حركة العدل والمساواة السودانية والثبات علي المبادئ. بقلم محمد نور عودو

حركة العدل والمساواة السودانية والثبات علي المبادئ. بقلم محمد نور عودو


01-24-2016, 00:13 AM


  » http://sudaneseonline.com/cgi-bin/sdb/2bb.cgi?seq=msg&board=7&msg=1453590805&rn=0


Post: #1
Title: حركة العدل والمساواة السودانية والثبات علي المبادئ. بقلم محمد نور عودو
Author: محمد نور عودو
Date: 01-24-2016, 00:13 AM

11:13 PM Jan, 24 2016

سودانيز اون لاين
محمد نور عودو -
مكتبتى
رابط مختصر



عندما اعلنت حركة العدل والمساواة السودانية العمل الثوري والكفاح المسلح ضد الحكومة السودانية تعلم جيدآ ان طريق الكفاح لم يكون ساهل وتعلم جيدآ ان الثورات تمر بمراحل صعبة قبل وصولها الي الهدف والوصول الي الهدف يتطلب تضحيات وصبر والعزيمة لذلك تمسكت الحركة بمبادئها الثابتة ورفضت كل المساومات والإغراءت والاتفاقيات الجزئية والشكلية التي لن تزيد للمشكلة السودانية الا تعقيدآ وقدمت الحركة أرتالآ من الشهداء علي راسهم شهيد الأمة الدكتور خليل ابراهيم محمد رئيس ومؤسس حركة العدل والمساواة السودانية والشهيد الجمالي حسن جلال الدين و ابراهيم ابورنات والرحيمة والمئات من الشهداء بلاضافة للأسري في سجون حكومة المؤتمر الوطني من اجل القضية التي حملت من اجلها السلاح .لقد عملت حكومة المؤتمر الوطني جاهدا لتدمير حركة العدل والمساواة السودانية وإستخدمت كل الوسائل الخبيثة لكنها فشلت بسبب تمسك الحركة بمبادئها .وبسبب مبادئها الثابتة كسبت حركة العدل المساواة السودانية إحترام المواطن السوداني والمجتمع الدولي عكس حكومة المؤتمر الوطني المعزولة عن المواطن السوداني والمجتمع الدولي.
حركة العدل المساواة السودانية أدخلت ادبيات جديدة في نظام العمل الثوري المسلح ولاول مرة في التاريخ تقوم حركة مسلحة بتوقيع اتفاقية مع الامم المتحدة تمنع تجنيد الاطفال في سويسرا.
كما قامت الحركة بإطلاق سراح مئات الأسري من قوات الحكومية وتقوم بمعاملة انسانية ومحترمة لبقية الاسري لديها في الوقت التي تقوم الحكومة بمنع حتي الزيارة لاسري الحركة وتصدر الحكم بالاعدام لاسري الحركة .
إحترام حقوق الإنسان وإحترام حقوق الاطفال والمراءة والمساواة بين الناس مبادئ من اجلها حملت حركة العدل والمساواة السلاح وقدمت الحركة مثال حي لهذه المبادئ عند دخولها امدرمان في عام 2008 قوات الحركة لم تقتل مواطن واحد ولن تعذب مواطن واحد ولم تنهب مواطن واحد بشهادة اهل امدرمان .
هذه القيم والمبادئ الثابتة أجبرت الكثيرين لاحترام حركة العدل المساواة السودانية وأصبحو من اعداء الي أصحاب .
والثورة مستمرة والنصر حليف الثابتين اصحاب المبادئ


أحدث المقالات

  • إسرائيل يا اخت بلادي يا شقيقة.. بقلم خليل محمد سليمان
  • بعد رفع العقوبات: لا تغيير وإيران مستمرة بما هي عليه! بقلم صالح القلاب
  • فماذا سيفعل الفلسطينيون؟ بقلم د. فايز أبو شمالة
  • نظرة استقرائية للتيار الديموقراطي الاصلاحي بحركة فتح مهمات وافاق بقلم سميح خلف
  • التحية للإستاذ إبراهيم الشيخ واعضاء حزبه..! بقلم الطيب الزين
  • آخر نكتة (مخرجات الحوار الوطني السوداني في أمريكا)!! بقلم فيصل الدابي /المحامي
  • مجلس كبار اعيان الدينكا منظومة سياسية تحت غطاء قبلي ( 2- 2) بقلم دينق زكريا ضوم
  • نظرية تطور الإله في الفكر الجمهوري!بقلم محمد وقيع الله
  • هَلْ يَعِي السُّوْدَاْنِيُّوْنْ مَاْ يَفْعَلْهُ المُتَأَسْلِمُوْنَ بِاْلْبِلَاْدْبقلم د. فيصل عوض حس
  • وردية الشعوعي ..! بقلم عبد الله الشيخ
  • عندما تتهرب القيادات الأمنية من قمع المؤامرات بقلم جمال السراج
  • السودان يتدحرج نحو التطبيع مع إسرائيل بقلم بقلم نقولا ناصر*
  • الشيوعيون بى صَحهم: استقلال با بح بقلم عبد الله علي إبراهيم
  • أما الحوافز، فعاجلاً ..!! بقلم الطاهر ساتي
  • لا تنتقدني !! بقلم صلاح الدين عووضة
  • الحب بتوقيت أم درمان ..!! بقلم عبد الباقى الظافر
  • شمال كردفان وثورة التعمير بقلم الطيب مصطفى
  • قَارُورَةُ لَيْلِ الإنعتاق بقلم ياسر هاشم نجم
  • حرس الحدود المصرية يختطفون معدَّني الذهب السودانيين من داخل السودان! بقلم عثمان محمد حسن
  • حكومة المشروع الحضاري تستجدي الكيان الصهيوني.. بقلم عبدالغني بريش فيوف
  • الأسئلة الحائرة في مسيرة النهضة السودانية بقلم زين العابدين صالح عبد الرحمن
  • الصحة ماض تليد حاضر مُزري مُستقبل بئيس بقلم عميد معاش طبيب سيد عبد القادر قنات إستشاري تخدير
  • في حب الوطن والناس بقلم نورالدين مدني
  • نصيحتي الى الملك سلمان الجنوب هو من سيحرر الشمال بقلم أمين محمد الشعيبي*

  • Post: #2
    Title: Re: حركة العدل والمساواة السودانية والثبات ع�
    Author: عبد الحكيم الطاهر
    Date: 01-24-2016, 06:01 PM
    Parent: #1

    انتو لا عندكم مبادي ولا اخلاق أطلقوا سراح الناس الماسكنهم اسري ديل عشان يشوفو اهلهم واولادهم قال مبادي قال