|
Re: الرجل الذي أرسمه عندما أحاول رسم أبي (Re: مراويد)
|
يا محمد مالك دايما بتفتح جرح الألم؟ مالك هكذا تسأل الموت، هذا الكائن الذي لا أعرفه؟
ماله كاللص...............! ودائما يعود.
إبك يا محمد إن شاء لك البكاء، فالبكاء، هذا اللعين لا يجود دائما!
إشرب برميلا من الماء حتي لا يجف عنك الدمع يا محمد... وإن استطعت البكاء، العق دمعك؛ تأكد من ملوحته، فالدمع قالوا مالح كماء البحر... وسيرتدي الرجل الذي بلون أبيك ألوانك يوما ما لك عزائي قبل وبعد أن تعود إيمان
|
|
|
|
|
|
|
|
|