تائه بين القوم/ الشيخ الحسين/ و الاتحادي الديمقراطي( صدقني ما ب اقدر أعيد )!

تائه بين القوم/ الشيخ الحسين/ و الاتحادي الديمقراطي( صدقني ما ب اقدر أعيد )!


06-19-2016, 02:15 AM


  » http://sudaneseonline.com/cgi-bin/sdb/2bb.cgi?seq=msg&board=7&msg=1466298916&rn=0


Post: #1
Title: تائه بين القوم/ الشيخ الحسين/ و الاتحادي الديمقراطي( صدقني ما ب اقدر أعيد )!
Author: الشيخ الحسين
Date: 06-19-2016, 02:15 AM

01:15 AM June, 19 2016

سودانيز اون لاين
الشيخ الحسين-
مكتبتى
رابط مختصر


قال أحدهم للمرحوم الشريف زين العابدين الهندي:
لماذا لا تجتمعون في قيادة الحزب الاتحادي وتواجهون بعضكم بوضوح حول خلافاتكم
فرد الهندي ساخرا:
كنت ساغني لهم صدقني ما بقدر أعيد!
.......
قال عنترة:
هل غادر الشعراء من متردم
ام قد عرفت الدار بعد توهم
رحم الله الهندي
الان فهمت ماذا كان يعني
علي وجه الدقة
و ان يأتي الفهم
( بعد تأخر
)
خير من ان لا
يأت
علي
الإطلاق
وان كنت اعترف بأنني قد عرفت الدار بعد توهم
عرفتها بعد توهم توهم! و بس؟!
،،،،،،،
وعليه فقد
سقطت في نظري ( قداسة الوراثة)
و جلي ذلك الفهم
الاستهتار منقطع النظير الذي مارسه الحسن المرغني
/المساعد ( الأول ) للرييس-
بعد ان ( مكنه ) الفريق طه الحسين مدير مكتب البشير
من ( استباحة) الحزب الاتحادي الديمقراطي
و
اسم الختمية
وتاريخ والده رئيس الحزب
وجده مولانا السيد علي
بل والحركة الوطنية السودانية! باثرها
فعل ذلك رغم انه كان من ( القاعدين) عن النضال خلال سنوات المعارضة بالمهجر
وعدم ممارسته اي عمل بالحزب الاتحادي الديمقراطي في فترة الديمقراطية الثالثة
وهذا لعمري لم نراه
في اشد النظم السياسية تخلفا في كل أرجاء المعمورة
!!!!!!!
من ذا الذي حطم الآمال متخذا من
نعشها
وكل ما يحوي الوري كفن!؟
(من الذاكرة)
بيت شعر من قصيدة للشريف زين العابدين الهندي
ترويحة:-
كمال ترباس
صدقني ما بقدر أعيد




أحدث المقالات
  • البشير وكذبة وقف اطلاق النار بجبال النوبة والنيل الأزرق!!.. بقلم عبدالغني بريش فيوف
  • العيون 1 بقلم خالد دودة قمرالدين
  • كـلاي: بطل أدخل المبادىء إلى الحلبة بقلم ياسين حسن ياسين
  • الذهب بكل قيمة قد ذهب!! بقلم حيدر احمد خيرالله
  • عروبية ثم فارسية ثم تركمانية !! هل هذا هو الإسلام؟ بقلم طارق عنتر
  • قصة قصيرة . بقلم جعفر وسكة
  • ايران والقتال على ارض الفلوجة بقلم صافي الياسري
  • حرية الصحافة والصحفيين خط أحمر يا السيسى ! مذبحة القضاء فى مصرفداء ووفاء للسيسى !
  • هل بلقيس ملكة سبأ كوشية! بقلم سعد عثمان
  • ها جاء أوان عقد المقارنات وتقييم حكومة ولاية البحر الاحمر الجديدة بقلم أدروب سيدنا اونور
  • الترابي شاهد عيان علي انقلاب الاخوان علي الجيش في السودان بقلم محمد فضل علي.. كندا
  • الغبينة قادت عمر البشير للانضمام إلى المتأسلمين في عام 1981! بقلم عثمان محمد حسن
  • من يحكم مصر ؟! ..الرئيس السيسي أم المخابرات المصرية /بقلم جمال السراج/ للأذكياء فقط
  • كلمات خطيرة على عقيدة التوحيد .. يجب اجتنابها .. بقلم د. موفق مصطفى السباعي
  • ما قصة الخازن والإمارات والرئيس مع الحياة اللندنية؟ بقلم د. فايز أبو شمالة
  • نقل العاصمة ..!! بقلم الطاهر ساتي
  • عودة إلى حديث الرياضة بقلم فيصل محمد صالح
  • كفاية.. الحرب.. كفاية..!! بقلم عثمان ميرغني
  • خرج الحبيب ولم يعد .. !! بقلم عبد الباقى الظافر
  • شهامة (وسخة) !!! بقلم الطيب مصطفى
  • دكتور حيدر إبراهيم : إلى شفاء مأمول
  • الى متى يبقى السودان عالقاً في فخ الازمة . . ! بقلم الطيب الزين
  • أين كان عابدين الطاهر يوم اعتقالنا في العام 2007م ؟ الحلقة رقم (1) بقلم بكري يوسف *
  • الخليج و السودان و حصار الأزمات بقلم زين العابدين صالح عبد الرحمن
  • هل يسعى رئيس الحكومة عبدالاله بنكيران إلى احياء الكتلة الوطنية ؟ بقلم انغير بوبكر
  • بدلاً من الموت المجاني بالداخل والموت المكلف بالمحيطات بقلم نورالدين مدني
  • مَرْكَز أبوجبيهة رشَاد للانتاج و الابحاث الْبُسْتَانِيَّة بقلم محمد عبد الرحيم سيد أحمد
  • الأنتباهة تتصدر الصحف الأكثر توزيعا , فمن الذي يشتريها ....؟ بقلم المثني ابراهيم بحر
  • عملاءٌ فلسطينيون مذنبون أبرياء بقلم د. مصطفى يوسف اللداوي