06:12 PM March, 20 2016 سودانيز اون لاين
اخبار سودانيزاونلاين-فنكس-اريزونا-الولايات المتحدة
مكتبتى
رابط مختصر
تصريح صحفي من نائب رئيس الجبهة الثورية السودانية، بخصوص تعليق عرمان على مشاورات أديس، و حديثه نيابة عن قوى نداء السودان. بالنسبة لتصريحات عرمان المتكررة باسم المعارضة السودانية وباسم نداء السودان، سيما اخرها بخصوص للقاء التشاوري الجاري الان في اديس، والذي صرح فيه عرمان باسم المعارضة ونداء السودان وعن اتفاق المعارضة في اديس على لقاء بخصوص نداء السودان وعن موقف المعارضة، أوجب علينا توضيح الآتي:
بخصوص اللقاء التشاوري، فهو لقاء تم بدعوة من الالية الأفريقية رفيعة المستوى، لعقد لقاء تشاوري، قُدمت فيه الدعوات لخمس جهات فقط، هي الحكومة السودانية، و حزب الأمة القومي، والحركات المسلحة ( العدل والمساواة/ تحرير السودان مناوي/ قطاع الشمال). ولم تقدم فيه أي دعوة لا للجبهة الثورية ولا لفصائلها غير المسلحة، و لا لمجلس نداء السودان او لبقية مكوناته المدنية، و لا لقوى الاجماع الوطني أو لأي من أحزابها المكوّنة، و لا لقوى المستقبل للتغيير أو لتحالف ( قوت ) أو لحزب الإصلاح الان، ولا لأي من التحالفات المكونة لقوى المستقبل. بالتالي هذا اللقاء يمثل الحركات الثلاث المسلحة المدعوة، وحزب الأمة القومي والحكومة السودانية، و لا يمثل لا قوى نداء السودان و بالأحرى لا يمثل كل المعارضة السودانية، و لا نسمح لموفد حركة واحدة ان يدعي الحديث باسم نداء السودان او باسم كل المعارضة السودانية.
ثانياً نحن في الجبهة الثورية السودانية لم نتفق مع عرمان في أديس على اتخاذ أي موقف آخر بخصوص نداء السودان، و لا علم لنا بأي لقاء بخصوص نداء السودان، وعرمان يمكنه فقط الحديث باسم وفد الحركة الشعبية المفاوض، لا باسم المعارضة السودانية أو باسم قوى نداء السودان، فلا نحن فوَّضناه بذلك ولا بقية مكونات المعارضة السودانية، فقد انتهى عهد أن تقوم حركة واحدة بوضع كل المعارضة السودانية في حجرها كالوليد القاصر، و لا ندعي الحديث باسم المعارضة السودانية، و لكننا نؤكد بأن للقوى السودانية المعارضة المتحدثين الأكفاء و الناطقين باسمها، ونؤكد بأن اللقاء التشاوري في اديس لا يعبر عن المعارضة السودانية كلها إنما عن من دعي اليه من الحركات المسلحة وحزب الأمة من المعارضة.
سيد علي ابوامنة
نائب رئيس الجبهة الثورية السودانية
أحدث المقالات
مخاطـر تطبيق بـدعـة إغـلاق المتاجر للصلوات بقلم مصعب المشرّفأقلام فاخرة ..!! بقلم الطاهر ساتيوالسودان / بعد شهر/ هو بقلم أسحاق احمد فضل اللهخلافة الترابي .. من يكسب الرهان ؟ بقلم عبد الباقى الظافرالمصلحة الشخصية في دعاوي الشأن العام بقلم نبيل أديب عبداللهكانت أيـام بقلم عبدالله علقمإن لم يجدوها عندنا ،فأين يجد الجنوبيون الحماية؟! بقلم حيدر احمد خيراللهظلم الطبيب ومأساوية المسلسل بقلم عميد معاش طبيب. سيد عبد القادر قناتقنبلة دارفور الموقوتة وانكار البشير العلاقة مع الاخوان المسلمين بقلم محمد فضل عليفي ذكراها معركة الكرامة والتحولات التي طرأت على الثورة بقلم سميح خلفاللهم إني بلغت اللهم فاشهد بقلم نور الدين مدنينحن أمة لا نتفكر،ولا نتعظ ،ولا نتدبر بقلم رحاب أسعد بيوض التميمي
بصراحة كده.. حان وقت الصراحة بقلم دندرا علي دندراالحركة الشعبية تسقط طائرة.. و الحكومة تعاقب مواطني جنوب السودان! بقلم عثمان محمد حسنفخامة الرئيس الفلسطيني حفظه الله وأبقاه بقلم د. فايز أبو شمالةما يفعله الامام الصادق المهدى وبقيت الحركات هو فضيحة باثيوبيا بقلم محمد القاضيالتحدي السياسي هو السبيل الأمثل لمناهضة اجراءات استفتاء دارفوروإقامة السدودالوثبة بعد عامين و تأثير نجاح أو فشل المفاوضات الحالية في أديس ابابا عليها بقلم د. عمر بادي المرأة والتطرف في البلاد العربية وفي باقي بلدان المسلمين... بقلم محمد الحنفي شرعية حصار المدن ومسؤولية تجويع المدنيين بقلم جميل عودة/مركز آدم للدفاع عن الحقوق والحريات د. الشيخ الترابي .. ما بين جسد يوارى وفكر يسعى.. 2 بقلم رندا عطيةفي محطّة رمسيس..! بقلم عبد الله الشيخخطيئة التفاؤل!! بقلم صلاح الدين عووضةقلم لطيف .. و فاخر ..!! بقلم الطاهر ساتيبين الشيخ الترابي وعمار عجول بقلم الطيب مصطفىالمحينة، ذلك اللاعب الذي ينافس تابلوهاته بقلم صلاح شعيبالحزب الجمهوري: منذ المذكرة التفسيرية حتى الرفض!! بقلم حيدر احمد خيراللهنظام يتدخل في أي مکان بقلم فهمي أحمد السامرائيجولة فرنسية لإدارة الصراع في فلسطين بقلم بقلم نقولا ناصر*المشهد الاقتصادي الايراني عشية اعياد نوروز بقلم صافي الياسريمناشدة للحكومة أولأ ومن ثم للمعارضة بشقيها (السلمى والمسلح):رفقاً بالمواطن المغلوب على أمرهمن ركن الأسرة بالإذاعة إلى الهيرالد بسدني بقلم نورالدين مدنييقول الخبر .. أنجبت منه قبل أن تلتقيه ولما إلتقته تزوجته بقلم الياس الغائبكفوا أيديكم عن سوريا وفكروا فينا بقلم فلاح هادي الجنابيالمصالحة رباعية الاقطاب بقلم سميح خلف