والجعليون عام 2015 تعدادهم هو مليونان وثمانمائة الف واربعمائة وثلاثة وثمانون فرداً.> وإحصائية دقيقة جداً لكل قبيلة في السودان.> وإحصائية تشمل كل شيء (الجنس والعمر وا" /�> والجعليون عام 2015 تعدادهم هو مليونان وثمانمائة الف واربعمائة وثلاثة وثمانون فرداً.> وإحصائية دقيقة جداً لكل قبيلة في السودان.> وإحصائية تشمل كل شيء (الجنس والعمر وا�� /> تنظيف البيت بقلم أسحاق احمد فضل الله

تنظيف البيت بقلم أسحاق احمد فضل الله


01-18-2017, 04:42 PM


  » http://sudaneseonline.com/cgi-bin/sdb/2bb.cgi?seq=msg&board=7&msg=1484754121&rn=0


Post: #1
Title: تنظيف البيت بقلم أسحاق احمد فضل الله
Author: أسحاق احمد فضل الله
Date: 01-18-2017, 04:42 PM

03:42 PM January, 18 2017

سودانيز اون لاين
أسحاق احمد فضل الله-الخرطوم-السودان
مكتبتى
رابط مختصر


> والجعليون عام 2015 تعدادهم هو مليونان وثمانمائة الف واربعمائة وثلاثة وثمانون فرداً.
> وإحصائية دقيقة جداً لكل قبيلة في السودان.
> وإحصائية تشمل كل شيء (الجنس والعمر والثروة والثقافة و..).
> والإحصائية السرية جزء من مخطط (تحالف المنظمات العظيم).. التحالف الذي يعمل بقوة.. منذ عامين.. لتنصير السودانيين.
(2)
> إحصائية.. ثم استخدامها.
> والقبائل التي لا تتحدث العربية تكتمل طباعة الإنجيل بلهجتها .. للتوزيع.
> وما من قبيلة الآن في السودان إلا ومنصرون (تحت غطاء مسلم) يعيشون بينها ويعملون.
> والأنس والنكات والملابس وكل ما تلقاه في حياة اليوم يستخدم بذكاء في (خطوات) التنصير.
> وبعض النكات مثير يصنع الضحك المزلزل.
> والإغراء يغلي لنحكي بعض النكات هذه.. ثم نستعيد أننا عام 1992م نرسم كاريكاتيراً.
> وفيه شرطي في فمه سيجارة بنقو وأمامه (شماعة) وعلى الشماعة ملابس ضابط.. والعسكري الذي يرفع يده بتحية صارمة يقول للشماعة
: تمام سعادتك.. البنقو المقبوض وديناه الفحص.. طلع فالصو.
> ونجد أننا .. إن قصصنا بعض النكات التي تستخدم للتنصير أصبحنا نفكر بعقلية الجندي هذا.
> والعام الأسبق مراكز ثقافية يتدفق فيها فجأة فيلم ( آلام المسيح).
> والفيلم ضخم ممتاز.
> والمشاهدون.
> وبكل رقة السودانيين وحبهم للمسيح عليه السلام تنغمس عيونهم في الشاشة.. وبالدموع يتابعون مشاهد التعذيب.
> لكن عيوناً أخرى ظهرها يبقى للشاشة والعيون تتابع من (ينفعلون) بالمشاهد.
> ثم الاتصال بهم.. ثم.
> خطوة.. وخطوة ونقاش.. وتجنيد.. وتنصير.
> ومدارس.
> ومدارس اللغات في مصر تصبح أنموذجاً فذاً للتسلل.
> فمدارس اللغات هناك/ وكلها أجنبية/ تقدم للشباب الكلمات واللغة.. واللغة تقدم الأزياء والأغاني والثقافة.
> وهذه تقدم وتصنع السلوك و..
> والتنصير يتمدد بقوة في مصر .. ووكيل التعليم يقول معتذراً.
> الأسر الراقية تقدم أولادها للمدارس هذه لأنها متميزة عندها ما لا نستطيع أن نجاريه.
> والأسر الراقية هم عادة الحكام القادمون ومن يصنعون المجتمع.
> والمدارس هذه تتمدد في السودان.
(3)
> وإخلاص يعمل.
> وامرأة تعمل بقوة في تنصير السودانيين حين تعتقل بالتجسس/ إضافة إلى التنصير/ تقول للمحققين .. بصدق.
> أنا لست مختلة.. ولست .. منفعلة.. أنا هادئة كما ترون.. وعاقلة كما ترون.. وأقول لكم إنني سوف أطلب أهلي .. وقادة الكنيسة وأي شهود تطلبونهم أنتم.. وأمام هؤلاء أنا اطلب منكم.. إعدامي .. لكن لا تبعدوني عن السودان.
و.. و..
> حكاية طويلة.. طويلة جداً.. ومثيرة جداً عن التنصير في السودان نحكيها.
........
> وجامعة.
> وجامعة النيلين الضخمة/ ما يقرب من مائة ألف طالب/ تنسكب في خزائنها الملايين.. إن لم تكن المليارات.
> لكن الإدارة الجديدة تفاجأ بالخزانة خاوية إلا قليلاً.
> خاوية.. لأن الجامعة تعمل دون قوانين للصرف.
> ودون صلة بالمراجع.
> و(الجوع) للمال يجعل الجامعة هذه تذهل وتسقط في خطأ (تفرفص) الآن في شباكه.
> وقائد جيش سلفا كير حين يعلن تبرعه بتشييد (قاعة) للجامعة هذه.. تعلن الجامعة أنها سوف تمنحه شهادة تقديرية.
> بعدها الجامعة تفاجأ بأنه (أمي) وأنه العدو الأول للسودان.
> والجامعة لعل أحداً يكتب على بوابتها حكاية ملكة بريطانيا في الستينيات.
> والملكة هناك حين تقرر منح (قلادة الشرف) لفرقة الخنافس الغنائية تفاجأ بكل من يحمل القلادة هذه يضعها على عتبة باب الملكة.. مع الشكر.
> جامعة النيلين إن هي أهدت شهادة لقادة سلفا كير فوجئت بكل شهاداتها مركونة أمام البوابة.
alintibaha

أبرز عناوين سودانيز اون لاين صباح اليوم الموافق 18 يناير 2017

اخبار و بيانات

  • خبيرة: ترامب وعد بتسويق السلع الأميركية في السودان
  • البشير: نعمل مع شركاء لاستعادة الأمن في سوريا وليبيا واليمن
  • قطبي المهدي: دخلت في رجيم سياسي ولست قيادياً بالوطني
  • أوباما لـ (لقطاع الشمال): المفاوضات السبيل الوحيد لحل الخلافات
  • شبح الإزالة يهدد (800) محل تجاري بسوق سعد قشرة
  • المؤتمر الشعبي : الحكومة فكيها قوي
  • قال إنه فخور بتصريح لحس الكوع وغير نادم عليه نافع علي نافع يتوقع انحياز المهدي وجبريل ومناوي للسلام
  • بلاروسيا تتبرع بقمر صناعي للسودان
  • الخرطوم تجدد شكواها بشأن حلايب لدى مجلس الأمن
  • نافع علي نافع: لا توجد مُعضلة تمنع إلحاق رافضي الحوار بالحكومة
  • قائد قوات الدعم السريع اللواء محمد حمدان دقلو: قوات الدعم السريع عانت من الإعلام السالب
  • اتجاه لإنشاء مشروع الترام بالخرطوم
  • الحركه الشعبيه لتحرير السودان شمال ترفض مقترح واشنطن بإدخال المساعدات للمنطقتين
  • خطاب علي محمود حسنين رئيس الجبهة الوطنية العريضة وعضو الهيئة الرئاسية للحزب الاتحادى الديمقراطى الأ
  • رئيس هيئة الأركان العامة للجيش الشعبي يشهد تخريج دفعة من الوحدات الفنية بالجيش الشعبي
  • د. جِبْرِيل إبراهيم رئيس حركة العدل والمساواة السودانية في لقاء صحفي حول المستجدات في الساحة السود

    اراء و مقالات

  • وجاءت ذكرى من كان إياه يرهبون! بقلم فتحي الضَّو
  • النظام السوداني بين سيف الرقابة الأميركية واختبار حسن السير والسلوك بقلم حسن احمد الحسن
  • عوارة إسمها البطان بقلم منتصر محمد زكي
  • بعد الخضوع والركوع لامريكا,اكتملت قائمة جرائم النظام بقلم د محمد علي سيد الكوستاوي
  • فكيتوا انقاذكم سبب بلاويكم ومسكتوا في العقوبات!! بقلم كمال الهِدي
  • الحقوق والحريات حينما يسقط الإعلام في مستنقع التزييف بقلم احمد جويد/مركز آدم للدفاع عن الحقوق والحر
  • ( لو.. لو..لو ) بقلم الطاهر ساتي
  • (في حُبها سفكُ الدماءِ مُباحُ)..! بقلم عبد الله الشيخ
  • ضاحي خلفان السوداني..!! بقلم عبدالباقي الظافر
  • الشواذ !! بقلم صلاح الدين عووضة
  • لماذا أيها الإمام؟ بقلم الطيب مصطفى
  • اكثر من قراءة ليوم الفداء العظيم بقلم حيدر احمد خير الله
  • تداعيات خروج أمريكا من الملعب 2 أزمة الثقة بقلم سعيد محمد عدنان – لندن – بريطانيا
  • نقز السودان غلبوا الامريكان من أجل وحدة وطن ادراك المستحيل بالتعامل معه بمنطق الممكن
  • تقليم أظافر مؤتمر باريس وتهذيب خطابه بقلم د. مصطفى يوسف اللداوي
  • الأستاذ محمود محمد طه ..الرجل الذي أستعصي علي الإرهاب الديني !! بقلم بثينة تروس
  • تحت رحمة ضمير إعلامي .. !! بقلم هيثم الفضل
  • طه..نموذج..للعميل المذدوج شرعا.. وبتفويض رئاسي!! بقلم عبد الغفار المهدى
  • مصر أم الدنيا تتهاوي سريعاً الى أحضان الآخرة بقلم يوسف علي النور حسن

    المنبر العام

  • عاااااجل بخصوص ارهابى تفجير تركيا (معروضات سودانية )
  • عملات سودانية وايصال اشتراك في نادي زومبا في الخرطوم وجدت في شقة ارهابي استنبول
  • عثمان محمد صالح : لست شيوعيا واتحمل بمفردي تبعاته القانونية
  • مقترح دولة "مدنية، ديمقراطية، طبقية" و حزبين "محافظين و ديمقراطيين"
  • تردي الاقتصاد يدفع سودانيات للعمل سائقات أجرة
  • وقفة احتجاجية لأهالي الجريف شرق السبت القادم
  • عطبرة .. حكاية القطار واللوري!!!!
  • كبكبة- مقال سهير عبد الرحيم
  • لأبواب التواصل الافتراضي أجراس!!!
  • الأستاذ عبد المنعم عطا السيد ..خبر الحزن الأليم ...كلمة عزاء للاهل في الجابراب
  • منسي في ديار حلفا
  • القلب هناك...في عطبرة سلسلة مقالات صحفية
  • الذين يدافعون عن عثمان محمد صالح
  • رفع الحظر الامريكي ولكن علينا حظر بعض الالسن
  • الحوار المباشر من دافوس:ماهو مصير عهد تعدد الثقافات؟
  • مقال: شوقي وحل الشيوعي وعثمان ما أشبه الليلة بالبارحة..؟!
  • أم تُرانا موعودون بالجحيم!
  • من وراء الكواليس .. مسيرة رفع العقوبات الأمريكية الإحادية الظالمة عن السودان الأبي
  • المنبر ده جمهوريين أونلاين أو محمودانيز أونلاين وللا شو الإصة؟
  • هات تعليق واربح جائزة......
  • المظالم
  • دمعةُ الدموع... نزيه أبو عفش
  • صحف ألمانية: على أوروبا إقامة تحالف ضد ترامب
  • هل مِتَ حقاً يا محمود..!!
  • لو شتمت أبو واحد وللا أمو دي إساءة ولو شتمت سيد الخلق دي حرية تعبير!
  • غطرسةُ الشّاعِرِ
  • شكروتقدير لشخصيات سودانية مميزة وقفت مع الاستاذ محمود محمد طه والفكر الحر والمفكرين
  • تراجي مصطفي تفقد ما تبقى لها من صواميل في الرأس.. يوجد فيديو
  • المكتبة السودانية :"جماليات الازمنة و الامكنة و الناس والكائنات في رومي البكري "
  • فكت....الجماعة نكروا
  • وقفة: الجميع محتارون مصدومون مستاءون:إحساس بالفشل في إدارة الحوار و الإختلاف و حتى الاتفاق
  • قلت في صحوك والكل نيام- شعر
  • مخاض محادثات باريس
  • (الدعم السريع... النشأة . الواقع . والمستقبل) مع حميدتي - للنقاش - حال البلد (video)
  • حميدتي الكذوب- قال كان تاجر أبل مابين السودان وليبيا
  • الحاج ساطور- يُهاجم قانون الدعم السريع ولن يشارك في الحكومة لو بالتكليف
  • الدولار يعاود إرتفاعه امام الجنيه ويقترب من (19) جنيه
  • إنكم لا تخفون نورالزبيرداخل زنزانة سيشع أكثر- كتبت الحبيبة رباح الصادق
  • حشود ضخمة من “الحواتة” تحيى ذكرى الفنان الراحل محمود عبدالعزيز
  • ناشطة أمريكية لاوباما قرارك يكافئ مطلوباً للعدالة الدولية بارتكاب جرائم حرب ..
  • دفاع الشيوعيين عن عثمان محمد صالح دوافع فردية ام اوامر حزبية؟
  • ابحث عن معلومة عن السلطان علي دينار

  • Post: #2
    Title: Re: تنظيف البيت بقلم أسحاق احمد فضل الله
    Author: محمد فضل
    Date: 01-18-2017, 06:08 PM
    Parent: #1

    اخونا الفاضل الكريم اسحاق احمد فضل الله
    حياك الله وابقاك بمناسبة تنظيف البيت من الداخل والخوف من التنصير المسيحي ان كنت فعلا جادي في هذا الموضوع انصحك بتوفير جهدك وتعبك وتعب من معك من الاجهزة الرسمية في هذا الصدد لانه وخلال عقود طويلة من حكم الاستعمار الانجليزي للسودان ومع خلفية وهوية الانجليز المسيحية لم يقتربوا او يمسوا بمعتقدات الناس وهويتهم الاسلامية ولم يتراجع الدين في صدور العالمين وعلي العكس من ذلك اذهرت منظومة القيم في المجتمع السوداني القوي المتماسك والمتكافل وقلت فيه نسبة الجرائم ومع قبح الاستعمار لكنهم اقاموا اساس قوي ومتين لدولة عصرية في السودان وبنوا مؤسسات تعليمية وصحية وعاش الناس في بجبوحة من العيش مما كان له اثر كبير علي تماسك وقوة المجتمع .. "ولافضيلة مع الجوع" استاذنا الكريم.
    التنصير حقيقة وامر واقع ويملكون قدرات عالية علي الحركة ومؤسسات قوية .. ولكن في نفس الوقت ظل الاسلام والي زمن قريب قبل ظهور الاجيال الجديدة من الارهابيين والداعشيين بممارساتهم الهمجية "الدين الاكثر نموا" في معظم الدول الغربية الكبري بما فيها الولايات المتحدة الامريكية ولم ينكروا تلك الحقيقة وانما نشروها في مواقع احصاء شبه رسمية...
    التنصير قد يكسب اراضي جديدة في مجتمعات اخري غير المجتمعات الاسلامية وقد كسبوا بالفعل بسبب طريقة واسلوب دعوتهم وطريقة طرحهم لدينهم علي الاخرين ولكن نصيب التنصير المسيحي من تنصير المسلمين ضعيف جدا ويكاد لايذكر...
    نخاف علي شعوبنا من الجوع والمسغبة والفقر وانعدام الخدمات والاختناق الاخلاقي المريع وتراجع منظومة القيم خاصة في زمن حكم الاسلاميين المزمن الطويل وتصادمه سياساته ونتائج حكمه مع مقاصد الدين ولانخاف عليهم من التنصريين...
    sudandailypress.net

    Post: #3
    Title: Re: تنظيف البيت بقلم أسحاق احمد فضل الله
    Author: عليش الريدة
    Date: 01-19-2017, 05:20 AM
    Parent: #2

    > ونجد أننا .. إن قصصنا بعض النكات التي تستخدم للتنصير أصبحنا نفكر بعقلية الجندي هذا.
    ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
    أنا من زمان شاكي في الموضوع دا،الحمدلله الجات منك..

    بريد..
    أستاذ،لماذا أقحمت تعداد قبيلة الجعليين هنا من دون القبائل؟

    أشرح، أبن، فسر..

    Post: #4
    Title: Re: تنظيف البيت بقلم أسحاق احمد فضل الله
    Author: abuahmed
    Date: 01-19-2017, 10:25 AM
    Parent: #1

    مثل كل مقالات اسحاق تخيلات وأوهام وعدم شغلة
    السودانيين عايشين في كل بلاد العالم ومع المسيحيين ويدخلون الكنائس احيانا لم يتأثر منهم بالدين المسيحي.
    صديق لي يعيش في اكبر بقعة للمسيحيين في العالم ويسمع جرس الكنيسة بشكل مستمر لم يتغير دينه
    يشارك اصحابه الزواج داخل الكنائس
    موضوعك يا اسحاق فارغ