ترامب يخسر امام المهاجرين وينتظر المواجهة مع الاخوان المسلمين والايرانيين بقلم محمد فضل علي .. كندا

ترامب يخسر امام المهاجرين وينتظر المواجهة مع الاخوان المسلمين والايرانيين بقلم محمد فضل علي .. كندا


02-10-2017, 03:20 AM


  » http://sudaneseonline.com/cgi-bin/sdb/2bb.cgi?seq=msg&board=7&msg=1486693204&rn=0


Post: #1
Title: ترامب يخسر امام المهاجرين وينتظر المواجهة مع الاخوان المسلمين والايرانيين بقلم محمد فضل علي .. كندا
Author: محمد فضل علي
Date: 02-10-2017, 03:20 AM

02:20 AM February, 10 2017

سودانيز اون لاين
محمد فضل علي-ادمنتون كندا
مكتبتى
رابط مختصر



للمرة الثانية خلال ايام قليلة يخسر الرئيس الامريكي الجديد دونالد ترامب جولة قضائية ذات صله بقراره فرض حظر علي دخول مواطنين الي بلاده من سبعة بلاد تعيش فيها اغلبيات مسلمة وتعاني من توترات وفوض امنية وحروب اهلية ودينية وطائفية اخرها ما يجري في العراق وسوريا حيث للولايات المتحدة علاقة مباشرة بمجريات الامور هناك من فظائع لم يشهد لها العالم مثيل منذ انتهاء الحرب العالمية الاخيرة.
وفي تطور جديد وعلي درجة عالية من الاهمية سيكون له انعكاس كبير علي مجريات الامور و العلاقات الدولية الراهنة
رفضت محكمة فيدرالية امريكية مساء اليوم الخميس اعادة قرار الرئيس الامريكي دونالد ترامب بحظر القادمين الي الولايات المتحدة الامريكية من سبع دول اسلامية في انتصار كبير للقوي الشعبية التي قاومت قرارات الرئيس الامريكي المندفعة التي اتسمت بالنوايا المسبقة وعدم الواقعية منذ الساعات الاولي للاعلان عنها وترتبت عليها مقاومة شعبية من داخل بلاده وخارجها ولكن السوأل الذي يفرض نفسه هل يستسلم الرئيس الامريكي المنتخب دونالد ترامب بشخصيته التي تتسم بالعناد والاندفاع الي مثل هذا القرار وماهي الخيارات القانونية والسياسية المتاحة امامه وامام المساندين له في مواجهة معسكر رفض واستنكار داخلي وعالمي غير مسبوق لقرارات الرئيس الامريكي في هذا الصدد.
ليس بعيدا عن هذه القضية تسربت الي العلن ومنذ امس الاول قضية جديدة ومشروع جديد من مشاريع وقرارات الرئيس الامريكي الدرامية المثيرة للجدل تتحدث عن مسودة قرار يعتبر ماتعرف باسم جماعة الاخوان المسلمين العقائدية المعروفة اضافة الي الحرس الثوري الايراني كمنظمات ارهابية وبينما تعتبر حركة الاخوان من اقدم جماعات الاسلام السياسي التي لها وجود سياسي ومنظماتي واجنحة عسكرية في كل قارات العالم بالتركيز علي المنطقة العربية واقليم الشرق الاوسط يعتبر الحرس الثوري الايراني هو الذراع العسكرية والشعبية الباطشة وذات الولاء الاعمي التي تستند عليها المجموعات الدينية الحاكمة في ايران في بسط سيطرتها علي ذلك البلد والبطش بخصومها ونموذجها الذي تعمل علي نشره مثلما يحدث اليوم في العراق وسوريا من مليشيات دينية وعسكرية تدين بالولاء للنظام العقائدي في طهران .
انطلقت تحذيرات مبكرة من تنفيذ مشروع القرار الامريكي في هذا الصدد استنادا الي الواقع الجديد المترتب علي غزو واحتلال دولة العراق والهيمنة الايرانية الكاملة علي الاوضاع في ذلك البلد الذي تربطه علاقة استراتيجية وعقائدية مباشرة بالجهاز السياسي والعسكري والامني الايراني .
وتلك مشكلة قديمة ومزمنة نتجت عن سوء التقدير والفشل الامريكي في ادارة الازمات منذ مرحلة مابعد احداث سبتمبر مرورا بغزو واحتلال العراق وحتي اليوم ومع ذلك تبقي كل الاحتمالات مفتوحة نسبة للاختلاف الجذري بين قضية حظر دخول المواطنين من الدول المشار اليها وبين تصنيف جماعة الاخوان المسلمين والمليشيات الايرانية كمنظمات ارهابية.
وعلي العكس من قضية حظر دخول المهاجرين ومشروع بناء السور بين امريكا والمكسيك التي تحظي برفض شعبي واسع تدعم قطاعات كبيرة من جماعات المهجر السياسي داخل امريكا وفي كل انحاء العالم من القوي السياسية والشعبية والمعارضين السياسيين لبعض الانظمة السياسية وجماعة الاخوان المسلمين والنظام الايراني مشروع القرار الامريكي بتصنيف هذا الجماعات كمنظمات ارهابية وتظهر حماس واضح له اضافة الي كبري البلاد العربية جمهورية مصر العربية التي تخوض مواجهة عسكرية مفتوحة مع جماعة الاخوان المسلمين ومنظمات جهادية اخري ومن المتوقع ان تدعم السلطات المصرية الادارة الامريكية وموقفها من تصنيف جماعة الاخوان المسلمين كمنظمة ارهابية في حال صدوره.
sudandailypress.net



أبرز عناوين سودانيز اون لاين صباح اليوم الموافق 09 فبراير 2017

اخبار و بيانات

  • بيان دعم وترحيب بتمديد العقوبات على الحكومة السودانية من مجلس الأمن الدولي بسبب استمرار ارتكاب الجر
  • الخبير المستقل لحقوق الانسان يزور السودان للمرة الثالثة
  • بیان تأسیس المركز الموحد لإسقاط الحكومة السودانية
  • كاركاتير اليوم الموافق 09 فبراير 2017 للفنان عمر دفع الله
  • مسؤول ملف الوجود الأجنبي بالخرطوم: آليات متعددة لحصر وضبط الأجانب بالولاية
  • الحكومة السودانية تكثف اجتماعاتها مع البرلمان بخُصُوص زيارته لأمريكا
  • رئيس جنوب السودان سلفاكير ميارديت: متشددون بالخرطوم أجبرونا على الانفصال
  • السودان يُطالب بإبعاد الحركات الدارفورية من ليبيا والجنوب
  • التعليم العالي تتمسّك على كتابة (التعليم عن بُعد) بشهادات الانتساب والطلاب يشكون للبرلمان
  • الجيش يدعو للابتعاد عن العمل الإعلامي غير المنضبط وزير الدولة بالإعلام يدعو لاتفاق بشأن تقييد الحري
  • النرويج تُرحِّب برفع العُقُوبات الأمريكية عن السودان
  • الحكومة : نحتاج إلى اتفاق حول حدود تقييد الحريات
  • الأمم المتحدة تُشيد بتجربة السودان في مكافحة وإزالة الألغام
  • الخرطوم توجه بإعداد خطة متكاملة للصرف الصحي
  • وزارة المالية والتخطيط الاقتصادي: سياسات للسيطرة على سوق النقد الأجنبي
  • الكودة لـ (التيَّار): هيئة علماء السودان مفلسة
  • المؤتمر الوطني: الحركه الشعبيه لتحرير السودان شمال رفضت كل حلول إيصال المساعدات

    اراء و مقالات

  • دعوة للنقاش والحوار لماذا لا يحكم المسيحي في بلد أغلبيته مسلمة؟ بقلم عبير المجمر (سويكت(
  • تغييب المجتمع المدني عن اجتماعات المجتمع المدني بشرق السودان بقلم جعفر خضر الحسن
  • الحماية أفضل .. !! بقلم الطاهر ساتي
  • مرحبا أنا مروان تلودي .. الشعب السوداني وخفة الدم من نوع آخر بقلم كنان محمد الحسين
  • عن سيرة الرائد الحضاري كامل الباقر مؤسس جامعة أم درمان الإسلامية العتيدة بقلم محمد وقيع الله
  • إرادة وصمود جيش التحرير وبسالتِها 1 بقلم الحافظ قمبال
  • العنوسة بين المعوقات والحلول بقلم اسعد عبدالله عبدعلي
  • كورال كلية الموسيقي يعيد الاعتبار للغناء الجماعي بقلم صلاح شعيب
  • مدرسة الحصاحيصا الثانوية : خمسون عاماً من العطاء!! بقلم حيدر احمد خيرالله
  • أزواج لكن غرباء بقلم عمر الشريف
  • حبيبي غاب و ليك رسالة بقلم انتصار دفع الله الكباشي
  • رسالة عاجلة جداً جداً..!! بقلم عثمان ميرغني
  • الأمم المتحدة واعتبار المستعمرات اليهودية لاغية وباطلة بقلم د.غازي حسين
  • الحشد الشعبي: من الفتوى الدينية الى المؤسسة الرسمية بقلم علي مراد العبادي
  • شفرة تِرامب! بقلم عبد الله الشيخ
  • السلاح الرائع الآن بقلم إسحق فضل الله
  • سفارة في زقاق..!! بقلم عبدالباقي الظافر
  • دعوة إيلا !! بقلم صلاح الدين عووضة
  • لسنا شامتين يا باقان ويا عرمان! بقلم الطيب مصطفى
  • مؤامرة التنظيم لاغتيال " محمود محمد طه "
  • مصادر الثراء حكرا على طائفة معينة من الناس في السودان بقلم حماد وادي سند الكرتى محامى وباحث قانونى
  • تعالوا لنبكي على وطن يضيع بقلم د. فايز أبو شمالة
  • ألهذا الحد هان السودان عليكم ؟ معقول المصريون أكثر وطنية منا وا أسفاى ! بقلم عثمان الطاهر المجمر ط
  • إطلقوا سراح السمؤل .. !! بقلم هيثم الفضل

    المنبر العام

  • لقاء مع الصادق المهدى بعد عودته للسودان اجرى اللقاء المسلمى الكباشى مدير مكتب الجزيرة بالخرطوم
  • علي مهدي وزيرا للثقافة ؟؟!!
  • الكعوكـ السياسي ..
  • رئيس الصومال الجديد امريكي الجنسية يؤدي اليمين في المطار وتصريح ظريف( صور + فيديو)
  • مكاتب سد مروي تنور بجنريتر و الرد الرد بالسد يا حرامية الكبزان اخص عليكم
  • السودان براءة من حكومة السوء !! توجد قصص !
  • الذين يسرقون الشمس!!!
  • الحكومة تهاجم الصحف وتستورد أجهزة لمراقبة الإذاعات
  • معقول لكن ي الفكى (صور)
  • الداخلة بمصاحفها محروسة
  • البرلمانى المصرى "حساسين"أجهل من دابة !؟
  • الملحق العسكري الاميركي الجديد في الخرطوم يتسلم مهامه
  • أحزان الجمهوريون: الأخ نادر عثمان سليمان قباني الى الرحاب العلية
  • عثمان عوووضه ...!!!
  • أمس شايف الوزير فكي اسحق في زيارة تفقدية للرعية بسودانيز
  • ياخواننا دي خالتو تراجي الأنا بعرفا وللا واحدي تاني؟ (صورة)
  • الفلنتاين الاسلامي
  • حزب التطبيع مع إسرائيل !!
  • يا شيوعيّ وجمهورييّ وعلمانيّ المنبر .... لستم علي شيء حتي توقروا الله ورسوله
  • أورِدةُ المرّارِ
  • دار المسنين
  • دار المسنين
  • جوابات اللُصطى حراجي القُط، توصل...