورة علي الانترنت:

    Quote: أهلا أستاذي العزيز جعفر البشير

    عرفت بالصدفة أنك اقتبست من مدونتي "الفروة الذهبية" مقالا بعنوان "وجه أميركا الأسود... وجه أميركا الجميل" الفكرة أن المقال ليس ملكاً لي بل أنا نقلته من موقع جريدة "دار الحياة" الالكترونية وهو للصحفي محمد علي شمس الدين وليس لي!! إليك الرابط الذي نقلت منه المقال واشرت إليه في مدونتي سالفة الذكر. الرابط http://www.alhayat.com/culture/02-2006/Item-20060228-b1...c9061ab6c/story.html
    أتمنى أن تشير إلى المصدر الحقيقي للمقال منعا للاحراج وشكرا جزيلا على تعاونك وتفهمك
    علاء الدين محمود
    http://goldenfleeces.blogspot.com


    كما اعيد نشر الموضوع لانه جميل اضافة ويستحق القراءة:
    وفي ذات الوقت اعتذر له عن الخطأ غير المقصود في المصدر كما اعتذر مرة اخري عن ان التعديل في المقال السابق غير ممكن حاليا لانه في الارشيف وغير قابل للتعديل ولكنني سوف اخاطب الاخ بكري اما باتاحة تعديل المقال او نقله مرة اخري من الارشيف الي المنبر العام ...

    اضافة الي دعوة لزيارة مدونته علي الموقع: http://goldenfleeces.blogspot.com ويمكن البحث عن العنوان ...

    واليكم المقال مرة أخري:

    المختارات الشعرية المترجمة الى العربية مباشرة من لغتها الأم (الانكليزية) تبقي القارئ طوال الوقت «في رفقة اللحم والدم»، بعبارة لانغستون هيوز (1902 – 1967) الشاعر والروائي الأميركي الزنجي الذي أصدر عدداً من الكتب الشعرية والروائية، وأصدر بالاشتراك مع أرنا بونتام مختارات من شعر الزنوج. وقام بتحرير مختارات أخرى. وقد اعتمد المترجم أحمد شافعي على هذين الكتابين اعتماداً كلياً في إعداد هذه المختارات، وصدرت في إطار المشروع القومي للترجمة عن المجلس الأعلى للثقافة في مصر بعنوان: «وجه أميركا الأسود... وجه أميركا الجميل».

    من الممكن التعامل مع قصائد هيوز باعتبارها نماذج مصفّاة للشعر الأفروأميركي، أي ذاك الشعر الذي يتمتع بحرارة خاصة وسمات رؤيوية وجسدية تميزه في مجمل الشعر الأميركي، لكون الذين كتبوه هم من الزنوج الأميركيين ذوي الأصول والجذور الافريقية من جهة، ولكونه ينطوي، على الأرجح على نبض إنساني ولوعة خاصة وحرارة وصراخ وابتهال للحرية، أكثر من مجمل الشعر الأميركي (الأبيض)... من حيث أن الجرح أسود والقهر أسود، والشعر أسود... إذن معبّر، خاص، حار وصارخ... ثم هو شعر حساس وعميق... فليس من باب المصادفة على سبيل المثال، أن حوالى نصف هؤلاء الشعراء نساء، يبدأون بفيليس ويتلي (1753 – 1785) الآتية من السنغال لتباع في بوسطن العام 1761 لخياط غني اسمه جون ويتلي، وينتهون بالشاعرة نانسي ترافيس (1967...)، التي لا تزال على قيد الحياة.

    ومن العنوان يلاحظ انحياز لهذا الوجه الأسود في الشعر الأميركي، فهو وجه أميركا (الجميل)، وكأن ذلك يضمر أن وجه أميركا الأبيض هو وجهها القبيح... علماً بأن مجمل الشعر الأسود، يتمتع بنبض إنساني عالٍ، ويخلو من أية عرقية أو عنصرية... إنه فقط يئنّ ويتوجع، ولكنه لا يحرّض ولا تجرفه جذوره أو زهوره الى مكان آخر في اللون كمظهر عنصري، خارج أميركا. يقول هيوز: «سمعت غناء المسيسيبي/ حين ذهب أبراهام لنكولن الى نيو أورليانز وصارت روحي عميقة كالأنهار». ويقول: «ضربتُ الى أن ملأتني الندوب والكدمات، لكنني لا أبالي/ فما زلت هنا». «أنا الأخ الأسود/ أنا أيضاً أميركا». أما الحسرة (وليس العنصرية) فتنضح من قصيدة صغيرة بعنوان «حسرة أميركية»: «أنا الحسرة الأميركية/ الصخرة التي انكسر عليها، إصبع قدم الحرية/ أنا الخطيئة الكبرى/ التي اقترفتها منذ زمن بعيد/ مدينة جيمستاون».

    والحال أن هذه القصائد المختارة للشعراء الأفارقة الأميركان، تستبطن أسئلة من نوع لماذا؟ هل هي محاولة للبحث عن هوية ووجود خاصين لجماعة وسمها لونها الأسود وأصلها الافريقي، بسمات خاصة من خلال عيشها المر والمعذب، المضطهد والمنقوص الإنسانية، هو المجتمع الأميركي... وانها سعت لتحفر وجهها وملامح هذا الوجه بالإزميل القاصي في الصخرة الأميركية (البيضاء)... وبالتالي هل هذه الأشعار هي بمثابة إزميل الحفّار في عملية التفرّد هذه؟

    هل ثمة من صوت شعري أسود؟...

    وهذا السؤال يستدعي بحثاً عن جذور وتاريخ أو سيرة سوداء صراعية للسود الوافدين الى العالم الجديد أو المحمولين إليه على قوارب التجارة بالعبيد، أو قوارب الاستغلال والعبودية في مزارع الأرض الجديدة أو العالم الجديد، ومن ثَمّ في مصانعه ومدنه... مثل نيويورك وبلتيمور وهارلم وسواها... في تجمعات سكنية يعزلون فيها كأنهم حيوانات أو كأنهم مرضى موبوءون، سواء في مزارع القنانة والعبودية في خدمة الأسياد البيض أو في أحياء قذرة وفقيرة في المدن الكبيرة... ويعاملون كأنهم «قذارة البشرية» أو كأنهم أغلاط الخليقة ونفاياتها.

    ولعل معاناة السود في الولايات المتحدة الأميركية تعود الى البدايات التأسيسية لهذا العالم الجديد، فقد استقدموا بداية ومنذ مطلع القرن الثامن عشر، من البلدان الافريقية، ليعملوا في خدمة الانكليز البيض الأوائل، في مزارع فرجينيا، في زراعة وتصنيع التبغ خاصة، وفي مزارع الجنوب في شكل أخص، قبل أن يتفاقم عليهم الضغط والاضطهاد، ويلتحقوا بالشمال بسبب ضغوط الحرب الأهلية (بين الشمال والجنوب) والتحولات الاقتصادية الكبيرة (من التجارة الى الصناعة) وهجرة اليد العاملة بسبب أزمة 1929 الاقتصادية.

    من يطّلع على مسيرة الزنوج ونضالاتهم في سبيل الحرية والمساواة، على الأرض الجديدة، منذ اقتلاعهم من جذورهم في افريقيا، حتى وصولهم الى أعلى المناصب السياسية والادارية والأكاديمية والفنية... في الولايات المتحدة الأميركية، يقع على ملحمة بشرية فريدة ورائعة، تمّ تسجيل فصولها في أعمال روائية وشعرية ومسرحية كثيرة، كما في قصائد حساسة ومؤثرة، ونقلت فصول من هذه الملحمة الى السينما، والى التلفزيون... مثل المسلسل التلفزيوني المعروف «الجذور» عن ملحمة النزوح من الأرض الأم أرض الجذور»أفريقيا» الى الأرض الجديدة.

    ولم يتم وصول الزنوج في أميركا الى حقهم في الحرية والمساواة، ولم يحوزوا على حقوقهم المدنية من دون معاناة وصراع طويل، لا تزال آثار منه شاهدة حتى اليوم... إن التفرقة العنصرية والعبودية الكاملة للسود في الجنوب الأميركي مثلاً، كانت تفرقة مشرّعة تحرسها السلطات الحاكمة، وترسخها المحاكم. وثمة سجل أسود للمحاكم في هذه المسألة، إنها أصدرت أحكاماً قضائية تكرّس تقييد حقوق السود وتعزل مدارسهم ومحاكمهم عن مدارس ومحاكم البيض...

    قرار المحكمة العليا في قضايا الحقوق المدنية العام 1883 – The civil rights cases – وتمّ قتل آلاف السود على يد البيض وحرق الكثير منهم من دون محاكمة، من دون أن يرفّ جفن لمحاكم الجنوب... ولا تبعد أحكام مبكّرة للمحكمة العليا في الشمال، عن مثل هذه المواقف، على رغم ان معاناة السود في الشمال أقل حدة نظراً للحاجة الاقتصادية اليهم. ان الاضطهاد والقهر المتواصلين على السود أديا الى تشكيل تكتلات سياسية وفنية لهم، تطالب بحقوقهم الانسانية في الحرية والمساواة في مجتمع قاس وقاهر.

    لقد قاموا بإصدار مجلات وصحف خاصة بهم، وقام الملحنون والعازفون بدمج الموسيقى الغربية بالأشكال والايقاعات الموسيقية الأفريقية، مما أدى الى ظهور موسيقى الجاز على سبيل المثال. وتشكل ما يمكن أن نسميه «الوعي الأسود» في عشرينات القرن العشرين. وتتابع تفتح هذا الوعي بعد الحرب العالمية الثانية، وتمّ التركيز على المساواة في التعليم، والحقوق المدنية وألغيت قوانين التفرقة في المقاهي والمطاعم والأوتوبيسات... وبدأ ذلك في مونتغمري بألاباما في شهر كانون الأول (ديسمبر) العام 1955 عندما رفضت سيدة سوداء تدعى روزا باركس Rosa Parks أن تتنازل عن الكرسي الذي كانت تجلس عليه في أحد الأوتوبيسات لرجل أبيض ما أدى الى اعتقالها، فقام مارتن لوثر كينغ بتزعم السود المقيمين في المدينة وقاطعوا الأوتوبيسات لما يزيد على سنة بأكملها، الى أن قضت محكمة دستورية فيديرالية بعدم صحة قوانين التفرقة في الأوتوبيسات في ألاباما...

    صحيح أنه تمّ اغتيال مارتن لوثر كينغ العام 1968 في مدينة ممفيس في ولاية تينيسي، إلا أن كرة الثلج السوداء أخذت تتضخم وتتدحرج، وأنتجت زعامات لتكتلات طلابية تزعمها ستوكلي كارمايكل واعتنق بعض الزعماء الإسلام مثل مالكولم إكس... وبدأت الكتلة السوداء تفرض حضورها وحقوقها في المجتمع الأميركي...

    وقد رافق الوصول الى نقاط ومناطق في التحرر قصائد وروايات وأشكال اخرى تعبيرية أهمها الرقص، كما تم تأليف حركات فنية وسياسية، أبرزها حركة نهضة هارلم وهي من أهم الحركات التي مرّ بها الشعر الأفروأميركي في القرن العشرين.

    وتمّ تأسيس مجلات أدبية مثل مجلة أوبرتيونيتي (الفرصة) لنشر الأعمال الشعرية والنثرية لرواد نهضة هارلم أمثال لانغستون هيوز وكاونتي كالين وكلود ماكاي (1890 – 1948) وبدأت دور النشر في نيويورك بالبحث عن الأصوات السوداء الجديدة ونشر قصائدهم ورواياتهم وقصصهم القصيرة.

    يلاحظ أن الشعر الأسود أو الأدب الأسود في بداياته اصطبغ بصبغة دينية مسيحية واضحة. لقد فرّت الشاعرة فيليس ويتلي من الوثنية الأفريقية الى المسيحية (الأميركية) تقول في قصيدة بعنوان «عن إحضاري من أفريقيا الى أميركا»: «برحمة من الله/ جيء بي من أرضي الوثنية/ وتعلّمت روحي الجاهلة أن هنالك رباً ومخلّصاً...».

    ثمة قدر قاس أخرج الشاعرة من أفريقيا... تشير اليه في قصائدها، إلا أنها تفرح بقدرها الجديد الذي رسمه الرب لها. هذا ما يراه جيمس ولدون جونسون أيضاً (1871 – 1938) في روايته الشعرية لعملية الخلق،،، فالمسحة الدينية المسيحية للخلاص، ترفّ بأجنحتها اللطيفة على قصائد كثيرة سوداء...

    ثمة أيضاً نكهة طيبة ومرّة معاً للحرية، كقضية، كعمق، في أشعار الشعراء السود. يقول بول لورنس دنبار (1872 – 1906) في قصيدة بعنوان «تعاطف» المقطع المعبّر التالي: «أعرف ما يحسّ به الطائر في القفص/ لحظة تلمع الشمس على المنحدرات العالية/... أعرف لمَ يخفق الطائر في القفص/ الى ان يرى دمه الأحمر فوق القضبان القاسية».

    لكن، ثمة أيضاً عناية خاصة بالحياة... بالجمال الأسود، بالمتعة. ليست أشعار الشعراء السود لوحات سوداوية ومعتمة وهي لا تكتفي بالحقد أو الشكوى أو الصراخ... ولكنها صرخات رائعة بمناداة الحياة والحب والمساواة... يظهر ذلك أكثر ما يظهر في شعر الشاعرات السوداوات (وما أكثرهن في المجموعة)... فالألم الأسمر لم يورق دموعاً ودماء وشكاوى فحسب، بل أورق وروداً ايضاً... ومكامن للجمال واللذة...

    تقول ناعومي مادجت (1923 – ): «أيرضيك أن أخيط دموعي لآلئ لك لترتديها؟ ... لأتعقبنَّك عبر السنين/ ... لأتعقبنَّك عبر السماوات/ ... لأجدنّك لا تخف»...

    وتكتب ماري إيفانز (1923 - ): «دلّلني وداعبني...».

    أما سونيا سانشيز (1935 - ) (التي اعتنقت الإسلام) فتكتب قصائد جميلة في الجسد داعية للمتعة حتى آخر رمق: «هايكو: ... أريد أن أجعلك تقهقه/ وأنا أداعبك حتى الصباح». ومثلها غلوريا ويد جيلز (1938 - ) فقصائدها في الحب مختزلة، نفّاذة، حميمة: «في الليلة الفائتة/ مارسنا الحب كأن الآلهة/ أعلمتنا نحن فقط/ أن السماء ستسقط ونحن نائمان...».

    وإيفريت هوغلاند يمتدح الجمال الأسود فيقول: «لا يهمني أن تكون شلالات نياغرا هي التي تهدر في شهوتك/ أو شلالات فيكتوريا/ أنتِ معاني الليل وتأويلاته/ هناك طاقة سوداء في ممارستك للحب/ نحن أسودان/ وأنت جميلة...».

    وآخر ما تمكن ملاحظته في هذه المختارات من الشعر الأفروأميركي، هو أنه شعر الطاقة الإبداعية للشعراء السود في أميركا، في ما هم شعراء (وبشر) مقتلعون من جذورهم في أفريقيا، يعانون (لفترة طويلة من الزمن) معاناة النفي والغربة لا في الأرض الجديدة البيضاء وحدها، بل داخل جلودهم السوداء أيضاً... لذلك جاءت أشعارهم تحمل نوستالجيا حميمة وشفافة، كما تحمل طاقة كبيرة على الحب والتمتع بالحياة، واللهجة الاتهامية أو الشاكية بمرارة لأشعارهم، لم تدفعهم الى المناداة بالتفرّد اللوني وإقامة غيتو في الجلد الأسود في مواجهة غيتو الجلد الأبيض... بل كانوا يرددون مع هيوز «أنا أيضاً أميركا».

    ---
    علاء الدين - الفروة الذهبية
    نقلا عن الصحفي محمد شمس الدين
    Quote: http://www.alhayat.com/culture/02-2006/Item-20060228-b1...tory.html[/QUOTE][/B]
                      

05-14-2007, 08:03 PM

Gafar Bashir
<aGafar Bashir
تاريخ التسجيل: 05-02-2005
مجموع المشاركات: 7220

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: نموذج للتعامل مع المواد المنشورة بالانترنت : لا يمكن الا ان تحترمه ... (Re: Gafar Bashir)


    اضافة:

    الخطأ في المصدر نتج لان الاخ علاء الدين كان قد وضع المصدر كما يوضع بتلك المدونة وهو ربط العنوان بالمصدر وليس كتابة ... ولانني معتاد علي وجود المصدر مكتوبا في نهاية المقال كان اخذت الاسم باعتباره كاتب المقال .
                  

05-14-2007, 10:35 PM

نصار
<aنصار
تاريخ التسجيل: 09-17-2002
مجموع المشاركات: 11660

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: نموذج للتعامل مع المواد المنشورة بالانترنت : لا يمكن الا ان تحترمه ... (Re: Gafar Bashir)

    العزيز جعفر

    عطاء من يملك لمن يستحق فلكما التحية و التجلة..

    علاءالدين محمد حمد نصار
                  

05-15-2007, 10:51 AM

Gafar Bashir
<aGafar Bashir
تاريخ التسجيل: 05-02-2005
مجموع المشاركات: 7220

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: نموذج للتعامل مع المواد المنشورة بالانترنت : لا يمكن الا ان تحترمه ... (Re: نصار)



    تحياتي يا نصار
    بعد زمن طويل ...

    ويا سيدي لك التحية والشكر .. واتمني ان نلتقي قريباً ... في سيرتك قبل يومين مع الاخ فيصل ... سلامي لكم جميعاً
                  

05-18-2007, 01:43 AM

نصار
<aنصار
تاريخ التسجيل: 09-17-2002
مجموع المشاركات: 11660

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: نموذج للتعامل مع المواد المنشورة بالانترنت : لا يمكن الا ان تحترمه ... (Re: Gafar Bashir)

    Quote: علاءالدين محمد حمد نصار
                  


[رد على الموضوع] صفحة 1 „‰ 1:   <<  1  >>




احدث عناوين سودانيز اون لاين الان
اراء حرة و مقالات
Latest Posts in English Forum
Articles and Views
اخر المواضيع فى المنبر العام
News and Press Releases
اخبار و بيانات



فيس بوك تويتر انستقرام يوتيوب بنتيريست
الرسائل والمقالات و الآراء المنشورة في المنتدى بأسماء أصحابها أو بأسماء مستعارة لا تمثل بالضرورة الرأي الرسمي لصاحب الموقع أو سودانيز اون لاين بل تمثل وجهة نظر كاتبها
لا يمكنك نقل أو اقتباس اى مواد أعلامية من هذا الموقع الا بعد الحصول على اذن من الادارة
About Us
Contact Us
About Sudanese Online
اخبار و بيانات
اراء حرة و مقالات
صور سودانيزاونلاين
فيديوهات سودانيزاونلاين
ويكيبيديا سودانيز اون لاين
منتديات سودانيزاونلاين
News and Press Releases
Articles and Views
SudaneseOnline Images
Sudanese Online Videos
Sudanese Online Wikipedia
Sudanese Online Forums
If you're looking to submit News,Video,a Press Release or or Article please feel free to send it to [email protected]

© 2014 SudaneseOnline.com

Software Version 1.3.0 © 2N-com.de