وامس حشد وغناء.. وامل جديد > وعام 1956.. استقلال وحشود وخطب.. ووردي يغني (اليوم نرفع ..) > ثم خيبة! > والخيبة تأتي بعبود.. وحشود وخطب وامل جديد. > ووردي يغني (في سبعاطشر هب الش" /�> وامس حشد وغناء.. وامل جديد > وعام 1956.. استقلال وحشود وخطب.. ووردي يغني (اليوم نرفع ..) > ثم خيبة! > والخيبة تأتي بعبود.. وحشود وخطب وامل جديد. > ووردي يغني (في سبعاطشر هب الش�� /> سمح .. حوار.. ثم ماذا بقلم أسحاق احمد فضل الله

سمح .. حوار.. ثم ماذا بقلم أسحاق احمد فضل الله


10-12-2016, 02:35 PM


  » http://sudaneseonline.com/cgi-bin/sdb/2bb.cgi?seq=msg&board=7&msg=1476279345&rn=0


Post: #1
Title: سمح .. حوار.. ثم ماذا بقلم أسحاق احمد فضل الله
Author: أسحاق احمد فضل الله
Date: 10-12-2016, 02:35 PM

01:35 PM October, 12 2016

سودانيز اون لاين
أسحاق احمد فضل الله-الخرطوم-السودان
مكتبتى
رابط مختصر



> وامس حشد وغناء.. وامل جديد > وعام 1956.. استقلال وحشود وخطب.. ووردي يغني (اليوم نرفع ..) > ثم خيبة! > والخيبة تأتي بعبود.. وحشود وخطب وامل جديد. > ووردي يغني (في سبعاطشر هب الشعب طرد جلادو..) > ثم خيبة!! > والخيبة تأتي باكتوبر..وحشود وخطب وامل.. > ووردي يعني الف اغنية لاكتوبر > ثم خيبة!! > والخيبة تأتي بالنميري.. وحشود وخطب.. وامل > ووردي يغني الف غنية > ثم خيبة.!! > ثم انتفاضة.. وحشود وامل ووردي يغني الف غنية.. > ثم خيبة؟! > والخيبة تأتي بالانقاذ.. وحشود وامل > والصراع ضد الخيبة يمضي حتى امس وحشد في الساحة الخضراء.. وأمل > و..و.. (2) > وما بين (1991) وحتى امس نغوض في كل مكان نبحث عن اجابة لشيء واحد.. هو : ما الذي يجعل العالم المحطم ينطلق.. ويجعل السودان كسيحا!! (3) > والفترات التي يغني لها وردي تعطي اجابة > ولما كان وردي يغني لاكتوبر كانت جامعة الخرطوم (عش صناعة المجتمع ) ترسل السموم اللذيذة .. التي وراءها من يصنعها بدقة > والفتيات يومئذ.. شعر على شكل هرم وفستان قصير جداً >-وشعر الجامعة يومها هو > (إن الشعور التي في طرفها مشط) > ( ربتتا.. ثم لم ينقلن.. ربتانا) > (يتركن ذا الجيب حتى لا سعوط له) > ( وهن اقصر من شاهدت فستانا) > الهدم الاجتماعي بعضه هو هذا.. هدم ضاحك وبحر من امثالها > وجامعة الخرطوم يومئذ تصنع بدايات قرنق > ولما كان وردي يغني للانتفاضة كانت الاحزاب تدعم قرنق بعد انطلاقته لقتل السودان > والشيوعيون يصبحون طابورا له يرسل له اخبار القوات المسلحة. > ولما كان وردي يغني بعد 1985 كان وكان و.... > وما يقود الاحزاب في الزمن كله: وحتى الحوار اليوم هو : أنا.. أنا.. > والأنا العليا تصنع الخراب في تاريخ السودان كله.. كله (5) > وفي البحث عما صنع العالم كنا نجد اليابان > وندخل على المرحوم عبد الله احمد عبد الله ورجل نحيل هادئ يخرج من عنده.. والمرحوم عبد الله يقول: تعرف هذا؟ > ثم نعرف انه طبيب سوداني ينجح في علاج امبراطور اليابان بعد ان فشل العالم في ذلك > وهدية الامبراطور له كانت هي.. مستشفى ابن سينا..!! > وشخصية الطبيب هذا.. والف شخصية سودانية اخرى.. نحصرها والشخصية هذه وشخصيات جهات الحوار الوطني .. تصبح هي ما يرسم السودان..ترسم السودان الذي (يعرف) الحياة فقط.. من هنا.. والسودان الذي (يعرف) الموت فقط.. من هناك > والاحزاب السودانية..نتابع شرايينها.. والشخصيات السودانية .. مثلها > والعالم المطحون.. واليابان نموذج.. نغوص في شرايينه لنعرف كيف نهض > ولماذا بقينا جاثمين > وبعض ما نجده هو : اليابان يصنعها ( المهندس) صاحب الحكاية > و(طبع) في المجتمع > والمهندس يضع مخططاً للمجتمع والحكم > والمجتمع ينجح في التنفيذ لانه ليس عنده.. قرنق ولا محمد نور.. ولا أحزاب ما تعرفه هو..الهدم.. وأنا .. أنا > وفي البحث نرصف اسماء من قادوا السودان > واسماء من قادوا الخارجية.. نموذجاً > وفي البحث نجد ان ما كانوا يعرفونه عن العالم .. مؤلم.. مؤلم. > وما نحدث به امس عن تقسيم للسودان كان البعض يعرفه ويصبح جزءاً منه > وفي البحث نجد مسؤولاً كان (بوذيا) وملحداً.. كان هو من قدم قرنق للعالم > وفي البحث نجد ونجد (5) > والانقاذ ما تصنعه ( كل ما تصنعه في سبعة وعشرين عاماً) حتى امس هو : توقف عن قتلي حتى اتوقف عن قتلك > والانقاذ ما تصنعه ( كل ما تصنع حتى أمس هو) > انها تطلب من الجهات استبدال كلمة (أنا) بكلمة .. نحن > والحشد امس وطبوله كلها هي صراخ بالجملة هذه.. توقف عن قتلي حتى اتوقف عن قتلك.. والسودان لنا كلنا > والانقاذ نجحت؟.. لا .. فالسوداني هو السوداني > وانتظروا تقسيم السلطة في الحكومة القادمة > وااااا صباحاه
alintibaha


أبرز عناوين سودانيز اون لاين صباح اليوم الموافق 11 أكتوبر 2016

اخبار و بيانات

  • فعاليات ثقافية وحفلات غنائية لاشهر الفنانيين الايطاليين
  • بيان إدانة من إتحاد دارمساليت حول إستخدام الأسلحة الكيميائية في جبل مرة وتحذير لمسئولي النظام في غر
  • الحملة الإنسانية لوقف الأسلحة الكيماوية والإبادة الجماعية بيان رقم ( 4 )
  • ايطاليا:محاربة الهجرة غير الشرعية في الحلول التنموية والاقتصادية
  • كاركاتير اليوم الموافق 11 اكتوبر 2016 للفنان الباقر موسى عن مزارع الأشباح...!!
  • الرئيس البشير يدعو الى هوية سودانية خالصة من التعصب والجهوية
  • 15 اكتوبر مظاهرة كبري بالمانيا- مدينة اوسنابروك للتنديد باستخدام الاسحلة الكيميائة في اقليم دارفور
  • لجنة أطباء السودان المركزية بيان حول مستجدات الأوضاع خلال أيام الإضراب السابقة
  • المراقب العام للإخوان المسلمين يقاطع جلسة الحوار احتجاجاً على حضور الرئيس المصري عبد الفتاح السيسى
  • اتجاه للاستفادة من الأقمار الاصطناعية الروسية للبحث عن المعادن في السودان
  • الأمم المتحدة: تسجيل نحو 5 آلاف لاجئ سوري بالسودان حتى أغسطس
  • نقابة المهن الصحية :لا اعتقالات وسط الأطباء
  • الرئيس اليوغندي يوري موسيفيني: يوغندا تدعم السودان لتحقيق السلام والاستقرار
  • الرئيس المصري عبدالفتاح السيسي: مصر تولي أهمية كبرى للعلاقات مع السودان
  • وزير الخارجية: مشاركة رؤساء الدول في الحوار تؤكد مكانة السودان في محيطه الإقليمي
  • شبكة الانباء الانسانية في جنيف: هناك دلائل وقرائن طبية قوية على استخدام غاز الاعصاب في جبال النو
  • الحملة الانسانية لوقف الاسلحة الكيماوية والابادة الجماعية بيان رقم (3 )

    اراء و مقالات

  • تدقيق نسب و أصل اسرة المهدي و غيرهم في السودان بقلم مهندس طارق محمد عنتر
  • وليم كون بيور: يوقع مبكراً على دفتر الرحيل بقلم ياسر عرمان
  • عكوك الأطباء..!! بقلم الطاهر ساتي
  • تنفيذ مخرجات الحوار يعني ذهاب النظام ومقاضاته علي جميع جرائمه. بقلم د محمد علي الكوستاوي
  • مفاوضات ياسر عرمان ووفدالحركة الشعبية ( خيانة عظمى ) لشعبنا .. وجريمة اخطر من سحقهم بالسلاح الكيما
  • هل تعلم أن بطاقات تأمين المعلمين الصحية هى شوامخ؟ بقلم هيثم خالد
  • مذبحة صنعاء: تذكير بالحرب المنسية بقلم بابكر عباس الأمين
  • ملاحظات على مخرجات الحوار الوطني بقلم أ.علم الهدى أحمد عثمان المنسق العام لحركة الجيل الجديد ومرشح
  • لم يعد الرئيس البشير يتحرك كالفراشة و يلسع كالنحلة! بقلم عثمان محمد حسن
  • أسئلة قبل استقدام غارزيتو بقلم كمال الهِدي
  • لا حرج و لا ( فرج ) ... !! - بقلم هيثم الفضل
  • الجحيم حقيقة نراها متأخرة جدّا بقلم ألون بن مئير
  • .. والعبث بالحقوق ، إجرام سياسي ايضا ! بقلم فتحي كليب / باحث فلسطيني – لبنان
  • حين هرب الشاويش عبد الدائم من ميدان المعركة! بقلم أحمد الملك
  • الطريق إلى أفريقيا بقلم الإمام الصادق المهدي
  • روشتة خلاصنا في ايديكم بقلم ياسين حسن ياسين
  • لم يكن في السودان مشكلة حكم مطلقا؛- كتب صلاح الباشا من الخرطوم
  • حتي ولو اشترك الصادق المهدي.. بقلم محمد الحسن محمد عثمان
  • مستشفى 7979 الحقائق المدهشة للمسيرة الخيّرة !! بقلم حيدر احمد خيرالله
  • تحتفلون!! بماذا؟ بقلم عثمان ميرغني
  • ضد حميدة بقلم أسحاق احمد فضل الله
  • عكسوه، ربنا يستر!! بقلم صلاح الدين عووضة
  • هلا اتقينا الله في وطننا وشعبنا؟ بقلم الطيب مصطفى
  • ردا على بيان المنظمات المجتمع المدنى فى الاراضى المحررة بقلم حماد صابون/ القاهرة
  • صدى الذكريات الحلقة الأولى بقلم صالح انجابا
  • اضراب الاطباء والبقالات الطبية في سودان المتأسلمين بقلم محمد فضل علي .. كندا
  • الكويت ـ العراق و( سوزان لينداور ) وصدام حسين ليس بطلاً . (1) بقلم ياسر قطيه
  • الصادق المهدي كشف القناع.. بقلم خليل محمد سليمان
  • هل في الحركة الشعبية دكتاتورية تستدعي قياداتها أعادة النظر فيما يجري ؟؟ بقلم محمود جودات
  • سلاح السيانيد الخطر علي بيئة الانسان و الحيوان يستخدم في جنوب كردفان بقلم ايليا أرومي كوكو
  • في إنتظار المسيح ؟!!

    المنبر العام

  • صورة شرطي جامعة الخرطوم الذي اعتدي علي احد الطلاب ( صور + فيديو )
  • جَمَّة عبد الماجد
  • قبسات من ثقافات الفولان هارم " هارو هارو " الاحتفاء بعاشوراء ... بقلم سالم العالم
  • نكات الحوار اكثر من المخرجات توجد نكات
  • جنوب سودان الحركة الشعبية سيتمدد شمالاً وغرباً وشرقاً بعد (نيفاشا 2)!
  • طريق الثورة هُدى الأحرار....إضراب الأطباء بداية العصيان المدنى.....!!!
  • المتحاورون مع النظام هم من يبعثوا الحياة فيه.....ويوم الخلاص قد حان!!!!!
  • مولانا الميرغني... لسيدي الرئيس تفكيرك في التنحي يجعل ناس زعيط ومعيط يفكرون في السلطة...
  • شكر خاص للمنبطحين .... الوثبة التانية متين !!
  • نداء عاجل جدا أطباء المنبر وأهل الرأي والتجربة
  • عاشوراء ( هيوبا ) في القرى النوبية زمان تأثير الفاطميين ( مقال معاد )
  • مخرجات الحوار الوطني ابداااااااع
  • المتـاهـــة - قصيدة جديدة للأستاذ هاشم صديق
  • رؤاية ( حينما كان رجلا ) للاديب الراحل الاستاذ محمد عبد الله حرسم بالاسواق الان
  • تسريب جلسة شورى المؤتمر الوطني ليوم الحوار الوطني
  • سخط علي والي الخرطوم بعد نقله سفريات موقف شندي لمنطقة نبتة
  • الاقصائي البغيض نافع يقول للصحفيين : (امشوا لأهل العرس)
  • مصر تبحث عن بديل للنفط السعودي بعد وقف الإمدادات
  • لأول مرة.. السعودية تبدأ الاقتراض من السوق الدولية
  • وسوف تستمر المسيرة القاصدة إلى تفتيت الوطن ..
  • قيادات تنظيم الدولة "تتساقط" في سرت الليبية‎
  • مؤسسات حكومية تهدد من لا يشارك في مسيرة “الوثبة” اليوم
  • إنتو نايمين وين يا شركة زين؟؟!!!!!
  • مسيرة مليونية تصيب بالكاروشة كل من له علاقة بالشيوعية...
  • عذرا جميلا للاستاذ الفنان علي السقيد .....
  • كاراكتير
  • مشهد من تيتانيك
  • عزاء واجب.. الى رحمة الله ابوالقاسم يس (والد زوجة عبدالحفيظ ابوسن)
  • حبو مرة ولدكم و حبو نسابتكم - مقال رائع وواقعى جداً منقول
  • *** "ويكيليس" يسرب رسالة خطيرة قد تهدد مستقبل كلينتون في السباق الرئاسي ***
  • نكتة تصف حال الأطراف المعارضة مع حوارات المؤتمر الوطني
  • *** لماذا تخاف القطط من الخيار ***
  • بكرى ابوبكر ورينا قانون هواك
  • الوثيقة دي صحيحة ... و لا دي احلام العصافير ... ناس التاريخ افتونا !!!


    Latest News

  • Sudan: International chemical weapons investigation urgently needed into horrific Jebel Marra attac
  • UN and Private Sector to Create New Partnership Platform to generate Financing Solutions for the Su
  • President Al-Bashir Calls for Pure Sudanese Identity which is Free from Regionalism and Fanaticism
  • Paper seized, editor, journo charged in Sudan
  • Investment Minister appreciates efforts of Saudi Ambassador to Sudan in boosting Sudanese-Saudi rel
  • Sudan doctors’ strike into fifth day
  • President Al-Bashir: October 10 will be Celebrated as National Day
  • Al Bashir extends ceasefire in Darfur, Two Areas till end 2016
  • Dr.Nafie to partake in the Pan-African [Parliament's Human Rights Committee meeting in Sharm Sheikh