بابلو نيرودا·· حبر تشيلي الأخضر

مرحبا Guest
اخر زيارك لك: 05-22-2024, 07:38 AM الصفحة الرئيسية

منتديات سودانيزاونلاين    مكتبة الفساد    ابحث    اخبار و بيانات    مواضيع توثيقية    منبر الشعبية    اراء حرة و مقالات    مدخل أرشيف اراء حرة و مقالات   
News and Press Releases    اتصل بنا    Articles and Views    English Forum    ناس الزقازيق   
مدخل أرشيف النصف الثاني للعام 2004م
نسخة قابلة للطباعة من الموضوع   ارسل الموضوع لصديق   اقرا المشاركات فى صورة مستقيمة « | »
اقرا احدث مداخلة فى هذا الموضوع »
07-11-2004, 09:26 PM

sympatico

تاريخ التسجيل: 02-05-2002
مجموع المشاركات: 0

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: بابلو نيرودا·· حبر تشيلي الأخضر (Re: sympatico)

    وهذا مقال عنه نشر بصحيفة اخبار الادب
    ------




    في الذكري المئوية لميلاد 'بابلونيرودا':
    تعالوا شاهدوا الدم في الشوارع!
    أحمد بهاء الدين شعبان

    في الثاني عشر من هذا الشهر 'يوليو' يكون قد انقضي مائة عام بالتمام علي ميلاد 'نافتالي ريس باسوالتو' Naftali Ryes Basoalto الشاعر التشيلي الكبير الذي عرفه العالم، فيما بعد، باسم 'بابلو نيرودا (Pabo Nerude)
    وكانت جيوش الظلام قد انقضت في الحادي عشر من شهر أغسطس 1973، أي قبل أيام من وفاته 'يوم 23 سبتمبر من نفس العام' لكي تغتال حلما من أحلام 'بابلو نيرودا' وشعب التشيلي، والانسانية جمعاء، بمؤامرة الانقلاب الرجعي الدموي الذي قاده الجنرال السفاح 'بينوشيه' بدعم من المخابرات المركزية الامريكية (C.I.A) وكبريات الشركات الاحتكارية الامريكية: شركة التليفونات والتلغراف العالمية (I. T. T) وشركات النحاس، وغيرها، ووقف سلفادور الليندي، الرئيس التشيلي الماركسي المنتخب ديموقراطيا، مع حفنة من رفاقه المخلصين، يقاتل ­ حتي النفس الأخير ­ كتيبة الموت، التشيلية الشكل، الأمريكية التمويل والتخطيط والهوي، وهي تتقدم فوق أشلاء التشيليين الفقراء، مخاطبا شعبه، ولآخر مرة: 'من أجل المصلحة العليا للشعب، وباسم الوطن، أدعوكم للاحتفاظ بالأمل، التاريخ لا يتوقف، لا بسبب القمع ولا بسبب الجريمة، إنها مرحلة ينبغي تجاوزها، إنها لحظة صعبة، ربما يسحقوننا، لكن المستقبل سوف يكون ملكا للشعب، ملكا للعمال، وسوف تتقدم الانسانية لتحقيق الحياة الأفضل'......... 'أيها العمال إنني أثق بتشيلي وبمصيرها، هناك رجال آخرون مازال لديهم الأمل في تلك اللحظة الرمادية والمرة التي تفرض فيها الخيانة نفسها..... عاشت تشيلي، عاش الشعب، عاش العمال!، هذه هي كلماتي الأخيرة، وأنا متأكد بأن التضحية لن تكون بلا جدوي، وأن عقابا معنويا ­ علي الأقل ­ سوف يحل علي أولئك الذين ارتكبوا الجبن والخيانة'. 'ترجمة مجموعة التقدم'.
    وبينما كانت أزقة التشيلي الفقيرة تغص بصوت أغاني 'فيكتور جارا' المقاومة، التي داست عليها وعلي قيثار مغنيها الذهبية، أحذية 'كتائب العسكر'، الفاشيين، بعد أن أغرقوا البلاد في شلالات الدم، واكتظت بهم الطرقات وهم يجرون الآلاف من عمال تشيلي ومثقفيها وشرفائها إلي استاد 'سانتياجو' لاعدامهم رميا برصاص الغدر، وبلا جريرة سوي تجرؤهم علي امتلاك الأمل، كان 'بابلو نيرودا' يحتضر وهو يري الحلم الذي طالما غني وعزف له أجمل ألحانه يتعرض للاغتيال، فحياته، وهو المناضل الكوني الذي اعتبر أن بلاده هي حدود المعمورة بأسرها، بل والمجرة بكاملها، كانت مرهونة بحياة 'وطنه الصغير' تشيلي، وعافيته عن عافيتها، ويصف أحد أصدقاء 'بابلو نيرودا' المقربين، 'فرناندو اليجيريا' اللحظات الأخيرة في حياة 'نيرودا'.. الذي سماه 'آرثر ميلر'، ذات مرة: 'الشجرة'، لوفرة عطائه وفيئه ولمنحه الأمل والحياة.
    'نيرودا مريض تماما، يمنحه طبيبه بضعة أشهر للحياة، لا أدري إن كان يعرف الحقيقة؟!، طائرات 'الهوكرهنت' تقصف 'ألمونيدا' يسقط 'الليندي' بالرصاص، العمال يحملون الرشاشات علي امتداد الوطن، يسقط مصنع 'سومار' تسقط الجامعة التكنولوجية، تسقط 'الليجا' و'الهيرميدا' يتحدر الكادر الدامي للاتحاد الشعبي من تلال 'بالباريسو' محاكمات صورية واعدامات سريعة في 'تاماكو' و'فالدفيا' و'كونسثون' و'بياجو' و'أنتو فاجاستا'. يريد 'نيرودا' الفاغر العينين، وقد التحي الآن، رؤية كل هذا الموت، فيسحب قدميه صعدا إلي منتصف الطريق ليعرف ­ فجأة ­ أنه، أخيرا، وجها لوجه، مع الحقيقة: العالم الذي صنعه بيتا بيتا، خطوة خطوة، والوطن الذي بناه من الرمل والحجر، من الفحم، من النحاس والملح الصخري، الوطن الذي بناه من الطين، من الضباب، من الحنطة، من الثلج، الوطن الذي سماه وغني له طوال السنين، وطن الفلاح والعامل، يسقط عليه كالسقف القديم، ويتهدم كحائط من اللبن.... لم يبق غير الصمت، غير البحر الشامخ، غير ساحل بعيد وزورق! Modern Poetry Studies, 1974 ترجمة سحر أحمد، مجلة 'الشاهد' عدد 198، فبراير 2002، ص ص : 90 ­ 91'
    كانت حياة 'بابلو نيرودا' هي أعظم ما كتب من أشعار، هو الذي عاش قصائده وتنفس عبقها كأنسام الحياة ذاتها، لقد صنع 'بابلو نيرودا' من تراب الارض، ومن أنفاس الناس الحية، ومن اختلاط عناصر الطبيعة العصية مع نداوة الشعور البشري، بانوراما حية لبهجة الحياة، حيث يتشابك الذاتي بالموضوعي، والحسي بالروحي، ويصبح لوقع قطرات المطر في الأمسيات العاصفة معني انساني، وتتمازج أنفاس الفرد بنشيج المجموع، ويصير لكل حدث في الوجود غاية، وتصبح الأرض أما للجميع:
    'جلبت الرمال معي
    السهل الرمادي، القمر
    المترامي المعادي بتلك القفار
    ليل عامل المناجم
    ظمأ النهار الوحشي
    والملعقة النحاسية
    البائسة التي يحتسون بها حساءهم التعس
    حملت إلي هناك الصمت،
    الدم الدافق من ذلك القفر الشمالي
    الذي يعج بعمال المناجم المطحونين
    الذين يبتسمون لي لايزالون،
    مفترين عن أسنان مرحة
    وباسم الرجل والرمل اقسمت
    باسم الجوع والمعادن الصلدة
    باسم العمل والفقر!'
    'من قصيدة 'في المناجم السامقة' ترجمة: كامل يوسف حسين، مجلة 'آفاق عربية' بغداد، يناير 1984
    يمتد نسب 'نيرودا' الادبي، علي نحو ما يوضح 'إيليا اهرنبورج' الي الماضي العظيم للشعر الكاستيلي، كما انه: 'لم يزدر التراث الشعري والروحي ل 'الشعراء المعلونين في فرنسا'، وعلي الاخص 'بودلير' و'آرتور رامبو' كذلك امتص الروح المتوثبة للشعر الشعبي التشيلي ومنشديه' ، لكن 'اهرنبرج' يشير الي دور أكبر لعبه شاعران آخران، من جنسية أخري، في تشكيل 'نيرودا' كفنان:
    الأول: هو الشاعر السوفيتي 'فلاديمير ماياكوفسكي' الذي يقول 'نيرودا' عنه: 'ان قوة ماياكوفسكي' ورقته وغضبه ، تظل حتي اليوم، بلا نظير في شعر حقبتنا' والثاني: هو الشاعر الامريكي 'والت ويتمان' الذي عاده باسم 'الآخ العاقل' وخاطبه قائلا : 'أعرني صوتك وعبء قلبك' (إليا اهرنبرج، صورة بابلو نيرودا، ترجمة: أحمد حسان، مجلة 'سنابل' العدد 26، يناير 1972، ص ص : 36 ­ 41)
    ويرصد 'اهرنبرج' ما يمكن أن يطلق عليه 'نقطة التحول' في حياة 'نيرودا' أو 'لحظة التنوير' في ادراكه ووعيه وعمله الابداعي أيضا، تلك هي لحظة بروز الوجه القبيح لفاشية الجنرال 'فرانكو' التي استباحت أسبانيا التي عمل بها قنصلا رسميا لبلاده، اسبانيا محبوبته ووطن اصحابه و رفاقه: 'فردريكو جارثيا لوركا'، و'رفائيل البرتي' و'بابلو بيكاسو' و 'سلفادور دالي'، وغيرهم من الفنانين والكتاب والشعراء، لقد كانت هذه اللحظة هي لحظة النهاية لشعر 'بابلو' الذاتي الغامض، الذي أوغل ­ عملا بتقاليد الشعر الكاستيلي القديم ­ في تناول قضية الموت وزوال العالم، وهل كان بمكنة شاعر مرهف الحس، نبيل الشعور ك 'بابلو نيرودا' أن يري بأم عينه غارات الطائرات الفاشية علي الاحياء الثائرة، وجثث الاطفال الابرياء الممزقة، وطوابير عصابات 'فرانكو' وهي تروع الامنين، دون أن يتأثر أو يكترث، خاصة بعد أن اغتال الفاشيست' صداح اسبانيا' 'الجميل' لوركا؟! بالطبع لا، ومع هذا فسر 'نيرودا' مالا يحتاج الي تفسير:
    'ستسألون: أين ذهبت زهور الليلك،
    وأين الغيبيات المبذورة بالخدر،
    وأين المطر الذي يطلق دوما،
    كلمات ذاخرة بالفواصل والطيور،
    ....... سأخبركم عما دهاني،
    كان منزلي يدعي منزل الزهور،
    في كل مكان كانت زهور 'الجيرانيوم' تتفتح،
    كان منزلي مكانا بهيجا،
    يضحك فيه الأطفال، والكلاب تمرح.
    وأتي السفاحون بالمغاربة والطائرات،
    وبالقسس الذين يباركون القتلة،
    أتوا ليذبحوا الاطفال
    ..... دم الأطفال'
    'ترجمة أحمد حسان، المصدر نفسه'
    لقد انطلق الشاعر ­ بعد أن عرف صوته الحقيقي، والتقي برسالة عمره ­ يعبر، بأوضح الاشكال، وأكثرها اختلاجا بالرغبة في الانتصار للاشواق الحبيسة في صدور الملايين من البشر البسطاء، يغني لصناع الحياة أينما كانوا، وكيفما كانت اللغة التي يتحدثون بها، لقد استطاع 'نيرودا'، بطريقته الخاصة، ودون أن يقلد أحدا، كما يشرح 'اهرنبورج'، 'ان يحل واحدة من أهم مشاكل عصرنا: خلق شعر جديد مرتبط بعمل ونضال الشعب، وقصائده الرائعة تنفي المناقشات الغبية المتعبة لدعاة 'الفن الخالص' بخصوص عدم ملاءمة الشعر السامي للنضال السياسي' 'صورة 'بابلو نيرودا' مصدر سابق، ص : 41' وبحسب كلمات 'نيرودا' نفسه: 'لقد بدأت رومانسيا، نشرت في العشرين من عمري ديوان 'عشرون قضية حب وأغنية يائسة'، الذي بيعت منه حتي الآن مليونا نسخة من أمريكا اللاتينية وحها، وهو أمر مازال يتسم بالغموض بالنسبة لي: حيث أن هذا الديوان بالنسبة لي ليس إلا كتابا تسوده الكآبة!
    ..... بعد الحرب الأهلية الاسبانية، صار الانسان مادة لشعري، لهذه الفترة ينتمي 'النشيد العام'، بعد هذه الفترة ارتبطت بالناس، رحت أكتب شعرا بسيطا، بل تعليميا، ولا أخجل من استخدام هذه الكلمة'.
    'بابلو نيرودا، ترجمة: محمود السيد علي، المجلس الاعلي للثقافة ­ المشروع القومي للترجمة، القاهرة 46، الطبعة الاولي 1998 ، ص: 6'
    مع 'النشيد العام' تحدد مصير 'بابلو' ­ 'الشعبي، معني الاسم' ­ النهائي، توضحت مقاديره: 'حيث ينطلق الشاعر' من فكرة أن الوعي ب 'الأنا' لا يتحقق إلا من خلال منظور جماعي، فيحلم بأمريكا لاتينية تسودها العدالة الاجتماعية، ويري في بلده، 'تشيلي' رمزا للقارة بأكملها، وفي الاشتراكية الشيوعية طريقا وحيدا لمستقبل البشرية، ويؤدي هذا التغيير 'الأدق التطور ­ الكاتب' الي انضمام 'نيرودا' الي 'الحزب الشيوعي التشيلي' في الثامن من يوليو 1945'.
    'المصدر السابق، ص : 16'
    'إلي الجميع، الجميع
    إلي كل من لا أعرف،
    إلي كل من لم يسمع أبدا هذا الاسم،
    إلي الذين يعيشون
    علي ضفاف انهارنا الطويلة،
    علي سفوح البراكين،
    في ظلال
    كبريتية النحاس،
    إلي الصيادين والمزارعين
    إلي هنود زرق علي صفاف
    بحيرات براقة كالزجاج،
    إلي الاسكافي الذي يتساءل الآن
    غارسا مساميره في الجلد بيدين عتيقتين
    إليك، إلي الذي انتظرني دون أن يعرف
    إليكم أنتمي، واعترف ، وأغني'.
    'المصدر السابق ص ص 17 ­ 18'
    إنه يخوض المعركة، بين الانسان وأعداء الانسانية، بكل جوارحه، ويرفع سيف شعره القاطع، ك 'شاعر مسلح' في مواجهة الاجرام الامريكي 'الشمالي' الذي ألقي بغمامته السوداء علي الكون كله:
    'سأضطلع بواجباتي كشاعر مسلح
    بسونيتة ذات أبيات مروعة
    اذ ينبغي علي، دون أية مناداة علي الشهود
    أن أملي الحكم الذي لم يسمع به
    أحد من قبل:
    الاعدام رميا بالرصاص
    لمجرم ضار
    مايزال، رغم كل مفاخرة في الفضاء
    يقتل علي الارض
    أعدادا ضخمة من البشر.....
    ان القلم يمتنع عن كتابة اسمه المزعج.
    جزار البيت الأبيض،
    والورق يأبي تدوينه'
    'بابلو نيرودا، آخر الاشعار: الحث علي ابادة نيكسون والاشادة بالثورة التشيلية، ترجمة: الطيب الرياحي، دار الفارابي، بيروت 1979 ص ص : 14 ­ 15'.
    لقد أصبح 'نيرودا' الصوت العالمي المعترف به، ولسان حال المقهورين والمقموعين والممنوعين من الكلام والمحرومين من حق الحياة والمناضلين من أجل الحرية في العالم أجمع، وهو الآن يقطع الدنيا، طولا وعرضا، منفيا ومواطنا كونيا، ومقاتلا ضد التعسف والظلم، ومحبوبا للشرفاء في العالم أجمع، يغني للإنسان، ويكتب ­ بعمق ووضوح ­ عن آلامه وهواجسه وأشواقه، وينال عام '1953 جائزة ستالين للسلام' وفي عام 1971 تقرع 'جائزة نوبل للآداب'بابه، قبل أن يرحل عن عالمنا في 23 سبتمبر 1973 حيث واري تراب 'سانتياجو' عاصمة بلده 'التشيلي' جثمانه النبيل.
    لم يعش 'بابلو' لكي يفرح برحيل الديكتاتور الجلاد 'بينوشيه' ولم يشهده مطاردا منبوذا، وهو في ارذل العمر، خشية الاعتقال والمحاكمة، رحل واصداء صوته تحمل وصيته الأبدية للشعراء الحقيقيين: 'ليس لدي خيار آخر:
    شعبي، تكون قصيدتي هجومية وصلبة مثل الحجر الأروكاني'.


    http://www.akhbarelyom.org/adab/issues/574/0504.html

































    --------------------------------------------------------------------------------
                  

العنوان الكاتب Date
بابلو نيرودا·· حبر تشيلي الأخضر sympatico07-09-04, 11:04 PM
  Re: بابلو نيرودا·· حبر تشيلي الأخضر Abdalla Gaafar07-11-04, 01:31 AM
  Re: بابلو نيرودا·· حبر تشيلي الأخضر الجندرية07-11-04, 02:20 AM
    Re: بابلو نيرودا·· حبر تشيلي الأخضر sympatico07-11-04, 07:07 AM
  Re: بابلو نيرودا·· حبر تشيلي الأخضر ismat.abdelrahman07-11-04, 01:58 PM
    Re: بابلو نيرودا·· حبر تشيلي الأخضر sympatico07-11-04, 09:19 PM
      Re: بابلو نيرودا·· حبر تشيلي الأخضر sympatico07-11-04, 09:26 PM
        Re: بابلو نيرودا·· حبر تشيلي الأخضر TahaElham07-13-04, 02:42 PM
  Re: بابلو نيرودا·· حبر تشيلي الأخضر مراويد07-13-04, 03:02 PM
    Re: بابلو نيرودا·· حبر تشيلي الأخضر نجلاء التوم07-14-04, 02:16 AM
      Re: بابلو نيرودا·· حبر تشيلي الأخضر نجلاء التوم07-14-04, 11:25 PM
        Re: بابلو نيرودا·· حبر تشيلي الأخضر نجلاء التوم07-16-04, 09:53 PM
          Re: بابلو نيرودا·· حبر تشيلي الأخضر esam gabralla07-17-04, 04:38 AM
            Re: بابلو نيرودا·· حبر تشيلي الأخضر نجلاء التوم07-18-04, 10:06 PM
              Re: بابلو نيرودا·· حبر تشيلي الأخضر sympatico07-20-04, 00:28 AM
  Re: بابلو نيرودا·· حبر تشيلي الأخضر مراويد07-20-04, 01:41 AM
  Re: بابلو نيرودا·· حبر تشيلي الأخضر Nada Amin07-20-04, 05:49 AM
  Re: بابلو نيرودا·· حبر تشيلي الأخضر مراويد07-26-04, 10:57 AM
    Re: بابلو نيرودا·· حبر تشيلي الأخضر sympatico07-28-04, 10:42 AM
  Re: بابلو نيرودا·· حبر تشيلي الأخضر الجندرية07-28-04, 09:35 PM
    Re: بابلو نيرودا·· حبر تشيلي الأخضر الجندرية08-19-04, 00:59 AM


[رد على الموضوع] صفحة 1 „‰ 1:   <<  1  >>




احدث عناوين سودانيز اون لاين الان
اراء حرة و مقالات
Latest Posts in English Forum
Articles and Views
اخر المواضيع فى المنبر العام
News and Press Releases
اخبار و بيانات



فيس بوك تويتر انستقرام يوتيوب بنتيريست
الرسائل والمقالات و الآراء المنشورة في المنتدى بأسماء أصحابها أو بأسماء مستعارة لا تمثل بالضرورة الرأي الرسمي لصاحب الموقع أو سودانيز اون لاين بل تمثل وجهة نظر كاتبها
لا يمكنك نقل أو اقتباس اى مواد أعلامية من هذا الموقع الا بعد الحصول على اذن من الادارة
About Us
Contact Us
About Sudanese Online
اخبار و بيانات
اراء حرة و مقالات
صور سودانيزاونلاين
فيديوهات سودانيزاونلاين
ويكيبيديا سودانيز اون لاين
منتديات سودانيزاونلاين
News and Press Releases
Articles and Views
SudaneseOnline Images
Sudanese Online Videos
Sudanese Online Wikipedia
Sudanese Online Forums
If you're looking to submit News,Video,a Press Release or or Article please feel free to send it to [email protected]

© 2014 SudaneseOnline.com

Software Version 1.3.0 © 2N-com.de