ايها الاقباط نداء اخير كفانا حلبا للثور بقلم جاك عطالله

ايها الاقباط نداء اخير كفانا حلبا للثور بقلم جاك عطالله


10-04-2016, 06:01 AM


  » http://sudaneseonline.com/cgi-bin/sdb/2bb.cgi?seq=msg&board=7&msg=1475557312&rn=0


Post: #1
Title: ايها الاقباط نداء اخير كفانا حلبا للثور بقلم جاك عطالله
Author: جاك عطالله
Date: 10-04-2016, 06:01 AM

05:01 AM October, 04 2016

سودانيز اون لاين
جاك عطالله-
مكتبتى
رابط مختصر





مع احترامى الشديد و اعتذارى عن التحدث بهذا الموضوع الشائك وبالتفصيل الممل لاضع شهادتى للحق والتاريخ و اقسم برحمة ابويا الغالى انه ليس اسفينا ولا استغلال فرصة لضرب احد بظهره ولا اقول الا الحقيقة للتاريخ - فليس الانتقام ولا الضرب بالظهر هدفى ولا اسعى اليه مطلقا

الا انه اثارتى ان استاذنا المفكر لطيف بك كان يعاتب احد الاشخاص المعروفين بالزمبكة وتحقير وسباب وهدم الاخرين من العاملين بالقضية القبطية لانه مارس هوايته فى تحقير الاخرين

افتراض ان الاستاذ المذكور بالعتاب شخصية عليها اجماع او اصلا يهدف لتجميع الاقباط وجمع شملهم خرافة تشبه خرافة الغول والعنقاء والخل الوفى-

الانسان تاريخ وياريت حد يوضح لى تصرف واحد يمكن الاستناد عليه لتوقع صحة هذا الافتراض تاريخه هو تحقير و خلق معارك وهمية ومحاربة الاخرين بدافع من غل شخصى دفين ضد الاخرين ولا اظن انه افاد القضية القبطية اصلا بشىء لانه من اكبر اسباب تشرذم الاقباط وخلافاتهم منذ ان عمل بالقضية القبطية -

اسف مرة اخرى على الاقتحام لكن تصحيح المفاهيم احدى وسائل النجاح

ويؤسفنى ان اقول ان فشلنا كاقباط من اهم اسبابه التوقعات المبنية على الخيال و التى لاتطابق تصرفات سابقة طوال تاريخ الاشخاص -

مازلت اضع مسئولية فشل تكوين المجلس السياسى القبطى وهو الف باء اى عمل جماعى قبطى مؤثر وناجح على عاتق هذا الشخص وجماعته المخدوعة فيه وبياناته الرعناء التىالقى فيها بالقاذورات على من عمل بتفكير مبتكر وخارج الصندوق لتجميع السياسيين والمفكرين الاقباط بوعاء فوق المنظمات الهشة والورقية

والان بعدما كنا قاب قوسين اوادنى من انشائه بفكر مدروس وثاقب وبداية اكثر من ممتازة انتهى بنا الامر للتسطيح التام وتقبيل شباشب الازهريين والسلفيين وبيع الكنيسة لبيت العيلة كم ضاع من الوقت والمجهود؟؟

وكم من الانجازات اهدرت بسبب صراع على اموال الكونجرس الامريكى سبب المشكلة الاساسى مع عدوه الاساسى التى جعلت اخوتنا يدمروا القضية القبطية بغباء وخيانة؟؟

وهذا كان ملخص بحثى المضنى بتكليف خاص من المرحوم المهندس عدلى ابادير ليعرف اسس وجذور المشكلة التى كأنت مثل حرب البسوس او حرب الجمل بين على وعائشة و الاستاذ مدحت قلادة موجود واستشهد به وبالدكتور نبيل اسعد الذى جمعتنى به مناقشات صريحة وقت الخلاف الشهير بين هذا المدعى وسياسى قبطى كانوا اعداء ومازالوا لليوم مما اثار فضول المرحوم عدلى بك وطالبنى ببحث جذور لامر لاكتشف بعد عناء انها مشكلة مين يقعد على حجر اعضاء الكونجرس الامريكى المعنيين بفهم ما يحدث بمصر ومن يحصل لوحده على شيكات الاستشارة --

ابلغت المهندس عدلى وقتها بالحقيقة المرة -فكان يضرب كفا بكف -

احكموا بانفسكم ايها الحكماء حاليا انتهت محاولة التجميع السياسى القوى للاقباط بالفشل الذريع وضاعت فرصة خطيرة قل ان يجود الزمان والمكان بها و تم ضرب خازوق عميق باساس العمل القبطى والتفكير السياسى السليم ومازلنا بسذاجة متناهية نقول انه يجمع ولا يشتت او يسخر ويسب الاخرين المختلفين ويزمبك لهم باحتراف و يعمل لنفسه ونفسه فقط !!!! مع انها صفات مغروسة ومتجذرة بشخصيته النرجسية -

العمل القبطى يجب ان يبدأ بداية صحيحة بأموال ذاتية معتبرة ومنتظمة ومخطط مدروس من خلية عقول مفكرة وكفاءات ليس عليها اى علامة استفهام ويستحسن باجيال شابة مولودة بالمهجر وتعمل بالسياسة والفكر الحر والاقتصاد ولها صلة بالاحزاب والحكومات فى بلادها بدلا من منظمات الشخص الواحد التى اخترقت الحكومة المصرية معظمها واجهزت على اى نشاط حقيقى وفاعل للاقباط داخل وخارج مما ادى بالضرورة لتدمير الظهير الشعبى للكنيسة وانبطاحها مضطرة لبيت العيلة وللبرهامى

النصيحة النهائية من شخصى الضعيف

كفانا حلب للثيران التى مثل الابار المشققة لا تخرج الا الجفاف و العلقم وعلينا ببداية صريحة وواضحة تصحح الاخطاء الفادحة

أبرز عناوين سودانيز اون لاين صباح اليوم الموافق 03 أكتوبر 2016

اخبار و بيانات

  • محاكمة الناشط السياسي عبدالحكم الخير بالسجن لمدة عام كامل
  • بيان منظمات المجتمع المدني بإقليم جبال النوبة/ جنوب كردفان حول إعلان مايسمى بالشبكة الدولية لمنظمات
  • بيان من التجمع الوطني للسودانيين بفلادلفيا إستخدام سلطة الإنقاذ للسلاح الكيماوي ضد المواطنين الع
  • كرار التهامي : نتطلع إلى ترفيع الآلية الوطنية وتحقيق أهدافها كاملة في حماية المغتربين
  • الأمراض وسوء التغذية تفتك بالنازحين في معسكرات دارفور (2-2)
  • رابطة أبناء دارفور بنيوريورك بيان تنديد باستخدام الحكومة السودانية للأسلحة الكيماوية في دارفور
  • التحقيق في إقامة مباراة كرة قدم بين رجال ونساء في بحري
  • الحركه الشعبيه لتحرير السودان شمال يرفض مبادرة حكومية لايصال المساعدات الانسانية
  • وزارة الكهرباء السودانية تنفي استيراد محولات إسرائيلية
  • طبيبة سودانية تنجح في إعفاء المعدات الطبية الأمريكية من العقوبات
  • جنوب السودان توافق رسمياً على نشر قوة إقليمية في جوبا
  • انتخاب المكتب التنفيذي الجديد للحركة المستقلة بالخارج
  • بمناسبة اعلان اطلاق سراح الاسرى...المجموعة الثانية من الاسرى(2)
  • جهاز الأمن يصادر عدد (الاثنين 3 أكتوبر 2016 ) من صحيفة (الصيحة)
  • كاركاتير اليوم الموافق 02 أكتوبر 2016 للفنان ودابو عن قميص ميسي وحوار الوثبة ..!!

    اراء و مقالات

  • على هامش الانتخابات المحلية بقلم الدكتور/ أيوب عثمان كاتب وأكاديمي فلسطيني جامعة الأزهر بغزة
  • قرار محكمة العدل العليا ... وما نخوليا القرارات بقلم سميح خلف
  • لا يستحون من الكذب.. وعلى الهواء مباشرة!!! بقلم ياسين حسن ياسين
  • علي شرف التحضير للمؤتمر الامم المتحده الثالث للمستوطنات البشريهHabitat III) ) بقلم دالحاج حمد محم
  • رفقا بالأطباء بقلم عمر الشريف
  • يوسف عبد الفتاح محمود متولي لم يعد سرا بقلم إسماعيل البشارى زين العابدين حسين
  • العصيان الشعبي الشامل بقلم د. عبد الرحمن شويح
  • وماذا بشان القدس يا قضاة المحكمة العليا؟ بقلم د. فايز أبو شمالة
  • روحاني و وزراؤه يعبرون عن خوفهم من تفجر الشارع الايراني بقلم صافي الياسري
  • لا خير في المعارضة ولا الحكومة !! بقلم حيدر احمد خيرالله
  • مآسي الإنتظار ..!! بقلم الطاهر ساتي
  • شرطي وراء كل مواطن..!! بقلم عبد الباقى الظافر
  • تحويل رصيد بقلم عثمان ميرغني
  • فرشولو وقعد بقلم أسحاق احمد فضل الله
  • كيف سيُضَارَّ السودان من سد النهضة ومُتَلاَزِمَاته؟ بقلم بروفيسور د.د. محمد الرشيد قريش
  • مستنقع الفساد والصراع في دولة جنوب السودان تقرير من إعداد مبادرة سنتري* ترجمة غانم سليمان غانم
  • قوي نداء السودان و الفكرة الواحدة بقلم زين العابدين صالح عبد الرحمن
  • ... ما وراء قانون ( جاستا ) بقلم ياسر قطيه
  • مأساة الطالب عاصم عمر حسن الذى يواجه حكم الإعدام ! بقلم عبير المجمر(سويكت)
  • فشل الانقاذ سبب نجاح فكرة مثلث حمدي بقلم بشير عبدالقادر
  • عصابة الحروب .. أعداء الإنسانية !! بقلم د. عمر القراي
  • نظام الإبادة الجماعية ينتحر سياسيا وأخلاقيا بعد إستعماله للسلاح الكيميائي بقلم الصادق حمدين
  • حديث منتصف الليل عن كربلاء بقلم اسعد عبدالله عبدعلي

    المنبر العام

  • اجتماع عاصف للاطباء بمستشفى بحري.. دعوة للتضامن
  • تصريح صحفي من المنبر الديمقراطي السوداني بهولندا
  • انتهي دور الشماسة والغلابة ،الانتلجنسيا الانسب للمرحلة...
  • مستشفى دار العلاج بالخرطوم يقدم غذاء فاسد لوالدتي في حالة غيبوبة
  • نهاد حداد .
  • في قلب الخرطوم : شوفو المواطنين دقو البوليس كيف ... ( صور + فيديو )
  • اين الزميل الخير الذي يقدم خدمات اللوتري
  • اليوم : مظاهرات الاطباء في الخرطوم ومدني ( صور )
  • البشير: نعمل لإدخال 14 طائرة و (9) بواخر جديدة
  • كيف تنظر كل من الحكومة و الشعب لحل أزمة البلاد ؟
  • رغم انف الظالمين ،، ستعلوا رايات الحسين عليه السلام
  • دارفور: بعد مئة عام داخل الدولة «السودانية»… ماذا يحاك لها
  • مفكر سياسي: "الربيع العربي" سيستمر 15 عاماً.. و"الثورات المضادة" ستفشل
  • لك التحية صديقي وحبيبي وليد الحسين كما لكل الراكوباب الشرفاء
  • بما أن هنالك مؤامرة تجري ( نظرية المؤامره ) ... لماذا رضيتم أن تكونوا أدواتها ، أو جزءٌ منها ؟؟!!
  • المريخاب (الوصيف) عملوها ظاااااااهرة
  • مهنة تمتهنها- ومهنة تمتهِنّك ،،
  • وهم الحلم الامريكي ................ واللوتري
  • ونسة
  • صنداي تايمز: أمريكا دفعت ملايين الدولارات لشركة علاقات عامة أنتجت أفلاما منسوبة لـ «القاعدة»
  • إيران أكبر المتضررين من قانون "جاستا" الأمريكي وليس السعودية
  • في ذمة الله: الأستاذة بت وهب الطيب , شقيقة زميل المنبر عبد الرازق الطيب يس
  • نيويورك تايمز توجه ضربة قاصمة لحظوظ دونالد ترامب في سباق الانتخابات الامريكية
  • السودان على طريق ليبيا..السودان على طريق ليبيا..السودان على طريق ليبيا!
  • إختبار العُذرية, أضحى شرطا لقبول البنات في الجامعات المصرية!!!؟؟؟
  • الديلي ميل: هروب ابنة العاهل السعودي من باريس بعد جريمة قتل
  • نسابتنا معزومين!
  • هذا العضو لا اخلاق له


    Latest News