|
أن تكونَ حلماً لامرأةٍ نخلة !!!
|
عفواً ، أن تكونَ امرأةٌ - نخلة - حلماً يواصل سريانه الحريري على بدن دمك المآلي يا ايها الحوار الداوودي .. أو يصير غدك الممهور بالتوق الصراح لوارف الرفقة و الدفء الحياتي ، يا بن الليمون في ألفية يطرزها جنجويدُ الغموض ..
حقاً ، يكون نصيبك الأروعُ " قمةَ الهروب " تجاه نفسك ، و ليمونك النخلي المطعم بامرأةٍ - حتماً - ستأتي ( إنصافاً ) لكَ يا حبيب !!!
|
|
|
|
|
|