|
دعواتكم بالشفاء العاجل لصديقي الجيفاري الباسل والكاتب بشار الكتبي
|
هاتفتني صباح اليوم من دنيفر ( كلورادو) الاخت الفاضلةسعاد زوجة صديقي العزيز الكاتب بشار الكتبي وهي تخبرني بانه طريح الفراش الابيض منذ ثلاثة ايام بالمستشفي بالعناية المركزةاثر نزيف دماغي حاد قرر علي اثره ان يخضع لعملية جراحية معقدة لازالة بعض الجلطات التي خلفها هذا النزيف ولكن بحمد لله عدل الاطباء عن فكرة العملية عندما بدا جسم بشار يستجيب للعلاج الذي قرره الاطباء وهو بحمد الله قد عاد الي وعيه وذاكرته وهو بخير حسب كلام الاخت سعادوحالته مستقرة وهو الان خارج العناية المركزة... مع تمنياتي له بعاجل الشفاء ووافر الصحة ليعود الينا بشار ذاك الفتي السوداني الامدرماني الجيفاري الباسق الجسور ولله الحمد.
لمن يريد الاتصال والاطمئنان علي صحة بشار اليكم الهواتف التالية للاتصال: هاتف بيت بشار .......3033214019....... هاتف المستشفي حجرة بشار...7208483896 3038622538جوال الاخت سعاد
|
|
|
|
|
|
|
|
Re: دعواتكم بالشفاء العاجل لصديقي الجيفاري الباسل والكاتب بشار الكتبي (Re: Mustafa Mahmoud)
|
عاجل الشفاء للانسان الراقى بشار محجوب الكتبى هذا الانسان النبيل المثقف الجواد الذى كانت داره المزدانه بالحاره الخامسه فى الثوره بامدرمان ملاذا ومطعماومقصدا للكثير من الباحثين عن المعرفه والضوء حيث كان نهار الجمعه الطويل بصالونه مرتعا خصبا لجيل كامل من الكتاب والفنانين يتحدثون فى امور شتى من السياسه والفن والادب والثوره ويتبادلون الكتب ويتناقشون فى الانتاج الادبى الذى يكتبه بعضهم وكان بشاره بكرمه وخفه روحه يحيط بهم وادهشنى انه رغم سنوات سجنه الطويل عهد مايو كان يتمتع بذاكره جميله جدا فى الحديث كما كان يسند جدله بابراز وثائق نادره يحسم بها لغطا فى جدال ما .. فى شخص بشاره وسمو اخلاقه وكرمه الفياض بذور تربيه صوفيه واثر لجدته التى كانت تسميه " بنداس اكال الناس" وبه عشق وافر للفن السودانى القديم بصوره تجعله مرجعا لكنه مقل فى الحديث .. الكثير من اعضاء هذا المنبر رايتهم فى النصف الثانى من الثمانيات بصالون بشاره وتربطه باصحابه صلات حميمه ولعل الاقرب اليه كان عادل القصاص واحمد عبدالمكرم ومن سخريه الاقدار تعرض الاخير لارهاصات نوبه قلبيه قبل شهر تعافى من اثارها الامر الذى ابتهل ان يتم للاستاذ بشار الذى ارتبط كثير بصديقه عبدالمكرم فى امدرمان وليبيا والقاهره .. سياسيا يصنف بشار من المنشقين عن الحزب الشيوعى فى ماعرف بالجيفارين ومنم بازرعه الذى تجول لاحقا فى اكثر من حركه ويمتازبشار عليه بالانضباط واحترام التاريخ وهذا ليس معرض حديثى لكن بشار الكتبى الذى عرفته بداره انسان يصعب نسيانه لما يتمتع به من خصال وسمو وادب وعفه وترفع عن الصغائر واحتفاء بالضيوف وما اقبح وطن يلفظ مثل بشار الكتبى . لزوجته القاصه المبدعه الاخت سعاد عبدالتام وابنه محجوب حبى وتقديرى ودعائى ان يهب المولى كبيرهم بشار العافيه والشفاء
| |
|
|
|
|
|
|
Re: دعواتكم بالشفاء العاجل لصديقي الجيفاري الباسل والكاتب بشار الكتبي (Re: هشام هباني)
|
كتب الصديق / أحمد الأمين :
Quote: عاجل الشفاء للانسان الراقى بشار محجوب الكتبى هذا الانسان النبيل المثقف الجواد الذى كانت داره المزدانه بالحاره الخامسه فى الثوره بامدرمان ملاذا ومطعماومقصدا للكثير من الباحثين عن المعرفه والضوء حيث كان نهار الجمعه الطويل بصالونه مرتعا خصبا لجيل كامل من الكتاب والفنانين يتحدثون فى امور شتى من السياسه والفن والادب والثوره ويتبادلون الكتب ويتناقشون فى الانتاج الادبى الذى يكتبه بعضهم وكان بشاره بكرمه وخفه روحه يحيط بهم وادهشنى انه رغم سنوات سجنه الطويل عهد مايو كان يتمتع بذاكره جميله جدا فى الحديث كما كان يسند جدله بابراز وثائق نادره يحسم بها لغطا فى جدال ما .. |
تعرّفت على الصديق والرفيق "بشار" بأرض البقعة في العام 1980 إبّان ولادة ( ندوة الجندول ) ، ومن يومها صرت من مرتادي "صالونه" العامر والآسر : العامر بتلك الرفقة الطيّبة من فنّانين وأدباء وشعراء وقصّاصين ومجانين .. "ملتزمين" و"منشقين" - من مختلف الأجيال و الأهواء والمدارس السياسيّة . والآسر بحذقه ، بشار ، في إشاعة المرح في تلك الجلسات التي كانت تمتدّ لليال ٍ .. وأيام !
إفترقنا ، أو قل فرّقت بيننا الإنقلابات العسكريّة تلك التي يناصبها بشار العداء ، وإلتقينا على رصيف ٍ أمام مقهىً "قاهريّ ٍ" فجلسنا لمدة عامين ننسج خيوط أحلامنا بثورة ٍ شعبيّة مسلّحة فمزّق الساسة ، بمسخرتهم ، نسيج رومانسيّتنا فافترقنا ثانية ً . . ولكنّنا لم نكن نفترق إلا لنلتقي على مسخرة : أمريكا هذه المرّة - التي ناصبناها العداء سنينا ً عددا كأعتى دولة إمبرياليّة في العالم - تهبنا حقّ اللجوء السياسي وإعادة التوطين ! من ديمقرطيّة الجلابة وديكتاتوريّتهم .. الى ديمقراطيّة الدولار وديكتاتوريّته !!
ولكنّ الحق يجب أن يُقال ، فزريّة بشار وسعاد : ماجد ، نزار ومصطفى - المتفوقون في دراستهم - يتمتعون بمجانيّة التعليم . وبشار نفسه ، ونسبة ً الى مرضه الذي ظلّ يحمله في الوطن والمنافي ، يمتاز بحقوق الضمان الإجتماعي ، التي حُرم منها طويلا . وتبقى سعاد - تلك المرأة المناضلة ، الصبورة وعالية الهمّة - تجوس بين أشغالها العديدة : العمل ذو الأجر الأسبوعي ( الما جايب مريسة ْ تام زينو ) ، والعمل المنزلي المضني ، والسياسي والإجتماعي .. ومناكفاتِ بشار التي لا يكفّ عنها .
والي أصدقاء بشار أقول : سينهض ، مثل عنقاء ، وبمثل ما فعلها من قبل مرّتين .. سينهض ، متوكئاً على حبّكم .. متوكئا على مرحه ِ وسخريته ، على قلمه وتلك الوريقات البيضاء التي هي في إنتظاره ليخط ّ عليها ذكريات أيّامه التي لم تضع سدىً .. على رموش عيون أطفاله وزوجه ، التي ترنو إليه ، متوكئا ً ، سينهض ُ .
| |
|
|
|
|
|
|
Re: دعواتكم بالشفاء العاجل لصديقي الجيفاري الباسل والكاتب بشار الكتبي (Re: Elbagir Osman)
|
بشار وككل السوامق قبالة النيل التليد ، قد تفعل فيهم الفصول فعلها، قد تتساقط بعض الأفرع والأوراق ، هنا وهناك ، لكن الجِذع سيبقى واقفاً برغم رياح العمر ، والنوائب . إنهض كدأبك يا رجل ، وأنفض عنك رماد وكلكل المرض .
ويا سعاد ، هو كذا بشار كما عركتيه حتماً ، يقوم آخر القائمين ، ليكون أول الذين يصلون ، سيكون بخير ، سيكون بألف خير ، فكونوا جميعاً بخير . صادق التمنيات بالشفاء .
| |
|
|
|
|
|
|
Re: دعواتكم بالشفاء العاجل لصديقي الجيفاري الباسل والكاتب بشار الكتبي (Re: يحي ابن عوف)
|
Quote: عاجل الشفاء للانسان الراقى بشار محجوب الكتبى هذا الانسان النبيل المثقف الجواد الذى كانت داره المزدانه بالحاره الخامسه فى الثوره بامدرمان ملاذا ومطعماومقصدا للكثير من الباحثين عن المعرفه والضوء حيث كان نهار الجمعه الطويل بصالونه مرتعا خصبا لجيل كامل من الكتاب والفنانين يتحدثون فى امور شتى من السياسه والفن والادب والثوره ويتبادلون الكتب ويتناقشون فى الانتاج الادبى الذى يكتبه بعضهم وكان بشاره بكرمه وخفه روحه يحيط بهم وادهشنى انه رغم سنوات سجنه الطويل عهد مايو كان يتمتع بذاكره جميله جدا فى الحديث كما كان يسند جدله بابراز وثائق نادره يحسم بها لغطا فى جدال ما .. |
الاخ بشار صديق قديم تعلمنامنه معني النضال و الصبر
بشار انا اعجز انسان لكي اعبر بالكلمات و لكن اقولها نحبك بصدق كحبنا للوطن و الاولاد و الاهل
شحتو
| |
|
|
|
|
|
|
Re: دعواتكم بالشفاء العاجل لصديقي الجيفاري الباسل والكاتب بشار الكتبي (Re: شهاب الفاتح عثمان)
|
للرفاق وللإصدقاء و الأحبة عظيم الود هذ محاولة تحمل عبق اللقيا ملفحة بزمن ترهاقا وبقول الدكتور الراحل المقيم جوزيف قرن دي مابيور : "أنا بخاطبكم زي ما أنا بخاطب ناس فى الغابة هناك"
- بشار الكتبى بحق يغريكم السلام و التحية حيث : قال أكتب لهم : - إننى أتماثل للشفاء العاجل بفضل دعواتكم وتضرعاتكم للرب العزيز الجليل . وإننى بكم سـأجتاز هذه المحنة . وأرجوا من الأسرة في السـودان أن لا تنزعج . و لشحتو : تحياتى لمانديله و أمه.. متسائلاً هل تعلمت النضال منا أم من الشهيد قرن مصحوبة ببسمة نادرة و قال عنه" أنه كان كريم معنا "!
- نعم أن هذا الإنسان هو رفيق الشهيد عمر حسن أحمد خير و رفاقهم الذين من أحدهم تعلمت مبادئ النظرية في النصف الأخير من الستينات في عاصمة أفريقيا القاهرة عندما كانوا أمثال: لومبا ، ومانديلا ، و د. أغستوينو نيتو و أميلكارل كابرال و سامورا مشيل وأرنستو شى جيفارا و مالكلوم أكس و أخرين هم ضيوف القاهرة أو أصدقائها من خلال تنظيماتهم الممثلة هناك و الكفاح المسلح هو أداتهم لتغير الواقع ، الذين بحق شكلوا مرحلة تاريخية هامة من النضال السياسي القائم على فكرة نظرية الكفاح المسلح منذ أمد طويل . الرجل رغم التعب وصطوت المرض والألم العضال مازل يملك فى نفسة عزة الوطن وجمال القارة. فى البدء كانت مكالمة الأستاذة سـعاد التى أعلمتنى بالمصاب و الحالة العصيبة التى ذهب فيها المناضل بشار مع رحلة المرض من جديد، حيث الهدف كان- منطقة الذاكرة التى صاحبتها إحتقان الدم- فما كان من الكل عندها غير شد الرحال للمنطقة التى نام عندها هذا المحارب الصنديد. فوجدنا سـعاد قامة فوق كل القامات ؛ تحاول فى هدوء، اليوم بعد الأخر لتقديم المعلومة و الأخرى في ثبات بشأن الحالة و تطورها ودور الطب بعد الله في تقدم حالته الصحية.
- قبل اسابيع فقط من بداية الرحلة هذه بالرغم من حالته الصحية التى لم تتحسن إلا القليل ، كان البطل بشـار رغم موعد راحته مصراً أن يأتوا به لإستقبال وفد الحركة الشعبية لمدينة دينفر بقيادة القائدين : ياسر عرمان ( جوزيف قرن الشمال) و القائد عبد العزيز الحلو ، فكان اللقاء الأول به و حديث الذكريات الذي لم ينقطع ليومنا هذا، فى دقائق عندما حدثته عن علاقتى بالمناضل فضل عبد الحميد و القائد محمد سـعيد بازرعا رفاقه ، إنفرض العقد و تدللت الدرر من فمه وفكره المتقد. فكانت البداية ذكرياته مع الثورة الأريترية ، حيث أروتا و المؤتمر الثاني للجبهة الشعبية و مناطق جبل دندن و اراضي حلل كانت الأجابة ، لم أجد أنسان بعد هذا الزمن الطويل أن يحمل لذكرياته بهذه الوتيرة الخلابة و المشرقة فى فهمها و منظورها و التى إختمرت منذ بداية الثورة الأريترية لتلك المرحلة التى و طئت فيها قدميه في 1977 للأراضى الحررة. فكان الجرح و همة الفؤاد الشاعر هو أعزب ما سمعت منه عندما تحدث فى غبضه عن الشهدين عمار وحكيم. وبعدها سألنى عن الرفيقة صقي مبرهتو و المناضل حقوس قبر هيوت، وطلائع المناضلين الأثيوبين أصدقائه الذين غدروا بهم السلطات الأمنية في السودان ؛ هنا أدركة بعداً عميق في طبيعته الثورية عندما ذهب أيضاً للسؤال عن المناضل عبد الله إدريس و محمد سعيد ناود. وكان المسك عندما حدثني بواقعة تخص المناضل أسياس أفورقي التى أتمنى أن يتحدث هو عنها حتى أن لا أسقط في مساحة المبالغة فى الحديث عن طبائع المقاتلين ! إنقطع الحديث بعدها حيث كانت بداية الندوة و التى بسبب مرضه وأثار النكسة الأولى التى ألمت بع في القاهرة لم يتمكن من مواصلة الندوة و تركنى لوعد اللقاء الثانى.
- بعد هذا تواصلت الزيارة وهو في الغرفة 829- 827 و لم ينقطع الحديث لهذه اللحظة العناوين كانت من شاكلت : صورة يوسف من القرأن الحكيم ، مقطع من الفيتورى ، حديث شبه تفصيلى عن أمل دنقل و صلاح عبد الصبور ، الجيفارين المصرين وأدبهم السياسى ، أهداء عادل القصاص لمجموعته " لهذا الصمت صليل غيابك" لبشار و بولا و بازرعا، قصة الحمار و طلب الشاعر المسرحي الخطاب لأخراجها ، حديث أمدرمان الشيق و التفصيلى من منزلهم مروراً بأل البنا و الأدب السوداني لأخر منزل أبو الحسن الشاذلى؛ الذي صعق فرحاً عندما علم بحمميت العلاقة بيننا ، حديث السجن وحكواي بازرعا مع ابناء النوبة و أغنياء الأحزاب السياسية ، لم تغيب عنه الحديث عن " لا تحلو الجلسة دون اللحمة" لمصطفى سند التى يمكن أن تضاف لأدب القصة الخلاقة... و عادل عبد الرحمن و محمد مدني وقصة الخروف . هنا تأتى سعاد ويضاف للحديث أجمل الأشياء ، كان بيننا فى المحكى أسماء مثل - سامي سالم ، قصة المطارات ، اليمن روما أديس ابابا ، العتبة ، عبد الباقي شحتو و كرمه ، و الحركة الشعبية وحديث عن أسماء و مواقف كشفت عن معادن و تجارب للحركة الوطنية السودانية ممثله في أشخاص بعينهم تكفى لتكون أجمل مفاصل لأدب الثورة السودانية الوطنية. كان أخر الأشياء هي حديث دكتور باندا السوفيتى التى أتمنى أن تكتبها الأستاذة سـعاد بقدرتها القصصية التى أكد هذا " المارد البشار" على ملكتها . يا أيها الأحبة : لن تسعفنى الذاكرة الخربة التى أصبت بها هذه الأيام بمواصلة الحديث ، لكني يقيناً لن أترك هذه الفرصة التى جمعتنى ببشار الذى أنصبه " بلمارد" غانماً بأخراج أمهات تلك الدرر كما أوصانى العزيز أبو الحسن الشاذلي الذى لا يقل عنه جسارتاً و مرؤة وحباً للمعرفة الإنسانية ، إنهم رجال من شاكلت ملح الأرض و ترابها الخصبة ، أما تلك المرأة سعاد فهي سعادة الثورة الدائمة بعظمة المرأة السودانية و الأفريقية و لا أنسى المرأة الأريترية التى خبرتها دروب المعارك قبل و بعد التحرير. هناك الكثير الذى أكده بشار لي فيما يخص المعلومة بحركتهم و تجرتهم كما هناك مسائل فكرية و نظرية لم يتطرق لها للظروف الخاصة بهم ، لكنه وعد أن يتغير هذا الواقع في القريب العاجل ، لهذا يوصيكم التريث و الدقة قبل الحديث عن التفاصيل التى يدرك أنها هي ملك الجماهير وأن تجربتهم ليست بالمنشقة لأنها تجربة خاصة بهم وليس لها علاقة مباشرة بالأخرين و جب التنويه مع تقديره لحق الأخرين في التعبير و الحديث عنها!
اليوم علمت أنه من المحتمل أن يترك المستشفى يوم الخميس ... للحديث بقية!
التوثيق هذا قد يتخلله قصور في النقل أرجوا المعزرة و المسؤلية ترجع لشخص الضعيف. إبراهيم إدريس
| |
|
|
|
|
|
|
Re: دعواتكم بالشفاء العاجل لصديقي الجيفاري الباسل والكاتب بشار الكتبي (Re: هشام هباني)
|
الأخ / هشام
تحية طيبة وسلام
أود أن أشكرك أولا على هذه المعلومات التي مكنتني بالأمس
الإتصال على الصديق بشار بعد 20 سنة من آخر لقاء بيننا.
والحمد لله فبمجرد ذكر إسمي الأول وجدته يكمله من عنده مما
يدل على أن المرض لم يمس مركز الذاكرة عنده بسوء.ومن صوته يبدو
أن معنوياته عاليه.
نسأل الله تعالى له عاجل الشفاء.
كما أرجو أن أفيدك بأن رقم الغرفة (بالمستشفى) قد تغير
وعليه يصبح رقم التلفون كالآتي: 7208483830
الشكر لك مجددا.
| |
|
|
|
|
|
|
|