وشيء لا معنى له عندك أن ينطلق (علاء) إلى كندا الأيام الماضية.> لكن الرحلة يصبح لها معنى جيد حين يكون رسلان هو من يرسله.> وعبد المنعم وحنظلة أسماء لا معنى لها، لكن اج�" /�> وشيء لا معنى له عندك أن ينطلق (علاء) إلى كندا الأيام الماضية.> لكن الرحلة يصبح لها معنى جيد حين يكون رسلان هو من يرسله.> وعبد المنعم وحنظلة أسماء لا معنى لها، لكن اج��� /> الآن ــ الجراحة دون بنج بقلم إسحق فضل الله

الآن ــ الجراحة دون بنج بقلم إسحق فضل الله


01-20-2017, 03:33 PM


  » http://sudaneseonline.com/cgi-bin/sdb/2bb.cgi?seq=msg&board=7&msg=1484922802&rn=0


Post: #1
Title: الآن ــ الجراحة دون بنج بقلم إسحق فضل الله
Author: أسحاق احمد فضل الله
Date: 01-20-2017, 03:33 PM

02:33 PM January, 20 2017

سودانيز اون لاين
أسحاق احمد فضل الله-الخرطوم-السودان
مكتبتى
رابط مختصر



> وشيء لا معنى له عندك أن ينطلق (علاء) إلى كندا الأيام الماضية.
> لكن الرحلة يصبح لها معنى جيد حين يكون رسلان هو من يرسله.
> وعبد المنعم وحنظلة أسماء لا معنى لها، لكن اجتماع أم درمان مساء الأسبوع الأسبق خلف مستشفى التيجانى الماحي (اجتماع المخابرات المصرية) يجعل للأسماء وحوارها معنى.
> فالسيد عبد المنعم كان هو من يحدث عن ضرورة (القيام بشيء) يفسد العلاقات السعودية مع السودان.
> وعلاء الدين الذي يدير مكتب عبد الواحد في مصر له حكاية.
> وأحدهم ــ وكان مسؤولاً في الإنقاذ ــ والذي يجوب الخرطوم الآن هو من يدير إرسال المجندين إلى حفتر.. للمشروع القادم ضد الخرطوم.
> وثري (خليجي) يرسل عشرين عربة (صحرائية) إلى حفتر.. وحكاية.
> و (معروف) الذي يدير أسطول عربات النقل في الخرطوم (مائة عربة تعمل في مخابرات عرمان) له حكاية.
> والآخر الذي يعمل مع الحلو له حكاية.
> والآخر الذي يحدث أن عقار مريض جداً الآن هو من يحدث رجاله في أبو جبيهة، والرجال هؤلاء يحملون الأموال المصرية الى ليبيا.
> ومعسكرات بحر الغزال والحركات المسلحة ــ ومعسكرات أخرى كلها يرسل رجاله إلى حفتر لتدريب حديث بأسلحة مصرية ــ تمهيداً لعمل قادم (قبل أن يجذب السودان أنفاسه).
> والسيدة (......) في محلية تعمل في إصحاح البيئة.
> وسيد آخر في المرفق نفسه.
> والسيدة الصحفية التى تكثر الرحلات للجنوب.
> والسيد الذي يعمل في (أمن) الدفاع الشعبي.
> و.. و.. كلهم ينشط الآن ويشترك في رقصة مخابرات مصر التي تسابق الزمن حتى لا يجذب السودان أنفاسه.
> وسيارة الهايس الجديدة التى تستبدل أرقامها كل يوم تقوم بالتنسيق.. ومجندون من الشرطة والحركات المسلحة ومجموعة (أ) و(ق) ومجموعة إبراهيم تنسق مع المجموعات الأخرى بإدارة مصرية.. للعمل في الخرطوم.
> وبعض المحلات التى لها صلة بالسفر تصبح معابر للتمويل.
> والدفعة الأخيرة لتمويل الخلايا هذه كانت تسلم أمس الأول.
> وابن أخت رئيس لدولة مجاورة (كان يعمل في الأمن) يقوم بمهمة (عاجلة)... والرجل الذي كان قائداً ميدانياً لحركة متمردة ينطلق الآن في المهمة التي ترسمها مخابرات مصر..
> والأسماء هذه التي تبدو ولا معنى لها ومئات أخرى كلها ينطلق الآن للعمل.. ورفع الحصار يصيب البعض بالجنون.
> وتوصيات لقاء مخابرات مصر ببيت أم درمان الأسبوع الماضي كانت تطلب القيام بعمل من الداخل ــ يسبق عملاً من الخارج ــ يرتب.. كان هذا قبل رفع الحصار.
> والآن ــ رفع الحصار يجعل العمل (الآن) ضرورة عاجلة قبل أن يستفيد السودان من رفع الحصار.
(2)
> والحديث عن خلايا التنصير التى تعمل منذ زمان...
> وحديث المعسكرات في الجنوب وليبيا...
> وحديث (تخريب) الخدمة المدنية الذي (يُدار) بدقة....
> وغيرها....
> حلقات نفتحها الآن لأن الدولة تتحول الآن الى (عصر) الدمامل كلها.
> ونحدث ــ وبالاسم.




أبرز عناوين سودانيز اون لاين صباح اليوم الموافق 20 يناير 2017

اخبار و بيانات

  • بيان دعم وتأييد من منظمة جنوب كردفان لحقوق الانسان وتنمية جبال النوبة
  • في مؤتمر صحفي بطيبة برس أسرة المعتقل عبد المنعم عمر تطالب السلطات بإطلاق سراحه أو تقديمه للمحاكمة
  • المكتب القيادي لمؤتمر البجا يؤيد نداء ازرق طيبة ويناشد
  • العدل والمساواة.. الدعم السريع ورم في جسد الامة وأداة للتنكيل بالمواطن حركة العدل والمساواة السودان
  • صفقة بقيمة (4) ملايين دولار تطيح بمسؤولين كبار في (سودانير)
  • توقُّف طيران عالمي عن التزوُّد بالوقود بمطار الخرطوم الحكومة: زيادة جديدة في أسعار تذاكر الطيران ال
  • حسبو محمد عبد الرحمن يتفقد المباني الجديدة لأكاديمية الدراسات الإستراتيجية والأمنيةن
  • وزارة الدفاع: سودانير شغالة بالخسارة ومطالبة بالملاييين
  • أنصار السنة: رفع العقوبات يعزز من مكانة السودان ويجعله أكثر فاعلية في خدمة الإقليم والمنطقة
  • زيادة عدد المنح الدراسية للطلاب الجنوبيين في الجامعات السودانية
  • أحمد محمد محمد الصادق الكاروري: السعودية بذلت جهود كبيرة لرفع العقوبات الاقتصادية عن السودان
  • أنصار الجمهوري ينفذون وقفة بوسط الخرطوم إحياءً لذكرى مؤسسه
  • وزير المالية:2017 لن يكون عام رمادة بعد رفع العقوبات
  • أبو كشوة: الطالب الحاصل على 50% يحق له المُنافسة للطب والهندسة
  • مباحثات سودانية سعودية بشأن استغلال ثروات البحر الأحمر
  • إبراهيم غندور: داون داون أميركا شعار بايخ رفعه الحزب الشيوعي السودانى
  • (80%) من المواطنين يتعالجون خارج المستشفيات
  • جوبا :المنهج السوداني لا يزال يدرس بالجنوب زيادة عدد المنح لطلاب جنوب السودان بجامعات الخرطوم
  • كاركاتير اليوم الموافق 19 يناير 2017 للفنان عمر دفع الله

    اراء و مقالات

  • في ذكرى الأستاذ محمود محمد طه: حقول استتابة تلاميذه المهينة بقلم عبد الله علي إبراهيم
  • جامعة الخرطوم فرع جوبا بقلم عبدالباقي الظافر
  • يا (بنتنا) !! بقلم صلاح الدين عووضة
  • بين رفع العقوبات والبرنامج الاقتصادي بقلم الطيب مصطفى
  • الكِفاح المُسّلح والنِضَّال المّدني: كاتش 22! بقلم د. الواثق كمير
  • أين الثرى من الثريا !؟ بقلم حسن العبيدي
  • صحراء النقب المنسية فلسطينية الهوية وعربية الانتماء "1" الرمال العطشى بقلم د. مصطفى يوسف اللداوي
  • أبهذا البرلمان نصل برّ الأمان؟؟؟ (1من10) بقلم مصطفى منيغ

    المنبر العام

  • في رحاب الله النسيب الحبيب ( أحمد المبارك سعيد عبدالقادر ) إثر حادث أليم
  • ليه يا ( هيلاري كلنتون ) ما بتنومي شايفك في الجنينة تحومي...
  • حقائق رشحت من حديث اللواء محمد حمدان في قناة سودانية 24..
  • شكرا للملكه العربية السعودية ومليكها /خادم الحرمين الشريفين
  • جريو قوش ..الكرين (تاريخ )اخرى
  • المهدي الي الخرطوم
  • ماهي اسباب انعدام الوطنية لدي الاخوان المسلمين (الكيزان)؟ (ادلة توجد)
  • جريمة : تزويج طفلة عمرها 11 سنة بمدينة الابيض
  • غيتو وارسو...المقهور القامع
  • البرنس ود عطبرة والمؤمنون بصلاحية الشريعة لكل زمان ومكان ماهو...؟
  • يا محمد المسلمي.
  • تسجيل خرافي عازة في هواك من حفل مصطفي سيد احمد الاخير... يا الله
  • البرنس عطبرة هل هو سيف الدين بابكر
  • بعد تعرضه للتعذيب ،أنباء عن تدهور مريع فى صحة الدكتور حاتم على "شرارة" !!!
  • يوم رفع العلم..
  • وزارة الكلكلة
  • تابان: شاعر فحل من جنوب السودان... الفاضل عباس محمد علي