|
Re: هنالك تحسن طفيف في حالة "سودانفورال" دوت اورغ (Re: طه جعفر)
|
Quote: الأعزاء والعزيزة إيمان
معرفتي بحسن منذ أكثر من ثلاثة عقود، تجعلني أقول بكل تأكيد إنه من المدافعين بصدق عن حقوق المرأة. وينعكس ذلك من خلال تعامله مع زوجته وابنته وصديقاته وزميلاته. كما ينعكس أيضاً من خلال كتاباته المبذولة هنا. فيكفي ـ على سبيل المثال ـ تصفح خيطه جيوبوليتيك الجسد العرب إسلامي في السودان، لنلمس موقفه الواضح من قضايا المرأة. حينما رأيت هذا الرسم، لا أخفي عليكم إنني لم أشعر بارتياح لعبارة "كايسة العرس"، ونظراً لمعرفتي بحسن، فقد فكرت أنها ربما تستبطن معنىً لم أفهمه. ولأن فرق الوقت بين الصين (حيث يقيم حسن وباتريسيا الآن) وفرنسا لا يسمح بالاتصال للاستفسار، لجأت للبحث "العابر للبوردات" (وفق عبارة إيمان شقاق)، مع علمي بأنه بحث شديد الإرهاق، وفيه ضياع كبير للوقت، وزاخر في أحيان كثيرة بالمفاجآت اللئيمة (كما ترون). فجمعت قواي لأبحث عن عبارة أو إشارة أو تلميح قد أجد فيه مفتاحاً لتفسير معنى هذه "الكواسة"، فقادني هذا البحث لحديث عن صورة صاحبتها ضجة وثرثرات كثيرة، وبفضول ـ لا أخفيه ـ واصلت بحثي عنها، فعثرت عليها أخيراً في خيط لتيسير عووضة. والبقية تعرفونها. ففهمت أن عبارة حسن فيها مجاراة، أو فلنسمها هزار، أو مكاواة، أو ضحك مع ما كتبته الشخصية التي تكتب باسم دينا خالد (وهذا موضوع آخر). وحسب ما أرى، فإن العبارة لا تخرج عن روح الدعابة. لكنها تبقى في رأيي عبارة غير موفقة، لأنه لا يمكن أن نفترض متابعة كل القراء، والقارئات على وجه الخصوص، لما يدور في كل المنابر. لذا أقدِّر ردود الفعل المختلفة تجاه هذه الكلمات التي أقول مرة أخرى أنها لم تكن موفقة لكنها لا تنُم عن سيكسيزم. وأنتظر مثلكم ما سيقوله حسن.
نجاة
|
ما في الاقتباس كتبته الفاضلة نجاة محمد علي و نفهم منها انه لا علاقة لكواسة العرس بالسكسيزم و نفهم منها انه لا علاقة لوصف امرأة بانها رجل!!!!!! لا علاقة لها بالسيكسزم و نفهم منها انه لا علاقة لفكرة ان يبحث رجل عن الزواج برجل بالسيسكزم و يفهم منها ان دينا خالد اسم لشخصية منتحلة
و الله "السقافة" عندكم يا منبر الصفوة من خواص المثقفين و سنكون في الانتظار معك لنري كيف سيخرج ديجانقو من ورطته
و نقول للاخت دينا خالد لا تثريب عليك فلقد استهدفت هذه الرسومات الشوهاء الدكتور بشري الفاضل منتج الثقافة و ليس مستهلكها كحالة ادعياء الثقافة اولئك من مقلدي كافكا و ارتور رامبو الذين يحب امثالهم و مقلديهم ديجانقو و من لف لفه
طه جعفر
|
|
|
|
|
|