اليوم الترابي وغداً حميدتي . . ! بقلم الطيب الزين

اليوم الترابي وغداً حميدتي . . ! بقلم الطيب الزين


07-14-2016, 05:01 PM


  » http://sudaneseonline.com/cgi-bin/sdb/2bb.cgi?seq=msg&board=7&msg=1468512072&rn=0


Post: #1
Title: اليوم الترابي وغداً حميدتي . . ! بقلم الطيب الزين
Author: الطيب الزين
Date: 07-14-2016, 05:01 PM

05:01 PM July, 14 2016

سودانيز اون لاين
الطيب الزين-
مكتبتى
رابط مختصر


إن قلتم عن الترابي أنه كاذب . . فماذا أنتم قائلون غداً عن حميدتي . . ؟ الجرائم التي أرتكبتها الطغمة الحاكمة، بحق الشعب السوداني، رهيبة ومفزعة، ومتعددة الصور والاشكال، حتى يصعب على الباحث المتخصص، أن يحصرها في رقم معين.
وأفظع الجرائم على الإطلاق ازهاق ارواح الجنوبيين، بأسم الدين، تحت رايات الجهاد.. جرائم القتل والابادة لم تتوقف حتى بعد إنفصال الجنوب، الذي نناشد قادته ان يتحلوا بالحكمة ووضع حد للحرب.
بل إستمرت آلة القتل، تحصد ارواح الغلابة، في جبال النوبة والأنقسنا ودارفور، وكل المناطق والفئات المهمشة في السودان. بجانب جرائم الانتهاك للأعراض، والتضييق على الحريات العامة والاعتقالات التي طالت الشرفاء من أبناء وبنات الشعب السوداني الذين رفعوا أصواتهم، أو اتخذوا مواقف عملية تعبيراً عن رفضهم لنهج الطغمة الحاكمة، التي دأبت على مصادرة الحريات، وحرمان الشعب من حقوقه الاساسية، في الحرية والحياة الحرة الكريمة، في وطن فيه مقومات العيش الكريم .. !!
بينما أغدقت على الانتهازيين، أمثال حميدتي، ليس حباً فيه، وإنما استغلالاً لجهله، اذ أغْرَته برتبة عسكرية، منحها له جهاز أمن الطغمة الحاكمة، توظيفاً له، لتجنيد أبناء أهله وعشيرته الذين تغلب عليهم الأمية. . محمد حمدان المقلب ب( حميدتي) هو ومن معه من الشباب الذين وضعوا أنفسهم، أو وضعتهم الظروف، تحت تصرف الطغمة الحاكمة، هم في الواقع ضحايا لسياسات الأنظمة التي تعاقبت على حكم السودان التي لم تعطي اولوية لتعليم أبناء الهامش، الذين وظفتهم حكومات المركز المتعاقبة لاسيما الطغمة الحاكمة في حروبها العبثية ضد أهل مصالحهم وتطلعاتهم المشروعة في الحياة.
ولتطاول امد الحرب وضخامة خسائرها، على الوطن والشعب ومعاشه، تضاءل الحماس بين صفوف الشّباب للالتحاق بالجيش. وأمام هذا الواقع لم يتبقى امام الانقاذ من وقود لاستغلاله في الحروب التي أوقدتها، سوى بعض الانتهازيين أمثال حميدتي، الذي تستغله اليوم ، كما إستغلت الترابي بالامس، للوصول الى السلطة، لكنها ما ان وصلت اليها، ووضعت يدها على السلطة والثروة، حتى لفظته، وتنكرت إليه، بل رماه بعض رموزها بالكذب وهو الذي علمهم فنون الرماية الخطابة . . !
ان نهج استغلال وتوظيف الآخرين كمغفلين نافعين وشراء ذمم بعض الصحفيين والكتاب وتجنيد أقلامهم لصالحها، بغرض رسم صورة مغايرة للواقع في اذهان الناس، من خلال إطلاق الوعود المخدرة للأعصاب، وطمس الحقائق وتزييف التاريخ ليس نهجا جديداً على الطغمة الحاكمة.
والمفارقة المحزنة ان تشتعل قلوب الأغلبية من الشعب بؤساً وحرماناً، في حين تشق أمًوال الأغلبية المهمشة طريقها الى جيوب الأقلية الحاكمة، لتنعم بها في مسكنها ومأكلها وملبسها ومشربها وعبثها، وتوظف ما تبقى منها لشراء الانتهازيين والمنافقين والدجالين والسياسيين تجار المواقف، والاعلاميين الساقطين والمثقفين اللاهثين وراء المال الحرام لينعموا ويشبعوا نهمهم المريض.
لذا نقرأ الفاتحة على الانسانية المذبوحة بسيف الظلم والاغلبية المغيبة بألسنة وأقلام الاقزام ... حين يدور القلم مدار المال، وصاحبه مدار الطغاة.
الذين انبروا مكذبين ما قاله: الراحل د. الترابي لبرنامج شاهد على العصر، أطلقوا لألسنتهم العنان وسكبوا مداد آقلامهم في هذا الصدد ما شاء لهم هوى مصالحهم، ونفوسهم المريضة، وهم يعرفون غير قبل غيرهم، انهم كاذبون.
تقاسموا الأدوار، وكل واحد منهم، له منطلقاته وغاياته ودوافعه وحوافزه. . دفاعاً عن، من اشار اليهم الترابي في برنامج شاهد على العصر، وسماهم بالاسم، وماذا فعلوا . . ؟ بعد ان وقعت الواقعة، وكيف جاءوا اليه اذلاء ...!! يطلبون رأيه، بعد ان أخفوا عنه الخطة في باديء الامر. . الترابي لم يذكر اسماء الذين خططوا للجريمة فحسب، بل ذكر اسماء الأشخاص الذين اجتمع بهم، وعددهم، ومواقعهم في السلطة وجهاز الدولة. ومن كلّف في الاجتماع من الناس بمعالجة ما حدث، وهم احياء يرزقون. ربما فضل البعض منهم ان يخرج نفسه من غابة الطغيان ويخرج يديه من قدح الفساد. . عملاً بالقول: أن تأتي متأخراً خيراً من ان لا تأتي. . أتوا إلى صفوف المعارضة بعد ان طفح بهم كيل الفساد وعجزوا من الإصلاح من الداخل. . !
ان ما نقوله: ليس دفاعاً عن الترابي، وإنما دفاعاً عن الحقائق التي يحاول عبثاً ان ينفيها بعض النرجسيين المتمقلين الذين يعرفون من أين تؤكل الكتف، بعد ان باعوا ضمائرهم للمال وسبحوا بحمد السلطان، وحفروا لأنفسهم مواقع متميزة في غابة الطغيان، بما يملكون من براعات ولياقات فائقة ومهارات نادرة للؤي أعناق الحقائق في وضح النهار، إرضاءاً لأولياء نعمتهم، لذلك سارعوا بتكذيب ما قاله: الترابي. . ! حتى تبقى الطغمة الفاسدة في السلطة ممسكة برقاب العباد، وهم تحتها يتمتعون بالمناصب والمال. . لذلك بلغت الوقاحة بالبعض منهم ان جعلوا ممن ذكرهم الترابي وحملهم وزر جريمة محاولة اغتيال الرئيس المصري الأسبق حسني مبارك، مقاييس ونماذج للصدق والطهر والعفة والبراءة، ممن قاربهم في الصفات فهو الصادق الأمين، ومن لم يكن مشابهاً لهم، فهو الكاذب الشرير. . !
وهنا نسأل د. أمين حسن عمر، والخبير الاعلامي، ربيع عبدالعاطي، ومن سار في ركبهما، سعياً منهم لتزيين القبيح، وتقبيح الحسن، تكذيباً لما قاله الترابي.
من قال: لكم ان من تدافعون عنهم أنهم ملائكة ومبرءون من العيوب، وَخَالون من الذنوب ومعصومون من الأخطاء . . ؟ وهنا نسأل: هل قرار إغتيال رئيس دولة هو قرار ساهل وبسيط يمكن ان يتخذه موظفون صغار، من ذوي الدرجات الوسطى او الدنيا، في جهاز الدولة، دون علم أو دراية قيادة الطغمة الحاكمة . . ؟
يا من تدافعون عن رؤوس الشر ، إن الترابي لم يُتهم تجربتكم الفاشلة بتهمة التآمر والتخطيط لاغتيال حسني مبارك، فحسب بل اتهمها بجرائم الفساد، الذي ظهر وبان في القصور والمزارع والمباني العالية والسيارات الفارهة. . ! فماذا أنتم قائلون عن الفساد . . ؟ أم سترددون علينا المعزوفةالمعروفة، من كان لديه وثائق عن الفساد فليقدمها للمحاكم . . يا من تدافعون عن الظلم والظالمين، يجب ان تعرفوا ان مشكلة السودان في عهدكم الذي اكمل عامه السابع والعشرين، ليست في غياب المستندات التي تدين الفساد ، بل هي غياب القيم والمثل والاخلاق والثقافة التي تحارب الفساد، ثقافة يجسدها الرمز الكبير الذي يستطيع ان يحاسب ويراقب ويطبق قانون من أين لك هذا. . ؟ السودان يفتقد للقائد الوطني الزاهد في المال العام والسلطة، القائد الذي تهمه مصلحة الشعب الوطن . ولغياب هذا القائد لن تقوم للسودان قائمة حتى لو بقيتم في السلطة مائة عام كما قال: احد ابواقكم الصغار . . وماذا ستقولون غداً، عن حميدتي حينما ينتهي دوره، كما انتهى بالأمس دور الترابي . . ؟
الطيب الزين



أبرز عناوين سودانيز اون لاين صباح اليوم الموافق 14 يوليو 2016


اخبار و بيانات

  • أول سوداني نائب لرئيس الكلية الملكية البريطانية لأخصائيي أمراض النساء والولادة
  • عصمت عبد الرحمن:عدد السودانيين في داعش لا يتجاوز 140 وزير الداخلية يشكو من تنامي الوجود الأجنبي ف
  • وفد من حزب التحرير/ ولاية السودان يزور رئيس تحرير صحيفة المستقلة
  • إنسحاب قوات نائب رئيس جنوب السودان رياك مشار من جوبا
  • صلاح قوش:القادة السياسيين في جنوب السودان فقدوا سيطرتهم على قواتهم العسكرية
  • (36) ألف نازح بعد معارك جنوب السودان
  • تواصل أعمال اللجان المتخصصة للاحتفال باسبوع العلاقات السودانية الصينية
  • ارتفاع التضخم بالسودان في يونيو للشهر الثالث على التوالي
  • عمر البشير رئيس الجمهورية يؤكد دعم السودان للجامعة العربية حتي تضطلع بدورها تجاه الأمة
  • مَطالب بالاستعداد لاستقبال المزيد من اللاجئين لدولة جنوب السودان
  • ندوة بلندن عن التعليم بالجامعات السودانية (الحاضر والمستقبل )

    اراء و مقالات

  • رسائل الدنيا الجديدة (3) (في تذَّكُر سيدي الدكتور محَّمد عثمان الجعلي) بقلم بابكر فيصل بابكر
  • ماذا يريدون عيال جون قرنق من جبال النوبة وانسانها بقلم بقلم الاستاذ. سليم عبد الرحمن دكين- لندن
  • اسئلة في الهم الوطني تحتاج لإجابات جادة تبتعد عن المهاترات:- بقلم صلاح الباشا
  • ويسألونك عن الشفيع بقلم فيصل محمد صالح
  • الكذب.. مجاني!! بقلم عثمان ميرغني
  • إذلال الإنسان وإكرام الحيوان .. مثالان : مطار الخرطوم .. وسفير النرويج .بقلم توفيق عبد الرحيم منصور
  • لا تلقوا بأنفسكم في التهلكة السياسية..!!بقلم عبد الباقى الظافر
  • (الحوص) بقلم أسحاق احمد فضل الله
  • والدم أيضاً أحمر!! بقلم صلاح الدين عووضة
  • الدقير وأوهام الوحدة الملغومة(2-2) بقلم الطيب مصطفى
  • للصبر حدود، كما للحياء خدود بقلم: مصطفى منيغ
  • اللهم أجعلنا من المتفيّسين المليّكين بقلم: د. محمد بدوي مصطفى
  • ليست بعيدة عن سياسة التعنت والكيد بقلم نورالدين مدني
  • القتلى الإسرائيليون حقوقٌ وامتيازات بقلم د. مصطفى يوسف اللداوي
  • 22 يوليو 1971 في الخاطر (1-3): رسالة ل. م. الحزب الشيوعي لأسر شهداء بيت الضيافة بقلم عبد الله علي إ

    المنبر العام

  • سلفاكير يرفض اقتراح (الايقاد) لنشر قوات عسكرية (فيديو)
  • معرض الاحتفال ب ود الباوقة (صووووووور)
  • بالصورة ... شهود الزور في جنائية بنت سودة ....
  • تلقيت تهديد من ضابط جبش سوداني متقاعد كما ادعي بعد ان دار بيني وبينه نقاش امس بالقاهرة
  • محاضرة الدكتور ( مرتضى الغالي )عن الشاعر والملحن ( عبد الرحمن الريّح ) - 2015
  • احذر في الخرطوم من فلوس سودانية مضروبة
  • مطعم المحيط ...
  • " العودة إلى اليرموك " .. عثمان حسين و صلاح أحمد إبراهيم .. تسجيل نادر
  • زلزال الترابي.. محجوب عروة
  • الترابي وكارلوس والمحبوب عبد السلام.. عادل الباز
  • حسين خوجلي عن محاولة اغتيال مبارك!!!
  • الحزب الشيوعي هل يعيش أزمة: في انتظار مشاركات و نقاش جاد؟
  • أحمد ربشه --- حيث ينتمى الجمال
  • إغتيال مبارك .. أم منهج الإغتيال؟! زهير السراج
  • صور بشعه من مظاهرات بلد الحريات
  • يا تيريزا ماي -- المهمة جد صعبة
  • لماذا يلتحقن بداعش عن طريق تركيا ؟؟
  • عاجل..مطلوب عدد واحد خيمة لاسرة جنوبية نازحة
  • في ذمة الله والد زميل المنبر عبد الحي على موسى
  • فلنطالب باستفتاء جديد لاعادة جنوب السودان للوطن الام
  • الجيش اﻻوغندي يدخل جنوب السودان
  • ذهب مع الريح!!!!!!!
  • جنوب السودان: أجبرنا مشار على مغادرة جوبا.. ونرفض قرار دول «الإيقاد»
  • صلاح قوش الشفيع خضر كان علي تواصل مع الحزب الحاكم والشعبي
  • الفنان طه سليمان في حفلات ضخمة في باريس وهولندا والمانيا في أغسطس القادم
  • إعتقال التوم في روسيا بتهمة الإحتيال- سودان ماستر تكنولوجي
  • عودة الجنوب،
  • ناس الترجمة واللغة الانجليزية: حبة مساعدة
  • معا من اجل مجانية التعليم
  • ما يجري في جوبا تداعيات الماضي وقتامة المستقبل
  • أي اعضاء المنبر تمنيت أن تقابل ؟ - بوست ونسة - اصحاب السجاجيد و العمائم يتفضّلون !
  • انا لله وانا اليه راجعون..وداعا صديقى كمال الزبير ..ابن تنقاسى.
  • شـــــــــارع اليســع.وما ادراك مااليسع الكوز المتسع...قصــة مولمة!!!
  • رسالة للامين العام للامم المتحدة نطالب بحكم فدرالي تمهيد للانفصال وتكوين دولة شمال السودان
  • نعم هناك تنظيم داعش بالسودان لا يمكن للطلاب الذهاب لهذا التنظيم دون منظم بالسودان هل.المخابرات ا س
  • عاااااااااااااااااااجل جمارك مطار الخرطوم
  • شوفو الكيزان اليوم عاملين ورشة عمل في شنو : كيزان المنبر اختشو (صور)
  • وفضيحة دبلوماسية اخري : القبض علي شقيق البشير في روسيا ( صور)
  • كيس على تاج الدين بتاع اللجوء السياسى .(هنا)
  • جوبا: اتصالات لتشكيل قوة أفريقية تدعم (الأممية) لفرض الأمن بالجنوب...؟!

    Latest News

  • UN seeks to raise $952n in aid for Sudan
  • South Sudan: Renewed clashes put civilians at risk, underline need for arms embargo
  • South Sudan's vice president leaves Juba, not seeking war: spokesman
  • Justice and Liberation Party Briefs Mahmud on its European Tour
  • Dozens of demonstrators still detained in Sudan's Gedaref
  • Hassabo Receives New Ambassadors to France, India, Angola, Mozambique and Saudi Arabia
  • Abdel Wahid rebels reject Sudan peace process
  • Moroccan Prime Minister Receives Ahmed Saad Omer
  • Protest against water issue blocks road in Khartoum
  • National Group for Human Rights Participates in AU Summit in Kigali

  • Post: #2
    Title: Re: اليوم الترابي وغداً حميدتي . . ! بقلم الطيب
    Author: بكرى ابوبكر
    Date: 07-16-2016, 06:28 AM
    Parent: #1

  • اليوم الترابي وغداً حميدتي . . ! بقلم الطيب الزين
  • الترابي وتطهير الذاكرة بقلم الطيب الزين
  • الأغلبية المهمشة ومهام بناء الدولة الوطنية الحديثة بقلم الطيب الزين
  • دولة المواطنة الحديثة.. هي دولة الاغلبية المهمشة بقلم الطيب الزين
  • الى متى يبقى السودان عالقاً في فخ الازمة . . ! بقلم الطيب الزين
  • محمد علي .. نموذج للمسلم الحقيقي. بقلم الطيب الزين
  • عهد لا حكمة فيه . . ! بقلم الطيب الزين
  • لابد من هدم صرح الظلم. بقلم الطيب الزين
  • يوتوبيا بقلم الطيب الزين
  • الفضائية المنتظرة.. والصحافة الإلكترونية الحاضرة ..! بقلم الطيب الزين
  • دعوة من رئاسة الجمهورية . . ! بقلم الطيب الزين
  • عناكب الفساد في المجلس الوطني . . ! بقلم الطيب الزين
  • حلايب وشلاتين لن يحررهما منطق الاعوجاج . .! بقلم الطيب الزين
  • عمر البشير نيرون عصره..! بقلم الطيب الزين
  • كمال عمر وامثاله..! بقلم الطيب الزين
  • فلتذهب الانقاذ الى الجحيم..! بقلم الطيب الزين
  • قراءة في بيان د. علي الحاج..؟ بقلم الطيب الزين
  • ماذا تبقى للوطن حينما يخذله الشعراء...؟ بقلم الطيب الزين
  • متى الخروج..؟ بقلم الطيب الزين
  • قناة الجزيرة.. والسودان..! بقلم الطيب الزين
  • إنتفاضة مارس/ إبريل.. والتغيير المنشود..! بقلم الطيب الزين
  • عفاف تاور.. وياسر عرمان..! بقلم الطيب الزين
  • اصحاب الخطاب الفظ، د. أمين حسن عمر، نموذجاً..! بقلم الطيب الزين
  • رسالة للسيد ثامبو امبيكي..! بقلم الطيب الزين
  • قولوا هذا للبشير..! بقلم الطيب الزين
  • أسرج خيولك يا شعبي...! بقلم الطيب الزين
  • تراب الجنة..! بقلم الطيب الزين
  • الترابي مات.. أم قتل..؟ بقلم الطيب الزين
  • السودان بين فشل النظام .. وتخبط المعارضة..! بقلم الطيب الزين
  • النظام ومنطق التناقض..! بقلم الطيب الزين
  • رحيل هيكل.. رحيل ذاكرة ضخمة..! بقلم الطيب الزين
  • الإنقاذ مسيرة فشل متواصل٠٠! بقلم الطيب الزين
  • احد ابواق النظام الصغار...! بقلم الطيب الزين
  • النظام وصل قمة إفلاسه بقلم الطيب الزين
  • لكل يبحثون عن وطن..! بقلم الطيب الزين
  • الحكمة تقول..! بقلم الطيب الزين
  • التحية للإستاذ إبراهيم الشيخ واعضاء حزبه..! بقلم الطيب الزين
  • أقلامنا هي أسلحتنا بقلم الطيب الزين
  • السودان بين المطالب والمقالب بقلم الطيب الزين
  • الدكتاتورية مقبرة الشعوب بقلم الطيب الزين
  • البحث عن الجمال.. في زمن القحط..! بقلم الطيب الزين
  • الدكتور إدريس البنا.. له منا التحية بقلم الطيب الزين
  • أهو عجز .. أم تؤاطو..؟ بقلم الطيب الزين
  • مهداة لروح الشاعر أحمد النعيمي بقلم الطيب الزين
  • من يجرؤ أن يقول للبشير.. قد حان وقت الرحيل..؟ بقلم الطيب الزين
  • دعونا نفكر في السودان بعد الإنقاذ..! بقلم الطيب الزين
  • طرد السفير الإيراني خطوة في الإتجاه الصحيح بقلم الطيب الزين
  • الأستاذ محجوب محمد صالح.. تحت نيران القراء بقلم الطيب الزين
  • العام الجديد.. عام رواية جديدة.. يكتب فصولها الشعب بقلم الطيب الزين
  • الإستقلال.. أهو إحتفالا، أم أرتجالا..؟ بقلم الطيب الزين
  • شيخ الأمين.. سلعة من سلع الدولة الشيطانية..! بقلم الطيب الزين
  • محاورون أنتم.. أم ذباب..؟ بقلم الطيب الزين
  • المرحلة ليست مرحلة مساومات رخيصة .! بقلم الطيب الزين
  • هدية لعمر البشير... بقلم الطيب الزين
  • لا للحوار مع الشيطان..! بقلم الطيب الزين
  • الحر، هو.. والعبيد أنتم بقلم الطيب الزين
  • لقاء مع رئيس جمهورية الواق واق الشعبية الديمقراطية بقلم الطيب الزين
  • سقط النظام..وفاز الشعب بقلم الطيب الزين
  • العرب وتحديات المرحلة بقلم الطيب الزين
  • مهداة لشهداء وصناع إنتفاضة مارس/ ابريل متين العودة يا مطر بقلم الطيب الزين
  • لخطاب رئيس العصابة الحاكمة بقلم الطيب الزين
  • فيقوا يا أهل الهامش!/الطيب الزين
  • لكم كل الحق، أن تخدعوا أنفسكم/الطيب الزين
  • الديمقراطية لن ينتصر لها غير الديمقراطيين .. علي محمود حسنين نموذجاً/الطيب الزين
  • السودان بين البناء والتخريب..؟/الطيب الزين
  • التحية للأستاذ فتحي الضو، نعم لا بد للديمقراطية وإن طال السفر./الطيب الزين
  • رحيل النظام هو السبيل الوحيد للخروج من الأزمة الراهنة/الطيب الزين
  • منديلا القائد ومنديلا الإنسان!/الطيب الزين
  • تعزية للشهيد فضيل محمد رحومة/ الطيب الزين