امنيه- ازهري محمد علي

الأسلحة الكيميائية وحقيقة استخدامها في السودان في منتدى ميديكس للحوار
مرحبا Guest
اخر زيارك لك: 09-15-2025, 09:31 PM الصفحة الرئيسية

منتديات سودانيزاونلاين    مكتبة الفساد    ابحث    اخبار و بيانات    مواضيع توثيقية    منبر الشعبية    اراء حرة و مقالات    مدخل أرشيف اراء حرة و مقالات   
News and Press Releases    اتصل بنا    Articles and Views    English Forum    ناس الزقازيق   
مدخل أرشيف العام (2001م)
نسخة قابلة للطباعة من الموضوع   ارسل الموضوع لصديق   اقرا المشاركات فى شكل سلسلة « | »
اقرا احدث مداخلة فى هذا الموضوع »
04-13-2002, 08:16 PM

moram


للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
امنيه- ازهري محمد علي

    أُمنـــيـــــة

    دبَّت على عصبى الأفاعى

    وحَقَّن مفاصِلنا الشِتا

    وهبّتْ رياح كُل النوازِل والتداعى

    وزلَّ إيقاع الخُطا

    قَالتْ حبيبةْ قلبى لى :

    أكسينى من جِلدكْ غُطا

    وسامحنى لو نبتتْ بُذور الريد غَصِبْ

    ضربتْ جذور العِشْق فى الزمن الخطا.
                  

04-14-2002, 05:56 AM

wadazza
<awadazza
تاريخ التسجيل: 02-05-2002
مجموع المشاركات: 5386

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
مرام (Re: moram)

    مرام
    رائعة وأنت تأتين من حين لآخر..لتضيفى لهذا البورد طعما آخر وجميل أن تأتينا بأزهرى..أزهرى وضاحة وسلامات يازول يارائع ..المسكون بحب الوطن والفاتح الجديد لمفرداتنا العامية والسمو بها شعرا..فى يومياتنا العادية رمزا وتكثيف تجربة

    تحياتى وارجو أن تواصلى هذه الابداعات
    تحياتى
    ودعزة
                  

04-14-2002, 07:56 AM

wadazza
<awadazza
تاريخ التسجيل: 02-05-2002
مجموع المشاركات: 5386

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: مرام (Re: wadazza)

    مرام
    هذا ماوجدته مكتوبا عن ديون الرائع أزهرى


    نقلا عن موقع الغابة والصحراء

    في ديوان أزهري محمد علي (وضاحة)

    بقلم نجم الدين حسن

    ليس هنالك من شك في أن الأمة السودانية قد أصيبت في مقتل و فُجعت في وفاة أحد أفذاذها والذي كان يمثل السودان الحاضر ويسجل بكل صدق تاريخ حقبة مهمة جداً في منعطف التضاريس الثقافية السودانية رغم تنوعها المتناسق ، فحمل عن وزارة الثقافة والإعلام عبء إيصال الصوت السوداني الجديد والكلمة المميزة ، وإثبات أن هذا البلد زاخر بعقول وأحاسيس فريدة لا تقبل الشتات وأنصاف الحلول .. ذلكم هو الغائب الحاضر (مصطفى سيد أحمد المقبول) الذي لولاه لما عرفنا ، الدكتور طلال دفع الله ، عاطف خيري ، الصادق الرضي ، خطاب حسن أحمد ، مدني النخلي وغيرهم من الشرايين التي جددت الدم في مشاعرنا الموات .. وحملت عن المسحوقين ألم المعاناة وعبرت عن دواخلهم بشجاعة وتلقائية متناهية وأعطت الكلمة شكلاً آخراً ، وتغلغلت في دواخلنا دون إستئذان ، كما أن نظرتهم لحياتنا المعاصرة تعتبر إستثنائية ، وكذا كان المرحوم مصطفى إستثنائياً حين إختار أعمالهم دون سواهم.

    لا أود في هذا المقام التحدث عنهم جميعاً ولا عن الأستاذ المرحوم مصطفى ولكن قصدت تناول أحد هؤلاء الأفذاذ الجدد ، وهو الشاعر أزهري محمد علي ، وأحاول كتابة شيء يجمع بين الشهادة والإشارة المعرفية كمساهمة في مشروع عمل ثقافي طموح .. كما قال الشاعر الصادق الرضي في مقدمته التي وضعها للديوان الأول لأزهري (وضاحة) ، فقد عرفناه بدءاً عبر ذلك الصوت الدافيء الذي لا تخطئه الأذن ولو حاولت التشاغل بما سواه وهو ينحت في عالمنا تمثالاً يُدعى الوطن الحبيبة برائعته (وضاحة) التي أصبحت الآن نشيداً عذباً في تحولها الدائم من وجدان إلى وجدان يعيد صياغتها بكل ما تحمل من جمال وبساطة .. فأزهري كتب كل شعره في صمت بالغ ، ولم يسلم رغم ذلك الصمت من المساءلة والملاحقة والمطالبة بتفسير ما يكتب .. رغم أن الجمل الشعرية لا تقبل التعليل .. وإنما هي ترجمة حقيقية وحرفية للمعاناة التي أصبحت ثابتاً لمتغيرات كثيرة في حياتنا اليومية ، فقد أبدع أزهري حواراً ناطقاً وأصيلاً رغم شح الحاصل الثقافي ، فقد خرج هذا المارد من (المنتدى الثقافي - الحصاحيصا) وبجانبه الدكتور طلال دفع الله وعفيف الدين وآخرين ، فإصداره الأول الذي نحن بصدده يساهم بصورة فعالة في إثراء مساحة الحوار الإبداعي موثقاً .. فقال عنه الشاعر الصادق الرضي ( تتميز الصورة الشعرية عند أزهري بالبساطة لا الوضوح باعتماده السرد والحكي في البناء ويخدم ذلك الغنائية التي تكون سمة غالبة للنص .. فقد حمل أزهري هموم الإجتماعي البسيط وعلاقاته المتشابكة ، من خصوصية الذات في ملكوته العاشق يتطلع من حلم الوطن البسيط إلى رحاب الفكرة ، حاملاً معه عبء الرؤيا كونها شفافية الرائي وشوفه المستحيل) ، فدونكم بعض الثمرات التي اخترتها من هذه الحديقة الغنية بما لذ وطاب ، فمثلاً في قصيدة (بحبك بحر) التي يقول فيها :



    معاي وغشيتك اسلم عليك

    أتكِّل قُصادِك هموم الحرازْ

    أطمِّن طيوف الخريف الوشيكْ

    أبشِّر دواخلِك بوعد الرزازْ

    مودِّر ملامحِك .. غِبيتك .. لقيتكْ

    بتلفظ شوارعِك بيوتكْ

    تصادر خطايَ وتكاجِر مشيكْ

    تغالط حواسك ملامحك

    وتحرد عيونك مقاطع وشيكْ

    ...

    خبارِك غريبة ؟

    أقلب دواخلِكْ

    أكوس الحبيبة اللي عنِّك بتفرقْ

    بتفرق حبيبتي البتلبس فصول الخصوبة

    بتضحك أغاني .. وتدفق عذوبة

    وبتنزل مطرْ ..

    عشقتك لأنك حبيبتي .. وبحبك بحرْ



    بكل صراحة وتلقائية يقول أزهري أن الهم الأول والأخير هو الوطن الحبيبة .. ويستمر في تأسيس هذه اللغة الجديدة ، وتجريد المشاعر من الميول الكاذب لغير الإبداع الحقيقي فيقول :



    عشقتك لأنك خواتم الحقيقة .. وطريق الوصولْ

    لأنك بداية الخليقة .. وأساس القبولْ

    أحيي الغيوم .. البتفطُم ذبولِكْ

    ترضِّع سهولِك .. مواسم الهطولْ

    وأحيي المداين البتفتح حدودا

    وتمنح عيونك جواز الدخولْ



    وبين دفتي هذا الديوان يحلو البوح والتداعي ويكشف لنا أزهري عن إمعانه في تغيير ملامح لغة التعبير بلغة جديدة لها طعمها ونكهتها السودانية البحتة ، وهي تلك العامية التي تمنحنا الخصوصية في المعايشة والصدق في التعبير والشفافية التي منحت لغة الوسط شكلها المألوف في جمعها وصهرها لكل هذا التناغم المتباين على ظهر هذا المليون ميل .. واللغة هي الكائن الموضوعي الوحيد في الشعر - أي الجسد الذي يمكن مساءلته ودراسته عملياً .. فهذه اللغة الشعرية الجديدة هي ذات طموح ثقافي معين - كما قال الصادق الرضي - طموح النص (الخلق والتخلُّق) في فضاء معرفي جمالي جديد ، فنجد القصيدة التي حمل الديوان إسمها (وضاحة) تبرهن ما نقول :



    الصباح الباهي لونك

    وضاحة يا فجر المشارق

    غابة الأبنوس عيونك

    يا بنية من خبز الفنادق

    ...

    وضاحة لو طال الطريق

    بيناتنا وإترامى المدى

    وصنّت مسامعِك من نداي

    شربت فيافيك الصدى

    ما تحني هامات النخيل

    ما ترمي دمعات الندى

    ما تشنِّفي الزمن الجميل

    دا العمر يا دوبو إبتدا



    وحاول هذا المبدع في قصيدته (إختيار) ترجمة لغة وفكرة الشاعر نزار قباني إلى (شيء) سوداني الملامح والذوق ، فيقول :



    يا مفتونة بصدق الوعد

    يا مسكونة بحلم الغد

    أنا خيرتك بين الشهد

    وبين الُبن الفطرة

    وإنت اخترت سواد الُبن

    وطعم القهوة البكرة

    أنا خيرتك .. وانتي اخترتِ

    هل قدرتي الرقعة الواقعة

    بين الليلة واحلام بكرة

    وكيف حتملِّي الحتة الواسعة

    بين الواقع وبين الفكرة

    وين حتلقى الموية الناقعة

    يوم نصطاد في الموية العِكْرة ؟



    ألستم معي في أن المعاني الجديدة التي أضيفت إلى الأغنية السودانية والتي حولتها من التقليدية إلى (قضية) تطرح عدة تساؤلات وتعالج معاناة الكل ، وتصب كل هذه الروافد الإبداعية في (الوطن القضية ) أو (الوطن الحبيبة) التي نحاول جميعاً مساعدتها للوقوف والشعور بطعم العافية ، فالتغني بالوطن له طعمه الخاص والمشاركة في الأحاسيس تكسر جميع الهواجس والتوجس ، وربما غيرت إتجاه الريح ، مما يجعل الفرد يذوب طرباً وهو يبدع ، والجميع يبادلونه التعاطي والتلقي والمعايشة والحميمية السودانية الفريدة، فلم يعد الغناء مجرد (طبول) أو (دلوكة) أو (طمبور) أو (آلات حديثة) وإنما الكلمة الصادقة والمعبرة هي الطرب الحقيقي - ولو كانت حزينة حزناً نبيلاً - فأقرأوا معي (أبداك من وين) :



    أبداكِ من وين؟

    وفيني منك لسه حاجات

    من مخاوف ومن شجنْ

    أبداك من وين ؟

    وظني إنك

    فكرة إعلان الحياة

    وإنتهاءات العوارض والمحنْ

    نفسي ألقاكِ

    وأكون أنا كُلِّي من بعضك

    أو بعضي من كُلِّك بدنْ

    وداير أبقاكِ

    وأوحِّد دورة الدم

    المقسمة بيني بينك والسِّحنْ



    لم أقصد بهذه الأمثلة البسيطة الإخلال بالتركيبة الإبداعية لهذا المشروع ولكن قصدت لفت النظر إلى هؤلاء القادمين من رحم معاناتنا بتميزهم الواضح في كل شيء ، الفكرة ، القضية ، اللغة ، العمود الشعري ، والخلفية الثقافية . وتمخضت علاقة الأزهري بالمبدع (مصطفى سيد أحمد) الذي أسماه (صديق الغفلة والإنتباه) عن مرثية رددها الناس في اليوم التالي لحفل التأبين الذي أقيم في (ود سلفاب) .. (سلامات يا زول يا رائع) :



    فات الكان بدّينا إحساس بالإلفة

    وكان راوينا

    فات الباكي جرحنا .. وناسي جروحو

    ولافيِّ ورانا .. مدينة .. مدينة

    فات الصّاحي .. ونحن نغط

    في النومة السابعة

    طالق حِسُّو .. ولا حَسّينا

    حتحت فينا غناهو الطاعم

    وفات قنعان من خيراً فينا

    بقي أن نقول بأن هذا الديوان صدرت طبعته الأولى في ديسمبر 1996م عن دار الخرطوم للطباعة والنشر والتوزيع وكانت لوحة الغلاف للفنان حسان علي أحمد . مع تقديري للقائمين على (المنتدى الثقافي والإبداعي بالحصاحيصا) وإلى الأمام .






    مع تحياتى
    ودعزة





                  

04-14-2002, 08:00 PM

wadazza
<awadazza
تاريخ التسجيل: 02-05-2002
مجموع المشاركات: 5386

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: مرام (Re: wadazza)

    مرام
    نطلب المزيد من ابداعات هذا الرائع
    تحياتى
    ودعزة
                  

04-14-2002, 06:14 AM

HighTower


للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
مباااااااااااااالغه (Re: moram)

    والله لما قريت الكلام ده ..رجفت عديييييل كده...ذكرتيني ...مره واحد من ناس الشات كتب شعر زي ده كده انا طواااالي سجلتو ..وعايز لو واحد منكم يعرف الكاتب منو يوريني
    قال....
    صدك كتب ..حزن المغني ..وانقطع شدو الفصول
    ورجعت زي ما كنت قبلكك...ساكته في عصبي الطبول
    لمس البرد عرقي ..وشرد مني الوتر
    وكأنو ريدك كان هلال آخر شهر...بعدو انتحر
    في الدنيا تاريخ الربيع..
    وكأنو ريدك ..ناغم ايام الشده ..وفجر احزان الصقيع
                  

04-14-2002, 06:47 AM

wadazza
<awadazza
تاريخ التسجيل: 02-05-2002
مجموع المشاركات: 5386

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: مباااااااااااااالغه (Re: HighTower)

    High Tower
    الكلام هو لهاشم صديق ..وكان مقدمة لمسرحية من تأليف هاشم نفسه والمقدمة بغنيها أبوعركى




    تحياتى
    ودعزة

    (عدل بواسطة wadazza on 04-14-2002, 07:12 AM)

                  

04-14-2002, 06:57 AM

HighTower


للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
شكرا يا ود عزه (Re: moram)

    صدق او لا تصدق يا ود عزه ....نفس هاشم صديق ظاهر فيها ...ولو ما كان هاشم صديق كان حا يكون ...هاشم صديق الصغير ..دي علي وزن وردي الصغير...شكرا علي المعلومه ...الآن بوسعي تناول الابيت دي ..وفي البال ذلك المتعب رقة
                  

04-14-2002, 07:32 AM

hero


للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
نخلة .. وأبنوسة (Re: moram)


    ...
    ..
    .
    مرام ...

    هذا الأزهرى عندما نمارس تماسه .. تبكى الروح .. تتقافز مشدوة .. محتارة مابين المداخل .. والمخارج ...





    يا زوله..

    الصوت الطالع منِّى

    بِدِّي مسامعِكْ راسْ الخيط

    والشوْفْ البِحسِبْ

    حَبّ الرَّمل التِحْتِكْ

    بِعْرِفْ رنَّة ضحكِكْ

    رقم الهاتف

    وشارع البيت

    والخوف البِفْضَح صمتي

    بِعرفِكْ إنتى

    يعلم إنِّي

    مانى المالي هُدومي

    ومافي الجُبَّهِ

    إلاَّ إنتي..

    زوله..

    وكاكاو الدم الفيكْ

    مين السّماكِ سِفاح

    مِنْ رِحِم أبنوسه ونخله

    مين الورّاك إفراز الشهد

    وأدَّاكِ مذَاقْ مِن ريق النحله

    كضّابه الغابه القالَت

    تَشتِلْ أنْناسَه على الصحرا

    كضّابه القلتى حتفصلِّى توب العِيد للَهلهْ

    كضّاب القلتَ ملْحوقه خطاوى المَهَلَه

    يا زوله..

    مخنوقه الشهقه الفي رئتي اليمنى

    محمومه خلايا الدم والزفره

    مهمومه شِعاب القفص الصدري

    مَمْحوقه حُلول الشفره

    مفقود مُفْتاح الباب السرِّى

    !تذكَّرْ

    وين لاقيتَكْ صدفه؟

    قالتلى - حبيبة القلب الأولى

    والفرح المُعْلَن مدسوسْ

    دسيتْ على رِحم الذاكره النُطفه

    فى هذا الزمن السوس

    إتْرَفَعَتْ بيناتنا الكُلفه

    غنيتِكْ نَخله وأبنوسْ

    ومَشيِتكْ متقرّب لعيونكْ زُلفى

    !تذكَّر وين لاقيتك صدفه

    !أذْكُرْ كنَّا عناصر شتّى

    إكتملتْ بينَاتْنا العِفَه

    والصيف الاسع شتَّا

    صَفَق النِيم إتساقَطْ حَتَّا

    طَرْفَه لَمَحتِكْ

    شِلْتَ النفَسَ

    الأبى يتْخَتَّ

    يضْحَكْ صَحْوك

    نوّر كل مناحي الحِتَّه

    وما اتساءلتَ عن اسمِك حَتّى

    إتلمينا عليكِ وبَغْتَه

    دسّيِنَاك من خَفَر الليل

    فسّحناك المليون ميل

    صَرّينا تُراب أقدَامِكْ فى مِنْديل

    وشَلنَاكِ هُتاف

    ومديحْ

    وصهيلْ

    وقدمناك قُربان للنيل

    وكان من عِنْدكِ بَدَت الصحوه

    جيِتك مِنِّكْ

    شادِّى خَيال الشوق الصهوه

    بَدينا نفلِّى الروح

    مِنْ نَزَقَ الشهوه

    وإترجّلتَ بفعل النخوه

    جلسنا نخمِّس فنجان قهوه

    إتشاركنا الزاد والمقْعَد

    فَتَحنا ملف الزمن الأبْعَد

    قام الفرح الطوّل مُقْعَدْ

    لا قيناكْ دلوكه ودبكه

    إتسالمنا سلام غُبار السِكّه.



    !زوله

    وكاكاو الدم الفيك

    !مين السمَّاكِ سِفاح
                  

04-14-2002, 09:11 PM

moram


للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: امنيه- ازهري محمد علي (Re: moram)

    الاعزاء.... ود عزه..هاي تور..هيرو..
    تحياتي واحترامي والف شكر علي المشاركه ...
    مرام
                  


[رد على الموضوع] صفحة 1 „‰ 1:   <<  1  >>




احدث عناوين سودانيز اون لاين الان
اراء حرة و مقالات
Latest Posts in English Forum
Articles and Views
اخر المواضيع فى المنبر العام
News and Press Releases
اخبار و بيانات



فيس بوك تويتر انستقرام يوتيوب بنتيريست
الرسائل والمقالات و الآراء المنشورة في المنتدى بأسماء أصحابها أو بأسماء مستعارة لا تمثل بالضرورة الرأي الرسمي لصاحب الموقع أو سودانيز اون لاين بل تمثل وجهة نظر كاتبها
لا يمكنك نقل أو اقتباس اى مواد أعلامية من هذا الموقع الا بعد الحصول على اذن من الادارة
About Us
Contact Us
About Sudanese Online
اخبار و بيانات
اراء حرة و مقالات
صور سودانيزاونلاين
فيديوهات سودانيزاونلاين
ويكيبيديا سودانيز اون لاين
منتديات سودانيزاونلاين
News and Press Releases
Articles and Views
SudaneseOnline Images
Sudanese Online Videos
Sudanese Online Wikipedia
Sudanese Online Forums
If you're looking to submit News,Video,a Press Release or or Article please feel free to send it to [email protected]

© 2014 SudaneseOnline.com

Software Version 1.3.0 © 2N-com.de