الإعلامي كمال حامد يدشن من البحرين (نصف قرن بين القلم والمايكرفون)

الإعلامي كمال حامد يدشن من البحرين (نصف قرن بين القلم والمايكرفون)


03-25-2017, 01:55 AM


  » http://sudaneseonline.com/cgi-bin/sdb/2bb.cgi?seq=msg&board=30&msg=1490403356&rn=0


Post: #1
Title: الإعلامي كمال حامد يدشن من البحرين (نصف قرن بين القلم والمايكرفون)
Author: خالد ابواحمد
Date: 03-25-2017, 01:55 AM

00:55 AM March, 25 2017

سودانيز اون لاين
خالد ابواحمد -
مكتبتى
رابط مختصر

الإعلامي كمال حامد يدشن من البحرين (نصف قرن بين القلم والمايكرفون)

المنامة في 24 مارس /خالد أبوأحمد:
دشن الإعلامي الكبير الاستاذ كمال حامد مساء الخميس من البحرين إصداراً جديداً بعنوان (نصف قرن بين القلم والمايكروفون)، سرد فيه تجربته في الصحافة والإعلام من خلال عمله في الـ (بي بي سي)، وصحيفتي (الحياة) و(الشرق الأوسط)، اللندنيتين، وصحيفة (عكاظ) السعودية وعضويته للجنة الإعلامية للاتحاد العربي لكرة القدم واتحاد الإذاعات العربية.
وتحدث كمال حامد خلال الحفل الذي أخذ الطابع التوثيقي، عن تجربته التي امتدت لنصف قرن من الزمان بين القلم والمايكروفون، وطاف بالحضور بكل المراحل التي مر بها في حياته منذ طفولته وأيام صباه، بطريقة سهلة وممتعة سرد من خلالها الكثير من المواقف الصعبة التي انتابته في تغطيات كبرى مثل المحاولة الفاشلة لاغتيال الرئيس المصري الأسبق حسني مبارك في العاصمة الأثيوبية أديس أبابا، والمفاوضات السودانية الماراثونية منذ 1988 وحتى 2005 بين حكومة السودان وحركة التحرير الشعبية التي تمخضت أخيراً عن انفصال دولة جنوب السودان، والتغطية المتميزة للضربة الأمريكية على مصنع الشفاء بالخرطوم، بالإضافة لمشاركاته في تأسيس صحيفة الرياضية السعودية وقناة النيلين الرياضية وعدد من الصحف المحلية السودانية.، وتغطياته لعدد من نسخ الدورات الأولمبية وبطولات كأس العالم لكرة القدم.
وأشار حامد خلال الحفل إلى المرحلة المهمة في حياته الصحافية عندما انتقل من بلده السودان إلى المملكة العربية السعودية التي توطدت فيها علاقاته مع صاحب السمو الملكي الأمير فيصل بن فهد بن عبدالعزيز "رحمه الله"، وصاحب السمو الملكي خالد بن عبدالله بن عبدالعزيز، ومع ناشري الحياة اللندنية هشام وعلي الحافظ.، وعدد من الشخصيات السعودية اللامعة في مجال الصحافة والإعلام.
كما تطرق بكثير من الفخر والاعتزاز عن تجربته الصحفية التي بدأت في عام 1966 والأشخاص الذين مروا عليه في حياته وأثروا فيه وتأثر بهم، عابراً في حديث شيق مرحلة العمل بتلفزيون السودان عام 1969 ثم التدريس في مسقط رأسه عطبرة من العام 1970 وحتى 1975م، ثم هجرته إلى المملكة العربية السعودية تلك المرحلة التي تشكلت فيها خبرته وبانت حنكته فيها من خلال الاحتكاك الخارجي.
وقال كمال حامد "حضرت إلى السعودية في عام 1976 للعمل متعاوناً مع صحيفة "عكاظ"، ثم قفزت قفزة كبيرة عندما التحقت بصحيفة "الشرق الأوسط". مضيفاً "صلت وجلت في ميادين العمل الصحافي ونلت جائزة هشام ومحمد علي حافظ للتميزالصحافي، ثم عملت مديراً لمكتب صحيفة الحياة في العاصمة السودانية بالخرطوم، وفي تلك الفترة فتحنا مكتباً صحافياً شاملاً كان يوفر الأخبار والتقارير لعدد من الصحف من بينها "الحياة" اللندنية و"عكاظ" وغيرهما. مشيراً إلى أن المكتب خرج كثيراً من الكوادر الصحافية التي تترأس تحرير صحف سودانية الآن، مشيراً إلى أن الزميل أباذر حسين رئيس قسم المحليات بصحيفة "الوطن" البحرينية، كان أحد التلاميذ البارزين الذين تدربوا علي يدي في هذا المكتب.
وسرد الإعلامي كمال حامد بعد ذلك طرفا من سيرته في العمل النقابي حيث اختير امينا عاما لنقابة الصحفيين السودانيين 1989ثم مراسلاً لهيئة الإذاعة البريطانية من الخرطوم ومن هنا بدأ حامد في البروز الصحافي والإعلامي ولم يكن مراسلاً لهذه الإذاعة العالمية عن الأحوال في السودان فحسب بل في كل منطقة القرن الأفريقي في الموضوعات السياسية والرياضية، وقد غطى العديد من الأحداث التاريخية المهمة في المنطقة وكان سفيراً للسودان في هذا المحفل الكبير، وبعد ذلك تم ضمه لمجلس إدارة تلفزيون السودان، وبعدها أسس وأصدر صحيفة رياضية، ومن ثم أسس بفكره ورؤيته الثاقبة "قناة النيلين الرياضية" وهي أول قناة سودانية في هذا المجال الحيوي، ثم انتخب عضواً باللجنة الإعلامية للاتحاد العربي لكرة القدم لعدة دورات.
وفي نهاية حديث الذكريات الشيق والممتع رد الإعلامي الكبير كمال حامد على العديد من الأسئلة حول دوره في تغطية أحداث كثيرة مهمة كان لها تأثيرها على الساحة العربية والأفريقية والسودانية. شاكراً لأسرة النادي السوداني بمملكة البحرين الحفاوة والاستقبال، والموافقة الكريمة بتدشين كتاب "نصف قرن بين القلم والمايكروفون" من النادي.

قدم حفل التدشين الذي حضره السفير السوداني عبدالرحمن خليل، بمقر النادي السوداني بالزنج، السمؤل أبوسن رئيس المكتب الإعلامي والثقافي بالنادي السوداني، كما حضر الحفل وفد المحامين السودانيين الذين يزور البحرين حالياً للمشاركة في أعمال مؤتمر اتحاد المحامين العرب.
وعدد مقدم الحفل السمؤال أبوسن مميزات الإعلامي الكبير كمال حامد ودوره في الارتقاء بالإعلام السوداني داخلياً وخارجياً، واصفاً إياها بالفذ إذ استطاع أن يثبت جدارته في كل الميادين الإعلامية الرياضية والسياسية والمحلية والإقليمية، لافتاً إلى الإمكانيات الذاتية الهائلة التي امتازت بها شخصية حامد مما جعلته مكان تفضيل في الصحافة السودانية والعربية والعربية الدولية التي تتخذ من العاصمة البريطانية مقراً لها.



وسرد الاعلامي كمال حامد بعد ذلك طرفا من سيرته في العمل النقابي حيث اختير امينا عاما لنقابة الصحفيين السودانيين 1989ثم مراسلا لهيئة الاذاعة البريطانية من الخرطوم ومن هنا بدأ في البروز الصحفي والاعلامي، ولم يكن مراسلا لهذه الاذاعة العالمية عن الاحوال في السودان فحسب بل في كل منطقة القرن الافريقي في الموضوعات السياسية والرياضية، وقد غطى العديد من الأحداث التاريخية المهمة في المنطقة وكان سفيرا للسودان في هذا المحفل الكبير، وبعد ذلك تم ضمه لمجلس ادارة تلفزيون السودان، وبعدها أسس واصدر صحيفة رياضية، ومن ثم أسس بفكره ورؤيته الثاقبة (قناة النيلين الرياضية) وهي أول قناة سودانية في هذا المجال الحيوي، ثم انتخب عضوا باللجنة الاعلامية للاتحاد العربي لكرة القدم لعدة دورات.
وفي نهاية حديث الذكريات الشيق والممتع رد الاعلامي الكبير كمال حامد على العديد من الأسئلة حول دوره في تغطية احداث كثيرة مهمة كان لها تأثيرها على الساحة السودانية وحتى الآن، شاكرا لأسرة النادي السوداني بمملكة البحرين الحفاوة والاستقبال، ثم فتح الباب للتوقيع على كتابه الجديد والذي عمل العنوان (نصف قرن بين القلم والمايكروفون)، والذي وجد القبول والاشادة الكبيرة باعتباره منجم من المعلومات الرصينة من قلم حاذق وقلب مهموم بالمهنة وتطورها.





أبرز عناوين سودانيز اون لاين صباح اليوم الموافق 24 مارس 2017

اخبار و بيانات

  • استئناف خطوط الطيران بين الخرطوم وتونس السودان وتونس يوقعان على 22 وثيقة للتعاون المشترك
  • ترتيبات لقيام أكبر منطقة حرة بغرب السودان
  • ترتيبات لحصر وتصنيف المتسولين الأجانب بالخرطوم
  • إبراهيم محمود: الترابي ترك لنا ما ينير الطريق
  • تسلم رسالة من البشير نقلها الفريق طه السيسي يدعو الإعلام المصري والسوداني للتناول الإيجابي لعلاقات
  • أمريكا تحذر حكومة جنوب السودان من أساليب التجويع المتعمد
  • زيارة 30 ألف سائح من الكويت وألمانيا للبلاد وزير السياحة: زيارة الشيخة موزا ساهمت في الترويج للآث
  • د. تهاني عبد الله:السودان يتجه لحوسبة الامتحانات
  • سمحت للقطاع الخاص بتصدير 50% المعادن : سياسات جديدة لشراء وتصدير الذهب
  • الشعبي يدعو إلى السمو فوق الخلافات ومرارات الماضي
  • أعلن عن تشييد مستشفى بود مدني بتكلفة 35 مليون دولار أيلا: يتعهّد بتحويل الجزيرة لنموذج للسياحة ال
  • زعيم حزب الأمة القومي يدعو إلى وقف الاحتراب والاستقطاب
  • بكري حسن صالح يفتتح مشروع سنار عاصمة للثقافة الإسلامية اليوم
  • منبر التجانى الطيب للحوار بواشنطن يقيم ندوة بعنوان نبكيك يا وطنى نحو ثقافة التعدد و السلام
  • بيان هام من حركة 27 نوفمبر تعلن فيه بعض اسماء قادتها

    اراء و مقالات

  • الأهرامات من البجراوية إلى الجيزة من بناها ..!؟ بقلم حامد جربو
  • زينوبة والكسرة والعرديب في مهرجان سدني الأفريقي بقلم نورالدين مدني
  • ذاكرة النسيان؛ الحوار هو السلاح الوحيد القادر على تدمير الحرب والفتنة في السودان. بقلم إبراهيم إسما
  • سكت الرباب واخوفي من طول الطريق أمشيهو كيف بين المغارب والمساء بقلم عبير المجمر(سويكت)
  • عبد العزيز البطل: إلخ (1-2) بقلم عبد الله علي إبراهيم
  • صفحات مشرقة بقلم د. عارف الركابي
  • الكهرباء السياحية..!! بقلم عبدالباقي الظافر
  • وزارتني ليلاً !! بقلم صلاح الدين عووضة
  • في مفهوم الجاهلية بقلم الطيب مصطفى
  • الكنيسة الإنجيلية : الإنتهاكات الكبيرة!! بقلم حيدر احمد خيرالله
  • الدكتور / زاهي حواس وزير الآثار المصري السابق ومصر التي كانت ولا زالت عاراً علي الأمة العربية والإس
  • وطن ,بلارسن بقلم بدوى تاجو
  • نجع الفرسان الاصائل شعر نعيم حافظ
  • أئمة و قادة الدواعش يسرقون الكثير و يُعطون الفتات القليل بقلم احمد الخالدي
  • المؤتمر الوطنى وإنعدام التخطيط الإستراتيجي لإدارة الدولة-السياسة الخارجية /نموذجاً بقلم يوسف الطي
  • حكايات خفيفة وطرائف 8 بقلم هلال زاهر الساداتي
  • العصيان المدني هو الطريق الوحيد للتخلص من الكيزان بقلم الطيب محمد جاده
  • ابقو الصمود ما تبقو زيف ابقو الصمود ما تبقو خوف بقلم عبير المجمر(سويكت
  • ليبقى الجيش الشعبي ...أو يتفتت السودان المتبقي ..وغير مأسوفا عليه بقلم المهندس مادوجي كمودو برشم


    المنبر العام

  • بيان من حزب مصر القوية حول منع ابوالفتوح من دخول السودان
  • قدر شوية التصليح والعمار الحاصل في السودان حاصل بي مجهود الشعب ما مجهود الحكومة
  • كارثة: مصر تقر بتزوير مستند بلد المنشأ لإدخال المنتجات الزراعية للسودان (فيديو)
  • أحذر من شراء الذهب المصري .. تعرف على أنواع الغش في الذهب المصري
  • ...نعــي أليم ... الحاجة نصرة أحمد خوجلي في ذمة الله
  • مقاطعة المنتجات المصرية .. من أجل صحتك وعزتك وكرامتك واعتزازك بوطنك
  • متوجا وحاملا شهادة رضاء شعبك وما أعظمها من شهادة يا زميل(صور)
  • تعقيب النعمان حسن على موضوع أثاره د. محمد حسن عن الاستقلال:
  • (لأول مرة.. استيراد 5 آلاف عجل من السودان لتربيتها في مصر)
  • حكم سودانى يحكم بالطبنجة بدل الصفارة
  • الجالية السودانية بمصر تتنفس الصعداء على انتهاء الازمة الاعلامية بين البلدين
  • ترامب يمدد العقوبات على دويلة "جنوب السودان" لعام آخر
  • الولايات المتحدة تحذر دويلة "جنوب السودان" من «أساليب التجويع المتعمد»
  • ومن يبتغ غير الاسلام دينا..عدنان الرفاعي
  • يا اخوانا ... عثمان صالح ما كفاهو كده ... حرجلنا كمل ...
  • أكوكو الخطير تزوج من 130 امرأة
  • أسماء حركات دارفور
  • لماذا مُنِعَ من دخول السودان؟ عبدالمنعم أبو الفتوح الطالب الذي جادل السادات في شجاعة
  • صدور كتاب (تحديديات بناء الدولة السودانية) للكاتب محمد الفكي سليمان
  • الميرغني يرفض ترشيحات الحسن ويدفع بالسر وإبراهيم للحكومة
  • سيرة ومسيرة سودانى عاش قرابة ال79 عاما فى اوربا ( العم حسن ارباب )
  • فايزة نقد : في ذكرى الراحل المقيم الأستاذ محمد إبراهيم نقد22 مارس (يوم الفراق المر)
  • أم بديلة ولا أم حقيقية؟ بقلم سهيرعبدالرحيم
  • اليوم 23 مارس: يمة – أمي – ماما بحبك بحبك بحببببببببك......
  • تقرير حكومي بألمانيا يقرر أن الأغنياء في ألمانيا يزدادون ثراء بينما يزداد الفقراء فقرا
  • التلفزيون الفرنسي عاجل انقلاب عسكري في سوريا وضباط يسيطرون على وزارة الدفاع ويحاصرون قصر الرئاسة