الرسالة الثالثة في بريد د الواثق كمير بقلم اسامة سعيد

الرسالة الثالثة في بريد د الواثق كمير بقلم اسامة سعيد


02-14-2017, 04:42 PM


  » http://sudaneseonline.com/cgi-bin/sdb/2bb.cgi?seq=msg&board=7&msg=1487086962&rn=0


Post: #1
Title: الرسالة الثالثة في بريد د الواثق كمير بقلم اسامة سعيد
Author: اسامة سعيد
Date: 02-14-2017, 04:42 PM

03:42 PM February, 14 2017

سودانيز اون لاين
اسامة سعيد-الخرطوم-السودان
مكتبتى
رابط مختصر


شكرًا د الواثق حسنا فعلت بالتوضيح لانه أفزعني ان يكون القصد هو رؤية دجون قرنق في مشروع السودان الجديد ، علي اى الحال الكفاح المسلح وسيلة من عدة وسائل استراتيجية لأحداث التغيير المطلوب المفضي لقيام دولة المواطنة لكن دعني اذهب بإتجاه جزئية الجيش القومي الجديد الكل يعلم بأن التصفية التي قام بها نظام الانقاذ داخل القوات المسلحة افقدت الجيش قوميته وأصبح الجيش جيش حزبي بإمتياز وعليه تبقي فكرة إعادة هيكلته وإعادة بنائه من جديد علي أسس قومية تستوعب كل أبناء السودان ويكون نواة تكوين هذا الجيش هو الجيش الشعبي وبقية الجيوش الثورية الاخرى وذلك ضمانا لوحدة البلاد وحمايتها إذن في كل الأحوال تبقي الفكرة قائمه،
اما الحديث عن الغرض من الكفاح المسلح اليوم هو في حقيقة الامر لم يكن خيارا بل هو واقع فرضه المؤتمر الوطني بشنه هجوم واسع علي قوات الحركة في يونيو ٢٠١١ ومن ذلك الوقت والجيش الشعبي يدافع عن نفسه ويدافع عن المواطنيين الذين يستهدفهم النظام بقصفهم بالطائرات بشكل يومي وممنهج وذلك بتزامن مع سلاح اخر غير إنساني وهو حرمانهم من الطعام هذا من ناحيه ولكن دعنا نذهب بإتجاه سؤال مركزي مهم الحل شنو ومتي وكيف؟
الشاهد ان النظام يوظف آلته الإعلامية لتصوير الحركة وكأنها رافضة للسلام وغير مستعده له ولكن المهم معرفة اى سلام يقدم عليه النظام ببساطة النظام يريد إستسلاما يوظف بموجبه القادة في وظائف دستورية منزوعة الصلاحيات في إطار مشروعة السياسي صاحب النظرة الاحادية
اذا الحل يبدأ بعقل استراتيجي من داخل النظام يؤمن ويعمل من اجل سلام شامل وعادل هدفه احداث تغيير حقيقي يشترك فيه الجميع وذلك عبر ترتيب وضع انتقالي كامل بضمانات دولية واليات تنفيذ معلومة ومنضبطة ولكن بغياب هذا العقل الاستراتيجي لأرى غير تفعيل بقية وسائل التغيير الاخرى والعمل المستمر بإتجاه احداث التغيير الشامل وإن طال السفر
اسامة سعيد





أبرز عناوين سودانيز اون لاين صباح اليوم الموافق 14 فبراير 2017

اخبار و بيانات

  • محكمة جرائم دارفور تحكم بإعدام متهمين بالنهب المسلح
  • وفاة 46 مواطناً بسوء التغذية والدرن بولاية كسلا
  • أهالي (الوساع) يغلقون طريق (الخرطوم كوستي)
  • قوى الإجماع ترتب لاختيار رئيس جديد خلفاً لفاروق أبو عيسى
  • ضبط (119,900) حبة ترامادول بالنهود في طريقها للخرطوم
  • جوبا تتهم المخابرات الأمريكية (CIA) بـالوقوف وراء انشقاق سيرسيلو
  • مصرع معلمة بانهيار حمام مدرسة بأم درمان
  • حسبو محمد عبد الرحمن: الخرطوم تحتاج لـ(30)ألف اختصاصي متوفِّر منهم (10) آلاف
  • مسألة مستعلجة حول بيع مركز صحي بالخرطوم
  • أبوالقاسم برطم يطالب بسحب الجوازات من الأجانب وإجلائهم للمعسكرات
  • بدء تقنين التعدين التقليدي لـ «5» آلاف معدِّن بجبل عامر
  • نقل جزئي لموقف (كركر) إلى (شروني) وسط الخرطوم

    اراء و مقالات

  • هل يقود البشير السودان إلى الانفجار الكبير؟ بقلم صلاح شعيب
  • إقالة وتعيين :و إبادة النخيل!! بقلم حيدراحمد خيرالله
  • الفضيحة والكاميرا الفانتوم بقلم كمال الهِدي
  • ولو عثرت استاذه فى المرحاض بقلم سعيد شاهين
  • كارثة عرب جنوب كردفان بقلم جبريل حسن احمد
  • قبل عام ونصف من اليوم نكتب هذا بقلم إسحق فضل الله
  • أين التقرير ؟ بقلم الطاهر ساتي
  • ماذا ينتظر معالي الوزير..!! بقلم عبدالباقي الظافر
  • حب (إيه) ؟! بقلم صلاح الدين عووضة
  • دارفور أرض المعادن والحروب! بقلم الطيب مصطفى
  • الكذب الأصيل بقلم هلال زاهر الساداتي
  • جيل الغارقين في النشوة .. !! بقلم هيثم الفضل
  • نرفض التكفير الداعشي و ندعو للحوار البناء و التمدن الاخلاقي بقلم احمد الخالدي

    المنبر العام

  • أغربوا عن وجهنا أيها الأوغاد ، لم نعد نحتمل المزيد ( يوجد الم حاد مصور )
  • السودان.. رفع العقوبات وحظر السفر
  • happy valntayn day
  • بين شـمائل التيــَّـار والزّفـَــرات الحِــرار يكاد أن يطيح التثاقف والحوار فقُل: يا ســـتــّار ..!
  • عندما تحكم المرأة من الكواليس: فرنسا هي الجيش و جوزفين هي ‏قائد الجيش
  • الانقاذ تستجيب لعصا أمريكا وجزرتها لا لصراخ الوطن!
  • مصادر تكشف عن قرارات رئاسية وشيكة دعما لاستثمارات الفريق طه
  • مجلس الكنائس يعلن مقاومته لقرار حكومي بهدم 27 كنيسة بالخرطوم
  • موظفون بوزارة الثقافة يرفضون تقديم (2) من زملائهم للتحقيق
  • خلافات الحزب الاتحادي .. الميرغني يرفع (عصا) الحسم!
  • بحبك -بقلم سهير عبد الرحيم
  • قضية حلايب وشلاتين … تقاطع المصالح والتنازلات الإستراتيجية
  • انا لله و انا اليه راجعون - وفاة الاستاذ علي ابوزيد علي، نسأل الله له الرحمة
  • طرد المخربين والمتسكعين من السودان
  • عضو جماعة سلفية في بلجيكا حُكم عليه بالسجن 28 سنة وهذه هي القصة!!
  • معاوية عبيد الصائم
  • الفحولة... نفسي في داخلك اعاين
  • وأخيرا الطيب رحمة قريمان يسأل عن رجل حرق نفسه الف مبروك
  • ما هى حكاية الرجل الذى اشعل النار فى نفسه .. فى العاصمة الخرطوم .. السودان .. !!
  • عيدالحب..حكاية
  • الغناء الكردفانى هو الاكثر رقة تجاه الانثى السودانية .... ساعدونا بالمقاطع
  • يا جماعة الحكاية شنو؟ كل ما الواحد يقول يخش بوست يلقى ‏الشمطة مدوّرة؟
  • اين اطعمتنا السودانية كرمز للهوية نقدمه للعالم؟
  • الشّذى الأحمرُ
  • عاجل: استقالة مستشار الأمن القومي لإدارة الرئيس الأمريكي دونالد ترامب..
  • السودانيون بكلفورنيا يودعون د.عبد الماجد محمد على بوب الى مثواه الاخير(صور)
  • أنتخاب زعيم الحزب الديمقراطي الامريكي يوم 23فبرايرالجاري
  • لدكتور المنصف المرزوقي ضيف شرف جائزة الأديب والروائي الطيب صالح في دورتها السابعة
  • الآن بصالة مارينا زواج عبد الله حسن أحمد البشير من المحامية إيمان من ينفي أو يؤكد