سلامي وشكري الجزيل لك ياعادل. تعليقك اللطيف غسل عني بعض الحزن، وقربني من الرضا بالله. فإن الحزن مهما كان نبيلاً فإن فيه قدرا خفياً من السخط أرجو أن اتخلص منه. فقد علمنا الأستاذ محمود أن نفرح بالله مهما كان إختياره لنا.
وهذا يفسر يا عادل إبتسامة أبينا، الأستاذ محمود محمد طه، أمام الموت، في يوم 18 يناير 1985. هل تعرف رجلاً عاش فكرته كما فعل أبينا طه، أبو طه؟
الرسائل والمقالات و الآراء المنشورة في المنتدى بأسماء أصحابها أو بأسماء مستعارة لا تمثل بالضرورة الرأي الرسمي لصاحب الموقع أو سودانيز اون لاين بل تمثل وجهة نظر كاتبها
لا يمكنك نقل أو اقتباس اى مواد أعلامية من هذا الموقع الا بعد الحصول على اذن من الادارة