سفر الإنجـاز ...في كتاب الانقـاذ (الصفحات الخضراء والصفراء )

مرحبا Guest
اخر زيارك لك: 05-02-2024, 01:50 AM الصفحة الرئيسية

منتديات سودانيزاونلاين    مكتبة الفساد    ابحث    اخبار و بيانات    مواضيع توثيقية    منبر الشعبية    اراء حرة و مقالات    مدخل أرشيف اراء حرة و مقالات   
News and Press Releases    اتصل بنا    Articles and Views    English Forum    ناس الزقازيق   
مدخل أرشيف النصف الثاني للعام 2005م
نسخة قابلة للطباعة من الموضوع   ارسل الموضوع لصديق   اقرا المشاركات فى صورة مستقيمة « | »
اقرا احدث مداخلة فى هذا الموضوع »
06-29-2005, 06:56 PM

خالد العبيد
<aخالد العبيد
تاريخ التسجيل: 05-07-2003
مجموع المشاركات: 21983

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: سفر الإنجـاز ...في كتاب الانقـاذ (الصفحات الخضراء والصفراء ) (Re: luai)

    - التنقيب والاستكشاف والتصدير للبترول والعمل فيه بهمة عالية واولوية قصوى

    *
    البترول
    قطاع جديد في الاقتصاد الوطني وإضافة للدخل القومي – أساس لبناء قاعدة صناعية – مصدر لإعادة تأهيل الصناعة السودانية – مصدر طاقة زهيدة التكلفة للإنتاج الزراعي – إمكانية استغلال الغاز محلياً مقابل ارتفاع تكلفة تصديره – اقتطاع جزء من العائد لسداد الديون الخارجية، وجزء لتعمير مناطق آبار البترول ومنطقة ميناء الصادر، وجزء لتخفيض أسعار المواد البترولية للنقل والمواصلات – إتاحة فرصة تفضيلية لرأس المال السوداني – شروط تعاقد افضل مع الشركات الأجنبية.
    ……………………………………………………………
    تباينت مشاعر آهل السودان تجاه تصدير البترول، بين اعتزازهم بثروتهم القومية، وحدسهم اليقيني ان حكومة الجبهة ستحيل نصيب السودان من العائد إلى ثراء طفيلي لكوادرها ومحاسيبها. وما خاب الحدس، إذ عاجلتهم الحكومة بعد شهر واحد من مهرجان التصدير بزيادة سعر جالون البنزين من 3000 جنيه إلى 3500 جنيه، وجالون الجازولين من 2000 جنيه إلى 2500 جنيه، ورفعت أسعار تعريفة الكهرباء لخدمات الجمهور بنسبة 50% وللصناعة بنسب تتراوح بين 20% و50% و100%.
    ……………………………………………………………..
    قطاع جديد في الاقتصاد الوطني:
    تشكل عمليات التنقيب والاستخراج والتكرير والمصافي وخط الأنابيب وميناء الصادر، قطاعاً جديداً حديثاً في الاقتصاد الوطني، ورافداً وافر العطاء للدخل القومي، قابل للتطور والاتساع، تتفرع عنه مشتقات عدة للصناعات الكيمائية ويفتح أسواقا جديدة للمنفعة المتبادلة. وبإضافة هذا القطاع إلى قطاع المناجم والتعدين الناشط حالياً في مجال الكروم والذهب ومستقبل الخامات المطمورة، تتوفر مقومات لا يستهان بها لبناء قاعدة صناعية تدعمها مصادر طاقة زهيدة التكلفة، وتغذيها خامات زراعية وحيوانية متنوعة، وسوق داخلي وإقليمي لمنتجاتها. على أن تحويل هذه الإمكانات إلى واقع، رهين بنجاح شعب السودان في وقف الحرب وفرض السلام، وتكوين نظام حكم ديمقراطي تمثل التنمية الشاملة محور أسبقياته.
    لتطلعات شعب السودان نحو الاستغلال الراشد لثرواته، ومن بينها البترول والمعادن، تاريخ طويل منذ فجر الاستقلال. حيث صدر أول قانون للثروة النفطية عام 1958م، وانسلخ اثنان وأربعون عاماً حتى تحقق استخراج النفط وتصديره في مطلع الألفية الثالثة. وحصلت خلال تلك الفترة ثلاث عشرة شركة على امتياز التنقيب: إيطالية، فرنسية، بريطانية/هولندية، أمريكية، كويتية … وكانت نقطة التحول عام 1974م عندما انتقلت شركة شيفرون الأمريكية بعمليات التنقيب من البحر الأحمر إلى غرب وجنوب السودان. وتفجر البترول بكميات تجارية من بئر أبو جابرة جنوب كردفان عام 1979 ثم بئر الوحدة في الجنوب. وكان تقدير حجم الاحتياطي 250 – 300 مليون برميل. ارتفعت التقديرات الآن إلى 900 مليون برميل بعد اكتشاف حقول جديدة في تلك المناطق. وكانت تقديرات شيفرون أن يبدأ الإنتاج والتصدير عام 1986. لكنها اضطرت لإيقاف نشاطها عام 1985 بعد هجمات الجيش الشعبي على منشآتها. ولم تخسر شيفرون بعد تجميد نشاطها وانسحابها، حيث عوضتها الحكومة الأمريكية ما يقدر بمليار دولار خصماً على التزاماتها الضريبية، شأن الشركات الأمريكية الكبرى التي تتعرض استثماراتها لخسائر في مناطق النزاعات الخطرة، ثم باعت شيفرون امتيازها للمؤسسات المالية للجبهة الإسلامية تحت غطاء شركة كونكورب التابعة لرجل الأعمال، وأحد كوادر الجبهة التجارية والمالية، جار النبي، الذي كشف أسرار العملية وصراعات المصالح داخل حكومة الجبهة، في أحاديث صحفية لا تنقصها الصراحة في يوليو 1999. وبعد تصفية مشكلة شيفرون، انفتح الباب لدخول شركات جديدة أجنبية أفادت من تجارب شيفرون، ووجدت الطريق ممهداً سواء في استغلال الآبار الدارة للنفظ أو مشروع المصافي وخط الأنابيب وميناء الصادر. وكان بمقدور حكومة السودان استثمار هذه المزايا للحصول على شروط افضل في تعاقداتها مع الشركات الوافدة.
    طول الفترة الزمنية وتعرج المسار طوال أربعة عقود، لا ينتقص شعب السودان حقه في الاعتزاز باحتياطيه النفطي، ولا يجرح اعتزازه كون التنقيب بدأ في عهد دكتاتورية مايو، والتصدير في عهد دكتاتورية الإنقاذ. فقد أطاح بالأولى، والثانية ليست عصيبة على قدراته وإرادته.
    شركات وتعاقدات:
    تتراوح الفترة الزمنية لتعاقد الحكومة مع الشركات بين 20 – 30 عاماً، وهذا يعني ضمناً ان الشركات بما لها من خبرة ووسائط عملية، اطمأنت أن هذه الفقرة تضمن لها استرداد استثماراتها وأرباحها، وتمنحها أسبقية نسبية في استكشاف حقول جديدة بنفقات أقل، اعتماداً على البنى التحتية التي شيدتها، وما اكتسبت من معرفة باقتصاد السودان وسياساته المالية ومعاملاته الدولية.
    شكلت الحكومة مع الشركات الثلاث التي دخلت بعد شيفرون، اتحاداً مالياً – كونسورتيم – باسم شركة النيل الكبرى، توزعت الأنصبة فيه بالنسب التالية: شركة الصين الوطنية 40%، شركة بتروناس الماليزية 30%، شركة أراكس الكندية 25% - وحكومة السودان باسم شركة سودابت 5% - وحلت شركة تالسمان الكندية محل أراكس. وتشير التقديرات الأولية التي نشرت حتى الآن ان حجم استثمارات الشركات الثلاث 3.5 مليار دولار في مجمل العملية من الآبار حتى الصادر. ويفسر دخول الصين بتوسع تعاملها الاقتصادي مع السوق السوداني منذ الستينات، وانتشار استثماراتها النفطية في الخارج لأن احتياطيها النفطي ما عاد يسد احتياجاتها، ولها استثمارات بترولية في نيجريا وبيرو وتايلاند وكازخستان، وتستفيد من هذه الاستثمارات في تخفيف فائض اليد العاملة في سوقها الداخلي باستخدام آلاف الأيدي العاملة الصينية في مجال استثماراتها النفطية وغير النفطية – يقدر عدد العمال الصينيين في السودان بسبعة آلاف – أما شركة بتروناس فوثيقة الصلة برأس المال الإسلامي العالمي واستثمارات الجبهة الإسلامية في ماليزيا. وكانت أراكس ضحية جهود الحكومة الكندية لتوسيع نشاط الشركات الكندية في سوق النفط من جهة، والضغوط التي مارستها منظمات حقوق الإنسان على كندا وأراكس للانسحاب من السودان جراء موقف حكومته من حقوق الإنسان ومساندة الإرهاب، فاستجابت أراكس ذات القدرات المالية المحدودة بعد أن هبطت قيمة أسهمها في سوق الأوراق المالية، وباعت أسهمها لشركة تالسمان، اكبر الشركات الكندية في مجال استثمارات البترول داخل كندا، وفي بحر الشمال والجزائر وترنداد واندونيسيا. وسارعت الحكومة الكندية لمساندة كبرى شركاتها، بحجة أن انسحاب تالسمان ان يمنع شركات اخرى أن تحل محلها. ويقترب موقف الحكومة الكندية من موقف عدد من دول الاتحاد الأوربي، المتنافسة على الأسواق. ولا يرضيها أن تترك السوق السوداني للدول الآسيوية، خاصة في مجال البترول والمعادن والمنشآت الكبرى. وبهذه الحجة أعلنت تالسمان انها سوف تستثمر في البترول الإيراني رغم قرار المقاطعة والحصار الأمريكي. وعندما تعاظم الضغط على الحكومة الكندية، لجأت للمناورة، وأرسلت وفداً رفيع المستوى للتمهيد لإنشاء تمثيل دبلوماسي لها في الخرطوم، وللتحقيق في الاتهامات الموجهة ضد تالسمان بأنها سمحت للطائرات الحربية للجيش السوداني استخدام مطاراتها في حقول البترول………..
    ….لحكومة السودان من السوق الأسود في بلغاريا، ثم تفرعت للمناورة في الاتجاهين، اعلنت تالسمان انها ستوفر أطرافا صناعية لضحايا الحرب والألغام، واقترحت على حكومة السودان حفظ نصيب المديريات الجنوبية من عائدات البترول في "صندوق خاص" حتى تنتهي الحرب وتتمكن تلك المديريات من التصرف بحرية في نصيبها، وفي الاتجاه الثاني اعلنت كندا انها ستطرح موضوع الحرب في السودان على مجلس الأمن!
    رغم دخول شركات للتنقيب والاستثمار بعد تصدير النفط – شركة نمساوية سويدية وشركة كندية، أعلنت وزارة الخارجية الكندية ان الشركة لم تستشرها – فان الصراع الدولي والإقليمي حول تداخل النفط والحروب الأهلية وحقوق الإنسان سيظل ملتهباً ومتجدداً. وعلى سبيل المثال نشرت مجلة ايكونمست في عددها الاستخباري المخصص للسودان للربع الثاني من عام 99، ان "حكومة السودان تعتقد ان عائد البترول سيمكنها من الحصول على السلاح بما يحقق لها تفوقاً على الجيش الشعبي" وفي مجال آخر من مجالات الصلراع، يواجه صادر البترول السوداني، على صغر حجمه ضغوط الدول الصناعية الكبرى على دول الأوبك لزيادة إنتاجها كيما تنخفض أسعار البترول في السوق العالمي!
    خط الأنابيب – المصافي – محطة الطاقة الكهربائية:
    تتولى شركة النيل الكبرى تكلفة إنشاء وتشغيل وصيانة خط الأنابي – طوله 1616 كيلومتر – بتكلفة مليار دولار، وطاقة 150 – 200 ألف برميل في اليوم، قابلة للزيادة. أما المصافي، فهناك مصفاة بورتسودان التي امتلكتها حكومة السودان، وطاقتها 25 ألف برميل في اليوم، ومصفاة الأبيض وطاقتها 10 ألف برميل في اليوم ومصفاة الخرطوم بطاقة مماثلة، وتعاقدت الحكومة مع شركة صينية لتشييد محطة حرارية لتوليد طاقة كهربائية – 200 ميقاواط بجوار مصفاة الجيلي التي تمدها بفائض الغاز، بتكلفة 160 مليون دولار. ومازال الافتراض ماثلاً أن توفر المصافي الحد الأدنى من الاستهلاك المحلي من الفيرنس والبوتاجاز والجازولين وكمية محدودة من البنزين.
    عقد البترول – عائد الصناعات الزراعية – عائد المغتربين:
    للبترول في عالمنا المعاصر وزنه السياسي والاقتصادي، ونفوذه الاستراتيجي العسكري. لكنه ليس العصا السحرية لحل أزمات اقتصادنا الوطني المزمنة، وربما اصبح عاملاً من عوامل تفاقمها. ونظرة مقارنة عابرة لعائدات البترول بعائدات بعض قطاعات الاقتصاد السوداني، كفيلة بوضعه في حجمه الحقيقي … تراوحت عائدات المغتربين بين 300 – 330 مليون دولار سنوياً، وفق تقديرات بروفسير محمد هاشم عوض – الأيام 19 فبراير – وقد ثابر المغتربون طوال سنوات الإنقاذ ان سياسات الحكومة حدت من تدفق إسهاماتهم التي يمكن أن تتضاعف رغم تدني مرتبات وأجور دول المهجر، وان التسهيلات المعلنة بعد قرارات 4 رمضان جاءت متأخرة وضعيفة الحافز. وأورد عدد مجلة ايكونمست السالف ذكره ان عائدات صادرات الزراعة والثروة الحيوانية لمنتصف عام 99 بلغت 444 مليون دولار. أما عائدات البترول لنصيب السودان حسب الأرقام التي وردت في الوثائق الرسمية فلا تزيد عن 247 مليون دولار في العام، ويزداد نصيب السودان السنوي طرداً مع استرداد الشركات الأجنبية لاستثماراتها وأرباحها، لكن وثائق الدولة لا تحدد كمية احتياطي البترول المتبقية في نهاية فترة التعاقد! ومن هذه الأرقام والمعطيات يظل القطاع الزراعي الحيواني المصدر الأول للدخل القومي والمرود الأول للعملة الصعبة، والقطاع الأولى بالرعاية والأسبقية في الاستثمار والتقنيات الحديثة، إذا اتعظنا بتجارب الدول النامية التي أهملت قطاعها الزراعي الحيواني عندما أعمى بصيرتها وهج الغاز اللاهب المنبعث من فوهة آبار البترول في أفريقيا وأمريكا اللاتينية من نيجريا إلى المكسيك. وتمت الموعظة إلى الدول السابحة في بحر البترول في الجزيرة العربية والخليج، التي وظفت عائد البترول في استزراع وتشجير الصحراء حتى استوردنا منها الحليب السعودي.
    عائد البترول لإعادة تعمير وتأهيل وإصلاح الاقتصاد الوطني:
    لسنا من دعاة الانتظار السلبي ليوم في ضمير الغيب، إننا ندعو شعبنا أن يستجمع قدراته على الضغط السياسي، ليفرض على حكومة الجبهة استثمار عائدات البترول – على شحها – لتخفيف آثار الأزمة الاقتصادية في مجالات محددة: اقتطاع نسبة محددة من العائد لسداد الديون الأجنبية، ونسبة لتعمير مناطق آبار النفط في الجنوب والغرب وميناء الصادر، ونسبة لتخفيض أسعار المواد البترولية للإنتاج الزراعي والصناعي والنقل والمواصلات. وترتفع النسب مع ارتفاع نصيب السودان من العائد. على أن الاكثر أهمية من حجم النسب، هو تخطيط سياسة بترولية ذات مسارين: الأول: تحقيق الحد الأدنى من الاكتفاء الذاتي، على الأقل من الفيرنس والغاز والجازولين والشروع في إنشاء صناعات مشتقات البترول، ومراكمة وتطوير خبرة سودانية علمية فنية وإدارية لتقليص دور الشركات الأجنبية في المستقبل. والثاني: ادراك مستجدات السوق العالمي الذي تسيطر عليه الدول الصناعية الكبرى وآليات العولمة.

    الخرطوم: 2/4/2000م سكرتارية اللجنة المركزية
    للحزب الشيوعي السوداني
                  

العنوان الكاتب Date
سفر الإنجـاز ...في كتاب الانقـاذ (الصفحات الخضراء والصفراء ) luai06-28-05, 05:41 PM
  Re: سفر الإنجـاز ...في كتاب الانقـاذ (الصفحات الخضراء والصفراء ) عبدالماجد فرح يوسف06-28-05, 05:53 PM
    Re: سفر الإنجـاز ...في كتاب الانقـاذ (الصفحات الخضراء والصفراء ) luai06-28-05, 08:42 PM
  Re: سفر الإنجـاز ...في كتاب الانقـاذ (الصفحات الخضراء والصفراء ) luai06-28-05, 06:09 PM
    Re: سفر الإنجـاز ...في كتاب الانقـاذ (الصفحات الخضراء والصفراء ) إيمان أحمد06-28-05, 06:52 PM
      Re: سفر الإنجـاز ...في كتاب الانقـاذ (الصفحات الخضراء والصفراء ) Mohamed Suleiman06-28-05, 07:27 PM
        Re: سفر الإنجـاز ...في كتاب الانقـاذ (الصفحات الخضراء والصفراء ) luai06-28-05, 08:55 PM
      Re: سفر الإنجـاز ...في كتاب الانقـاذ (الصفحات الخضراء والصفراء ) luai06-28-05, 08:48 PM
        Re: سفر الإنجـاز ...في كتاب الانقـاذ (الصفحات الخضراء والصفراء ) nadus200006-29-05, 02:26 AM
          Re: سفر الإنجـاز ...في كتاب الانقـاذ (الصفحات الخضراء والصفراء ) luai06-29-05, 12:59 PM
            Re: سفر الإنجـاز ...في كتاب الانقـاذ (الصفحات الخضراء والصفراء ) Frankly06-29-05, 01:06 PM
              Re: سفر الإنجـاز ...في كتاب الانقـاذ (الصفحات الخضراء والصفراء ) luai06-29-05, 01:42 PM
        Re: سفر الإنجـاز ...في كتاب الانقـاذ (الصفحات الخضراء والصفراء ) al-Hameem06-30-05, 04:34 AM
    Re: سفر الإنجـاز ...في كتاب الانقـاذ (الصفحات الخضراء والصفراء ) فخرالدين عوض حسن06-29-05, 02:36 PM
      Re: سفر الإنجـاز ...في كتاب الانقـاذ (الصفحات الخضراء والصفراء ) luai06-29-05, 04:01 PM
        Re: سفر الإنجـاز ...في كتاب الانقـاذ (الصفحات الخضراء والصفراء ) فخرالدين عوض حسن06-29-05, 04:27 PM
          Re: سفر الإنجـاز ...في كتاب الانقـاذ (الصفحات الخضراء والصفراء ) إيمان أحمد06-29-05, 05:53 PM
            Re: سفر الإنجـاز ...في كتاب الانقـاذ (الصفحات الخضراء والصفراء ) luai06-29-05, 07:05 PM
          Re: سفر الإنجـاز ...في كتاب الانقـاذ (الصفحات الخضراء والصفراء ) luai06-29-05, 06:46 PM
  Re: سفر الإنجـاز ...في كتاب الانقـاذ (الصفحات الخضراء والصفراء ) خالد العبيد06-29-05, 06:56 PM
    Re: سفر الإنجـاز ...في كتاب الانقـاذ (الصفحات الخضراء والصفراء ) nadus200006-30-05, 03:34 AM
    Re: سفر الإنجـاز ...في كتاب الانقـاذ (الصفحات الخضراء والصفراء ) nadus200006-30-05, 03:36 AM
      Re: سفر الإنجـاز ...في كتاب الانقـاذ (الصفحات الخضراء والصفراء ) عماد شمت06-30-05, 04:31 AM
      Re: سفر الإنجـاز ...في كتاب الانقـاذ (الصفحات الخضراء والصفراء ) luai06-30-05, 12:53 PM
        Re: سفر الإنجـاز ...في كتاب الانقـاذ (الصفحات الخضراء والصفراء ) nadus200007-03-05, 03:49 AM
          Re: سفر الإنجـاز ...في كتاب الانقـاذ (الصفحات الخضراء والصفراء ) tasneem07-03-05, 11:50 PM
  Re: سفر الإنجـاز ...في كتاب الانقـاذ (الصفحات الخضراء والصفراء ) خالد العبيد07-04-05, 00:51 AM
  Re: سفر الإنجـاز ...في كتاب الانقـاذ (الصفحات الخضراء والصفراء ) خالد العبيد07-04-05, 00:58 AM


[رد على الموضوع] صفحة 1 „‰ 1:   <<  1  >>




احدث عناوين سودانيز اون لاين الان
اراء حرة و مقالات
Latest Posts in English Forum
Articles and Views
اخر المواضيع فى المنبر العام
News and Press Releases
اخبار و بيانات



فيس بوك تويتر انستقرام يوتيوب بنتيريست
الرسائل والمقالات و الآراء المنشورة في المنتدى بأسماء أصحابها أو بأسماء مستعارة لا تمثل بالضرورة الرأي الرسمي لصاحب الموقع أو سودانيز اون لاين بل تمثل وجهة نظر كاتبها
لا يمكنك نقل أو اقتباس اى مواد أعلامية من هذا الموقع الا بعد الحصول على اذن من الادارة
About Us
Contact Us
About Sudanese Online
اخبار و بيانات
اراء حرة و مقالات
صور سودانيزاونلاين
فيديوهات سودانيزاونلاين
ويكيبيديا سودانيز اون لاين
منتديات سودانيزاونلاين
News and Press Releases
Articles and Views
SudaneseOnline Images
Sudanese Online Videos
Sudanese Online Wikipedia
Sudanese Online Forums
If you're looking to submit News,Video,a Press Release or or Article please feel free to send it to [email protected]

© 2014 SudaneseOnline.com

Software Version 1.3.0 © 2N-com.de