Dr.Elnour Hamad لقاء اليوم 24/5/2003 مع الاخ

مرحبا Guest
اخر زيارك لك: 04-26-2024, 11:35 PM الصفحة الرئيسية

منتديات سودانيزاونلاين    مكتبة الفساد    ابحث    اخبار و بيانات    مواضيع توثيقية    منبر الشعبية    اراء حرة و مقالات    مدخل أرشيف اراء حرة و مقالات   
News and Press Releases    اتصل بنا    Articles and Views    English Forum    ناس الزقازيق   
مكتبة د.النور حمد(Dr.Elnour Hamad)
نسخة قابلة للطباعة من الموضوع   ارسل الموضوع لصديق   اقرا المشاركات فى صورة مستقيمة « | »
اقرا احدث مداخلة فى هذا الموضوع »
05-31-2003, 12:48 PM

Dr.Elnour Hamad
<aDr.Elnour Hamad
تاريخ التسجيل: 03-19-2003
مجموع المشاركات: 634

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: Dr.Elnour Hamad لقاء اليوم 24/5/2003 مع الاخ (Re: omdurmani)

    الأخ ياهو ذاتو
    وبقية الأخوة الكرام،
    أسف للتأخير فقد كنت بعيدا عن الجهاز، في اليومين الماضيين.

    سبق أن أشرت إلى أن التصوف، يمثل مرحلة هامة، من مراحل تحقق المشروع الإسلامي الكوكبي. فهو قد مثل في الإطار التاريخي، الذي تم فيه، خطوة كبيرة، ربطت بين قاعدة المشروع الإسلامي المتجذرة في شريعة الرسالة الأولى، وفضاءات الفكرة الإنسانية الكبيرة المندغمة في طروحات الرسالة الثانية. هذا هو دور التصوف التاريخي. فالتصوف قد اهتم، أكثر ما اهتم، في مرحلته، التي قال الأستاذ محمود بانغلاقهامنذ الستينات، من القرن الماضي، بتربية الفرد، وخلاصه. إهتم التصوف، بالخلاص الفردي، أكثر من اهتمامه بفكرة الدولة، كأداة لا غنى عنها في مضمار خلق المجتمع الصالح.

    التصوف بمعناه الذي وردنا من التاريخ الإسلامي، يشابه في بعض جوانبه، الديانات الشرقية. كالبوذية، والهندوسية، والزرادشتية، والتاوية، واليوغا، وغيرها من مناهج الرياضات الروحية، التي تنتهج نهج تقوية الإرادة، طلبا للإشراق، والتناغم مع روح الكون. ولكن التصوف، أكثر ارتباطا بالجوهر. وأكثر تجذرا في فهم عبارة (لا إله إلا الله) بوصفها عبارة تجمع في عالم المعاني، بين النفي، والإثبات. وهذا الجمع بين طرفي النفي والإثبات، هو الذي يقوم عليه، زواج الدنيا، والأخرى، ولأول مرة في التاريخ. فقد ورد في شعر النابلسي، وهو من متصوفة القرن الثامن عشر، قوله،

    فإن قلت لا شيء، قلنا نعم، هو الأمر، والشيء فيه اختفى
    وإن قلت شيء نقـول الـذي لـه الحـق أثبـت كيـف انتفى

    وقال شاعر الجمهوريين، عوض الكريم موسى،

    وبين النفي، والإثبات معنى، به الرجعى إلى أصل المعاني

    فالحقيقة (بين بين). فهي ليست في الزهد، وحده، كما أنها ليست في رغد العيش، وحده، أيضا. الحقيقة، التي تمثل الحرية، أحد كبرى تجلياتها، تكمن في المعنى الذي يحققه المرء من ممارسته الزهد، بذهن مفتوح. فالزهد، ليس غاية في ذاته، وإنما الغاية هي الحرية. (ما يفعل الله بعذابكم إن شكرتم وآمنتم، وكان الله شاكرا عليما). الزاهد المحاط برغد العيش، خير من الزاهد، المرتهن بشظف العيش. فنحن مطلوب منا أن نعمر الأرض. وعمارة الأرض لا تكون بالزهد القائم على التقليل من شأن الدنيا، وإدارة الظهر لها. وإنما بالزهد الموزون، بين دفع الرفاه، إلى أقصى حدوده، وعدم الإنحجاب به، عن باسط النعم. وهذا طرف من ديالكتيك المعرفة الصوفية الذي دفعت به الفكرة الجمهورية، إلى نهاياته المنطقية. ووفق هذا الديالكتيك، يصبح الزهد، هو الوجه الآخر، من عملة التنعم، بنعم المنعم. فحين أدار الصوفية ظهرهم للدنيا، تماما، وأعتبروها ضرة للأخرة. يقبل الجمهوريون، اليوم على الدنيا، بفهم عميق، بغرض تنظيمها، وجعلها مطية ذلولا لتحقيق المعاني الأخروية. ويتم كل ذلك، بالفهم الموسع، وبالتحقق بالعفة الداخلية الصميمة. فالكمال ليس في الزهد، وحده، وإنما الكمال في الرفاه، الذي يستظل به الزاهدون، المتحققون بفضيلة الزهد، مخبرا، وليس مظهرا. المطلوب هو دفع أفاق الرفاه، إلى أقصى حدودها، مع التحلي، بقيمة الحرية الداخلية. (إن الله يحب أن يرى أثر النعمة، على عبده) ولكنه لا يحب، في ذات الوقت، أن يرى عبده، وقد صرفته النعمة عنه. المطلوب هو العيش بين النعمة والمنعم، بلا إفراط، وبلا تفريط! وهذا لا يتم فرديا، وحسب، وإنما لابد من دولة العدل، القائمة على القانون الدستوري، الذي يكفل الحريات السياسية، دون تمييز بين فرد وآخر، رجلا كان أو إمرأة، كما يكفل، في نفس السياق، العيش المادي، الكريم، لكل فرد أيضا. ولذلك فالدين الذي لا يملك برنامجا سياسيا، إنسانيا، واضحا، ليس طرفا في معادلة التغيير، في عالم اليوم.

    جنح التصوف، فيما مضى، التصوف إلى الخلاص الفردي، وكذلك فعلت البوذية، وغيرهما من كريم المعتقدات الروحية. غير أن كل تلك الممارسات، لم تكن ممارسات فردية صرفة، وإنما هي قد أفردت، أيضا، ظلا وريفا على الجماعة التي دارت في فلكها، أو التي تماست معها. ولكن أثرها ذاك على الجماعة، يقصر كثيرا عن متطلبات الفهم الذي نقصده، حين نتحدث عن الدولة العصرية. وحين نتحدث عن إدارة الحوار حول شكل الدولة، الإنسانية، نعني معنى الدولة في الأفق (مابعد الحداثوي). والحديث في هذا الباب يطول كثيرا. من أهم ما تقول به الفكرة الجمهورية، أن تحديات وقتنا الراهن. أكبر بكثير من الديانات الشرقية القديمة. بل وأكبر من الدينات الكتابية الكبرى الثلاث، نفسها. ويشمل ذلك، بطبيعة الحال، الإسلام، برسالته الأولى. وأرجو أن أكون قد أسهمت في توضيح بعض ما غمض في جوانب ردودي الماضية.

    الأخ بدر الدين
    التحيات لك وللأسرة الكريمة

    أظن أن الأخ يوسف الموصلي، أكثر معرفة بهذ1 الجانب مني. خاصة قسم السؤال المتعلق بالتأليف، وما يقف وراء المقطوعة الحزينة، والمقطوعة المفرحة. وما ذا يفعل المؤلف الموسيقي، حين يقصد تركيب لحن حزين، أو لحن مفرح؟ وهل هناك مقامات موسيقية، أو سلالم موسيقة بعينها، يخرج منها النغم الحزين، أو اللحن المفرح؟ وهل هناك تراكيب، وتواليف، وجمل، بعينها تسهم في تشكيل اللحن الحزين، أو المفرح؟ ليس لي كثير علم في هذا الجانب، وأرجو أن يفيدنا فيه المتخصصون، كالأستاذ يوسف الموصلي.

    أما مسألتا القبض والبسط، فمعروفتان كمصطلحين صوفيين. وهما واقعان ضمن سياق الثنائية. والصوفية يعرفون حالتي القبض، والبسط، معرفة تجربة ذوقية. فهما حالتا السلوك الرئيستين. وهما تحدثان من تأرجح السالك، بين ظلمات النفس، وإشراقات الروح. والحزن، هو الحالة الغالبة على السالكين. وقد روي عن النبي الكريم أنه كان متواصل الأحزان. وقد ورد أيضا، أن الله لا يحب الفرحين، خفاف الأحلام. والفرح إذن، فضاء كبير ممتد بين الضحالة، في أسفل صورها، وبين العمق، في أعمق تجلياته. والفرح العميق، هو في قمته، الفرح بالله. وهو ليس فرحا مجردا، مائة في المائة، كما قد يتبادر إلى الذهن، وإنما يطالع القلوب، في مستويات التجليات الإسمائية، والصفاتية، والأفعالية. والفرح بالله، نادر جدا. قال عنه الأستاذ محمود، إنه أندر من الكبريت الأحمر. ولكنه يتغشى العباد المجودين، في شكل إلمامات قصيرة، بين فينة وأخرى.

    في الفنون، تنفيس عن حالات القبض. فالفنون تسري عن النفس. وقد سألت الأستاذ ذات مرة، وكنت وقتها طالبا بكلية الفنون، إن كان هناك بأس من أن أعزف. وكنت وقتها جمهوريا جديدا. فقال لي، بعد أن صمت لبرهة، (إعزف، ولكن لا تعزف حين تكون منقبضا). وقد فهمت قصده، وهو أن العزف في حالة القبض، يفوت علي السالك فرصة الإستفادة من تجربة القبض. فالقبض نار محركة للسير، وعلى المرء أن يصبر مع حالات القبض، ولا يهرب منها للتنفيس، لأن في القبض ترقية. ولسوف يجيء زمان يخرج فيه الناس من نار المجاهدة، إلى برد الرضا. سوف يجيئ زمان الفضل العميم، حيث يغلب الفرح على حال العابدين، وعلى حال الناس أجمعين. فالفرح موعود به، وهو لابد متحقق. وهو ما حلم به منذ القدم، أصحاب الأحلام الكبيرة، من مشائخ المتصوفة، الذين شموا شميمه، وأستشعروا هبوب نسائمه.
    قال الشيخ عبد الغني النابلسي:

    وانخلع عنك، وعربد طربا وتهتك في الهوى وافتضح
    هـذه دولتنا قد حضــرت دولة العـز وكنز الفرح

    الأخ أمدرماني

    شكرا على المساهمة
    لا أوافقك الرأي في موضوع الردة، بأن أن يظل حكما قائما. فحكم الردة، دون أدنى شك، من مخلفات الماضي. وأنت لم تناقش ما أرودته أنا، حين قلت، أننا مأمورون بالإسماح، بنص قرآن الأصول. وأن قرآن الأصول هو خير ما أنزل إلينا من ربنا. ثم من الناحية العقلية، ما معنى أن نكره الناس على الدين؟ فالإكراه لا يولد سوى النفاق. فالإكراه قد كان أمرا مرحليا، ولا يعقل أن يقوم الدين، وأن يقوم مجتمع الفضيلة، على مجرد تخويف الناس من السيف. وأنت لم تواجه أيضا، ما أوردته أنا، من تعارض النصوص، ومناقضتها لبعضها البعض، والمخرج الذي جاءت به الفكرة الجمهورية.

    لا علاقة بين الحدود وحكم الردة. فالحدود تقوم تكال ممارسات فيها إضرار ظاهر بالآخرين، كما في حالتي الزنا، والسرقة، وقطع الطريق. وحتى هذه أحاطها الإسلام، بسياج متين. فالسارق لا يقطع، إلا إذا سرق النصاب، من الحرز. ثم أن النبي حث على درء الحدود بالشبهات. ويمكننا أن نوسع اليوم من دائرة الشبهات، عن طريق العلم الحديث، فندرأ الحد، بشبهة الجنون المؤقت. والجنون المؤقت معروف، في علم النفس. ولكن أنظر إلى التطبيق السياسي، كما جرى في حالة المكاشفي الكباشي، الذي قطع أيدي من سرقوا أسلاكا كهربائية، مرمية في العراء. والعراء لا يمكن أن يكون حرزا، بأي حال. مثل هذا التطبيق تطبيق سياسي، لا غير. وهو بعيد كل البعد عن عدل الإسلام، ورحمة الإسلام.

    والردة، كانت تطبيقها سياسياأيضا، في كل التاريخ الإسلامي. فقد تم قتل رجال يقولون (لاإله إلا الله، محمد رسول الله). وفي الشريعة الإسلامية، تكفي قولة (لا إله إلا الله، محمد رسول الله) لرفع السيف عن الرقاب. ولكن الحلاج قتل، وهو شيخ صوفي جليل. والسهروردي، قتل، وهو صوفي جليل أيضا، والأستاذ محمود محمد طه قتل، وهو من أبلغ من دعا إلى جوهر الدين، ومن أكثر من حث على اتباع النبي.

    لقد قلت أنت،

    Quote: ((الحدود والردة تدخل من باب الجهر...انظر مقالي دعوة للحق والخير والجمال في البورد تجدنى تحدثت عن ذلك...بوضوح اكثر...المهم المسلم اذا تركت له حرية ان يخرج ويدخل الا تجد ان التزامه امام المجتمع سينهار...ثم الا تري ان المجتمع والحدود ستنهار......بمعنى ان ليس كل الناس بنفس مستوى الايمان وجودهم معا يستلزم حد ادنى من التشريعات....فانت مثلا تستطيع ان تمارس الفسق ...ولكن لا تجهر به...انظر البوست اعلاه تجدنى تحدثت عن الجهر بالفاحش))..انتهى


    والسؤال هو ما قيمة مثل هذا المجتمع الذي لا يقوم إلا على التخويف؟ أليس من الممكن أن نبقي الناس في حظيرة الدين، عن طريق ضرب النموذج المقنع لهم، وتقديم الدولة النموذج، والمجتمع النموذج؟ فإن نحن عجزنا عن أن نقنع الناس بديننا، عن طريق ما نقدمه لهم من نموذج، فلماذا نتخذ من عجزنا فضيلة، ونهرب إلى السيف، لإبقاء الناس في حظيرة الدين، بالقهر. وكيف يتسنى لنا، حين نعجز عن تجسيد قيم الدين، بالحسنى، نذهب لنجعل من نفوسنا العاجزة، حارسة لدين الله. الله أغير منا على دينه، وأقدر على حمايته منا. ومثل قولك هذا يفتح الباب لكل متهوس ليجعل من نفسه وصيا على الناس. فكل من يظن أنه على حق، ما عليه إلا أن يحمل سيفا، ويجعل من نفسه حاميا لحمى الدين.

    دع الناس يخرجوا، ويدخلوا، ويخرجوا، ويدخلو، حتى يقتنعوا، في نهاية الأمر. قال الله تعالى، ((هو الذي أرسل رسوله بالهدى ودين الحق، ليظهره على الدين كله، وكفى بالله شهيدا)) الداعي الأصلي، للدين، في نهاية الأمر، هو الله نفسه، وهذا هو السر في فاصلة الآية،((وكفى بالله شهيدا)). فالله ناصر دينه، فهو قد قال سبحانه، ((ولله غالب على أمره)). وهو، سبحانه، ناصره بسوقه اللطيف، للعقول إليه. والناس اليوم مقبلون على الدين. ولكننا كمسلمين، نقدمه لهم في أقبح صورة. المسلمون اليوم، ينفرون كل من يقبل على الدين، بما يقومون به، من عنف، وبما يظهرونه، من استهانة بدماء الأبرياء، ومن خروج على كل عرف إنساني، نبيل. ثم بما يمثلونه عن بعد، ومن انغلاق، ومن عزلة عن نبض العصر، وإيقاعه. فلا تشغل نفسك أخي، بالإشفاق على الدين. فأنا وأنت، مدعوان فقط، للإشفاق على نفيسنا. وذلك خوف ألا يستخدمنا الله، في نصرة دينه، بالطريقة التي يريد لدينه، أن ينتصر بها. وهي طريقة مخاطبة العقول، وتقديم النموذج المقنع. قال تعالى، ((وإن تتولوا يستبدل قومالاغيركم، ثم لا يكونوا أمثالكم)). المطلوب اليوم هو العلم بالدين، والإبانة عنه، بخطاب واضح، يقنع أصحاب العقول الكبيرة، بجدوى ممارسة الدين. وقبل ذلك، بتجسيد الفضائل الإنسانية الرفيعة التي يدعو إليها الدين، بصورة تغري الآخرين بالدين. امتشاق الحسام، لحراسة دين الله ليست مطلوبة اليوم. بل إن كل دعوة لا تنأى بنفسها، نايا تاما عن العنف، تصبح قاطعة لطريق الرب، في عالم اليوم. .

    (عدل بواسطة Dr.Elnour Hamad on 06-01-2003, 07:33 AM)

                  

العنوان الكاتب Date
Dr.Elnour Hamad لقاء اليوم 24/5/2003 مع الاخ ابو فاطمه05-24-03, 10:53 AM
  Re: Dr.Elnour Hamad لقاء اليوم 24/5/2003 مع الاخ قرشـــو05-24-03, 11:08 AM
    Re: Dr.Elnour Hamad لقاء اليوم 24/5/2003 مع الاخ Dr.Elnour Hamad05-24-03, 11:53 AM
  Re: Dr.Elnour Hamad لقاء اليوم 24/5/2003 مع الاخ قلقو05-24-03, 11:28 AM
    Re: Dr.Elnour Hamad لقاء اليوم 24/5/2003 مع الاخ Dr.Elnour Hamad05-24-03, 11:58 AM
  Re: Dr.Elnour Hamad لقاء اليوم 24/5/2003 مع الاخ ابو فاطمه05-24-03, 11:33 AM
    Re: Dr.Elnour Hamad لقاء اليوم 24/5/2003 مع الاخ قرشـــو05-24-03, 11:47 AM
      Re: Dr.Elnour Hamad لقاء اليوم 24/5/2003 مع الاخ قرشـــو05-24-03, 12:01 PM
        Re: Dr.Elnour Hamad لقاء اليوم 24/5/2003 مع الاخ abuguta05-24-03, 12:32 PM
    Re: Dr.Elnour Hamad لقاء اليوم 24/5/2003 مع الاخ قلقو05-25-03, 08:21 AM
  Re: Dr.Elnour Hamad لقاء اليوم 24/5/2003 مع الاخ ودقاسم05-24-03, 12:40 PM
  Re: Dr.Elnour Hamad لقاء اليوم 24/5/2003 مع الاخ Elmosley05-24-03, 03:47 PM
  Re: Dr.Elnour Hamad لقاء اليوم 24/5/2003 مع الاخ Elmosley05-24-03, 03:48 PM
  Re: Dr.Elnour Hamad لقاء اليوم 24/5/2003 مع الاخ Omer Abdalla05-25-03, 05:39 AM
    Re: Dr.Elnour Hamad لقاء اليوم 24/5/2003 مع الاخ Dr.Elnour Hamad05-25-03, 08:21 AM
  Re: Dr.Elnour Hamad لقاء اليوم 24/5/2003 مع الاخ ابو فاطمه05-25-03, 07:44 AM
    Re: Dr.Elnour Hamad لقاء اليوم 24/5/2003 مع الاخ Dr.Elnour Hamad05-25-03, 09:52 AM
  Re: Dr.Elnour Hamad لقاء اليوم 24/5/2003 مع الاخ Yasir Elsharif05-25-03, 10:44 AM
  Re: Dr.Elnour Hamad لقاء اليوم 24/5/2003 مع الاخ سودانوبس05-25-03, 11:30 AM
    Re: Dr.Elnour Hamad لقاء اليوم 24/5/2003 مع الاخ Dr.Elnour Hamad05-25-03, 02:39 PM
  Re: Dr.Elnour Hamad لقاء اليوم 24/5/2003 مع الاخ awadnasa05-25-03, 03:09 PM
  Re: Dr.Elnour Hamad لقاء اليوم 24/5/2003 مع الاخ سودانوبس05-25-03, 04:52 PM
    Re: Dr.Elnour Hamad لقاء اليوم 24/5/2003 مع الاخ abdel abayazid05-25-03, 06:19 PM
  Re: Dr.Elnour Hamad لقاء اليوم 24/5/2003 مع الاخ elameen05-25-03, 08:09 PM
    Re: Dr.Elnour Hamad لقاء اليوم 24/5/2003 مع الاخ Haydar Badawi Sadig05-25-03, 10:47 PM
      Re: Dr.Elnour Hamad لقاء اليوم 24/5/2003 مع الاخ Agab Alfaya05-26-03, 05:02 AM
        Re: Dr.Elnour Hamad لقاء اليوم 24/5/2003 مع الاخ Dr.Elnour Hamad05-26-03, 09:37 AM
          Re: Dr.Elnour Hamad لقاء اليوم 24/5/2003 مع الاخ Dr.Elnour Hamad05-26-03, 12:41 PM
            Re: Dr.Elnour Hamad لقاء اليوم 24/5/2003 مع الاخ abdel abayazid05-26-03, 12:47 PM
  Re: Dr.Elnour Hamad لقاء اليوم 24/5/2003 مع الاخ سودانوبس05-26-03, 11:51 AM
    Re: Dr.Elnour Hamad لقاء اليوم 24/5/2003 مع الاخ Dr.Elnour Hamad05-26-03, 01:04 PM
  Re: Dr.Elnour Hamad لقاء اليوم 24/5/2003 مع الاخ سودانوبس05-26-03, 06:38 PM
    Re: Dr.Elnour Hamad لقاء اليوم 24/5/2003 مع الاخ Agab Alfaya05-27-03, 04:55 AM
      Re: Dr.Elnour Hamad لقاء اليوم 24/5/2003 مع الاخ Dr.Elnour Hamad05-27-03, 07:19 AM
      Re: Dr.Elnour Hamad لقاء اليوم 24/5/2003 مع الاخ degna05-27-03, 07:23 AM
        Re: Dr.Elnour Hamad لقاء اليوم 24/5/2003 مع الاخ Dr.Elnour Hamad05-27-03, 12:52 PM
          Re: Dr.Elnour Hamad لقاء اليوم 24/5/2003 مع الاخ Yaho_Zato05-28-03, 02:34 AM
            Re: Dr.Elnour Hamad لقاء اليوم 24/5/2003 مع الاخ Dr.Elnour Hamad05-28-03, 08:48 AM
              Re: Dr.Elnour Hamad لقاء اليوم 24/5/2003 مع الاخ Yaho_Zato05-28-03, 10:42 AM
  Re: Dr.Elnour Hamad لقاء اليوم 24/5/2003 مع الاخ Yasir Elsharif05-28-03, 10:19 AM
    Re: Dr.Elnour Hamad لقاء اليوم 24/5/2003 مع الاخ Dr.Elnour Hamad05-28-03, 12:21 PM
      Re: Dr.Elnour Hamad لقاء اليوم 24/5/2003 مع الاخ Yaho_Zato05-29-03, 07:13 AM
        Re: Dr.Elnour Hamad لقاء اليوم 24/5/2003 مع الاخ Badreldin05-29-03, 01:23 PM
          Re: Dr.Elnour Hamad لقاء اليوم 24/5/2003 مع الاخ Haydar Badawi Sadig05-29-03, 05:32 PM
            Re: Dr.Elnour Hamad لقاء اليوم 24/5/2003 مع الاخ Agab Alfaya05-30-03, 05:35 PM
  Re: Dr.Elnour Hamad لقاء اليوم 24/5/2003 مع الاخ omdurmani05-31-03, 03:18 AM
    Re: Dr.Elnour Hamad لقاء اليوم 24/5/2003 مع الاخ Dr.Elnour Hamad05-31-03, 12:48 PM
      Re: Dr.Elnour Hamad لقاء اليوم 24/5/2003 مع الاخ فقيري05-31-03, 07:23 PM
  Re: Dr.Elnour Hamad لقاء اليوم 24/5/2003 مع الاخ omdurmani05-31-03, 08:46 PM
    Re: Dr.Elnour Hamad لقاء اليوم 24/5/2003 مع الاخ Haydar Badawi Sadig06-01-03, 04:21 AM
      Re: Dr.Elnour Hamad لقاء اليوم 24/5/2003 مع الاخ doma06-01-03, 07:50 AM
      Re: Dr.Elnour Hamad لقاء اليوم 24/5/2003 مع الاخ Dr.Elnour Hamad06-01-03, 08:20 AM
        Re: Dr.Elnour Hamad لقاء اليوم 24/5/2003 مع الاخ Yaho_Zato06-01-03, 11:18 AM
  Re: Dr.Elnour Hamad لقاء اليوم 24/5/2003 مع الاخ omdurmani06-01-03, 12:16 PM
    Re: Dr.Elnour Hamad لقاء اليوم 24/5/2003 مع الاخ Dr.Elnour Hamad06-01-03, 01:57 PM
  Re: Dr.Elnour Hamad لقاء اليوم 24/5/2003 مع الاخ Abu Eltayeb06-01-03, 11:23 PM
    Re: Dr.Elnour Hamad لقاء اليوم 24/5/2003 مع الاخ Yaho_Zato06-02-03, 07:46 PM
      Re: Dr.Elnour Hamad لقاء اليوم 24/5/2003 مع الاخ Dr.Elnour Hamad06-03-03, 08:10 AM
        Re: Dr.Elnour Hamad لقاء اليوم 24/5/2003 مع الاخ Adrob wad Elkhatib06-04-03, 12:00 PM
          Re: Dr.Elnour Hamad لقاء اليوم 24/5/2003 مع الاخ Dr.Elnour Hamad06-04-03, 12:44 PM
            Re: Dr.Elnour Hamad لقاء اليوم 24/5/2003 مع الاخ Adrob wad Elkhatib06-04-03, 12:51 PM
  Re: Dr.Elnour Hamad لقاء اليوم 24/5/2003 مع الاخ Omer Abdalla06-04-03, 04:17 PM
  Re: Dr.Elnour Hamad لقاء اليوم 24/5/2003 مع الاخ البعيو06-15-03, 01:24 PM
  Re: Dr.Elnour Hamad لقاء اليوم 24/5/2003 مع الاخ البعيو12-17-03, 01:08 PM


[رد على الموضوع] صفحة 1 „‰ 1:   <<  1  >>




احدث عناوين سودانيز اون لاين الان
اراء حرة و مقالات
Latest Posts in English Forum
Articles and Views
اخر المواضيع فى المنبر العام
News and Press Releases
اخبار و بيانات



فيس بوك تويتر انستقرام يوتيوب بنتيريست
الرسائل والمقالات و الآراء المنشورة في المنتدى بأسماء أصحابها أو بأسماء مستعارة لا تمثل بالضرورة الرأي الرسمي لصاحب الموقع أو سودانيز اون لاين بل تمثل وجهة نظر كاتبها
لا يمكنك نقل أو اقتباس اى مواد أعلامية من هذا الموقع الا بعد الحصول على اذن من الادارة
About Us
Contact Us
About Sudanese Online
اخبار و بيانات
اراء حرة و مقالات
صور سودانيزاونلاين
فيديوهات سودانيزاونلاين
ويكيبيديا سودانيز اون لاين
منتديات سودانيزاونلاين
News and Press Releases
Articles and Views
SudaneseOnline Images
Sudanese Online Videos
Sudanese Online Wikipedia
Sudanese Online Forums
If you're looking to submit News,Video,a Press Release or or Article please feel free to send it to [email protected]

© 2014 SudaneseOnline.com

Software Version 1.3.0 © 2N-com.de