كتب الكاتب الفاتح جبرا المتوفرة بمعرض الدوحة
|
Re: بوست الاستاذ عادل القصاص في منبر حسن و نجاة! (Re: طه جعفر)
|
كلام مهم للهاشمي
"طيب ياعادل القصّاص: نوع الكلام دا وفى الفضاء الطلق (طلق شنو ، دا فيهو جنس اعادي ومعفنين من كل لون) بجيب هواء ملوّث لحزب وليد زي الحركة الشعبية (التى ما ان تحوّلت من جيش الي حركة حتي ردتها جيوش الردة الى موضع الوزة الذى قصده حسن موسي) . لست من انصار الغتغتة ولكن الغسيل قدام القساة وناس الامن المدفوع لهم ولهن الاجر دا شغل مجاني وماعندو عائد مادي او جمالي (شفت كيف؟) الحركة دي تم بناؤها حديثاً من الدم والطين زي ما انت عارف (دم تقيل -اتقل من الدين زي ما قال اخونا المسلم يحي بولاد- من عيار دم يوسف كوة وجون قرن وكمّا اخاف الكضب جوزيف قرنق ذاتو ، دا من دم القادة الكاريزما والشيوخ الذين شربت دمائهم من الناس العزاز الجميلين المجهولين الضاربين الصخر حتى يلين وتسيل دمائه)"
كتب الشليق عادل عثمان "ياسر عرمان القائد في الحركة الشعبية والمرشح السابق لرئاسة الجمهورية "
كلمات سيد شباب منبر حسن و نجاة "الأمور كما أشرت أنت، بحصافة، أكثر تعقيداً؛ لذا لا يجب تركها للرعاع التكنوقراط ودهماء اللجان أصحاب النثرية والتواطؤ من أفندية الأحزاب. هذا إذا اتفقنا على أننا ننشد "فاشية" أقل وطأة على جسد الحياة، لا مجرد استبدال نظام بنظام. " وكتب فاكهة منبر حسن و نجاة التفاحة مازن مصطفي "أحسب أنها الفرحة التي حلم بحدوثها ماركس، والتي ظن نيتشه أنه صنعها، والتي توسل إليها كافكا، والتي كدح من أجلها بروست، وفرح لها كوبرنيكوس، ومات من أجلها جوردانو برونو؛ وولدت لها أنا". هذا العملاق ولد من اجل ما فرح له ماركس ماركس بتاع متربتك يا تفاحة يا مرتاحة شوفو العبقرية دي كيف تقول لي محسن خالد "وبعد الاف الأعوام، سيغدو قولي هذا مسموعاً في الحجر من الداخل وفي المكان الذي نطق منه الله بالحيرة. هل أنا مفهوم؟ ليس الآن طبعاً."
و كتب النازي مازن مصطفي في حضور حسن رسمة
"نا أدعو لفاشية الجدارة، فاشية الحياة:
"ما يفيد الحياة أكثر" هو الأهم؛ "ما يفيد الحياة أكثر" يجب أن نمنحه أعلى "رتبة" و"مقام" و"قدر" و"حسب ونسب"؛ لابد أن نبجل جيداً من هو جدير، لنعرف كيف نحتقر السفهاء القتلة.
لا مساواتية، إطلاقاً؛ بل مركز مجيد داخله المبدع أي الخالق أي الله نفسه. منذ البداية أُطلق لفظ الله على الفنان، وكنا طيلة تاريخ البشرية نعبد الفنان أنى حسبناه، لأن الفنان عقيدة الحياة. " و الله كلام و العمال المسحوقين ديل تمومة جرتق و لا كيف؟ و سؤال عرضي من هو الله؟ يا مزونة و نقول لحسن و نجاة أطردوا هذا الغبي !!!!!!!!! 3- " أنا مركزي، وصرحت بذلك مباشرة قبل أن تبدأ التحليل العميق لتكشف عما ما هو ماثل أمام عينيك. لكنها الأيديولوجية: لفرط إيمانك بأن المركزية سبة لم تصدق أن هناك من يصرح بها حين فعل أمام عينيك، بل تصورتها فضيحته فرحت تحاول نبشها بالتواء.
أما سؤالك عن إخراج الكُتاب من الرعاعية فهو سؤال جيد، وينبيء عن نفس شاكة ومستريبة جيدة؛ أها الكتاب لأ، الفنانين أيوة، التشكيلين لأ، الفنانين أيوة، المطربين لأ، الفنانين أيوة، المحامين لأ، الفنانين أيوة، المعلمين لأ، الفنانين أيوة، الأمهات أيوة لأنهن الخالقات. " يعني نطرد ليك وردي و نحتفظ ليك بحسن رسمة و عبد الله بولا لانهم تشكليين اما نجاة فهي برة! عجبني ليك يا دكتورة عقبال البكارن و الله فكرت اعمل بوست و اعنونه اضحك مع مازن مصطفي اقصد تفاحة المرتاحة بتاعت منبر حسن و نجاة و نجاة الآن من ناس برة اعني شايقية لندن و الامهات خالقات بعد ام قبل الاستنساخ؟ يا فالحن لان خلق الانسان معروف لكن استخلاق امثالك ما بنعرفو انت ايمكن تكون من ام و أله كالمسيح ابوك ما خلق حاجة و لا حتي نطفة؟
و الله يا حسن رسمة حالتكم بقت تحنن!
سأل الجريفاوي سؤال انصرافي و نحن معه منصرفون "سؤال انصرافي ، إنتو راشد دياب وعلي مهدي ديل -مثلا- معاكم في حزب الفن ده ؟"
ربما باستثناء طه جعفر يا حسن جزمة
"سلام يا جريفاوي سؤالك الإنصرافي ليس انصرافيا عشان حتتنا دي هي الحتة البنتلاقى فيها بعد ننصرف من الأسئلة المزعومة غير انصرافية[ ننصرف وين أنحنا من سؤال جيوبوليتيك الفن؟].و لو عاوز وجهة نظري فأنا أعتقد إنو إي زول يقول "أنا فنان " فهو فنان و ستين فنان! و مافي سلطة عندها الحق تقول ليهو لا إنت ما فنان! و ناس عليراشد و آخرين هم فنانين و هم في نفس الوقت خصوم سياسيين. في حتة الفن بنتفاهم معاهم بقانون الفن و في حتة السياسة نتفاهم معاهم بقانون السياسة. طبعا لو كانت الأمور بالبساطة دي كان كل شي حيهون، لكن أنحنا دايرين نعمل حزب فن عشان ندبر بيهو حالنا في منطقة الأمور المشتبهات بين الفن و السياسة. و غايتو شوية شوية دستور حزب الفن ماشي متصلّح و الأجر على الله!"
انتقل الى الاعلى
و لا كيف شايفك داير تدخل ناس راشد دياب في زريبة مازن مصطفي مازن
ما بالاعلي اقباسات و تعليقات حول البوست المعني في منبر المتونسين
طه جعفر
|
|
|
|
|
|
|
|
|