السيد محمد عبداله «القيادي سابقاً بالوطني»> والسادة الموجوعين.. الذين ينتقدون كل شيء> الوطني.. لص.. وفاسد وابن «....»؟؟؟ > نعم.. نعم> والمرحوم محمد جلال كشك كتب في وصيته ا�" /�> السيد محمد عبداله «القيادي سابقاً بالوطني»> والسادة الموجوعين.. الذين ينتقدون كل شيء> الوطني.. لص.. وفاسد وابن «....»؟؟؟ > نعم.. نعم> والمرحوم محمد جلال كشك كتب في وصيته ا��� /> خطاب إلى وطني يلطم الوطني بقلم أسحاق احمد فضل الله

خطاب إلى وطني يلطم الوطني بقلم أسحاق احمد فضل الله


02-03-2016, 01:30 PM


  » http://sudaneseonline.com/cgi-bin/sdb/2bb.cgi?seq=msg&board=7&msg=1454502619&rn=0


Post: #1
Title: خطاب إلى وطني يلطم الوطني بقلم أسحاق احمد فضل الله
Author: أسحاق احمد فضل الله
Date: 02-03-2016, 01:30 PM

12:30 PM Feb, 03 2016

سودانيز اون لاين
أسحاق احمد فضل الله-الخرطوم-السودان
مكتبتى
رابط مختصر


> السيد محمد عبداله «القيادي سابقاً بالوطني»
> والسادة الموجوعين.. الذين ينتقدون كل شيء
> الوطني.. لص.. وفاسد وابن «....»؟؟؟
> نعم.. نعم
> والمرحوم محمد جلال كشك كتب في وصيته ان تدفن معه نسخة من كتابه..
«ودخلت الخيل الأزهر»
> وكان يعني خيول نابليون التي تطأ المسلمين والأزهر لما قام الجهل يفتي في السياسة والدين.. ويقود الناس
> ونحن لعلنا نوصي بدفن أحاديثنا هذه معنا
> على الاقل.. نلقي بها هناك من يحكم بعلم » و..و...
سيادة الابن محمد عبدالله.. الذي «حين ينتقد الوطني يعرف كيف يقول.. ويجهل اين يقول ومتى»
> ونطلب نحن عادة «النقاء» والجمال؟؟
.. نعم.. لكن
> الفتاة الجميلة النظيفة التي تراها امامك هي في حقيقتها شيء يحمل في جوفه
> العذرة!
> هل نقول الكلمة الدراجة؟؟؟
> وكل شيء مثلها.. حكومة او افراد وانت و أنا
> لكن المخابرات تجعل الجهل يطلب حكومة من الملائكة.. ليس في جوفها عذرة.. والناس يصدقون
> هذا عن «ماذا» نقول
> وعن الجهل الذي يطلب.. ويضرب
«2»
> وعن متى نقول .. بعض الشأن هو
> عبدالرحيم محمد حسين يقيم مستشفى قبل اعوام اربعة
> والمستشفى يسقط!!
> والاعلام يتحدث اسابيع عن الامر
> والاسبوع هذا مدير الشرطة هاشم يقيم مستشفيات ثلاثة لا تعرف اوروبا مثلها
> والعمل هذا يتجه إلى «الاقتصاد» ابتداء.. فهو شيء يجلب المرضى والاموال من افريقيا كلها.. ويكفي الناس حريق العلاج في اطراف العالم
> وهاشم يقيم معملاً جنائياً.. تتجه اليه حكومات افريقيا وربما آسيا.. ويسكب الملايين هنا
> و.. و...
> لكن العمل هذا لا يلتفت اليه قلم.
> بعض القول/ الاعلام/ هو هذا
«3»
> وشرقاً.. بعض ما يجري هناك.. مخيف.. مخيف ويقترب.. يقترب
> والناس هنا يمشون نائمين
> وغرباً.. استفتاء دارفور يجد الآن من يستبدل كلمة «استفتاء على الاقليم» إلى كلمة «انفصال»!!
> والناس هنا يمشون نائمين
> وشمالاً .. مخابرات ألمانيا ومصر تفعل في الشمال ما تفعل
> وقريباً ما يسمع الناس ببعض ما يجري هناك لهدم الدولة
> حتى المغتربين اخذوا يكتبون إلى اهلهم في المنطقة يكشفون لهم خراب مخابرات المانيا ومصر في الشمالية
> والناس نائمون
> وبعض الحديث هو هذا
> والناس يمشون نائمين
«4»
> وبعض الحديث عن الجهل الذي يظل يضرب ويضرب يجعلنا نستعيد حديث اسماعيل حسن في الجمعية التأسيسية
> و«جمعيتنا» التأسيسية الآن ايام الغاز هي «لا أيداً تخلص.. ولا خشماً يملس» في جهل رائع.. بالقول والعمل
> ومعضلة الغاز «التي يجعلها كل جانب اكاذيب يقود بها الناس معه ضد الآخر هي معضلة تقضي في ساعة.. وفي ساعة.. ساعة واحدة.. الوزير وتحت كاميرات النقل المباشر يحدث المواطنين عن
: الزيادة.. قبولها ونتائجه هي .. ورفضها ونتائجه.. هي
> والبرلمان يحدث عن .. قبوله لماذا.. ورفضه.. لماذا
> والجمهور .. عندها يحكم بهدوء..
> لكن..
> اسماعيل حسن لما كان يلقي نائباً يسمى «جدو» يعترض على كل شيء .. دون علم.. اسماعيل يستأذن رئيس الجلسة ليقف ويقول في هدوء
«فترنا معاك يا جدّو
يجيبو عديل تقول صدّو
يجيبو سليم تقول قدّو
أكان القصة بالمنطق
تراب النيل دا.. وين ودّو»؟
> حتى الخراب يقبله الناس حين تعرف الدولة .. كيف «تغني»
«5»
> لكن الدولة لعلها تقرأ قصة خبيثة.. ممتعة في الأدب العربي
> والقصة تقول ان العرب ما كانت تعرف الحداء
> وان اعرابياً يضرب عبده ويكسر يده/ وكانوا على سفر/
> وان العبد.. فوق الابل التي تهرول في كسل.. يظل يصرخ باكياً..
> واااا ايداه.. واااا ايداه
> وكان صوته جميلا
> وأن الابل سمعت الصوت الجميل وانطلقت في نشاط
> والعرب عرفت الحداء من يومها!!
> الحكاية تقول اننا
«عالم ما.. يجيش الا بالضرب» والحكومة تضربنا
> وتنتظر ان نحدو بصوت جميل
> ابننا استاذ محمد عبدالله «القيادي في الوطني الذي ينتقد كثيرين من داخل الوطني»
> الفقرات هذه تحابيش نسوقها لشرح «المفردات»
> فنحن نجد ان الحديث ان هو لم يذهب إلى مفردات مفهومة.. والى قول مفهوم.. وفرز مفهوم «فرز لكل شخصية وكل عمل»
> ثم شرح
> وان لم يذهب إلى خطاب الجمهور باسلوب يتجاوز عجز الاعلام الحكومي..
> و..و..
> الخطاب ان لم يفعل هذا قاد الناس إلى الخراب كله
> والخراب والله العظيم يقترب .. يقترب.. يقترب من الخارج
> ويستخدم الجهل المخيف من الداخل
> والجهل ليس هو الا تعرف ما تقول
> الجهل هو الا تعرف «متى» تقول .. او كيف أو
> وحديثك نغنى معه
http://www.alintibaha.net/index.php/%D8%A7%D8%B3%D8%AD%D9%82-%D8%A3%D8%AD%D9%85%D8%AF-%D9%81%D8%B6%D9%84-%D8%A7%D9%84%D9%84%D9%87.htmlhttp://www.alintibaha.net/index.php/%D8%A7%D8%B3%D8%AD%D9%82-%D8%A3%D8%AD%D9%85%D8%AF-%D9%81%D8%B6%D9%84-%D8%A7%D9%84%D9%84%D9%87.html

أحدث المقالات

  • السلطات السودانية تعتقل قاده بارزين فى المعارضة الآرترية
  • الجبهه الشعبية المتحدة للتحرير والعدالة تنعي الشهيد صلاح قمر
  • امانة الشباب والطلاب بحركة تحرير السودا للعدالة تدين مقتل الطالب صلاح قمر وتعزي القوي الطلابية في شه
  • الشرطة تفرق تظاهرة سلمية لتجار سوق أم درمان
  • القيادية بقوي نداء السودان مريم الصادق المهدي:أزمات البلاد وصلت اللحم الحي
  • تصاعد أزمة الخبز والغاز بالعاصمة والولايات
  • إعتقلات وسط الطلاب بجامعة الجنينة
  • زين تطلق باقات انترنت جديدة بسعات عالية ‎
  • الحزب الشيوعي السوداني: (10) مليار دولار تكلفة الحرب في دارفور
  • تدريس كتاب أدبي سوداني بجامعة جزائرية
  • لقاءات جماهيرية لمتأثري (سد الشريك) ومذكرة للحكومة
  • هيئة محامي دارفور تنعي الأستاذة / أمل حمزة –(أمل شكت) (ست النفر)
  • الكشف عن رسالة من المهدي للرئيس الإيراني حول برنامج بلاده النووي
  • إبراهيم غندور يستعرض مراحل تطور العلاقات السودانية الأمريكية
  • كاركاتير اليوم الموافق 02 فبرائر 2016 للفنان ود ابو عن غوغائية عمر البشير


  • ختان البنات حرام دينيا بقلم د.محمد آدم الطيب
  • هذا يبرر شكوك المتحفظين والمعارضين بقلم نورالدين مدني
  • على هامش الهجمة على عبد الستار:لا يا غسان!!! بقلم الدكتور أيوب عثمان
  • هل سيعترف (الغرب) و (العرب) بانتصار بشار الاسد بقلم جمال السراج
  • بنك تنمية الصادرات حينما يجد الشيطان عملا للأيادى العاطلة تحالف صديق ودعة مع أبوقردة/إبراهيم طبيق
  • الطريق الى كاودا .. جوبا الخرطوم .. السكة سالكة بقلم عمار عوض
  • سدود الشمال.. من أين تؤكل الكتف؟ (2-5) بقلم نور الدين محمد عثمان نور الدين
  • العواقب الوخيمة للإنتقام والثأر * بقلم أ.د. ألون بن مئيـر
  • في انتظار المتغير ...! ماذا يجب ان يكون ....؟؟!! بقلم سميح خلف
  • وانا ما بجيب سيرة الجنوب !! بقلم بثينة تروس
  • الحكمة تقول..! بقلم الطيب الزين
  • بطاقة مناضل!! بقلم صلاح الدين عووضة
  • العوائد يا الخارجية ..!! بقلم الطاهر ساتي
  • شيخ الأمين والبيان المزور ! بقلم الطيب مصطفى
  • تأريخ الصراع بين السودان ومصر عبرالتاريخ 5 بقلم د أحمد الياس حسين
  • صرخة شباب قرية sos فاقدي السند!!(2) بقلم حيدر احمد خيرالله
  • الانتفاضة الثالثة انتفاضة الكرامة (87) عميرام بن اورليئال الوالد الإنسان بقلم د. مصطفى يوسف اللداو
  • فك الحصار ومالى اراك تكرهين الجنة بقلم ابوعبيدة الطيب ابراهيم