واسماء شخصيات .. واحداث واماكن تصبح نجوما في مسرحية هدم السودان > وطائرة من النيجر الاسبوع الاسبق تحمل مليارات القذافي > والسيدة (ع) واجتماع امبدة في الوقت ذاته.. ولق�" /�> واسماء شخصيات .. واحداث واماكن تصبح نجوما في مسرحية هدم السودان > وطائرة من النيجر الاسبوع الاسبق تحمل مليارات القذافي > والسيدة (ع) واجتماع امبدة في الوقت ذاته.. ولق��� /> و المشمر.. (2-؟؟؟) بقلم أسحاق احمد فضل الله

و المشمر.. (2-؟؟؟) بقلم أسحاق احمد فضل الله


08-22-2016, 02:13 PM


  » http://sudaneseonline.com/cgi-bin/sdb/2bb.cgi?seq=msg&board=7&msg=1471871598&rn=0


Post: #1
Title: و المشمر.. (2-؟؟؟) بقلم أسحاق احمد فضل الله
Author: أسحاق احمد فضل الله
Date: 08-22-2016, 02:13 PM

02:13 PM August, 22 2016

سودانيز اون لاين
أسحاق احمد فضل الله-الخرطوم-السودان
مكتبتى
رابط مختصر


> واسماء شخصيات .. واحداث واماكن تصبح نجوما في مسرحية هدم السودان > وطائرة من النيجر الاسبوع الاسبق تحمل مليارات القذافي > والسيدة (ع) واجتماع امبدة في الوقت ذاته.. ولقاء الشيوعي في الوقت ذاته.. ولقاء الجبهة والدولة في راديسون في الوقت ذاته. ولقاءات في قرى صغيرة بشرق السودان.. مثل (فاقو) و(اقف)و.. > واسلحة واموال وبيوت آمنة. > والاوانس قحتي ويعبيدي وبراهيت يعملن بنشاط في الوقت ذاته ومنذ زمان... والقادة الجدد يوسف وسليمان ويحي و.. الذي يجري تجنيدهم يعملون > ومشروع ضرب قبائل الشرق بعضها ببعض تحت اسم (عرب وزرقة) مشروع يعمل > والشيوعي .. يعمل > وألف اسم.. كلها يعمل وكلها هي الشخصيات التي تزحم المسرح الآن للعمل في وقت واحد لهدم السودان > فلما كان لقاء امبدة يجري.. بقيادة مليونيرة.. لنقل طائرة مال القذافي ( تحدثنا عن المال هذا قبل سنوات) كان معتصم.. ذراع عرمان يستقبل اخبار المال هذا > ولما كان لقاء امبده يدبر استخراج جواز سفر للشخصية الليبية التي تتابع المال كان لقاء راديسون يتابع المال ( وبعد ان عرف اين وصل المال عرمان يهدم المفاوضات) > ولما كان التخطيط لمشروع (ضرب القبائل ببعضها في الشرق..يختار القادة الجدد كان وليد حامد اشهر قادة الشيوعي يهبط يوغندا ليتابع ادارة شركة المواصلات التي يملكها مع عرمان. (2) > وصلاح وصلاح وعبد الله ينطلقون الى بلد مجاور للمال هذا > والسيد (ع) لما كان يجلس في الطائرة التي تتجه الى القاهرة. من بلد مجاور كان لون الفتاة التي تجلس الى جواره ولون المشروب في الكوب الممتلئ امامه اشياء تفتح النفس للحديث > والحديث ما يفتتحه هو اشارة الرجل الى انه يزور ادوار لينو المريض في القاهرة > قالت: صديقك؟ > قال: عنده ملف ابيي منذ ان كان في مخابرات سلفاكير > قالت.. الملف القادم اذن هو (ابيي)؟! > وكلمة ( ابيي) تذهب الى مؤتمر الشيوعي.. وحديث الشيوعي = والرغبة في استعراض المعرفة= تجعل الرجل يحدث جارته ذات اللون الذهبي عن ان الشيوعي يفقد كل الشيوعيين الذين يعملون في هولندا.. وعن السيدة (ن) > وحديث (ن) وهولندا يأتي بنجلاء = الشيوعية التي نحدث عنها العام الماضي= وعن لقاء = وعرس شيعي شهير= نشير اليه يومئذ.. حيث كانت الازياء هي رمز التعارف بين الاعضاء الذين يهبطون الخرطوم من اطراف العالم > ولون المشروب يجعل الرجل يحدث عن العنصرية في الحزب الشيوعي والمرأة تستمع في شغف للحديث (3) > ومؤتمر الحزب الشيوعي الاخير ينتهي الى أن > صالح محمود كان هو من تقدمه الوقائع والارقام ليقود الحزب.. لكن ( العنصرية) تبعده > والشفيع خضر .. يعلن حزباً جديداً في الايام القادمة (يصبح الشيوعي اربعة احزاب) > فالشفيع حزب > وكدودة والمغتربون الذين يوقفون اشتراكاتهم بالفعل وصلاح البندر والشفيع حزب.. > وعادل ( المنشق عن حق) وهالة ومبارك.. حزب > ومؤسس (حق) الحاج وراق يعيش بؤساً بعيداً > ووليد حامد يذهب الى شركائه في يوغندا > وآخر في دبي.. (4) > واجتماعات مكتب الحركة السرية في اديس ابابا ..بين لقاءات راديسون مع الدولة.. كانت تنظر الى الجنوب وما فيه ( ومخطط مشار عن دولة النوير واثيوبيا.. وما يعنيه مشار ان هو اتفق مع اثيوبيا/ فمشار عدو للثورية ولعرمان/ اشياء تنظر اليها الاجتماعات السرية وتحسب الخطوة القادمة > واللقاء ينظر الى قبائل الشرق > ومخطط ضربها بعضها ببعض > ومخطط ضرب الارومو باثيوبيا ثم ومعارك تمتد الى السودان وتصبح غطاء لعمل ضخم تديره مخابرات مجاورة > ولقاء الثورية ينظر الى نشاط (الاوانس) في تجنيد شخصيات في شرق السودان والى اين وصل تمهيداً للخطوة القادمة > وينظر الى رحلة مليارات القذافي التي تقود كل هذا > ليتخذ قراره.. القادم > ومدهش ان الثورية هناك تبدأ خطواتها القادمة بقرار (معلن) جداً.. > وسري جداً > فالجبهة ( ترفض) خطة الوساطة بين الخرطوم والجبهة.. والصادق المهدي.. الرئيس..يجلس بجلباب شديد البياض ليوقع على (قبوله) خطة الوساطة > والجبهة تجعل الصادق يعلن تحت الكاميرات (قبوله) هذا لتعلن هي/ الجبهة وتحت الكاميرات/ رفضها > ليصبح الامر.. اقالة للصادق!! > واعلاناً للخطوة القادمة > والصادق وحشد الاسماء التي نسرد بعضها والاموال والتجنيد والارومو والسد ومصر و..و.. كلها بعض من شخصيات المسرحية > نحشدها موجزة جداً > وليتنا نستطيع ان نذكر (الاسماء) الكبرى.. ليت أنا > ونسرد شخصيات المسرحية > او ما ( نستيطع) سرده منها


alintibaha


أبرز عناوين سودانيز اون لاين صباح اليوم الموافق 21 أغسطس 2016


اخبار و بيانات
  • محاضرة عن العلاقات العامة المفهوم والممارسة فى السودان
  • وفد من حزب التحرير / ولاية السودان يزور السفارة الباكستانية في الخرطوم
  • ندوة عن شبكات التواصل الاجتماعي والمواقع الالكترونية منصات للاتصال الفعال
  • تقرير التحالف العربي من أجل السودان يدعو للتعجيل بتوصيل الإغاثة ووقف العدائيات والحملات الإعلامية
  • بيان من حركة\ جيش تحرير السودان بخصوص عزم السلطات الايطالية ترحيل اللاجئين السودانيين
  • الحزب الشيوعي السوداني :ازمات البلاد لن تحل الا بزوال النظام
  • بيان صحفي من حزب الأمة القومي
  • قيادات سياسية ومبدعين..خارطة الطريق خطوة في طريق السلام
  • شمال كردفان تكشر أنيابها في مواجهة العادات الضارة والمخدرات.
  • واشنطن ترجئ رفع العقوبات بسبب انهيار (مفاوضات أديس)
  • أزمة جديدة تعصف بـ نداء السودان ياسر عرمان يتهم مريم الصادق بالعمل ضد الحركة الشعبية
  • البشير يلتقي مبعوث الأمم المتحدة للسودان وجنوب السودان
  • قضت بإبعادهم السلطات المصرية توقف (77) سودانياً كانوا في طريقهم لإسرائيل
  • الحركة الشعبية لتحرير السودان - مكتب فرنسا تقدم ندوة بعنوان: الحركة الشعبية و رؤية السودان الجديد
  • حركة تغيير السودان: تأكيد صحة موقفنا بان خارطة طريق امبيكي والضغوط


    اراء و مقالات

  • دول الخليج.. مستقبل القيادة والإحتمالات المؤجلة بقلم د. علي فارس حميد
  • أخونة الدولة التركية بين التمكين الديمقراطي والانقلاب العسكري بقلم ميثاق مناحي العيساوي
  • الأزمة السودانية الحل مازال بعيدا (2) بقلم حسين سعد
  • الانكشاري احمد البلال من الخيانة والعمالة ... الي الجهل بقلم شوقي بدرى
  • على عجل فساد قائم وافتقار للمعالجات بقلم سميح خلف
  • ما بين خارطة الطريق وحوار الأرانب بقلم مصعب المشرّف
  • أصحوا من نومكم يا شعب السودان ! بقلم عمر الشريف
  • تبلغ رواتب الدستوريين 67 مليار جنيه سنوياً.. و لِسَّعْ!! بقلم عثمان محمد حسن
  • لو أن كرامة الأنسان كانت جزءا من همهم لفعلوا بقلم المثني ابراهيم بحر
  • شكرا جزيلا لمنظمة مراسلون بلا حدود فى فرنسا ! بقلم الكاتب الصحفى عثمان الطاهر المجمر طه / باريس
  • أعلنوها ..!! بقلم الطاهر ساتي
  • الانتخابات الكينية بقلم فيصل محمد صالح
  • المنافع.. بدل المدافع..!! بقلم عثمان ميرغني
  • والآن العدو المشمر.. وضرورة ان تلقاه عريان (1-؟؟؟) بقلم أسحاق احمد فضل الله
  • (تعبان) شديد !!! بقلم صلاح الدين عووضة
  • ماذا دهانا أيها الناس؟! بقلم الطيب مصطفى
  • مؤتمر الإرهاب .. في ضيافة الإرهابيين !! بقلم د. عمر القراي
  • القضاء الجهة الوحيدة :معقول يامولانا؟! بقلم حيدر احمد خيرالله
  • مجلس الصحافة من الرعاية إلى الجباية أو التقدم إلى الخلف بقلم نبيل أديب عبدالله المحامي
  • بعد أربعمائة عام من رحيله يرسل رسالة إلى الرئيس السوداني عمر البشر! بقلم محمد جمال الدين
  • ليه 2020 اطلع هسع من القصر الجمهوري وما ضيع زمن الشعب بقلم محمد القاضي
  • قرارات تربوية وإعلامية لمحاربة الإرهاب بقلم نورالدين مدني

    المنبر العام

    تقارير غربية: تسوية سياسية وتطبيع بين السودان وامريكا قريبا...؟
  • صغار السودان يهزمون زامبيا واحد صفر..مبروك للابطال..فيديو.
  • يا هؤلاء:أضعف شعب على وجه الأرض.إسرائيل تريد البشير وعسكره. فما أنتم فاعلون؟
  • اشكى عطشك للبحر
  • التنبل ده قصتو شنو صور
  • تاجر دين يمارس الهبل : اخص عليك بلد
  • خواء المُنشاق
  • غرق طالبة جامعية في بئر والمسئولين بكل استهتار بتفرجو عليها وهي بتخرج الروح(صور)
  • الجميلة ومستحيلة.. على أبوابها حرس غلاظ
  • * مقتل قرنق يطفو وأموال الفذافي والحركات: والعدو المشمر ألقاه عريان....؟!
  • تقارير غربية: تسوية سياسية وتطبيع بين السودان وأميركا قريباً
  • بشراكم يا سودانيين .. مئات المليارات في طريقها إليكم
  • عرمان يوجه اتهام لمريم المهدي بالعمل ضد "الحركة الشعبية" وتشكيل لجنة للتحقيق
  • عودة الحكومة للمفاوضات .. اعلام الحكومة .. وارهاصات فجور الخلافات الحكومية
  • في الصميم!
  • عادل ود عباسيه اختى ...يا وجعي ويا حزني عليك
  • مطلوب موقع للعقارت فى السودان ؟
  • انخفاض في معدلات بوستات القرقراب والمطاعنة
  • ستيفن هوكنج: هل خلق "الكون" نفسه؟؟دعوة للنقاش\فيديو
  • الماســــــــــورة(ميسى) ابى عز الدين يصرح من "نادي الزوارق"(صورة)
  • البرازيل تثار من المانيا..وتفوز بالذهب..ريو اولمبياد.